الطيب مصطفى ..فوق القانون ...يشتم الاحياء والاموات ..وينشر الكراهية بين الناس ..!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-24-2024, 10:13 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة معالى ابوشريف (الكيك)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-25-2010, 05:03 PM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الطيب مصطفى ..فوق القانون ...يشتم الاحياء والاموات ..وينشر الكراهية بين الناس ..!! (Re: الكيك)

    وهنا خالد التجانى وهو من كتاب الاخوان المسلمين يرد على الطيب مصطفى ويدافع عن على عثمان محمد طه ضد هجمة الانتباهة ..

    اقرا



    البحث عن السلام المفقود

    خالد التيجاني النور

    شهدت الآونة الأخيرة تكاثراً غير مسبوق للوفود الرسمية السودانية تجوالاً بين العواصم الدولية والإقليمية بحثاً عن السلام المفقود الذي ضاع أثره بسبب استمرار التشاكس غير المبرر بين طرفي اتفاقية نيفاشا التي توشك مع اقتراب خواتيم استحقاقاتها إلى أن تبتعد أكثر من أي وقت مضى من إرساء دعائم السلام الشامل الذي بشرت به الاتفاقية لتقترب من إعادة إنتاج أوضاع أكثر كارثية على البلاد من تلك التي كانت سائدة قبل التسوية التي تثبت مع مرور الأيام أنها لم تكن سوى استراحة محاربين مع غياب الرؤية الاستراتيجية لمستقبل السودان، والافتقار إلى القيادة والإرادة السياسية القادرة على العبور بالبلاد إلى شاطئ السلام المستدام والاستقرار.


    ولعل آخر محاولات البحث عن السلام المفقود القمة التي دعت إليها (إيقاد) في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا بالأمس، التي شارك فيها الرئيس عمر البشير والنائب الأول سلفا كير بوفدين منفصلين في آخر التجليات المؤكدة لحقيقة أن الانفصال أصبح أمراً واقعاً بالفعل دون انتظار لاستفتاء تقرير المصير، وهو ما يجعل الجدل المثار بشأن إجراءاته ونزاهته خاصة من قبل المؤتمر الوطني لا تعدو أن تكون حرثاً في البحر أو صباً للمزيد من الزيت على نار مشتعلة أصلاً.
    ولعل أهم نتيجة لقمة إيقاد دون الحاجة لقراءة نتائجها وضحت قبل أن تبدأ، وهي أن قمة أديس أبابا شهدت تكريساً جديداً لواقع الانفصال بسبب هذا المشهد السريالي الذي يجعل مشاركة البشير وسلفا كير فيها باعتبارهما زعيمان للشمال والجنوب، وليسا ممثلين لدولة واحدة، فإذا كان هذا ليس دليلاً على أن واقعاً سياسياً جديداً مؤكداً لحالة الانقسام قد وقع بالفعل فماذا يكون؟.


    والسؤال هو ما الذي يمكن أن تقدمه الإيقاد أو أي طرف خارجي آخر مهما بلغت قوته لإنقاذ السودانيين من أنفسهم، إذا كانت إرادة الحفاظ على السلام واستقرار البلاد أمراً غائباً عند قادتهم؟. فهل لا يدركون حقاً مغبة وعواقب حالة السيولة السياسية التي تدار بها أخطر أزمة مصيرية تواجه البلاد في تاريخها الحديث وتقودها بسرعة نحو هاوية لا قرار لها؟. بالطبع لا يمكن تصور أنهم يجهلون حقاً ما يجب فعله لإنقاذ البلاد من الانزلاق إلى هاوية الفوضى، ولكن عندما لا تتوافر الرؤية الاستراتيجية العميقة، ولا الإرادة السياسية الواعية المدركة لحقيقة أن الرهان على أن ممارسة المسؤولية بعقلية التكتيكات السياسية القصيرة النظر، والحرص على كسب معارك صغيرة في زمن المعركة الأكبر لن تجدي فتيلاً.


    ولذلك فإن أكبر خطر على مستقبل البلاد في حقيقة الأمر لا يأتي من الخارج، ولكن يأتي من الداخل بسبب غياب الإرادة الوطنية وعجزها عن رؤية الحلول الاستراتيجية الممكنة، وهي ليست مستحيلة بأي حال من الأحوال، لأزمة البلاد المتفاقمة التي لم يكن أبداً محتماً أن تنزلق إلى هذا الوضع المأساوي لولا سوء الإدارة السياسية لأكبر تحد تواجه البلاد حول السؤال المصيري أن تكون أو لا تكون، ولذلك تبددت السنوات دون عمل جدي تحسباً لتجنيب البلاد مصير التمزق بغير أسباب قاهرة لا يمكن دفعها، اللهم إلا إذا كان البيروقراطيون في الحزب الحاكم يأملون من باب التمني ألا يأتي هذا اليوم أبداً، ولكنه أتى والحكومة خالياً الوفاض من جهد فعلي يدفع غائلة الوقوع في خطيئة تمزيق البلاد وشرذمتها.


