في ذكرى تسعينيته : أسرة الشهيد/الذبيح محمد طه: الحقيقة كاملة أو الاستقالة عاجلة !!!..

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 01:01 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة خضر عطا المنان(خضر عطا المنان)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-11-2006, 03:41 PM

خضر عطا المنان
<aخضر عطا المنان
تاريخ التسجيل: 06-14-2004
مجموع المشاركات: 5191

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في ذكرى تسعينيته : أسرة الشهيد/الذبيح محمد طه: الحقيقة كاملة أو الاستقالة عاجلة !!!.. (Re: خضر عطا المنان)

    Quote: From : Mutwakil Taha
    Sent : Friday, December 1, 2006 6:09 PM
    To : [email protected]
    Subject : حديث الذكريات


    قبل
    سنوات وانا أشاهد الفضائية السودانية شد انتباهي برنامج اسمه رنين الذكرى وعلى ما اذكر كان مقدمه الأستاذ

    rالصحفي عبد اللطيف البونى وكان ضيفه الراحل المقيم الشهيد محمد طه محمد احمد وكان البرنامج يوثق لذكريات فنان إفريقيا الأول محمد وردى وتجربته مع الراحل إسماعيل حسن وكانت حلقة فريدة في نوعها ولها طعم خاص.
    واليوم وإحياء لذكرى حكيم الصحافة وشهيد الفكر يجئ هذا العمود رنين الذكرى)اتكاءه يستريح فيها أصدقاء الراحل ويجددون الذكرى ويفتحون ملف الصدق
    واليوم عندما عادت شمس الوفاق مرة اخرى ونحن صباحا نحتفي بالمولود الجديد جاءت الينا العمة( امال عباس) وهى تغالب دموعها الصادقة ومعها الاخ الطاهرساتى وبعدها جاء الاساتذة عادل الباز وضياء الدين بلال وعادل سيداحمد وبابكر سكرتير السيد ابيل ألير جاء هؤلاء جميعا واخرون خانتنى الذاكرة فى استحضارهم جاءوا ليباركوا الوفاق المولود وقدمنا لهم الوفاق فى ذات الثوب بكت الاستاذة امال عباس وابكت الجميع وايفاءا لذكرى الراحل نخصص هذا العمود عله يكون صدى لذكرى المقيم الراحل الذى فارقنا بجسده لكن روحه مازالت تسكن فى الدواخل ومازالت ازيار الوفاق وقمرية تنوح على شجرة النيم ولسان حالى يقول(عزائي قمرية اسكتي لاتقوقى أخاف البيا يقوم يقتلنى شوقى )المكتب والطبلة الصفراء وكتاب افراح الروح على ذات التربيزة وشجر ومجدى والمدنى ومحمد صالح وعبد الحليم وعوض الهدى وعصام الحاج ويأتى عمر الكاهن ومعه كيجاب وفاروق هلال وخالد ويسألون أين الاستاذ؟
    ونجيب الليلة القرير محزون ..تبكى عليك تبارك ونون
    وتبكى شتيلة قريرا والجلاء القامت من كريمة وطارية العشرة القديمة
    وهذه دعوة للتنقيب بعيدا عن حسابات الثروة بعيدا عن امزجة الشركات وحق الامتياز دعوة من الوفاق نرسلها من حلفا والجنينية وبورتسودان ونمولى تعالوا لنبحث عن حكيم الكلمة وشهيد الحق ونجعله حاضرا يوميا فى الذاكرة السودانية والدعوة مفتوحة للصحافة وللوطن وللحياة وللسودانى وللناس ولاخبار اليوم والدار حتى يعود الاستاذ للاضواء والوان وتردد الصدى والراى العام والشارع السياسى شذى الذكرى ,وصدق شاعرنا السر عثمان الطيب حين قال
    آهـ .. يا ام الحسن
    قالوا جناك غرق في بحر "الجريف"
    شوف .. معكوسه كيف !!!
    زي وش الزمن
    السمحين .. مضوا
    والزمن السمح
    خلولنا الأسف .. والزمن الملح
    حيرني السؤال
    في الزمن الملح
    ليه الليل يطول..
    لا من يبقى حول
    ويسكن في البيوت ؟
    وليه ما الشمس تقلب قادوس الإفول
    لو فد مره تشرق
    وأصلا ما تفوت ؟؟؟
    وليه الناس تكوس
    في الزمن الملح .. ما تلقى الحكيم ساعت تنجرح؟؟
    تشرب في السراب
    تاكل في التراب
    وتشحد بالفريق في حق الكفن ؟؟
    ليه؟وعشان شنو؟
    وشان خاطر منو؟
    مظلوم الحسين ..
    ومظلوم الحسن؟؟
    ليه حلو الحديث .. موصوم زندقة؟؟
    والسمر الطفولي .. راجا المشنقة؟؟
    شيشك.. يا زمن
    يا زمن الملح
    ما هديتو .. هد ..كتف ام الحسن !!
    =================
    محمد طه محمد أحمد... حضرنا ولم نجدكم!!
    رسالة من تحت الباب.... بكم تبيع يا محمد؟
