الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 07:10 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة محمد قاسم(ودقاسم)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-05-2005, 07:07 AM

محى الدين سليمان محمد

تاريخ التسجيل: 09-18-2005
مجموع المشاركات: 77

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك (Re: ودقاسم)

    الأخ ود قاسم
    سلام الله عليك

    ما أوردته لك كمداخلة عبارة عن أسئلة تجاه بعض النصوص القرآنية و أثر تلك النصوص على عقلية المسلم فى ممارسة الدمقراطية التعددية. فإن كنت تريد لكل فقرة ذكرتها لك آية قرآنية لا مانع عندى. أما قولك بأن ما طرحته لك قد تجاوزه الكثير من الكتاب الإسلامين من سنين. السؤال لك أخى الفاضل ما هى الكيفية التى تجاوز بها ما عنيتهم من كتاب مسلمين هذه المفاهيم التى طرحتها لك??. بالتأكيد لهم مسندهم الدينى فى ذاك التجاوز فهم كتاب إسلامين كما طرحت.

    أما جملتك ( و كلامك يبدو غاية فى الغرابة فهو كلام لا يقول به حتى الإنقاذيون)
    إنتهى كلامك . لا أدر أخى الفاضل لماذا طرح الإنقاذيون هنا??. ما طرحته لك أردته حوارا يفضى لخير لا لشئ غيره و آخر فقرة فى ذلك الطرح تدلل على ذلك ر اجعها إن شئت .

    الأغلبية فى السودان مسلمين و عليهم مراعاة و حفظ حقوق الأقليات. ما هو تأثير الخطاب القرآنى على تعاملهم مع الآخر الكافر المشرك???. هل هناك فهما آخر لنصوص القرآنية التى تخبر عن الكفار و المشركين???. هل رفض المسلم للكافر و المشرك شريكا فى الحكم و وسائله هو مراد القرآن الكريم أم أن رفض الكافر و المشرك شريكافى الحكم و وسائله موقف عقلية متحجرة لا بصر لها و لا بصيرة و لا دخل للإسلام فيما تراه تلك العقلية???. هل تطبيق الدمقراطية التعددية فى مجتمع الأغلبية فيه مسلمين من غير تطبيق شرائع الإسلام يدخل المسلم فى دائرة الغضب الإلهى??. هل فصل الدين عن الدولة يتوافق مع العقلية المسلمة و مراد الإسلام??. هل إستعمال لفظ الكافر تجاه غير المسلمين إستعمال ليس فيه حرج??.

    قد أكون مخطئا فقد رأيت فى ردك على مداخلتى تلك هرولة تجاه التصنيف أو وضع السائل فى خانة من ترى فيهم سوء الفهم أو فى مرحلة أسوأ منهم. رأى فى هذا إن كان ما فهمته أنا من جملتك تلك صحيحا فمحاولات تصنيف الناس لا تخدم مسارات الحوار فى شئ فالتصنيف يقود الحوار تجاه السائل و ليس السؤال .

    أما ان فهمى لهذه النصوص بأنه لا يتناسب مع زماننا هذا فالسؤال لك أخى الفاضل ما هو الفهم لهذه النصوص القرآنية و الذى يتناسب مع زمننا هذا??.
    أخى الفاضل أنا لا أتحدث عن دولة الخلافة الراشدة أو دولة بنى أمية أو دولة بنى العباس أو الدولة التركية أنا أتحدث معك عن دمقراطية تعددية فى السودان ليس فى الجانب السهل بل فى الجانب الشائك . السودان دولة الأغلبية فيه مسلمة و القرآن الكريم يتحكم فى حياتها من لحظة الميلاد و حتى الممات. و لو أخذنا مثلا حزب الأمة كتنظيم سياسى يدعو لتطبيق الشريعة الإسلامية وفق برنامج الصحوة الإسلامية و الإتحاديي الدمقراطى يدعو للجمهورية الإسلامية و الأخوان المسلمين بمختلف أسماءهم يدعون لتطبيق الشريعة الإسلامية و أنصار السنة الوهابية يدعون لتطبيق الشريعة الإسلامية و الصوفية بمختلف الطرق فيها يقفون مع تطبيق الشريعة الإسلامية و الجمهوريون يدعون لتطبيق الإسلام فى مستوى الرسالة الثانية. كل هؤلاء يدعون لتطبيق منهج الإسلام فى حياة الناس . يختلف الجمهوريون عنهم و لكن يتساوون معهم فى الدعوة لتطبيق الإسلام و تطبيق الإسلام يعنى عدم تطبيق مفاهيم العقائد الأخرى إلآ إذا و افقت الدين الإسلامى.

