الطيب زين العابدين يدعم عبدالله على إبراهيم ويضيف لبرنامجه

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 11:46 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة منصور عبدالله المفتاح(munswor almophtah)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-08-2009, 10:07 AM

munswor almophtah
<amunswor almophtah
تاريخ التسجيل: 12-02-2004
مجموع المشاركات: 19368

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الطيب زين العابدين يدعم عبدالله على إبراهيم ويضيف لبرنامجه (Re: munswor almophtah)

    تحية للمفكر الصاعق عبدالله علي إبراهيم وله صوتي

    د.ماجد السناري
    [email protected]

    إن المفكر الحق هو المفكر الذي يثير جدلاً مستمراً وعظيماً وكان سارتر قد وصف المثقف الفذ من قبل بالمثقف الذي يقوم بمهام لم يكلفه بها أحد

    المثقف الفذ والصاعق تراه يتسلح بكل الإمكانات المتاحة من أجل إنتساك الفعل الإيجابي في حركة المجتمع‏ لأنه الفاعل العضوي في مجتمعه والناقد الحاذق لعلله و لكل أطراف المسلك السياسي الإجتماعي والثقافي فهو يمارس النقد والميتا نقد علي كل الجبهات بينما هو مداوم علي الحضور والبحث عن فرص الفعل السلمي المهموم بهموم الناس لذلك هو يمسك بزمام المبادرة أينما تتاح فرصة لمبادرة تحتمل إهتبالها لأجل الضغط من أجل تحسين حياتهم

    المفكر بطبيعته يحمل وعياً أوسع من مواعين الدولة وأكثر قومية منها إذ يستوعب ما لا يستوعبه السياسي ولكنه رغم طروحاته الكبيرة يجب أن لا يبقي مجرد منظراتي بل رسول مستشرف لما هو أوسع من الدولة ومتحرك باسرع من حركتها في كل المنابر والفعاليات مما يربكها بما لم تتهيأ له

    وها هو مفكرنا د.عبدالله علي إبراهيم يقبض اللحظة التاريخية السانحة إذ مع ما كسبته جماهيرنا حقاً من إنجازات نيفاشا أدت إلي تحسينات في وجه النظام الثيوقراطي الراهن لصالح المجتمع إلا أن نيفاشا لا تستطيع فعل كل شئ وحدها فلا تستطيع إقتلاع نظام كرس جذوره بقوة في تربة كل المؤسسات بفعلها اليتيم بل هي في أشد الحاجة لمن يعضدونها مستفيدين مما تتفتح لهم من مساحات أوسع للمشاركة والمحاسبة وإلتزام الدفاع عن حقوق الناس والكشف عن عورات الواقع البائنة والمستترة لا سيما وأنه لا زال حتي الآن الكثير ينتظر فالمجتمع لا زال مغيب عن ممارسة حقه بسبب من التأسيس الحاذق للسلطة من متاريس بشرية وقانونية في كل المواقع محفزة بأنظمة المصالح والعلاقات المعقدة التي تأمن لإستمرار هيمنتها علي كل الفرص في إدارة الحياة العامة للناس والحيف في توزيع الفرص حتي فرص التعيين لخريجي الجامعات.

    فمن الطبيعي والواجب في ظل هذه المستجدات وهنالك انتخابات علي الأبواب ألا يستمر النضال ضد النظام من خارجه فقط بل من داخله أيضاً لا سيما وأن السلطة السياسية رغم الرغم أرغمت علي السير في طريق التحول الديمقراطي ويجب علي القوي الديمقراطية أن تمارس أعلي درجات الضغط علي السلطة بحيث تدرك بأن أي خطوة للوراء تمثل مغامرة قد تكلفها حياتها ‏

    وهذا هو حال من يعرفون مفكرنا المدهش دوماً والذي عودنا علي غزارة في الإنتاج والمحتوي طيلة السنوات الماضية مثلما تدفقت من كتابات وندوات هذا المفكر المشاكس الذي دأب بمواقفه وكتاباته علي إحداث صدمات صاعقة تحرك ساكن بركنا الثقافية علي الدوام وتتحدي من جهة أخري براءة وثوقياتنا النضالية حتي كدنا أن نطلق عليه مكنة الأفكار الصادمة

    كان د.عبدالله لا يتواني عن تلبية دعوة في الداخل أو الخارج للحديث حول أفكاره الإستشكالية فينتج المثير من الآراء التي تفتح أبوابا للجدل لا تنسد

    ولعل التاريخ السياسي والثقافي للرجل بدرجة من الثراء تبرر هذا الكم الهائل من الحضور الفكري والفعالية الثقافية المستمرة والمثمرة و

