رسالة من سعودي ـ وهابي ـ إلى الكونغرس الأمريكي... للتعليق

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-20-2024, 02:23 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة د.ياسر الشريف المليح(Yasir Elsharif)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-28-2005, 07:30 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48697

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
من الصحافة الألمانية.. مترجما (Re: Yasir Elsharif)

    http://www.islamdaily.net/AR/Contents.aspx?AID=2206

    Quote: بسبب قيام مدرسة دبلوماسية سعودية بتدريس التعاليم الإسلامية المعادية
    الكاتب: --
    بتاريخ: 12/24/2004
    ألمانيا غاضبة



    صحيفة W.S. في 9 ديسمبر 2004



    كتب ديفيد كروفورد David Crawford الصحفي في صحيفة W.S. مقالاً في الصفحة A12 قال فيه "علاقة الغرب مع السعوديين تشهد توتراً متزايداً" وذلك بدء حينما تم افتتاح أكاديمية الملك فهد بالقرب من بون قبل تسع سنوات، حيث كانت بمثابة الجسر بين ألمانيا والعالم العربي. لقد خطب فيها وزير الخارجية الألماني، وقدم لها الملك فهد شخصياً مبلغ 20 مليون دولار، وأعارها اسمه، وذلك حتى يتمكن أبناء الدبلوماسيين السعوديين من الدراسة وفقاً لثقافتهم. والآن، أصبح هذا المبنى الذي تعلوه المنارة في أحد الأحياء في المقر السابق للحكومة الألمانية، مسرحاً لنشاطات دبلوماسية تسعى إلى إغلاقه هذه المرة.



    السبب: تحولت الأكاديمية منذ افتتاحها في عام 1995م إلى أحد الميادين التي تشجع التطرف الإسلامي في أوروبا، حيث دعا فيها أحد الوعاظ بالجهاد ضد الغرب، كما أن تلاميذ هذه المدرسة يعلمونهم الاستشهاد، وأصبح الآباء مجموعة من الناشطين الإسلاميين المشتبه بهم من جميع أنحاء البلاد. ويقول المسئول في التعليم المحلي إن المشكلة حادة بشكل خاص، لأن المدرسة غيرت مهمتها من تعليم أبناء الدبلوماسيين إلى تعليم المسلمين الألمان رفض الثقافة الغربية التي يعيشون فيها. ويصف أحد كبار المسئولين في الشرطة الألمانية أكاديمية الملك فهد بأنها "معسكر تدريب لشن حرب دينية".



    ومع ذلك فإن الحكومة الألمانية تواجه موقفاً صعباً لإغلاق المدرسة، بالرغم من المطالبات الواردة من السلطات المحلية بإغلاقها. لقد حقق المسئولين في منطقة بون بعض النجاح في منع المسلمين الألمان من دخول المدرسة –حيث تقلص العدد الذي يرتادها إلى 300 بدلاً من 450 العام الماضي- ولكن هنالك تحالف واسع من السياسيين وبعض الجهات الأمنية والذي يعيب على الحكومة عدم إجبارها السعوديين على إغلاق المستويين الابتدائي والثانوي بالمدرسة. ويقول كلاوس جنسن Klaus Jansen، رئيس جمعية المحققين في الشرطة "نحن نرى نهجاً ألمانياً نموذجياً- ونأمل أن ينتهي الموضوع من تلقاء نفسه. وعلى الحكومة أن تتدخل فوراً في حالة فتح المدرسة."



    إن هذا التردد الألماني في التحرك حيال هذا الموضوع يوازي غيره في الدول الأوروبية الأخرى، والتي يحتل فيها الإرهاب أولوية قصوى، ولكن جذور الإرهاب عادة ما يتم تجاهلها. وبالرغم من أن فرنسا اتخذت إجراءات صارمة ضد الأئمة الذين يدعون إلى التطرف، إلاّ أن الكثير من الدول لا تريد أن تثير موجة من الكراهية ضدها في العالم العربي، الذي تشعر الكثير من الدول الأوروبية بأنها تتمتع بعلاقات خاصة معه.



    ففي هولندا على سبيل المثال، المدارس التي تتلقى تمويلها من الخارج لا تزال تعمل، وذلك بالرغم من تقرير الاستخبارات الوطنية عن قيام هذه المدارس بتعليم الفكر المتطرف.