    أما مسألة التفرقة الممنوعة بكل القوانين و الأعراف الإنسانية ما هو رأيك فى النصوص القرآنية التى تفرق بين المسلمين و غيرهم ??. مثال قوله تعالى:-
    ( كنتم خير أمة أخرجت للناس.....) آل عمران الآية رقم 110 ??. ثم لماذا نحكم على النصوص القرآنية بالقوانين و الأعراف الإنسانية??. لماذا لا نجعل النصوص القرآنية حكم على القوانين و الأعراف الإنسانية??. ثم هل الإقرار بالقوانين و الأعراف الإنسانية فى حالة عدم توافقها مع النصوص القرآنية إقرار تسنده العقيدة الإسلامية??. أم انه سوف يكون إقرار فقط لتفادى الحرج أمام الرأى العالمى ??.

    أما قولك:-
    ليس هناك معنى لقولك أن الأغلبية المسلمة تحفظ حقوق الأقلية غير المسلمة ، فالقانون هو الذي ينظم حقوق الجميع.
    لك أقول ما نسميه بالقانون هو عبارة عن مواد مقترحة تصبح قانون يحتكم به عندما تجيزها الأغلبية. فالأغلبية تجيز المقترحات كقوانين يحتكم بها و من حقها أى الأغلبية أن تعدل أو تلغى أو تضيف ما تراه تجاه أى مادة فى القانون و لا عيب فى ذلك . أما إذا كنت تقصد ثوابت الدستور فهذه الثوابت تجيزها الأغلبية لتصبح دستورا للبلاد و الأغلبية لها حق الإضافة و التعديل و الإلغاء و إلآ يصبح ما إختاره الناس كدستور اليوم نصوصا مقدسة للأجيال القادمة و لا حق لتلك الأجيال على حسب واقع زمانها فى التغيير!!!.

    الأغلبية المسلمة عند وضع الدستور سوف تطالب بوضع دستور يتوافق مع عقبدتها الإسلامية و قانون يتوافق مع الشريعة الإسلامية ما أثر ذلك على تحقيق الدمقراطية التعددية فى السودان??.
    لماذا عندما تريد الأغليية المسلمة أن تطبق عقيدتها تصبح لا تتوافق مع القوانين و الأعراف الإنسانية ??. لماذا يطلب من الأغلبية عدم تطبيق الشريعة الإسلامية مع الأمر الإلهى بتطبيقها بحجة إنها لا تساوى بين الناس ??. ما هو الفهم الذى تسنده العقيدة الإسلامية و يجعل عدم تطبيق الشريعة الإسلامية لا يدخل المسلم فى دائرة الغضب الإلهى ??.

    طرحت أخى الفاضل:-
    أستغرب كثيرا تفصيلك للمجتمع السوداني إلى مسلمين ومشركين ، وأنك تجعل المسلمين فوق غيرهم من الملل ) التفصيل فى المجتمع السودانى ليس تفصيل محى الدين إنما هو تفصيل يقول به القرآن فالناس إما مسلمين أو كفار و مشركين . و لذلك وضعت لك تلك النقاط لتأتينى بالمفاهيم التى تناسب زماننا هذا?.
    أما جملتك:-
    بل وتذهب أكثر من ذلك وتتحدث عن من أسميتهم المشركين بأنهم لا يودون للمسلمين خيرا أي أنهم يحقدون ويكيدون للمسلمين ،،،
    لك قوله تعالى:-( ما يود الذين كفروا من أهل الكتاب و لا المشركين أن ينزل عليكم من خير من ربكم و الله يختص برحمته من يشاء و الله ذو الفضل العظيم)
    البقرة الآية 105 . و قوله تعالى:- (إن تمسسكم حسنة تسؤهم و إن تصبكم سيئة يفرحوا بها و إن تصبروا و تتقوا لا يضركم كيدهم شيئا إن الله بما يعملون محيط) آل عمران

