تنبيه للحكام العرب قبل تطأ أرجلهم مطار الخرطوم: لا تزجوا بأنوفكم فى قضية دارفور

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-29-2024, 03:07 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة هاشم بدر الدين(Hashim Badr Eldin)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-26-2006, 02:22 PM

حيدر حماد

تاريخ التسجيل: 06-03-2005
مجموع المشاركات: 1187

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تنبيه للحكام العرب قبل تطأ أرجلهم مطار الخرطوم: لا تزجوا بأنوفكم فى قضية دارفور (Re: حيدر حماد)

    مقال 2

    Quote: رسالة دارفور للقِمة العربية ! بقلم حامد حجر – بيروت
    سودانيزاونلاين.كوم
    sudaneseonline.com
    25/3/2006 10:32 م
    حامد حجر – بيروت
    من بين خيام اللُجوء المهترئة في دارفور والوجوه العابِسة للآلاف من المشردين بفعل الحرب في دارفور غربي السودان ، الي الرؤساء والملوك وأصحاب الفخامة والنيافة العرب الذين يتقاطرون تيناً وزيتوناً علي ملتقي النيلين في الخرطوم لمناقشة كل شيئ يهّم أو لا يهمّ أحداً من سكان الأقليم المُبتلي بغطرسة الرئيس البشير ، لربما لا وقت لسيادتكم وفخاماتكم لقرأءة ما سأُسطر علي صفحات "شفاف الشرق الأوسط" لكن .. فاليقرؤها البوساء من أمثالنا في أنحاء متفرقة من " العالم العربي وإفريقيا " ، ليعرفوا غُصةَ "شيئٍ" من "حتي" التي في قلوب سكان دارفور – وسط إفريقية - والتي تبلغ مساحته بحجم جمهورية فرنسا ، الإقليم الذي ظل منسياً ومهمشاً من قبل حكام الخرطوم المحسوبون بدون وجه حق الي منتدي قِمم الرؤساء والملوك العرب .
    لقد تفجرت مشكلة دارفور في بداية العام 2003 عندما تقدمت قيادات الإقليم بمطالب تنموية عادلة للإقليم لدي جَناَبَ الرئيس البشير ، كحق طبيعي للمواطن الذين ظلوا يدفعون الضرائب والأتاوات لأكثر من مائة عام من التأريخ السوداني الحديث ، وكواجبٍ أصيلٍ للحكومة - أيه حكومة - تجاه مواطنيه ، في إطار ما يمكن فهمه علي أساس إنه مقاربةٌ للحقوق والواجبات وبمعية ما يسمي بالدولة ، التي لا يمكن أن تكون موجودةًً بمعزلٍ عن المواطنيين الذين يتعمرَ بهم الأرض بتنميته . رفض الجنرال البشير مطالب سكان الإقليم ، مما جعل الشباب يتسارعون الي مهاجمة رموز الدولة في الإقليم من شرطة وجيش ، كثورة للجياع المهمشين كآخر حل للإعتراف بآدميتهم . هنا لجأت قيادة الرئيس البشير وحزبه الحاكم " المؤتمر الوطني " الي " العنف الغير مبَرر " وبإستخدام بروكسي الجانجويد وهم قبائل إفريقية ( مستعربة ) ، غَررَ بهم وإستخدمهم الرئيس البشير الي جانب قواته المسلحة ضد سكان الإقليم الأصليين من الأفريقيين الذين حافظوا علي ثقافتهم وتراثهم الإفريقي . وعلي الرغم من إنهم مسلميون ، فإن الرئيس البشير والذي هو( كادر حركي ) لدي تنظيم الأخوان المسلمون التي أتت به رئيساً بعد إنقلاب عام 1989 ، وذهب عُرَابُه دكتور الترابي حبيساً الي السجن في مسرحيةٍ لم يصدقها السودانيون ، رغم خلفيته ( الأسلاموية ) فإنه لم يرأفَ بآلاف المسلمين الذين روعتهم هجمات جيشه الهمجي ومليشيات الجانجويد المتجحفلة معها التي قتلت بدم بارد ، وأغتصبت النساء وهجّرت مليوني مواطن الي الحدود مع دولة تشاد . إن كل تلك المآسي حدثت في بلد ينتمي الي " جامعة الدول العربية " ولم يتحرك السيد عمرو موسي ساكناً حتي ولو بإبداء النصح الي الجنرال البشير قبل ان تتحرك المجتمع الدولي ، ليقوم بواجباته الإنسانية أولاً تجاه سكان الإقليم ، ثم لردع النظام في الخرطوم ثانياً لتذكيره ( بواجباته نجاه مواطنيه ) .