    وما هو أسوأ أنه بدلاً من الاعتبار بسابقة الفشل في السنوات الست الماضية في إدارة أمر اتفاقية السلام الشامل بالدرجة التي تدرك حكمتها في وضع البلاد على أعتاب السلام والاستقرار والتحول الديموقراطي بعد تيه سياسي طال خمسين عاماً منذ استقلال البلاد، فإن الذهنية السياسية ذاتها التي أفضت إلى هذا الوضع المأزقي لم تنس شيئاً ولم تتعلم شيئاً وها هي تصر على الاستمرار في النهج ذاته في تبديد فرص اتفاقية السلام الشامل، أهم إنجاز سياسي للنخبة السودانية منذ الاستقلال كان يمكن أن يكون سبيلاً إلى طلاق بائن مع العقلية السياسية قصيرة النظر، التي ورطت البلاد في حرب عبثية دامت خمسين عاماً، وهو إنجاز وصفه الرئيس البشير شخصياً بأنه أعظم إنجاز حققته السلطة في عهده واعتبره بمثابة الاستقلال الثاني للسودان.
    والسؤال: ما الذي استجد حتى تتعالى بعض الأصوات هنا وهناك منددة باتفاقية السلام الشامل وتعتبرها أساً وسبباً في كل بلاء تواجهه البلاد،

    مع أن هذه الاتفاقية لو لم تحقق إلا وقف نزف دماء السودانيين ولم تؤد إلا إلى وقف إزهاق أرواح البسطاء منهم في حرب عبثية لا طائل من ورائها لكفاها ذلك كسباً وطنياً وأخلاقياً، ومحاولة البعض تحميلها، وتحميل الأطراف التي قادت التفاوض المسؤولية عن المأزق الذي آلت إليه لا يعدو أن يكون ذراً للرماد في العيون، فالفشل الذي لازم تنفيذ روح الاتفاقية لا نصوصها فحسب لم يكن أمراً حتمياً أبداً لا راد له، لقد ضاعت فرصة الاتفاقية الذهبية لتأمين استدامة السلام والاستقرار، لأن البعض حاول تفريغها من محتواها وتحويلها من منصة لإطلاق عقد سياسي واجتماعي جديد لتأكيد روح المساواة والتعايش والحفاظ على لحمة ووحدة الشعب السوداني، وإطلاق نظام سياسي جديد يعكس حيوية وتعددية القومية السودانية إلى مجرد أداة تستخدمها في مناورات صغيرة لإطالة عمر السلطة والاستفراد بها، دون اعتبار لخطورة إضاعة الفرصة التي لاحت لتحقيق تحول ديمقراطي حقيقي، يؤمن تداولاً سليماً وفعلياً للحكم، تجدد به البلاد الدماء المتكلسة في عروقها السياسية، وتنهض آمال الأجيال الصاعدة بأن الغد سيكون أفضل، ولكن شح النفس والإثرة ووهم الخلود السلطوي جعل البلاد تصحو على مستقبل مجهول.