    أما سؤالك:-
    لماذا أحب الناس جون قرنق ، وهو مسيحي ،
    أنا حقيقة لا أدر إن كان جل الناس فى السودان أحبوا جون قرنق و لكن إذا ذهبت مع فرضيت بأن الناس فى السودان أحبت جون قرنق المسيحى على حد تعبيرك هل حب السودانيين له يغير من تلك النصوص القرآنية تجاه الكفار و المشركين ??.
    اما بقية سؤالك:-
    ولماذا انتظروا الحركة الشعبية لكي تخلصهم من الحكومة التي تدعي الأسلمة ؟؟؟؟
    لا أدر ماذا تعنى بكلمة إنتظروا هذه و السؤال هو هل بقية التنظيمات السياسية فى السودان لم يكن لها تأثير كبير فى ما يحدث الآن فى السودان و أن الناتج على حسب طرحك هو فعل الحركة الشعبية??.
    ما يهنى أكثر فى سؤالك جملة الحكومة التى تدعى الأسلمة و السؤال أخى الفاضل إذا كانت حكومة الإنقاذ تدعى الأسلمة على حسب قولك يصبح الناتج من قولك هذا أنك تحمل فهما لحكومة إسلامية لا تدعى الأسلمة . لماذا لا تدعو لذلك الفهم الإسلامى و الذى يمكن ان يلقى بكثير الضوء على الكثير من مفاهيم النصوص القرآنية و التى لا تتناسب مع زماننا هذا كما طرحت.

    أكرر لك أخى الفاضل ما أردته من تلك المداخلة حوار من أجل الحقيقة و التى لا أعاديها إطلاقا أين ما كانت أدير وجهى تجاهها مع إنحناءة.

    رجاءا إن كان هناك خطأ فى كتابة الآيات القرآنية رجاءا التصويب.

    ------------------------------------------------------------------------------

    الأخ ياسر
    سلام الله عليك

    الله سبحانه و تعالى و صف من لا يؤمنون بالدين الإسلامى بالمشركين و الكفار فإذا وصف مسلم غير المسلمين بالكفار و المشركين ما الخطأ فى ذلك??.
    ثم ما معنى كلمة كافر و كلمة مشرك??. ولماذا عندما يستعملها المسلم يصبح شخص لا يعرف حقائق الواقع الحاضر و فوق ذلك لا بصر له و لا بصيرة بجوهر الإسلام و لا دخل للإسلام فيما تراه تلك العقلية??. لماذا تتحرج أخى ياسر من وصف غير المسلمين بالكفر و الإشراك??. ثم ما هو جوهر الإسلام الذى يجعل من إستعمال كلمتى كافر و مشرك لغير المسلمين إستعمالا غير صحيح ??. ماهو رأيك فى سورة الكافرون و التى فيها الأمر الإلهى قوله تعالى:-
    ( قل ياأيها الكافرون )??.

    أما قولك:-

    ومن تصفه هذه العقلية بـ "الكافر والمشرك" قد استطاع أن ينتزع حق تقرير المصير، واستطاع أن يرغم حكومة الإنقاذ في ألا تحكمه بما تسميه "الشريعة الإسلامية"..
    ولك السؤال هل من ينتزع حق تقرير المصير و إستطاع أن يرغم حكومة الإنقاذ فى ألآ تحكمه بما تسميه الشريعة الإسلامية نسقط تسميته بالكافر أو المشرك إن كان غير مسلم??.

    أخى ياسر لو كانت حكومة الإنقاذ تحكم بصحيح الشريعة الإسلامية برؤية ياسر الشريف للشريعة الإسلامية ماهو موقف ياسر الشريف منها أى حكومة الإنقاذ??. وإذا كان موقفك لن يتغير ما هو الغرض من ذكر جملة ما تسميه بالشريعة الإسلامية??.