    دعني هنا ألفت عناية السادة القراء " شفاف الشرق الأوسط " الي أن النظام القروسطي في الخرطوم قد شنت حرباً منذ مجيئها الي السلطة عام 1989 ، شنت حرباً لا هوادة فيها في الأقليم الجنوبي يومها ، وسّيست شعارات الحرب الي شعارات دينية ضد إخوتنا المسيحيون في الجنوب ، وقتلت منهم مليون مواطن بأسم الجهاد في سبيل الله ومحاربة الكفار ومجلس الكنائس العالمي ، هكذا مستغفلاً الحكام العرب بجملة من الأكاذيب من قبيل ان " إسرائيل هنا وتريد تحويل مجري النيل " أو تلك الفزاعات التي تقول بأن أميريكا والغرب تريد شراً بالوطن العربي من بوابته الجنوبية! وبالفعل نجحت هذه السياسة لأكثر من عقدين من الزمان قبل أن تكشفها الأيام مع العلم بأن الجامعة العربية كعادتها وقفت بجانب الجاني وهو النظام في الخرطوم ضد سكان الجنوب الذين هم الضحية ، حتي إستبشر السودانيون خيراً عندماً تدخلت الولايات المتحدة لفرض الحل العادل جداً ولصالح سكان الإقليم الجنوبي خصوصاً من خلال ( إتفاقية السلام في نيفاشا ) والتي غابت عنها الجامعة العربية وحضرتها إفريقية متمثلة في حضور كل رؤساء الدول إبتداءً بجمهورية جنوب إفريقيا .
    وقد كتبنا هنا مقالاً قبل إنعقاد مؤتمر قِمةَ الإتحاد الأفريقي الأخير في السودان ، وقلنا وقتها بأن أية محاولة لإسناد رئاسة الأتحاد الأفريقي الي السودان لايخدم قضايا إفريقية وإنسانية حساسة في القارة السمراء ومنها ( قضية دارفور ) ، وعللتُ ذلك بأن لا يمكن لمّن أرسلَ الطائرات الحربية (الأنتينوف ) ومليشيات الجنجويد لدَكِ قُري المواطنيين الأبرياء في دارفور ، أن يتسلم رئاسة قوات الإتحاد الإفريقي ليقوم هو نفسه بدور – الحَكَم والجلاد – في نفس الوقت . وحسناً فعل القادة الأفارقة بموقفهم التأريخي الغير مُجامل للرئيس البشير، فإنهم رغم إستضافة الخرطوم للدورة المنصرمة ، وبطلب تقطعت دونه الأنفس للظفرَ بالإستضافة ، ومعلومٌ أن حكومة السودان كانت تريد من ذلك كلِه ، الإلتفاف علي قضية دارفور وحلها علي ( مزاجها ) ، أي الأستمرار في الإبادة الجماعية لسكان الإقليم ، وتفادي المثول أمام محكمة مجرمي الحرب في لآهاي ، إذ أن الجنرال البشير علي رأس القائمة المطلوبة دولياً لدي هذه المحكمة ، لكن لم يُجامل الرؤساء الأفارقة النظام ورفضوا بالإجماع رئاسة الجنرال البشير لرئاسة الإتحاد الإفريقي للعام الحالي وتسلمت جمهورية بركينافاسو ملف دارفور ليحولها موخراً الي مجلس الأمن لسببٍ بسيط ووجيه هو أن قوات الإتحاد الإفريقي في دارفور تتميز بالضعف اللوجستي من عدة وعتاد ، مما جعلها عاجزة في صد هجمات جيش النظام ومليشيات الجانجويد المغُررَ بهم ، التي تهاجم اللأجئين في معسكرات اللجوء التي أُرغموا علي الفرار اليها ، مع العلم بان هناك مراقبين من ممثلي العمل الطوعي والأنساني ، موجودون في معسكرات النازحين وينقلون الحقائق تباعاً للعالم ، في الوقت الذي يتعامي فيه البشير ويستعطف نخوة الحكام العرب بدلاً عن مواجهة الموقف بشجاعة ويرحل عن سدة الحكم ، ليحاسب علي أفعاله في محاكمة عادلة له ولأركان حكومته .
