الرجولة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-18-2024, 04:17 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة د.ايمان احمد(إيمان أحمد)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-19-2004, 09:16 PM

aboalkonfod
<aaboalkonfod
تاريخ التسجيل: 05-04-2003
مجموع المشاركات: 534

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرجولة (Re: إيمان أحمد)


    إعادة التوازن بين المذكر والمؤنث


    إعادة التوازن بين المذكر والمؤنث
    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    آن بارينغ

    عندما يتوازن المذكَّر والمؤنث تكون هناك سيولة، علاقة دفقّ من الطاقة، وحدَّة كلية. ولعل خير ما يوضح هذه السيولة والتوازن هي الصورة الطاوية للعلاقة وللتكاملية التي لا ينفصم عراها بين الينْ واليَنْغ.
    وبعبارات أوسع، المؤنث هو النموذج الحاوي للطاقة: قابلاً، رابطاً لاحمْا الأشياء بعضها إلى بعض؛ والمذكَّر هو النموذج الناشر للطاقة: ساعيّاً إلى التمدْد والتوسع نحو ما هو أبعد. وعلى نحو أخصٍّ، يعكس المؤنث الحِواء الغريزي وقيم العاطفة (القلب) خاصة الوعي؛ بينما يعكس المذكَّر خصائص السعي، وتعيين الأهداف، والتنظيم، والتمييز خاصة الوعي، المرتبطة عموماً بالذهن أو بالعقل. ولقد عاشت النسوة آلاف السنين أقرب إلى النموذج الأول؛ والرجال عاشوا أقرب إلى الثاني. أما الآن فثمة دافع عميق إلى الموازنة بينهما في أنفسنا وفي ثقافتنا. ثمة حاجة ماسّة إلى تلطيف الإفراط الحالي في التشديد على القيمة المذكَّرة بجهد واعٍ لاستدماج القيمة المؤنثة.
    كان المبدأ المؤنث في العالم القديم، في صورة الإلهة، يقوم مقام العلاقة – الصلة الخفية للأشياء بعضها إلى بعض. ويقوم، ثانياً، مقام العدالة والحكمة والتراحُم. كما موهِيَ، ثالثاً، - وهذا هو الأهم – بينه وبين البُعد غير المرئي فيما يتعدّى العالم المعلوم – وهو بُعد بالإمكان تصوُّره كحِواء {= رَحِم} يصل الروح غير المرئي بالطبيعة المرئية. والكلمة التي كانت مستعملة آنذاك لتسمية ذلك الحِواء كانت "إلهة"؛ ثم صارت "النَّفْس". بذا أفصح المبدأ المؤنث عن صورة وحدة الحياة كلَّها وقدسِّيتها وحُرْمتها؛ فكان العالم الظواهري (الطبيعة، المادة، الجسم) يُعتبَر مقدَّساً لأنه ظهور أو تجلٍّ للروح غير المرئي.
    الخلل الأكبر في الحضارة الأبوية كان الإفراط في التشديد على النمط البدئي المذكَّر (المُماهَى مع الروح) والحطِّ من قَدْر النمط البدئي المؤنث (المُماهى مع الطبيعة). وقد انعكس ذلك في كون الألوهة عديمة البُعد المؤنث، في الإهمال الملازم لقيم العاطفة، وفي بُغض المرأة المسؤول عن قمع النساء وشقائهن. لقد صيغت السنون الأربعة آلاف الأخيرة من التاريخ على أيدي الرجال، وتحّدد مسارُها بمنظورات ذكورية، ووُجِّهت نحو أهداف من تحديد الرجال – وبالأخص هدفا الغزو والسيطرة. (لا أقصد من قول ذلك نقداً؛ ففي سياق منظومة المعتقدات السائدة والمستوى العام للوعي، ما كان للأشياء أن تكون على غير ذلك.)
    غير أن الدين والعلم – أفكارنا الثقافية ونماذج سلوكنا كَّلها – قد نشأا عن هذا الأساس غير المتوازن. فإبان ذلك الطور جرى الحطُ من قدْر كل ما يُشار إليه كـ"(مؤنث)" (الطبيعة، الجسم، المرأة) وقَمْعُه، بما فيه التنوع الغني للميراث الوثني للعالم القديم. ففي مجال الدين قُضي على الزنادقة؛ وبذلك ضاعت طرق شتى في الاتصال المباشر مع المتعالي. وبطبيعة الحال، أوْجَد هذا خللاً عميقاً في التوازن في الثقافة وفي النفس البشرية، أفضى، بدوره، أخيراً إلى طواغيت القرن العشرين، حيث تمت التضحية بحياة 200 مليون إنسان على مذبح الأنظمة التوتاليتارية. وفي وسعنا أن نرى الميراث الهمجي لهذا الخلل في التوازن في أفغانستان، والبوسنة، وروسيا، وكوسوفو {وفي العراق الآن!}. لكننا نستطيع أن نراه أيضاً في الخلفية السائدة على الثقافة الغربية. المستبدُّ العصري هو الانعكاس الأقصى لداء عميق الجذور مشتقٍ من خلل ثقافي في التوازن طويل العهد بين النمطين البدئيين المذكَّر والمؤنث، وعلى المستوى البشري، بين الرجال والنساء. وبوِّدي أن أقرأ لكم هذا المقطع من مقال حديث:
