الصراع بين سيف الجامعة وكمال ترباس .. أزمة الساحة الفنية تمشي على قدمين ..!!

Quote: في دي ما صدقت لانو ابو عركي لم يعرف الفشل قط ولم يحالفك الحظ في الاستشهاد والمقارنه بالاغنية المذكوره اعلاه

Quote: الروح تروح ما مشكلة وتزيد جروح ما مشكلة المشكلة؟ إبراهيم عبد الحليم

Quote: دا كلام شنو يا نزار ..........

Quote: ارجوك ارسل هذه الرسالة لاخي العزيز والصديق والزميل سيف الجامعة ياسيف اخوي ياخي الشعر ماكمل والبكتبوه مولودين كل يوم جاي تفتس الماضي اغنيه اخذت حقها من الاستيعاب الجماهيري هي ليست احسن نصوص التجاني حاج موسي (لو اعتقادي صاح بانو شاعرها) والامثلة التي ذكرها صديقك ناذر لاتبشرنا بخير ياسيف انت ملحن ممتاز ومغني ممتاز وعملت حاجات غاية في الجمال ولاتحتاج لاجترار النصوص

Quote: مسؤول من الخير يا ناذر... إنت ترباس دا مالو صوتو بدا يتلاشى؟؟!

Quote: (أنا بيبسي لو تشربني بهضم ليك ، ولو تخُجني بطلع ليك بنخريك !!) هههههه

Quote: غايتو كمال ترباس لو قال الكلام دا... مفروض يخلع العمة دي سريع ... ويستبدلها بطاقية حمراء اللون ..

Quote: يا ناذر يا أخوى بقيت تبدل صورة بروفايلك على حسب بوستيك المرة دى مافى بفنلة بيبسى كولا

Quote: و كما قال أستاذنا العملاق الموصلي : فإن الشعر و الشعراء في السودان لا زالوا بخير فلم البحث عن القديم؟

Quote: الموسيقى و المدير للاذاعة الرياضية هو الاستاذ يوسف السمانى احد افراد الثنائى الوطنى ومشهود له بالحانه فى الساحة الفنية .

Quote: أخشى أن يلتقط ملحنو (الكشا مشا) هذا الإنحطاط في التعبير. وبعداك تظهر لينا (قنبلة) جديدة ما إفكنا منها إلا (ودأبمريومة)..

Quote: بعدين و الله و كتاب الله، عركي ما فشل، لو أدركت لماذا غنى (جدودنا زمان وصونا على الوطن على التراب الغالي الماليه تمن.....) في ذلك الوقت بالذات يا صديقي العزيز.... و ماهي الحكمة من وراء ذلك؟!!

Quote: ناذر ، إزيّك ياخي والله شئ مؤسف ، البلاوي دي ما بتحصل إلا بين ناس قريعتي راحت ديل وناس الشئ زاتووووو مشتتين في المنافي ، وأمريكا لها نصيب الأسد وأقصد الموصلي وبقية الشباب خريجي معهد الموسيقى والمسرح وكان مفروض هم اللي يقودوا الموسيقى وأهلها في السودان وهم المنوط بيهم إحداث تغيير ايجابي في شكل الغنا والتقدم به نحو الامام ولكن للاسف ، السودان بي شكلو الحالي ما ح يفيدهم بشئ ، ولا هم ح يستفيدوا منو البيئة الفنية في السودان لا يستطيع أن يعيش فيها الا من هم على شاكلة أصحاب الشكلة ديل ( يا هو شبهم ) مريت على بوست الموصلي عن أحمد باص ، حزنت وتحسرت حرام والله نفرط في الشباب ديل ، ونخلى زي الفارات بتاعين البيسي ديل يشربوا ويخجوا بلداً ما فيها تمساح ، يقدل فيها الورل ..