    ولعل أكثر الأمور مدعاة للاستغراب محاولة أولئك الذين يحملون اتفاقية السلام كل الشرور والآثام، أنهم لا يكتفون بذلك بل يحاولون دمغ الفريق الذي قاد المفاوضات من طرف المؤتمر الوطني بكل نقيصة ومذمة وطنية ودينية وأخلاقية، بل يعتبرونهم المسؤولين الوحيدين عن الاتفاقية، ولسنا هنا في معرض الدفاع عن هذا المجموعة، ولكن السؤال الذي يطرح نفسه لمصلحة من يريد هؤلاء تزوير التاريخ وشهوده حاضرون؟. فلا أحد يمكن أن يدعي أن هؤلاء ذهبوا للتفاوض ممثلين لأنفسهم، بل يعلم الجميع أنهم كانوا يمثلون حزبهم وحكومته، ولا أحد يجهل أن كل تفاصيل التفاوض كان يجري بحثها في اجتماعات رسمية لقيادة الحزب الحاكم، وأن كل بروتكولات الاتفاقية لم يتم التوقيع عليها إلا بعد موافقة قيادة المؤتمر الوطني، وموافقة رئيس الجمهورية شخصياً عليها، ولم نسمع من قبل أن أحداً في الحزب الحاكم، ولا في حكومته تحفظ علناً على أيًٍّ من بنود اتفاقية السلام أو اعتبرها تمثل رأي المفاوضين وليس رأي الحزب الحاكم ورأي الحكومة رسمياً، بل ظل المؤتمر الوطني والرئيس البشير شخصياً يعلن على الدوام أن أعظم إنجاز حققه حكمه هو اتفاقية السلام الشامل، وحتى احتمال انفصال الجنوب لم يكن غائباً والرئيس يعلن شخصياً على رؤوس الاشهاد أكثر من مرة أن انفصال مع سلام خير من وحدة مع حرب.
    لذلك فإن الذين يحاولون دمغ هذه القيادات في الحزب الحاكم بالتفريط، وتحميلهم وحدهم مسؤولية ما يعتبرونه تقديم تنازلات مهينة إنما يسيئون إلى الرئيس نفسه قبل أن يسيئون إلى أعوانه، ويحطون من قدره، ويظهرونه بمظهر من تجري الأمور على الرغم منه لا بإرادته، فمن ذهب للتفاوض ذهب بتفويض منه، وما جرى التوقيع عليه لم يكن من وراء ظهر أحد، بل كان بعلم ومعرفة الجميع، وموافقة قيادة الحزب، وإن كانت هناك ثمة أخطاء وهو أمر لا يمكن نفيه لأنه ليس هناك من ادعى أن الاتفاقية في مقام القرءان المنزل، بل هي اجتهاد سياسي في ظل المعطيات السائدة حينها، ومعادلة موازين القوة التي جرت المفاوضات في ظلها. فإن كانت هناك ثمة أخطاء فهي مسؤولية الجميع في قيادة الحزب الحاكم مجتمعة، ولا يستقيم أخلاقياً أن يعمد البعض إلى انتقاء من لا يروقونهم في قيادة الحزب الحالكم لجعلهم كبش فداء، فالجميع مشتركون في المسؤولية، وعليهم جميعاً تحملها معاً فشلاً أو نجاحاً.
    إن آخر ما تحتاجه البلاد في هذا الوقت العصيب انشقاقاُ جديداً في أوساط قيادة المؤتمر الوطني الحاكم، بسبب محاولات البعض إيغار الصدور بين قياداته دون أدنى اعتبار للمخاطر الكارثية لذلك على البلاد، وهي التي لا تزال تلعق الجراح جراء انشقاقه قبل عشرة أعوام، والذي لم يزد الأمور إلا خبالاً. ونقول ذلك ليس من باب الإشفاق على المؤتمر الوطني، ولكن إشفاقاً على مصير البلاد. ولو تركنا الحبل على الغارب لهذه الدعاوى غير المسؤولة قصيرة النظر، فسيهلك الحزب الحاكم، ولكن ذلك لن يحدث قبل أن يغرق البلاد معه في أتون فوضى لن تبقي ولن تذر، ولا منجاة منها لأحد في وطن مثخن بالجراح أصلاً. وحتى لا تترك الساحة لأولئك الذين يريدون إحراق الوطن بمن فيه بدعاوى شوفينية، وخشية من منطق أمثال ذلك الحزبي المتعصب الذي سأله مشفق إبان الاقتتال الداخلي بين المتنازعين على زعامة الحزب الاشتراكي اليمني في منتصف الثمانينيات بقوله: (إنكم ستحرقون عدن بقتالكم هذا), وكان رد ذلك الحزبي: (ولكن ماذا سيبقى لعدن إذا ذهب الحزب، سنحرق عدن عن بكرة أبيها إذا لزم الأمر ليبقى الحزب).
    ما يحتاجه السودان في هذه اللحظة العصيبة من تاريخه أن تعلو أفكار العقلاء، لا أصوات حمالي الحطب، وأن تتوافر لقادته أوسع آفاق الحكمة والتدبر في سبل تحمل المسؤولية الوطنية والدينية والأخلاقية على النحو الذي يجنب البلاد والعباد أسوأ المصائر، وعبر التاريخ لا تترك سبيلاً لمن يريد الاعتبار، والتاريخ يحدثنا عن قادة لم يكتسبوا عظمتهم إلا لأنهم عرفوا كيف يتخذون القرار الصحيح في الوقت الصحيح، ليحققوا لأمتهم المجد والسلام والاستقرار والازدهار. ويحدثنا التاريخ عن قادة أوردوا أممهم المهالك لأنهم لم يحسنوا الاعتبار بقراءة عبر التاريخ.