    وقد رأينا كيف ان النظام في الخرطوم وقد تنصّلَ من كل إلتزاماته إذاء مواطنيه من جهة ، ومع المجتمع الدولي من جهةٍ أُخري ليقوم بدور ( حلّال المشاكل) بين سوريا ولبنان ، وكيف أن مؤتمر الحوار الوطني بين الأفرقاء اللبنانيين قد قلبت الطاولة في وجه وساطة السودان ، وقد قال اللبنانيون صراحةً ( نحن أدري بشوؤننا ولا حاجة للعرب وخاصةٍ قمة الخرطوم ليتدخل فيما بيننا والأشقاء السوريين ، أو حتي بين كتلة الرابع عشر من آزار والثامن عشر منه ) ، وبالفعل تم سحب الملف اللبناني من علي طاولة ( مؤتمر الخرطوم ) ، وذلك ما يمكن فهمه من التصريحات المبطنة للرئيس فؤاد السنيورة مؤخراً . هذا الموقف اللبناني يجب أن يتعلم منه النظام في السودان لجهة أن يجمع الأفرقاء السودانيين الي طاولةٍ ( مُستديرة ) وأن يبدأ بالحوار مع الجميع للوصول الي السودان الجديد الذي يستوعب الجميع بدون إستعلاء أو تهميش لأحد .
    هناك حقيقة يجب ان يدركها المثقف العربي ، وهو أن كل مشاكل السودان الحالية تعود لمشكلة الهوية ، وهناك حقيقة مؤلمة يجب أن يعلمها المثقف العربي وهو أن حوالي أكثر من التسعون في المائة من الشعب السوداني هم ليسوا عرباً لا بالمعني التقليدي ( الأثني ) ولا حتي بالمعني الحضاري الذي تقول بها أدبيات القوميين العرب من ناصريين وبعثيين ، وقد حكم المستعربون السودان طويلاً وحاولوا تعريب الأفريقيين ، ولكن هذه السياسة قد فشلت مما جعل الجيل الجديد من السودانيين يبحثون عن هويتهم وثقافتهم الأفريقية وهي حاضرة في لغاتهم التي تربوا علي الثلاثمائة لغة إفريقية حية يتداولها جماعات ( قبائل ) وحاضرة في ممارساتهم اليومية لتبقي العربية مجرد لغة للدولة الرسمية يلوكها التلاميذ في المدارس ، وقد كان المستعربون من السودانيين وهم قلة قليلة يسمون محلياً بأسم ( الجلابة ) هؤلاء كانوا ولا زالوا شحيحيين إذاء التواصل الحضاري مع الأفارقة ذوي البشرة السوداء الأمر الذي جعلهم يتعاملون بإستعلاء ومنطق فوقي علي أساس لون بشرتهم - الأقل سواداً - مما جلب اليهم نقمة الأغلبية التأريخية التي تثير الثورات في كل أنحاء السودان في الوقت الحالي بما فيها إقليم الشمال النيلي . الوضع في السودان لناحية ( البحث عن الهوية ) أشبه بمقاربة الأعلان الصريح الذي تفضل به الملك المغربي ( محمد الخامس ) لجهة ان البربر ( الأمازيغ ) يشكلون نسبة الخمسة والستون بالمائة من سكان المملكة المغربية ، وبالتالي سيصار الي إعتماد اللغة الأمازيغية ضمن البرنامج التربوي لتعليم النشئ من الجيل الجديد ، وقد أعتبر هذا الأعلان تصالحاً مع الذات ، مما دعي الجزائر الي حزو الخطوة بالمثل ، وفي السودان هنالك خلل يتطلب الأعتراف به أولاً وبخاصة عندما تقوم المناهج التربوية التابعة للدولة بحشو روؤس الأفارقة بكذبة أنهم عرباً أو موالي بمنطق القرن السابع الميلادي .