    أما عن حوار منطقة عسير حول إستعمال مصطلح الآخر أو غير المسلم بدلا من مصطلح الكافر . الفرق كبير بين تعريف غير المسلمين بأنهم كفار و مشركين و بين تربية الأبناء على كره الكافر و تحقيره و حقيقة لا أدر ما يستفاد منه من تلك المقالة. الآخر الذى يتحدث عنه المشاركون فى عسير هل هو سعودى غير مسلم??. و إن كان سعودى غير مسلم هل ذلك الآخر يمكن أن يرفض تـطبيق الشريعة الإسلامية عليه??. و هل ذلك السعودى غير المسلم يحق له أن يشترى بيتا فى مكة المكرمة أو المدينة المنورة و يقيم هناك??.
    المشاركون فى عسير طرحوا من هو الآخر هل هو المسلم أم غير المسلم السعودى أو غير السعودى.فهؤلاء لم يصلوا لنتيجة فإذا كان الآخر غير سعودى ما دخل ذلك فيما نطرحه هنا للنقاش فلآخر غير السعودى لا حق له فى كيفية الحكم و إجازة القوانين وو....الخ. مما طرحه المشاركون فى عسير ان الآخر لابد أن يكون مؤهلا!!!!! ما هى هذه المؤهلات التى لابد من وجودها فى الآخر حتى تتحقق معه شروط الحوار??. طرح المشاركون فى عسير أن الآخر هو العمالة الأجنبية . أكرر لك أخى ياسر لم أوفق فى الحصول على ما يستفاد منه من هذا الموضوع الذى تفضلت به و أكون شاكرا لو أعطيتنى الخلاصة.


                  

العنوان الكاتب Date
الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك ودقاسم10-03-05, 01:14 AM
  Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك ابو جهينة10-03-05, 02:03 AM
  Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك ودقاسم10-03-05, 02:08 AM
    Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك ودقاسم10-03-05, 04:27 AM
  Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك Mohamed Abdelgaleel10-03-05, 03:12 AM
  Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك Yasir Elsharif10-03-05, 03:29 AM
    Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك محى الدين سليمان محمد10-03-05, 04:17 AM
      Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك ودقاسم10-04-05, 02:53 AM
  Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك Yasir Elsharif10-03-05, 05:19 AM
    Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك omarmahdi10-03-05, 07:32 AM
  Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك Yasir Elsharif10-03-05, 07:44 AM
  Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك عبد الله عقيد10-03-05, 07:47 AM
  Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك Yasir Elsharif10-03-05, 07:56 AM
    Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك فتحي البحيري10-03-05, 09:13 AM
  Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك Mohammed Elhaj10-04-05, 06:06 AM
  الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك محى الدين سليمان محمد10-05-05, 07:07 AM
    Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك ودقاسم10-06-05, 02:27 AM
  الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك محى الدين سليمان محمد10-07-05, 08:07 AM
    Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك ودقاسم10-08-05, 05:08 AM
      Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك Yasir Elsharif10-08-05, 06:09 AM
        Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك Yasir Elsharif10-08-05, 06:46 AM
  الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك محى الدين سليمان محمد10-10-05, 07:31 AM
    Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك ودقاسم10-11-05, 05:28 AM
  Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك adil amin10-10-05, 08:28 AM
  الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك محى الدين سليمان محمد10-13-05, 08:59 AM
  Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك Yasir Elsharif10-13-05, 11:32 PM
    Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك Yasir Elsharif10-14-05, 01:38 AM
  الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك محى الدين سليمان محمد10-14-05, 06:03 AM
    Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك ودقاسم10-15-05, 01:17 AM
  الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك محى الدين سليمان محمد10-17-05, 06:02 AM
    Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك ودقاسم10-19-05, 04:56 AM
  الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك محى الدين سليمان محمد10-20-05, 11:00 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de