    فهو يسعي فينا بطاقة شاب في عمر مديد مكتبة تتجول بين ساحات عدة وموضوعات عددا وبعزم يستمر في إنجاز مشروع له لم تتبين لنا معالمه الكاملة وإن إستبنا تصديه فيه لكثير من التزييف الحاذق في تناول تاريخنا الإثنوغرافي والإجتماعي إبتداء من رموزالإستعمارالتبشيري كالسير هارولد ماكمايل ورفاقه في ما كتبوه عن السودان ثم سارت عليه من بعدهم نخبة من المؤرخين والمثقفين السودانيين كيوسف فضل وسيد حامد حريز وحيدر إبراهيم دون أن يتمكنوا من تناول ذلك التراث تناولاً نقدياً صارماً كما فعل مفكرنا مما سبب له ولا زال يسبب الكثير من ردود الأفعال التي ظل لا يأبه لتواردها عبر مقالاتهم وربما التعرض المتواصل له في الندوات العامة وغيرهم أحياناً من أنصاف مثقفين يسؤهم ما يصعق به من رؤي فتتطاير تهجماتهم هنا وهناك عن وعي حقيقي أو سطحي بما يقول الرجل المفكر ولكنه رجل لا يعرف المجاملة فالمعرفة عنده سلطة والعلم سلطة السلطة قوة

    لعل مفكرنا قد إختار أن يتحول هذه المرة من قاعدة النظر إلي قاعدة الفعل بعد أن أنجز ما أنجزه كتابة وخطابة في ممارسته لرسالة المثقف والمفكر الصاعق الذي لا يخرج عن فضاء التأثير حتي آخر لحظاته بإصراره علي هذا الحضور الصمد في ساحة جمهوره الذي يتخطي حدوده هذه المرة إلي جمهور آخر منسي.

    حيث أن عدد من يقرأ الصحف أو يحضر الندوات من السودانيين بلا يزيد عن بضعة آلاف وضحت محدودية تأثيرهم في الشأن العام أي شأن حاضرهم ومستقبلهم بينما الجمهور المنسي من المتعلمين أو خريجي الجامعات فقط يضاهي الآن عشرات أضعاف حواريي الساحة الثقافية المنهكة وليس منهم من سمع مجرد سماع باسم عبدالله علي إبراهيم أو حيدر إبراهيم أو حسن موسي فليس لهؤلاء حضور السياسي في عالمهم إذ للسياسي مثل نقد وعرمان والسماني الوسيلة حضور أكيد في عالمهم المعرفي السديمي والمجابد بين هموم عدة تختزله شيئاً فشيئ.

    إن من يريد أن يبحر في حقل الناس عليه أن يختار المراكب التي توصله لساحلهم وليس البقاء في كهف معزول في إنتظار أن تزال الحواجز بينه وبينهم عبر خلاص إسطوري أو إنتفاضات طلابية تقلب الأمور رأس علي عقب

    وهكذا فالخطوة التي إجترأها مفكرنابالإعلان عن ترشيح نفسه لإنتخابات الرئاسة القادمة قمينة علي أقل تقدير بإستقطاب مئات الآلاف لعالمه آلاف من الذين ربما يسمعون به للمرة الأولي في حياتهم لا سيما من الأجيال الناشئة وهذا في حد ذاته إنجاز عظيم لو تعلمون

    بعد أن إستوفي د.عبدالله حق جمهوره وخصومه في وسط ثقافي إستمرأ الدوران في دوائر مفرغة دون البحث عن فرص جديدة لتركيز أضواء أوسع علي أفكار ومشاريع رهينة المحابس والأبراج العاجية لمفكرين لا يدري احدهم بمدي عزلته عن ناسه إلا عندما يزور بيت عزاء أو فرح إذ يكتشف أنئذ أنه يعيش في عالم ليس عالمه ,عالم يجهله تماماً..

    إن د.عبدالله ليس كالمفكرين الإرجائيين والذين لا يتجرأون في الإقدام علي مبادرات ضمن البنية السياسية المهيمنة ولاحتي خارجها من قبيل تأسيسات تقوي فعل التغيير أو مساهمات في تجميع القوي الحديثة داخل كتلة واحدة إذن ما قيمة انتاج الأفكار بلا طحين ضمن مناخ سياسي يبتلع كل شيئ ويسلع كل شيئ ويسلب ثم يسلبن التواصل الثقافي.