    إذن تأسياً علي ما سبقَ ، فإن مؤتمر القمة العربية في الخرطوم والتي ستعقد في الثامن والعشرون من شهر آزار الحالي ستتداول ملف دارفور ، وستقلبها من كل الأوجه إسترضاءً للمستضيفين من حكام الخرطوم ( المُستعرّبين ) ، تملقاً فيما يسمي بموقف عربي ( مساند للخرطوم ) ضد التدخل الأجنبي ، متناسين بالطبع ما أسهَبنا في شرحه أعلاه . بدلاً من إبداء النصح ( الحار ) للجنرال البشير للقيام بواجباته تجاه ( المعّترين) في دارفور الذين لا مساندَ لهم في محنتهم الإ الله و( أميركا ) الذي سلطه - القَدِيرَ - ليُلجمَ غطرسة الحكام العرب ، الذين تركوا بغداد الرشيد لتطؤها سنابك المجنزرات الأميركية ، وهم يلهثون لدعم ومساندةِ نظام الجنجويد في السودان ضد الأفارقة البسطاء الذين هم لا ناقلة لهم في مشاكل الشرق الأوسط . ولعمري لم تكن إفريقيا يوماً خصماً علي قضايا العرب ، لكن نظام الخرطوم القروسطي سيحمِل الحُكام العرب حملاً للإساءة الي العروبة والأسلام ، والذي في مساندتهم ( لنظام الجانجويد ) ، بدلاً من الإنصاف في حق شعب دارفور المسلم ، فإنهم في نظر إفريقيا والعالم إنما يصّطفون الي جانب ( المستعربين ) ضد الوطنيين الإفريقيين من فور ، زغاوة ومساليت ، وفي ذلك تشجيع للولايات المتحدة لتفعيل ملف ( إجتياح دارفور ) في مجلس الأمن لتقوم هي أي أميركا بما فشلت فيها جامعة الدول العربية ورئيسها السيد عمرو موسي . إن المواطن في دارفور والسودان لا يهمه كثيراً مسألة التدخل الأممي في دارفور ، بل سيرحب بالفكرة مبدئياً لوقف التقتيل والتشريد ، أما من ناحية مصير النظام في الخرطوم فإن قناعته قد تزعزعت بمن حاول أن يترجم فكرة التعليش المشترك والسلم الأهلي في السودان الي مناخات متوترة سَهلتَ قدوم القوات الدولية الي صحراء دارفور ، لتبقي هتافات الجلابة في الخرطوم والتي تغمز من قناة ( التصدي ) وجَعلِ دارفور مقبرة للغزاة إنما أشبه بقصة العلوج المشهورة قبل سقوط بغداد بساعات قليلة وعندها سيصطف سكان الإقليم ملوحين بقدوم جندي المارينز ( المخلص ) لهم من ظلم زوّي القربي .
    في الختام نتمني علي القمة العربية أن تقول للجنرال البشير ما لا يحبه في مشكلة دارفور ، وأن يأخذ بيده للقبول بقرارت المجتمع الدولي وتطبيقها بدلاً عن المكابرة الجوفاء بالرفض ، ونتمني كذلك الأ تنضم القمة العربية الي فرقة الردح والقدح والدائرة الضيقة التي تحيط بالجنرال منذ إنقلابه علي النظام الديمقراطي في نهاية الثمانينيات .



                  

العنوان الكاتب Date
تنبيه للحكام العرب قبل تطأ أرجلهم مطار الخرطوم: لا تزجوا بأنوفكم فى قضية دارفور Hashim Badr Eldin03-23-06, 02:06 AM
  Re: تنبيه للحكام العرب قبل تطأ أرجلهم مطار الخرطوم: لا تزجوا بأنوفكم فى قضية دارفور Elmuez03-23-06, 02:29 AM
    Re: تنبيه للحكام العرب قبل تطأ أرجلهم مطار الخرطوم: لا تزجوا بأنوفكم فى قضية دارفور Hashim Badr Eldin04-11-06, 04:00 PM
  Re: تنبيه للحكام العرب قبل تطأ أرجلهم مطار الخرطوم: لا تزجوا بأنوفكم فى قضية دارفور Deng03-23-06, 02:59 PM
    Re: تنبيه للحكام العرب قبل تطأ أرجلهم مطار الخرطوم: لا تزجوا بأنوفكم فى قضية دارفور AMNA MUKHTAR03-23-06, 03:58 PM
      Re: تنبيه للحكام العرب قبل تطأ أرجلهم مطار الخرطوم: لا تزجوا بأنوفكم فى قضية دارفور Hashim Badr Eldin04-11-06, 04:21 PM
    Re: تنبيه للحكام العرب قبل تطأ أرجلهم مطار الخرطوم: لا تزجوا بأنوفكم فى قضية دارفور Hashim Badr Eldin04-11-06, 04:06 PM