    بقلم /حسن اسماعيل سيد احمد
    ومحطات التلاقي بيني وبينك عندما كتبت مقالا في النصف الثاني من التسعينات، كان رداً عنيفا على ما جاء في برنامج تلفزيوني شهير يقدمه صحفي اسلامي ذائع الصيت. كتبت المقال ولم ادر اين انشره كان ضعيفا ولكنك قرأت المقال ثم امسكت بالقلم وعلقت للسكرتارية آمرا بالنشر، ورغم التعليق سألتك هل ستنشره يا استاذ؟ قلت مثل هذا المقال يجب ان ينشر! وبعد سنوات من هذه الواقعة وفي مناسبة اخرى اقترب مني احد قيادات الطلاب الاسلاميين بجامعة الخرطوم سابقا وقال بعد ان نشرت الوفاق مقالك واخذه طلابكم ووزعوه على جدران الجامعة ذهبنا نحن الى الاستاذ محمد طه وقلنا له هذا الذي نشرت له المقال كان يبدأ يومه بسبنا في اركان التجمع وحزب الامة، وهو مرشحهم للاتحاد الذي أن فازوا به سيكون امتداداً لعمل التجمع التخريبي في الخارجي، اخبرني محدثي: صاح فينا محمد طه ظننتكم تحملون مقالا للرد عليه.. اما الوفاق فهي ليست اصدارة طلاب المؤتمر الوطني حتى تطلبوا نشرهذا وعدم نشر هذا، حضروا ردودكم وتعالوا.
    ثم التقينا يا عزيزي في حادثة الاعتداء التي تعرضت لها انا من منسوبي قوات عبد الرحمن الصادق المهدي وانا اقوم بعملي في مكتب الاعلام بدار حزب الامة وكانت حمى الانقسام قد بدأت ارهاصاتها. كانت الوفاق تقوم بنشر الحادثة وتفاصيلها وتحللها ولمدة ثلاثة ايام متتالية دون ان اطلب هذا ودون حتى ان اتصل عليك، وبعد ايام زرتك في الصحيفة قلت لك جئت لاقول لك شكراً فصحت في وجهي ثائرا ولكنكم تستحقون، طالما انتم مصرون على حرق اعماركم خلف هكذا احزاب، ثم صحت لماذا لا تعملون احزابكم و«تلموا الشباب» قلت لك ضاحكا: وانت لماذا لم تعمل حزبك؟ صمت قليلا ثم رددت بذات الصياح انا عندي الوفاق منبر لكل السودانيين « الماعندهم احزاب» ثم سألتني وماذا ستفعل بخصوص الحادث؟ وقبل ان اجيب قلت لي اياك ان تذهب الى المحكمة ، هذه قضية سياسية، وقضية عامة، لا تهزمها بحرفها الى مسار اخر والذين يعملون في العمل العام قضاتهم ضمائرهم والتاريخ والناس اجمعين.. ولم اذهب للمحكمة يا محمد.. وانا لم انس وصاياك هذى.
    ثم التقينا وانا احمل مقالا قاسيا ضد السيد الصادق المهدي قبيل انقسامنا الشهير بأيام. كان المقال « خمس عشرة طلقة قبل المعركة ، خمسة عشر سؤالا للسيد الصادق المهدي» كان المقال قاسيا وحادا ولم اذيله باسمي بل كتبته باسم مستعار وسألتني لماذا لم تكتب اسمك؟ قلت لك المقال كما تراه وانا لي علاقات ود مع كثيرين لا يحبون ان يكتب عن السيد الصادق المهدي مثل هذاولأجلهم سأحجب اسمي؟ هززت رأسك وقلت لي المقال للرجل كابنائه لا يرضى ان ينسبهم لغيره، لاتنسب اعظم ما تفعل لسواك، قلت لك اوافقك ولكن رجاء هذه رغبتي ، قلت لي جدا ولكن اذا سألني احدهم عن المقال فسأخبره بانك من كتبته ، قلت لك لا بأس لا بأس.
    والتقينا لقاء اخر عاصفاً، عندما قررت اللجنة السياسية المشتركة بين طلاب حزب الامة الاصلاح والتجديد وطلاب المؤتمر الوطني اقامة ندوة مشتركة في الموسم الانتخابي بجامعة الخرطوم، كانت الجامعة مشتعلة والندوة احتشدت احتشادا صاخبا، كانت المرة الاولى التي اعود فيها للجامعة متحدثا في غير منبر التجمع الوطني الذي كنت متحدثا باسمه ومرشحه لسنوات ومن هنا انصب النقد اللاذع لي وانا اشترك مع محمد طه الان ضد التجمع، ولكني قلت في تلك الندوة « ان الذي فعلته الوفاق في زحزحة الانقاذ لمربع اكثر انفتاحا واكثر مرونة لم تفعله احزاب التجمع الداخلي منها والخارجي ، نعم التجمع بقياداته واعلامه وخيله ورجله، حتى معلومات الفساد التي تنشرونها هنا في الجامعة مصادرها ومرجعيتها الوفاق ومحمد طه.»