    وقادة السودان في الشمال والجنوب لا يجهلون ما الذي يجب عليهم فعله اليوم وليس غداً، للمحافظة على السلام والاستقرار، وإبقاء الفرص لغد أفضل حياة. ولا يحتاجون لمن ينصحهم بما يجب عليهم فعله، فهم يدركون جيداً ما هي القرارات المطلوب اتخاذها، فقط المطلوب منهم الإقدام على اتخاذ القرارات الصحيحة في الوقت الصحيح، والوقت لم يفت لذلك. ولم يعد مجدياً البحث عن السلام المفقود في الجري بين العواصم الأجنبية بلا هدى في عملية هروب لا تنتهي إلى الأمام، والسلام الضائع موجود هنا في الخرطوم وليس في غيرها، والبحث عنه في خارج الخرطوم يحاكي أحدوثة ذلك الذي أضاع خاتمه الثمين في مكان مظلم وذهب يبحث عنه في مكان آخر فقط لأنه مضئ، وكان طبيعياً أن لن يجده أبداً.
    ومن المفيد هنا التذكير بما قاله الرئيس الأمريكي باراك أوباما في خطابه أمام الاجتماع التشاوري بشأن السودان الذي دعت له الأمم المتحدة بنيويورك أواخر سبتمبر الماضي من أن «لا أحد يستطيع فرض السلام في السودان، ولا حتى الولايات المتحدة الأمريكية نفسها، وأن الأمر في نهاية مسؤولية القادة السودانيين أنفسهم».
    وهو ما أكد عليه الزعيم الإثيوبي وهو يقدم نصيحتين مهمتين لزعيم الحركة الشعبية الجنرال سلفا كير، ونائب الرئيس علي عثمان في ذلك الاجتماع. ففي نصيحة ذات مغزى قال زيناوي (أرجو ألا يمانع صديقي سلفا إذا أعدت التأكيد على ما قاله الرئيس أوباما من أنه لا أحد، ولا حتى الولايات المتحدة الأمريكية يمكنه فرض السلام في السودان) مضيفاً أن السلام يجب أن يتعهد بالعناية لينمو، ولا يمكن تحقيقه بغير العمل من أجله، من قبل الطرفين. وأن الدور الحاسم في صنع السلام هو دور المؤتمر الوطني والحركة الشعبية، وأن ما يمكن للآخرين فعله هو تقديم العون والمساندة، وتبدو رسالة زيناوي واضحة للحركة الشعبية: إن الولايات المتحدة لن تجلب لكم سلاماً لا تحققوه بأنفسكم، وعليكم الاعتماد على ذاتكم ودوركم.
    وفي حديث وجهه لنائب الرئيس قال زيناوي: (أرجو ألا يمانع صديقي علي عثمان إذا قلت له إن الحافز في نهاية المطاف بالنسبة للسودانيين في تنفيذ اتفاقية السلام، هو تحقيق السلام والاستقرار في وطنهم، وليس دعم المجتمع الدولي). وهي رسالة للمؤتمر الوطني ألا ينظر أو ينتظر أو يجادل بشان الحوافز الإدارة الأمريكية، لأن الحافز الأكبر ملك أيديهم، وهو المحافظة على السلام واستقرار بلدهم.