    عندما يخطو د.عبدالله نحو تفعيل إرادة الناس أو حتي القلة المتمدنة منهم عبر الترشح للإنتخابات فهو يدرك تماماً أن ذلك أيسر السبل لإثراء وعيهم السياسي أكثر مما يفعله مقال أو ندوة وبالتالي يتمكن من التأسيس لمستوي جديد من مستويات التواصل النضالي للتغيير ضمن أنظمة تسير بالناس للوراء بتجذيرها للطائفية والقبلية وثقافة القطيع وشراء الذمم بينما المثقف معزول في برج عاجي تسكنه أحلام الخلاص علي وقع الهواجس الأمنية ضمن بنية مغلقة تحاصره من كل جهة

    إن الثقافة لا تثمر في الهواء بل لا بد لها من حامل إجتماعي ومهمة المثقف المفكر هي شحن وتفعيل هذه الحوامل أينما تكون وكيفما تعزل ويغبش وعيها وهنا لا تنفع المواقف السلبية والحيادية إذ الحاجة لدعم القوي الحديثة في المجتمع والطبقات المتأذية من الوضع الراهن تزداد إلحاحا رغم ما تدفع به ثمرات الشراكة السياسية و المنابر المعارضة علي تواضعها وتهلهلها من رصيد موجب

    نحن حقيقة نفهم كما يفهم مفكرنا أن ليس من أهدافه و لا أحلامه أن يفوز بالإنتخابات في هذه المرحلة ولا ربما في غيرها فهو لا يقفز فوق المراحل لكنه يراهن بالطبع علي حصارالواقع السياسي المهترئ من كل ثغرة تفتح فيه فلا يتيسر إغلاقها إن لم يتسع فتقها علي رتقهم فلم يأتي بعد الزمان الذي يدفع بالمفكر علي رأس السلطة السياسية

    ولسنا في زمان جمهورية إفلاطون الذي قرر أن يكون الفيلسوف هو رئيس الدولة لأنه عالم ولكن هذا ظرف لن يأتي الآن و قد لا يأتي أبداً

    د.عبدالله مفكر فاعل والمفكر الفاعل يعمل دوماً في حقول لا يستشرفها العوام مثلنا ويتفاني في تسديد رميه الإصلاحي ولا يستنكف عن ركوب دابة متي ما تيسر له رسن قيادتها ولو كانت ستوصل به خطوتين فقط للأمام قبل أن تتعطل مثلما درجت عليه فعاليات سياسية في كل العالم تتقن العمل الدؤوب والصبور تلتف حول قيود السلطة ولا تتهيب في النهاية توفيقات متقدمة كما حدث في رومانيا وكينيا ويحدث في زمبابوي وذلك بالعمل تحت مظلة الدولة وليس بالتبعية لها وينتهي نضالها في النهاية بتقهقر قوي الماضي لصالح قوي المستقبل وما تنشده من عدالة وخير وحرية

    د.عبدالله بترشحه هذا يحول فكره لقوة مادية باينة تسعي لتفعيل الناس علي عدة مستويات إبتداءً بمن هم حوله ثمآخرين كثر مرجوون ضمن النشاط الجماهيري المرتقب في الشهور القادمة حين يحين أوان المشاركة العملية في مقارعة النظام في ساحات جديدة تصعب من أي محاولات جديدة للرجوع للوراء محاولات جديدة للغش والخداع فتعري و وتفضح كل بهلوانيات الإلتفاف علي القوانين التي وقعها وبصم عليها رموز النظام وفي النهاية مع إصطفاف فاعلين جدد إن لم نستطع إيقاف شراء الذمم والأصوات إلا أننا يمكننا أن المزيد من الشباب الجديد المتسلح بالأمل وثقافة الأمل

    كما يري قرامشي أن للمثقف مسئولية في توعية وقيادة الجماهير في مضامير العمل السياسي والإجتماعي مثلما هو الحال في المستوي الاقتصادي فقبل قرن من الآن تقدم أميل زولا ورفاقه بدق مسمارهم علي حائط السلطة الفرنسية مستندين لنفس قوانين السلطة المتنفذة ليصدروا بيانهم عن سلطة المثقف وكانت خطوة أولي مهددة بالفشل أكثر من النجاح غير أن ما توفر لها من زخم وسع ثغرة المسمار الأولي فلم تنسد بعدها بل مهدت لتطورات ثقافية تبنت فعالية البيانات والعريضة السياسية كأهم التقاليد الفاضحة لقهر السلطات التوتالتارية والضاغطة عليها وقد تكرست اللبرالية في الغرب بعد نضال طويل إستمر عدة قرون منذ الدعوي للإصلاح الديني وحتي إعلان حقوق الإنسان والدولة الحديثة