    ثم قلت ان المعارضة مدينة للوفاق، والحكومة مدينة للوفاق، ولو ان في كل حزب « محمد طه» ولكل حزب «وفاق» لما اصبحت الاحزاب مجرد بنايات رخامية يسكنها الخواء والضعف والخور، ولما اصبحت الاحزاب مجرد «شمسية» يرفعها الزعيم حين تكون الشمس عمودية على رأسه ويطويها حين يؤوب الى مخدعه، وان الوفاق ومحمد طه علمونا ان الاصطفاف خلف حزب ما لا يعني مصادرة الوعي الشخصي، وان الموقف الحزبي لا يلغى الموقف الشخصي تواطئاً او صمتاً، سقف الحزب عند محمد طه تحت سقف الوطن والبلد، ومصلحة الحزب عند محمد طه تابعة لمصلحة البلد وليس العكس، ولهذا عندما تتقاطع المصلحتان يقف محمد طه بعيدا عن حزبه وجماعته ولهذا كثيرا ما يبدو محمد طه بلا حزب ولا جماعة لانه يكون هناك في الشارع العام بعيداً عن «شارع المطار» و«شارع القصر» في قلب الكلاكلات والحاج يوسف وامبدات حيث الناس والفضاء والفسيح الذي يعج باحتياجاتهم وهمومهم التي لا يذكرها حزب او سلطة، ثم قلت اللهم اعز كل حزب من احزابنا «بمحمد طه من عندك» واعزها «بوفاق من عندك» وكسبت الندوة تصفيقا هائلا ودمعتين لامعتين في عينيك لم تنزلا ولم يرهما احد.
    ثم التقينا عزيزي واستاذي في المجلس القومي للصحافة، انا في عضوية لجنة الشكاوى وانت في الوفاق مشكو ضدك بسبب المقال الشهير «للمقريزي»، خلص رئيس لجنة الشكاوى من تلاوة الحيثيات وبدأت انت في الرد قائلا: «زي ما بقولو اهلنا اللوم بجي بالغفلات» الغفلات ياعزيزي محمد وكأن احدا لا يقرأ قول الله تعالى: « ربنا لا تؤاخذنا ان نسينا او اخطأنا» فالجميع مولع بآيات « السيف» وبدون توضيحاتها وبلا مرور على فقه الناسخ والمنسوخ من الاحكام.
    اخي واستاذي محمد فهذه اعترافاتي لك، اعترافات تبدو من شخص يقف على الشاطئ الآخر من نهر المواقف والقناعات السياسية الذي تقف فيه انت ولكن هذا حقك علينا ومن المناسب ان نوفيك حقك اليوم .
    اخي محمد وانت شغوف بقراءة التاريخ وحكاياه دعني اذكرك بقصة الرجل الملعون قاتل سيدنا عمار بن ياسر، فقد دخل على الحجاج بن يوسف غاضبا وهو يخاطب الحجاج: « نثبت لكم ملك دنياكم ولا تقضون لنا حوائج دنيانا، فرمقه الحجاج ساخرا وقال له اجلس ياعظيم الباع فادرك الرجل سخرية الحجاج ورد عليه: تقولون لنا عظيم الباع ولا تقضون حوائجنا، فرد الحجاج نعم فرجل ضرسه في جهنم مثل جبل احد وفخذه مثل جبل ورقان ومقعده مثل المدينة والربذة لرجل عظيم الباع، فسأله الرجل متعجبا إياي تعني؟، فرد الحجاج ساخرا نعم انت يا قاتل عمار ثم ضحك الحجاج وقال : «والله لو ان اهل الارض جميعا قتلوا عماراً لادخلهم الله النار»، انظر ياعزيزي محمدكيف تكون اعترافات القتلة؟ وكيف تكون فتاواهم لبعضهم بعضا فمثلما يتبوءون الشهداء في كل زمان ومكان مقاعدهم في الجنة فان القتلة في كل زمان ومكان يتبوأون مقاعدهم من النار، ومثلما يعرف الشهداء انهم شهداء فان القتلة في كل زمان ومكان يعرفون انهم قتلة.
    والحجاج نفسه يستعد لازهاق روح سعيد بن جبير.. يهتف سعيد عليه رضوان الله .. اما انا فاشهد الا اله الا الله وان محمدا رسول الله اقذف بها في وجهك اليوم والقاك بها غدا يوم القيامة .
    اخي محمد طه.. والفاروق رضي الله عنه يتجول ليلا في المدينة فاذا بامرأة يأبى صبيها ان يكف عن البكاء فيصيح فيها الفاروق احسني الى صبيك يا امة الله. فترد المرأة ومن اين؟ لا املك شيئا ، ونشكو عمر لرب عمر، فتعجب الفاروق وقال لها: وما ذنب عمر يا امة الله؟ فردت عليه :«أيلى امرنا ثم يغفل عنا»« فيهرول عمر عليه الرضوان الى بيت المال واطعم المرأة وطفلها ثم قال لها اذا صلى الناس الفجر فأت عمر في المسجد.. ولم يتبين الناس قراءة عمرفي الصلاة من شدة البكاء، حتى اذا فرغ من الصلاة نادى بالمرأة وعندما رأته وعرفته ترددت في الحضور، ولكن الفاروق طمأنها وسألها بكم تبيعين مظلمتك يا امة الله؟، فردت المرأة لا ابيعها بل ادخرها ليوم القيامة، فاستحلفها عمر ان تبيعه مظلمتها ثم نادى الفاروق على سيدنا علي كرم الله وجهه وعبدالرحمن بن عوف رضي الله عنه، ثم امر عليا ان يكتب «هذا كتاب من عبدالله عمر بن الخطاب انه اشترى من فلانة مظلمتها بستمائة درهم.. الخ ثم جعل عليا وابن عوف رضي الله عنهما شاهدين على الكتاب ثم اوصى الفاروق عليه الرضوان ان يثبت هذا الكتاب الى كفنه يوم وفاته ودفنه».
    اخي محمد طه.. بكم تبيعنا مظلمتك نحن الذين غفلنا عنك، دولة ومجتمع واصدقاء؟؟ بكم تبيع مظلمتك؟؟