    إن تردد المملكة العربية السعودية في محاربة التطرف أثار غضباً في ألمانيا، التي تعرقلت فيها جهود التحقيق حول هجمات الحادي عشر من سبتمبر بسبب نشوب خلافات دبلوماسية. وقد أُمر أحد الدبلوماسيين السعوديين بمغادرة ألمانيا في عام 2003م بعد أن التقي بأعضاء في خليتين إرهابيتين، وذلك بالرغم من عزوف السعوديين- ورفضهم الكامل في بعض الأحيان- مساعدة المحققين، وذلك بناءً على مقابلات مع المسئولين في الاستخبارات ووثائق المحكمة.



    وليس مصادفة أن تقع المملكة العربية السعودية في قلب الجدل. فقد اعتبرت المملكة العربية السعودية أن من مهمتها تصدير المذهب الوهابي إلى جميع أنحاء الكرة الأرضية، بما في ذلك إنشاء مدرسة الملك فهد الدبلوماسية في كل من لندن وموسكو. وقد تحولت تلك المدرسة في بون إلى موضع للخلاف لأنها دون غيرها من المدارس الأخرى، تصر على جذب المسلمين المحليين إليها، مما يشكل انتهاكاً للقانون المحلي-وتقوم بتدريس التعاليم المعادية للمجتمع الألماني- وهي تفعل ذلك بالرغم من اعتراضات الحكومة.



    وقد سُلِّطت الأضواء على المدرسة العام الماضي عندما تم إعداد عرض إخباري تلفزيوني سري لخطبة ألقاها أحد المدرسين في مسجد المدرسة. حيث قال، يجب على الأطفال "أن يتعلموا رمي الرماح والسباحة وركوب الخيل، حتى يصبحوا أقوياء وشجعان، وبذلك ينضمون إلى الجهاد"، وذلك بناءً على نص الخطبة.



    لقد بدأت الحكومة المحلية في إجراء تحقيق. حيث وجدت نُسخاً من جداول الفصول الدراسية، واكتشفت أن السفارة السعودية والمدرسة وبشكل روتيني كانتا تصرحان بأقل من الوقت المخصص للمواد الدينية، بينما تقومان بالمبالغة في الوقت المخصص للرياضيات والعلوم، والمواد الأكاديمية. كما قامت الحكومة بالإشراف على دراسة المناهج الدراسية للمدرسة. وقد سببت النتائج صدمة للمسئولين المحليين: إذ أن ثلثي المنهج الدراسي يعلم التلاميذ كراهية غير المسلمين، بينما يشيد خُمُسَه الاستشهاد في سبيل الله، ويحث على ممارسة العنف ضد غير المسلمين أو يهدد بالجحيم لمخالفة الشعائر الإسلامية.



    وفي نفس الوقت تصف الدوائر الاستخباراتية هذه المدرسة بأنها أداة جذب للراديكاليين. حيث أن رئيس جمعية الآباء، الدكتور محمد عبد الوهاب، الذي ينكر أي صلة له بالإرهاب، يخضع الآن للتحقيق، وذلك لأن بعض وثائق المحكمة الألمانية من اثنين على الأقل من لجان التحقيق -حول هجمات الحادي عشر من سبتمبر، وتفجير معبد يهودي في تونس- تقول أنه كانت لديه صلات بالمشتبه بهم. وهنالك أيضاً آباء آخرين يخضعون للتحقيق بسبب دعمهم للإرهاب، وذلك بناءً على سجلات المحكمة.



    لقد طلب المسئولين المحليين المساعدة من الحكومة الفيدرالية، والتي بدت وشيكة العام الماضي عندما زار المستشار شرودر Chancellor Schroeder المملكة العربية السعودية. وبعد لقائه بالملك فهد، أعلن شرودر Schroeder نهاية للتعاليم المتطرفة: "لقد ناقشنا الموضوع، وسيتم وقفه".



    ولكنه لم يتوقف. واستمرت المدرسة في استخدام المناهج الدراسة السعودية وتدريس المذهب الوهابي للألمان. ويقول أحد كبار المسئولين الألمان إن السياسة الألمانية تقوم على معالجة الموضوع بشكل هادئ. ويقول نفس المسئول، إن ألمانيا لديها مدرسة لأبناء دبلوماسييها في الرياض، خشيت أن يقوم السعوديين بإغلاقها. وقال المسئول أيضاً، إن الدولتين تتعاونان في مجالات هامة، مثل تدريب الشرطة العراقية "لا نريد للسعوديين أن يفقدوا احترامهم".
                  

العنوان الكاتب Date
رسالة من سعودي ـ وهابي ـ إلى الكونغرس الأمريكي... للتعليق Yasir Elsharif04-28-05, 04:03 AM
  شهادة سايمون هندرسون Yasir Elsharif04-28-05, 05:19 AM
  من الصحافة الألمانية.. مترجما Yasir Elsharif04-28-05, 07:30 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de