Quote: أصل الحكاية ذهب يوماً الفنان الكبير المرحوم عبدالعزيز محمد داوود لأحد البنوك لصرف شيك بعد السلام والمطايبة مع موظف الكاونتر " وشرفتنا يا أستاذ " " وأى خدمة ؟؟ " أخرج الأستاذ أبوداوود شيكه للموظف المرحب به طلب الموظف من أبي داوود البطاقة الشخصية ، استغرب أبو داوود من الطلب " إنت هسع ما سلمت على بي إسمي " أجاب الموظف " أنا مقتنع أنك أبوداوود لكين أقنع ناس البنك كيف إني صرفت الشيك دا لي عبدالعزيز محمد داوود ؟؟ " لم يتردد الفنان الكبير صاحب الطرفة الحاضرة قائلاً " بس كدا أنا حأقنع ليك ناس البنك وعملاء البنك بأني أنا أبو داوود " و ( إنتكل ) على الكاونتر وبدأ يعزف عليها بيديه ويشدو رشقتني عيونو وبقيت مجنونو من أول نظرة هى أول نظرة ولم آخذ حذرا .. .. .. وفي دقائق كان جميع عملاء وموظفو البنك حول الفنان الكبير ( يشيلون ) معه خرج مدير فرع البنك ورأى الهيلامانة وأمر ( على مسؤوليته ) الشخصية صرف الشيك للفنان الكبير __________________ سلامات ناذر

Quote: الا بالحق حفلة ترباس اسي وصلت كم ؟

Quote: عن اذنك يا ناذر ...

Quote: سيف الجامعة يؤكد إكتمال اللمسات الاخيرة لاغنية (جاي تفتش الماضي) . الخرطوم : نهاد أحمد اوضح الفنان سيف الجامعة إكتمال اللمسات الأخيرة لاغنية جايي تفتش الماضي وهي من من كلمات التجاني حاج موسى وألحان الأستاذ يوسف السماني وأضاف ان الجمهور موعود بها خلال شهر رمضان المعظم عبر برنامج بعنوان (عطر الشوق) يبث عبر الأذاعة خلال الشهر الكريم وأيضا ستبث في قناة هارموني خلال سهرة تقدمها القناة خلال شهر رمضان وأشار الى أنه فرغ من تسجيل خمس أغان جديدة وهي (سيد الوجعة) كلمات تاج السر عباس ومن ألحان دكتور صلاح الدين محمد الحسن وأغنية أخرى من ألحانه بعنوان (يا مواسم) كلمات بشرى سليمان وأغنية (زولة) كلمات جمال حسن سعيد ومن ألحان سيف الجامعة وأخرى بعنوان (لا تنحن) كلمات مدني النخلي وألحان سيف الجامعة .

Quote: وكان الواجب على صديقنا التيجاني أن ينبه الجيل الجديد للمسألة دي، بدلا من إنو يستفيد من الجدل الحاصل في الخلاف حول أغنياتو..

Quote: ياريت الاستاذ صلاح شعيب يكون عارف قصتها ويقولها لينا

Quote: ناذر مليون سلام وألف تحية أولا أشكرك على هذا البوست لأنك فتحت كوة كانت مواربة وهي التدني الملحوظ في الذوق العام وظاهرة إعادة تلحين أغنيات إرتبطت في وجدان المستمع بألحانها الأصلية. في أواسط السبعينات من القرن المنصرم مرت ظروف مشابهة للتدني الحاصل اليوم وحينها ظهر على الساحة ترباس عبدالوهاب الصادق عبدالله الحاج عبدالله محمد بنمط الغناء الشعبي بالرق كإمتداد للحقيبة. وكنت أعزو ذلك للركود الحاصل للفنانين العمالقة في الساحة وشح إنتاجهم وعدم التجديد وكذلك للوضع السياسي الذي كان يتدخل أحيانا لمنع إذاعةأغنيات لفنانين عبر الإذاعة والتلفزيون بحجة معارضتهم للنظام ولكن لم يستمر الوضع طويلا حيث عاد العمالقة بتوزيع جديد لإغنياتهم والجديد من الأغنيات والألحان التي أختلفت شكلاً ومضمونا نفضت الغبار عن أذن المتلقي وأرتفعت بالذوق العام وربما يذكر الكثيرين هنا ممن شهدوا تلك الفترة النكتة المشهورة للمرحوم عبدالعزيز محمد داؤود (الكوامر أتعمرت). حيث جدد المرحوم عثمان حسين توزيع أغنياته وظهر وردي بالحزن القديم وجميلة ومستحيلة وآخرين. نرجو من المختصين أمثال الموصلي والتأريخ لتلك الفترة والمقارنة مع ما يحدث الآن في الساحة.