    الاحداث
    25/11/2010
                  

العنوان الكاتب Date
الطيب مصطفى ..فوق القانون ...يشتم الاحياء والاموات ..وينشر الكراهية بين الناس ..!! الكيك11-02-10, 06:05 AM
  Re: الطيب مصطفى ..فوق القانون ...يشتم الاحياء والاموات ..وينشر الكراهية بين الناس ..!! الكيك11-02-10, 06:22 AM
    Re: الطيب مصطفى ..فوق القانون ...يشتم الاحياء والاموات ..وينشر الكراهية بين الناس ..!! الكيك11-02-10, 06:40 AM
      Re: الطيب مصطفى ..فوق القانون ...يشتم الاحياء والاموات ..وينشر الكراهية بين الناس ..!! الكيك11-02-10, 07:19 AM
        Re: الطيب مصطفى ..فوق القانون ...يشتم الاحياء والاموات ..وينشر الكراهية بين الناس ..!! البحيراوي11-02-10, 08:58 AM
          Re: الطيب مصطفى ..فوق القانون ...يشتم الاحياء والاموات ..وينشر الكراهية بين الناس ..!! الكيك11-02-10, 11:09 AM
            Re: الطيب مصطفى ..فوق القانون ...يشتم الاحياء والاموات ..وينشر الكراهية بين الناس ..!! اسعد الريفى11-02-10, 11:42 AM
            Re: الطيب مصطفى ..فوق القانون ...يشتم الاحياء والاموات ..وينشر الكراهية بين الناس ..!! اسعد الريفى11-02-10, 11:42 AM
              Re: الطيب مصطفى ..فوق القانون ...يشتم الاحياء والاموات ..وينشر الكراهية بين الناس ..!! الكيك11-02-10, 08:20 PM
                Re: الطيب مصطفى ..فوق القانون ...يشتم الاحياء والاموات ..وينشر الكراهية بين الناس ..!! الكيك11-03-10, 04:44 AM
                  Re: الطيب مصطفى ..فوق القانون ...يشتم الاحياء والاموات ..وينشر الكراهية بين الناس ..!! الكيك11-03-10, 05:37 AM
                    Re: الطيب مصطفى ..فوق القانون ...يشتم الاحياء والاموات ..وينشر الكراهية بين الناس ..!! معاوية عبيد الصائم11-03-10, 05:40 AM
                      Re: الطيب مصطفى ..فوق القانون ...يشتم الاحياء والاموات ..وينشر الكراهية بين الناس ..!! الكيك11-03-10, 10:55 AM
                        Re: الطيب مصطفى ..فوق القانون ...يشتم الاحياء والاموات ..وينشر الكراهية بين الناس ..!! الكيك11-04-10, 08:29 PM
                          Re: الطيب مصطفى ..فوق القانون ...يشتم الاحياء والاموات ..وينشر الكراهية بين الناس ..!! الكيك11-05-10, 10:54 AM
                            Re: الطيب مصطفى ..فوق القانون ...يشتم الاحياء والاموات ..وينشر الكراهية بين الناس ..!! الكيك11-06-10, 12:37 PM
                              Re: الطيب مصطفى ..فوق القانون ...يشتم الاحياء والاموات ..وينشر الكراهية بين الناس ..!! الكيك11-06-10, 01:40 PM
                                Re: الطيب مصطفى ..فوق القانون ...يشتم الاحياء والاموات ..وينشر الكراهية بين الناس ..!! الكيك11-07-10, 08:04 PM
                                  Re: الطيب مصطفى ..فوق القانون ...يشتم الاحياء والاموات ..وينشر الكراهية بين الناس ..!! الكيك11-20-10, 02:44 PM
                                    Re: الطيب مصطفى ..فوق القانون ...يشتم الاحياء والاموات ..وينشر الكراهية بين الناس ..!! الكيك11-21-10, 09:27 AM
                                      Re: الطيب مصطفى ..فوق القانون ...يشتم الاحياء والاموات ..وينشر الكراهية بين الناس ..!! الكيك11-22-10, 05:27 AM
                                        Re: الطيب مصطفى ..فوق القانون ...يشتم الاحياء والاموات ..وينشر الكراهية بين الناس ..!! الكيك11-22-10, 11:38 AM
                                          Re: الطيب مصطفى ..فوق القانون ...يشتم الاحياء والاموات ..وينشر الكراهية بين الناس ..!! الكيك11-23-10, 09:17 AM
                                            Re: الطيب مصطفى ..فوق القانون ...يشتم الاحياء والاموات ..وينشر الكراهية بين الناس ..!! الكيك11-23-10, 10:08 PM
                                              Re: الطيب مصطفى ..فوق القانون ...يشتم الاحياء والاموات ..وينشر الكراهية بين الناس ..!! الكيك11-25-10, 05:03 PM
                                                Re: الطيب مصطفى ..فوق القانون ...يشتم الاحياء والاموات ..وينشر الكراهية بين الناس ..!! الكيك11-25-10, 05:40 PM
                                                  Re: الطيب مصطفى ..فوق القانون ...يشتم الاحياء والاموات ..وينشر الكراهية بين الناس ..!! الكيك11-25-10, 06:02 PM
                                                    Re: الطيب مصطفى ..فوق القانون ...يشتم الاحياء والاموات ..وينشر الكراهية بين الناس ..!! الكيك11-26-10, 08:31 PM
                                                      Re: الطيب مصطفى ..فوق القانون ...يشتم الاحياء والاموات ..وينشر الكراهية بين الناس ..!! الكيك12-20-10, 07:45 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de