الشيخ أبوزيد محمد حمزة يفتخر بهدم القبب في السودان(يوجد فيديو)

Quote: شاهد شريط ذبح الأكراد الثلاثه على يد أنصار السنه والرهينة الامركية الاولى بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين، ناصر عباده المؤمنين على القوم الكافرين والصلاة والسلام على المبعوث بالسيف بين يدي الساعة رحمة للعالمين وعلى آله وأصحابه أجمعين وبعد: يقول الله سبحانه وتعالى في محكم تنزيله (إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ) الأنفال الآية 12 الى إخواننا المجاهدين اينما كانوا: إن من طبيعة أهل الكفر أنهم ملة واحدة مهما اختلفت أجناسهم وألوانهم فهم قد أعلنوا حربهم على الإسلام والمسلمين وأرادوا أن يطفئوا نور الله بأفواههم القذرة ولكن هيهات هيهات والله متم نورة ولو كره الكافرون، وها هم الأحزاب الكردية العميلة المتمثلة بالحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة ربيب اليهود مسعود البرزاني، والاتحاد الوطني الكردستاني بزعامة خادم اليهود والنصارى جلال الطالباني قد أعلنوا ولائهم للصليبيين وحاربوا وما زالوا يحاربون الإسلام وأهله، حيث ملئوا سجونهم بمئات الشباب ولطخوا أياديهم بدماء ألاف منهم وما كل هذا إلا إرضاءً لأسيادهم الأمريكيين، واليوم وبعد مرور أكثر من سنة على دخول القوات الأمريكية الصليبية لأرض العراق حيث رأوا المذلة والخزي والهزيمة وما حسبوها هكذا ولكن الله سبحانه وتعالى كان لهم بالمرصاد، وبعد هذه الهزيمة للقوات الصليبية على أرض الرافدين والتي بإذن الله تعالى تكون بها النهاية لهم يحاول أذيالهم أن يقوموا مقامهم ويحفظوا بعضً من قوتهم للخروج بماء الوجه فأرسلوا لأجل ذلك حثالة من المرتدين ليحاربوا جنود الله، وها هي ألويتهم المهزومة منتشرة في مدينة سامراء ومعسكر التاجي وغيرها. ومن اجل تعريفهم بحقيقتهم وتلقينهم دروساً لن ينسوها بإذن الله قامت مفرزة من المجاهدين الأبطال بنصب كمين محكم لإحدى شاحنات النقل وهي من نوع (فولفو) كانت تسير على الطريق السريع قرب التاجي وكانت محملة بسيارات عسكرية من نوع زيل الى معسكر التاجي والذي تنتشر فيه قواتهم العميلة وكان بداخلها ثلاثة من المرتدين العسكريين التابعين للحزب الديمقراطي الكردستاني العميل وهم من أهالي مدينة زاخو الحدودية القريبة من تركيا حيث أنقض عليهم المجاهدون انقضاض الأسود وتمكنوا من أسرهم، علماً أن هذه القوات المنتشرة في مناطق مختلفة من العراق مهمتها هي: 1. في الدرجة الأساس حماية القوات الأمريكية الصليبية المحتلة المنتشرة في العراق من كل النواحي. 2. قوات تدخل سريع تعمل جنباً الى جنب مع القوات الأمريكية في كل المناطق التي يحاول المجاهدون السيطرة عليها، وقد كان ذلك واضحاً جداً عندما تدخلت هذه القوات وبأعداد كبيرة جداً في محاربة المجاهدين الأبطال في الفلوجة وغيرها كثير. 3. عمل سيطرات ونشر طاقم كامل للمخابرات والجواسيس للبحث والتقصي عن المجاهدين ومحاولة إمساكهم لتسليمهم الى أسيادهم الأمريكان. وبعد أخذ إفادتهم والتحقق معهم تم بعون الله تنفيذ حكم الشرع فيهم بالقتل ذبحاً ومن ثم ترك جثثهم كما هي على قارعة الطريق المؤدي الى مدينة الموصل ليكونوا عبرة لغيرهم ولنثأر لنسائنا وأطفالنا وشيخونا الذين يموتون يومياً بالغارات الأمريكية. وليعلم أعداء الله أننا بإذن الله ماضون على هذا الدرب مادام فينا عرق ينبض، وسنظل بإذنه تعالى لكم بالمرصاد فتوبوا وارجعوا الى الله وإلا سيكون مصيركم مصير هؤلاء الثلاثة.