    _________________________________________________________________





                  

العنوان الكاتب Date
في ذكرى تسعينيته : أسرة الشهيد/الذبيح محمد طه: الحقيقة كاملة أو الاستقالة عاجلة !!!.. خضر عطا المنان12-04-06, 02:40 PM
  Re: في ذكرى تسعينيته : أسرة الشهيد/الذبيح محمد طه: الحقيقة كاملة أو الاستقالة عاجلة !!!.. wedzayneb12-05-06, 08:08 AM
    Re: في ذكرى تسعينيته : أسرة الشهيد/الذبيح محمد طه: الحقيقة كاملة أو الاستقالة عاجلة !!!.. خضر عطا المنان12-06-06, 08:56 PM
  Re: في ذكرى تسعينيته : أسرة الشهيد/الذبيح محمد طه: الحقيقة كاملة أو الاستقالة عاجلة !!!.. ست البنات12-05-06, 01:10 PM
    Re: في ذكرى تسعينيته : أسرة الشهيد/الذبيح محمد طه: الحقيقة كاملة أو الاستقالة عاجلة !!!.. خضر عطا المنان12-06-06, 09:03 PM
      Re: في ذكرى تسعينيته : أسرة الشهيد/الذبيح محمد طه: الحقيقة كاملة أو الاستقالة عاجلة !!!.. wedzayneb12-07-06, 07:47 AM
        Re: في ذكرى تسعينيته : أسرة الشهيد/الذبيح محمد طه: الحقيقة كاملة أو الاستقالة عاجلة !!!.. saif massad ali12-07-06, 09:28 AM
          Re: في ذكرى تسعينيته : أسرة الشهيد/الذبيح محمد طه: الحقيقة كاملة أو الاستقالة عاجلة !!!.. السنجك12-07-06, 09:49 AM
          Re: في ذكرى تسعينيته : أسرة الشهيد/الذبيح محمد طه: الحقيقة كاملة أو الاستقالة عاجلة !!!.. خضر عطا المنان12-08-06, 00:43 AM
        Re: في ذكرى تسعينيته : أسرة الشهيد/الذبيح محمد طه: الحقيقة كاملة أو الاستقالة عاجلة !!!.. خضر عطا المنان12-07-06, 11:52 PM
          Re: في ذكرى تسعينيته : أسرة الشهيد/الذبيح محمد طه: الحقيقة كاملة أو الاستقالة عاجلة !!!.. خضر عطا المنان12-09-06, 09:11 AM
            Re: في ذكرى تسعينيته : أسرة الشهيد/الذبيح محمد طه: الحقيقة كاملة أو الاستقالة عاجلة !!!.. خضر عطا المنان12-11-06, 03:41 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de