  Re: تنبيه للحكام العرب قبل تطأ أرجلهم مطار الخرطوم: لا تزجوا بأنوفكم فى قضية دارفور عبد الوهاب المحسى03-23-06, 09:42 PM
    Re: تنبيه للحكام العرب قبل تطأ أرجلهم مطار الخرطوم: لا تزجوا بأنوفكم فى قضية دارفور Hashim Badr Eldin04-11-06, 04:16 PM
  Re: تنبيه للحكام العرب قبل تطأ أرجلهم مطار الخرطوم: لا تزجوا بأنوفكم فى قضية دارفور حيدر حماد03-23-06, 11:20 PM
    Re: تنبيه للحكام العرب قبل تطأ أرجلهم مطار الخرطوم: لا تزجوا بأنوفكم فى قضية دارفور Tragie Mustafa03-24-06, 01:44 AM
      Re: تنبيه للحكام العرب قبل تطأ أرجلهم مطار الخرطوم: لا تزجوا بأنوفكم فى قضية دارفور Hashim Badr Eldin04-11-06, 04:33 PM
    Re: تنبيه للحكام العرب قبل تطأ أرجلهم مطار الخرطوم: لا تزجوا بأنوفكم فى قضية دارفور Hashim Badr Eldin04-11-06, 04:31 PM
  Re: تنبيه للحكام العرب قبل تطأ أرجلهم مطار الخرطوم: لا تزجوا بأنوفكم فى قضية دارفور مزمل التريكى03-24-06, 08:11 AM
    Re: تنبيه للحكام العرب قبل تطأ أرجلهم مطار الخرطوم: لا تزجوا بأنوفكم فى قضية دارفور حيدر حماد03-26-06, 02:16 PM
      Re: تنبيه للحكام العرب قبل تطأ أرجلهم مطار الخرطوم: لا تزجوا بأنوفكم فى قضية دارفور حيدر حماد03-26-06, 02:22 PM
        Re: تنبيه للحكام العرب قبل تطأ أرجلهم مطار الخرطوم: لا تزجوا بأنوفكم فى قضية دارفور حيدر حماد03-26-06, 02:31 PM
          Re: تنبيه للحكام العرب قبل تطأ أرجلهم مطار الخرطوم: لا تزجوا بأنوفكم فى قضية دارفور Tragie Mustafa03-26-06, 02:55 PM
    Re: تنبيه للحكام العرب قبل تطأ أرجلهم مطار الخرطوم: لا تزجوا بأنوفكم فى قضية دارفور Hashim Badr Eldin04-11-06, 04:51 PM
  Re: تنبيه للحكام العرب قبل تطأ أرجلهم مطار الخرطوم: لا تزجوا بأنوفكم فى قضية دارفور Hisham Amin03-26-06, 03:14 PM
    Re: تنبيه للحكام العرب قبل تطأ أرجلهم مطار الخرطوم: لا تزجوا بأنوفكم فى قضية دارفور حيدر حماد03-26-06, 07:46 PM
      Re: تنبيه للحكام العرب قبل تطأ أرجلهم مطار الخرطوم: لا تزجوا بأنوفكم فى قضية دارفور حيدر حماد03-27-06, 04:28 AM
        Re: تنبيه للحكام العرب قبل تطأ أرجلهم مطار الخرطوم: لا تزجوا بأنوفكم فى قضية دارفور حيدر حماد03-27-06, 03:12 PM
          Re: تنبيه للحكام العرب قبل تطأ أرجلهم مطار الخرطوم: لا تزجوا بأنوفكم فى قضية دارفور محمد حسن العمدة03-27-06, 03:26 PM
            Re: تنبيه للحكام العرب قبل تطأ أرجلهم مطار الخرطوم: لا تزجوا بأنوفكم فى قضية دارفور حيدر حماد03-28-06, 03:39 AM
              Re: تنبيه للحكام العرب قبل تطأ أرجلهم مطار الخرطوم: لا تزجوا بأنوفكم فى قضية دارفور هشام هباني03-29-06, 00:34 AM
                Re: تنبيه للحكام العرب قبل تطأ أرجلهم مطار الخرطوم: لا تزجوا بأنوفكم فى قضية دارفور حيدر حماد03-29-06, 04:57 AM
                Re: تنبيه للحكام العرب قبل تطأ أرجلهم مطار الخرطوم: لا تزجوا بأنوفكم فى قضية دارفور Hashim Badr Eldin04-11-06, 05:31 PM
            Re: تنبيه للحكام العرب قبل تطأ أرجلهم مطار الخرطوم: لا تزجوا بأنوفكم فى قضية دارفور Hashim Badr Eldin04-11-06, 05:03 PM
    Re: تنبيه للحكام العرب قبل تطأ أرجلهم مطار الخرطوم: لا تزجوا بأنوفكم فى قضية دارفور Hashim Badr Eldin04-11-06, 05:16 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de