    إن العمل الثقافي بعيد النظر يعمل علي التقدم فيما يفهمه من سيرورة النضال ولا يحد نفسه بالتفكير اليائس من النتائج النهائية المتيقن بؤسها ولذلك فقد دعا في مايو من العام قبل السابق قرابة المائة مثقف ينتمي أغلبهم إلى اليسار الفرنسي للإلتفاف حول سيغولين روايال مرشحة اليسار ودعمها ملحين علي ذلك في بيان وقعوه في صحيفة "ليبراسيون" الفرنسية ليطلع عليه كل مطلع رغم أن الجميع يعلم أن أمر الفوز كان محسوماً لنيكولا سركوزي مرشح اليمين وذلك حتي قبل ظهور نتائج الجولة الأولي والتي أكدت نتائجها علي ما جرت عليه عمليات استطلاع الرأي

    ولعل د.عبدالله بفعله هذا يرمي حجارته في برك عديدة أولها بركة الصفوة المتعلمة والمثقفة ثم بركة القوي السياسية لا سيما وأنها صرحت من قبل بالمشاركة في العملية الإنتخابية المتوقعة ففي لقائه بجريدة الخليج الإماراتية العدد 10666 في اغسطس الماضي صرح الأستاذ محمد إبراهيم نقد سكرتير الحزب الشيوعي السوداني بأن في الإنتخابات القادمة سينافس البشير عدة مرشحين غير سلفاكير يمثلون الأحزاب السياسية كما سيقدم الحزب الشيوعي مرشحه للرئاسة

    فعلها د.عبدالله في خطوة تؤكد بعد نظره ووعيه بأن خطوة في مشوار الميل خير من لعق الحذاء لأنها خطوة لها ما يليها

    ستقف بالطبع قوة عديدة ذات دوافع شخصية أو موضوعية ناقدة وناقضة أمام تطور هذا الترشيح وبالطبع تختلف مصالح هذه القوة إبتداء من النظام الذي يكره الإستقلال عنه وربما يسخرمثقفي السلطة مع ماسحي جوخها والذين سينطلقون من مصالح آيديولوجية أو تكسبية في التصدي لأي تهديد يمثله هذا الترشيح أويفعل النظام كما فعل النظام المصري مع أيمن نور رغم انف نيفاشا التي ستكون حاضرة وتؤمن من خلال سعي قواها والقوي الديمقراطية الأخري لتغيير قوانين الحجر علي الحريات والأمن وشكيلاتها لكن لن يسلم موقف مفكرنا كما تعودنا دائماً من مهاترات مثقفين وأنصاف مثقفين ممن يسميهم سالم حميش بالمثقفين الدياريون الذين لا يعملوا ولا يتركوا غيرهم يعمل بدعوة أن لا علاقة لهم بالسلطة ولا بالعمل الميداني المرهق والمكلف ولا يعون إلي أن الحريات ليست نقطة الإنطلاق بل نقطة النهاية في النضال ضد الأنظمة الشمولية وبعضهم أيضاً من تدفعه خلفيات عداء مسبق أو مزاجية مفاقمة برؤي تبعيضية غير قادرة علي النفاذ لعمق الموقف ولا تملك الإبانة عن فهم ضاوي لما تريد وأكثر ما يحزن أن تأتي لحظة تتحول فيها قوي النضال الديمقراطي لقوي غير ديمقراطية

    ولكننا ندرك أن شهرة المفكر قد تمثل خط المناعة الأولي له و لا ننسي رد ديجول الشهير للصحفيين أبان مشاركة سارتر في إنتفاضات ومظاهرات الطلبة عام 1968 والقبض علي الطلاب دون التعرض لسارتر عنما سألوه لماذا لم يعتقل سارتر فقال ديجول لا أري أن يكتب التاريخ بأن في عهدي اعتقل سارتر

