|
أعـتـذر لصـديـقـي و دفـعـتي الدكـتـور مـحمـد علـي الـمشـرف
|
بعد العنوان المثير للجاني الخطير إنهالت علي الإيميلات و التلفونات من أبناء الدفعة واحد وستين جامعيين من طلبة الشرطة و قد خلطوا بأن العنوان يفهم منه إشارة للبيطراني الظريف د.محمد علي المشرف دفعتنا و إبن عم الجاني. و للتوضيح *الحبيب د.محمد علي المشرف بيطري و يقيم الآن في هولندا حيث يجتهد في بحثه للدكتوراة و قد تم تجاوزه معنا في الترقي ضمن السبعة و عشرين المغضوب عليهم {تخطي سياسي} فلا يمكن أن يكون كوز بأي حال. *من هنا أحيي كل أبناء/بنات الدفعة و أعتذر بشدة لصديقي محمد عن اللبس في ذكر إسم العائلة, لكن لا تراجع قيد أنملة عن فضح الجاني أو تعرية سلوكه و أشباهه و بالطبع فإن صديقي الدكتور محمد علي المشرف يدرك جيدآ الفرق بين الخاص و العام.
|
|
|
|
|
|