أي بــت غــزالــة اخــوها أســد !!!

Quote: ألذ بوست شفتو من يوم ماعرفت سودانيز أونلاين

Quote: شد الحاجب .. وبرم الشفتين .. مع خلع الضرس ________________________________________ كذا كان وخلع الضرس .. كان من نصيبي وبعد الحاجب .. وبرم الشفتين كانت الحكاية وبدايتها .. كانت بعبارة شوفي المعولق دا قال بيشاغل قال ونظرت الي نفسي وأكتشفت فعلاً أني .. معولق وقد كانت الموضة في تلك الأيام قمصان الهزاز .. ذات الألوان المتداخلة وكنت قد جمعت في هذا القميص عدة ألوان تعجز حتي الامم المتحدة .. في جمعها تحت قبة واحدة اما بنطلون الجينز .. فحدث ولا حرج .. ولا أدري متي خلعته اخر مرة وكان من الشفتنة حينها .. ألا تغسله أبداً ويا حبذا .. ببعض الرقع في الركبتين وهي أمور تندرج تحت باب البهدلة .. وأن لم تستحي فأفعل ما تشاء ومنذ أن نصحني جاري العزيز بشرب نصف قزازة بيبسي ... يومياً وسكب النصف المتبقي .. علي رأسي أصبح شعري فائراً .. وسكري المذاق وكان عزائي الوحيد البوت الذي أرتديه وقد اشتريته من أحد العساكر .. في سوق الحرامية وكان يشعرني بأنني من المارينز ويساعدني في انتحال شخصية الجندي المجهول وكانت قمة اناقتي الشخصية اجدها في الساعة الرياضية .. التي تشبه عداد المياه ولا بأس بعد ذلك .. من نظارات طه حسين الشهيرة ورغم هذه الماسأة المتحركة .. كنت مزهواً بنفسي .. الي حد الوقاحة فغاظني وصفي بالمعولق رغم اعترافي بذلك في قرارة نفسي فبادرتها قائلاً معولق .. يا تلنقا وقد كان هذا التلنقا .. أقبح من في حارتنا ولديه قصة طريفة مع أحد حبوباتنا عندما أتانا زائراً .. بعد الساعة التاسعة فأقسمت بالتقطعها .. أنه مرفعين وأستحلفتنا بكل عزيز وغالي .. أن نترك صداقته لكن كان يغرينا .. طيب معشره .. ودماثة أخلاقه وأيضا .. الحماية التي نجدها تحت ظله فاستنكرت الأمر .. في تشبيهي لها بذلك الشخص وأنطلق سيل من الشتائم كان نصفها حقيقة .. والنصف الاخر تحقق في المستقبل ووعدتني خيراً .. وبأنها ستجلب من يقوم بتربيتي وأحسست بالخطر فهي فارهة الطول .. ممتلئة الجسم ولو كان أخوها .. بنفس المواصفات فيبدو أنني سأنال تربية علي أيد أمينة وبتقييم سريع للموقف وبعدما أيقنت بوقوع البلاء دخلت الي المنزل ... وجلبت كلبي العزيز جرقاس وأصيته .. أن يوصلها الي باب بيتهم وقد قام بالمهمة خير قيام ولم يثنيه عنها .. كمية الطوب التي استخدمها المتفرجين وكدلالة علي أتقانه العمل .. جلب فردة من حذائها وفي احتفال بهيج .. قمت بتعليقه في عمود النور ومنح العقيد جرقاس .. وسام الجاهلية من الطبقة الاولي وترقيته الي .. وكيل نيابة .. نسبة الي كمية الزرزرة .. التي قام بها أما ما حدث بعد ذلك بيومين فيندرج تحت باب سري للغاية وتمثلت الخسائر ... في كسر مركب في اليد اليمني جرح مقطعي تحت الحاجب وخلع أحد الاضراس وقطع ذيل ... المناضل جرقاس وللذكري والتاريخ لم يكن أخوها .. بنفس المواصفات وأنما .. جميع أخوانها السبعة

Quote: دي دايرة ليها سيناريوهات أخونا الفاتح جبرا !! رأيك شنو ياالفاتح ؟؟!!