    لكل هذا وغيره أقدم صوتي مسبقاً
                  

العنوان الكاتب Date
الطيب زين العابدين يدعم عبدالله على إبراهيم ويضيف لبرنامجه munswor almophtah01-04-09, 10:40 PM
  Re: الطيب زين العابدين يدعم عبدالله على إبراهيم ويضيف لبرنامجه هاشم الحسن01-04-09, 11:13 PM
    Re: الطيب زين العابدين يدعم عبدالله على إبراهيم ويضيف لبرنامجه munswor almophtah01-05-09, 10:30 AM
      Re: الطيب زين العابدين يدعم عبدالله على إبراهيم ويضيف لبرنامجه munswor almophtah01-05-09, 08:59 PM
        Re: الطيب زين العابدين يدعم عبدالله على إبراهيم ويضيف لبرنامجه munswor almophtah01-05-09, 09:24 PM
          Re: الطيب زين العابدين يدعم عبدالله على إبراهيم ويضيف لبرنامجه munswor almophtah01-05-09, 09:40 PM
            Re: الطيب زين العابدين يدعم عبدالله على إبراهيم ويضيف لبرنامجه munswor almophtah01-05-09, 09:46 PM
              Re: الطيب زين العابدين يدعم عبدالله على إبراهيم ويضيف لبرنامجه munswor almophtah01-05-09, 09:49 PM
                Re: الطيب زين العابدين يدعم عبدالله على إبراهيم ويضيف لبرنامجه munswor almophtah01-06-09, 10:48 PM
                  Re: الطيب زين العابدين يدعم عبدالله على إبراهيم ويضيف لبرنامجه munswor almophtah01-07-09, 09:39 PM
                    Re: الطيب زين العابدين يدعم عبدالله على إبراهيم ويضيف لبرنامجه munswor almophtah01-08-09, 10:07 AM
  Re: الطيب زين العابدين يدعم عبدالله على إبراهيم ويضيف لبرنامجه munswor almophtah01-08-09, 10:40 PM
    Re: الطيب زين العابدين يدعم عبدالله على إبراهيم ويضيف لبرنامجه munswor almophtah01-09-09, 10:47 PM
      Re: الطيب زين العابدين يدعم عبدالله على إبراهيم ويضيف لبرنامجه munswor almophtah01-10-09, 11:50 AM
        Re: الطيب زين العابدين يدعم عبدالله على إبراهيم ويضيف لبرنامجه Mohamed Abdelgaleel01-10-09, 12:10 PM
  Re: الطيب زين العابدين يدعم عبدالله على إبراهيم ويضيف لبرنامجه DKEEN01-10-09, 12:23 PM
    Re: الطيب زين العابدين يدعم عبدالله على إبراهيم ويضيف لبرنامجه munswor almophtah01-10-09, 12:31 PM
      Re: الطيب زين العابدين يدعم عبدالله على إبراهيم ويضيف لبرنامجه munswor almophtah01-10-09, 07:25 PM
        Re: الطيب زين العابدين يدعم عبدالله على إبراهيم ويضيف لبرنامجه صباح حسين طه01-10-09, 07:43 PM
          Re: الطيب زين العابدين يدعم عبدالله على إبراهيم ويضيف لبرنامجه munswor almophtah01-11-09, 09:20 AM
            Re: الطيب زين العابدين يدعم عبدالله على إبراهيم ويضيف لبرنامجه munswor almophtah01-11-09, 09:29 AM
              Re: الطيب زين العابدين يدعم عبدالله على إبراهيم ويضيف لبرنامجه munswor almophtah01-11-09, 03:07 PM
                Re: الطيب زين العابدين يدعم عبدالله على إبراهيم ويضيف لبرنامجه munswor almophtah01-11-09, 08:41 PM
                  Re: الطيب زين العابدين يدعم عبدالله على إبراهيم ويضيف لبرنامجه munswor almophtah01-13-09, 08:57 PM
                    Re: الطيب زين العابدين يدعم عبدالله على إبراهيم ويضيف لبرنامجه munswor almophtah01-13-09, 09:12 PM
                      Re: الطيب زين العابدين يدعم عبدالله على إبراهيم ويضيف لبرنامجه munswor almophtah01-15-09, 01:06 AM
                        Re: الطيب زين العابدين يدعم عبدالله على إبراهيم ويضيف لبرنامجه munswor almophtah01-29-09, 10:39 PM
                          Re: الطيب زين العابدين يدعم عبدالله على إبراهيم ويضيف لبرنامجه munswor almophtah02-01-09, 11:41 PM
                            Re: الطيب زين العابدين يدعم عبدالله على إبراهيم ويضيف لبرنامجه munswor almophtah02-03-09, 09:31 PM
                              Re: الطيب زين العابدين يدعم عبدالله على إبراهيم ويضيف لبرنامجه محمد المعتصم ابراهيم02-04-09, 12:16 PM
                                Re: الطيب زين العابدين يدعم عبدالله على إبراهيم ويضيف لبرنامجه munswor almophtah02-05-09, 10:43 AM
                                  Re: حوار sami Alzubair04-07-09, 08:12 PM
                                    Re: حوار munswor almophtah04-08-09, 09:06 PM
                                      Re: حوار munswor almophtah07-21-09, 11:34 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de