    "عالمنا عالم وحشيُ الاستبداد. في كل مكان هناك حكومات، عن قصد أو عن إهمال، تجوِّع الناس، تدمر معاشهم، تحطِّم عائلاتهم. في كل مكان هناك قَمْع للنساء، للأقوام الأخرى، لطرق حياة عزيزة على الناس. ملكيتهم تُصادر، قُراهم تُحرق، المرض وسوء التغذية يُتركان للفتك بهم بلا حسيب. وما يشترك فيه هؤلاء الضحايا، وتعدادهم عشرات الملايين – ما يُبرِزُ شقاءهم في مقدمة استنكاري – هو التالي: لم يطلبوا هذا؛ لا حيلة لهم في تجنبه؛ ليس في مقدورهم فعل أي شئ لتغييره؛ لا خيار لهم فيه. (ماثيو بارَّس، ذْهِ تايمز، لندن 6/9/1989)".
    حيثما تنعدم العلاقة والتوازن بين المبدأين المذكَّر والمؤنث يغدو المبدأ المذكَّر مغالًى فيه غلوَّاً ومنتفخاً انتفاخاً مَرَضيين؛ والمبدأ المؤنث يصير مَرَضيَّ الانحسار والعجز عن الإفصاح وعدم الفاعلية. وأعراضُ مذكَّرٍ مَرَضي هي الجمود، والتصلُّب العقائدي، وكلَّية القدرة، والهوس بالسلطة والسيطرة والإدمان عليهما. يصير هناك تعريف واضح للأهداف، لكن بدون تقبلٍ للأفكار والقيم التي تتناقض مع هذه الأهداف. وأفق المخيّلة البشرية يتقيد برقابة صريحة أو حاذقة. ويمكننا أن نرى هذا الداء منعكساً اليوم في القيم القاسية التي تحكم وسائل الإعلام، والسياسة، والنزوع التكنولوجي للعالم الحديث. يمكننا أن نبصر الدافع المفترس للحصول على أراضٍ جديدة أو لغزوها في النزوع إلى السيطرة الشاملة على الأسواق العالمية، في إيديولوجيا النموّ، في التكنولوجيات الجديدة، مثل التعديل الجيني للطعام. نبصر الشطط في التنافسية – النزوع إلى المُضي قدماً، والنموّ والإسراع، وإنجاز المزيد، وتملُك المزيد، مرفوعة إلى منزلة العبادة. هناك احتقار لقيم العاطفة، الراسخة في خبرة العلاقة مع الآخرين ومع البيئة. هناك جنسانية افتراسية وقسرية في كلا الرجال والنساء الذين يفقدون المزيد من قدرتهم على بناء العلاقات. هناك توسع مستمر بالمعنى الخطِّي، لكن بدون توسع عمقيّ في البصيرة. وضغط الأشياء التي لا بدّ من فعلها في تسارع دائم.
    ما هي النتيجة؟؟
    الإنهاك، الجزع، الاكتئاب، المرض، يُبتلى بها المزيدُ من الناس. ليس ثمة وقت أو مكان للعلاقات الإنسانية. وفوق ذلك كله، ليس ثمة وقت لعلاقة مع البُعد الروحي. ماء الحياة لم يعد يجري. الرجال والنساء بعامة، والأطفال بخاصة، يصيرون ضحايا هذه الخليقة الفظة، التنافسية، اللامبالية: والنسوة، في ضلالهِّن، ومن جراء غياب أيِّ تعريف أو اعتراف واضحين بالقيمة المؤنثة في ثقافتنا، مدفوعات إلى استنساخ الصورة المَرَضية للمذكَّر التي تتضمن هي نفسها الخوف من المؤنث.
    ولأن هذا الوضع برمَّته ينشأ، إلى حد كبير، نشوءاً غير واعٍ، لا يمكن تدارُكه بشئ يذكر حتى وقوع كارثة. وأنا أتذكر في هذا تذكرتُ القصة التالية:
    "ذات مرة، منذ وقت غير بعيد، حصل قحط عظيم في إحدى مقاطعات الصين. كان الوضع كارثياً، سار الكاثوليك في مواكب، وأقام البروتستانت صلوات، وأحرق الصينيون أعواد بخور وأطلقوا عيارات نارية لطرد شياطين القحط – لكن بدون جدوى. أخيراً قال القوم: سوف نرسل في طلب صانع المطر. "وهكذا ظهر رجل طاعن في السن من مقاطعة أخرى. الأمر الوحيد الذي طلبه كان بيتاً صغيراً هادئاً في مكان ما، اختلى فيه مدة ثلاثة أيام. وفي اليوم الرابع تكاثفت الغيوم وانعقدتْ في عاصفة ثلجية عظيمة، في وقت من السنة لا يُتوقع فيه هطول الثلج – بكمية غير عادية – فسَرَتْ في إشاعاتْ حول صانع المطر العجيب. وعندما سُئل عمَّا كان يفعل طوال الأيام الثلاثة، فجعل الثلج يهطل في اليوم الرابع، قال: "أنا قادم من بلد آخر، الأشياء فيه تسير على النظام. أما هنا فالأشياء خارجة عن النظام؛ إنها ليست على ما ينبغي أن تكون بحسب مشيئة السماء. لذا فإن البلد بأسره ليس في الطاو؛ وأنا كذلك لست في النظام الطبيعي للأشياء لأتي في بلد لا يسير على النظام. لذا كان عليَّ أن أنتظر ثلاثة أيام حتى أعود إلى الطاو. إذ ذاك، بصورة طبيعية، انهمر المطر."
    صانع المطر لم يفعل شيئاً. فقط لبث منتظراً حتى عاد إليه توازنه. ثم صحَّحْت خاصية كيانه حال خلل التوازن من حوله. فلعلنا نحتاج أن نصبح صانعي مطر ...
    أشعر أننا نحيا في زمن كيروس – زمن الاختيار الأسطوري – زمن اكتشافات علمية هائلة، توسِّع من منظورنا إلى الكون، وتحطِّم وعاء مفاهيمنا القديمة عن طبيعة الواقع. ومع ذلك فإن متعضِّية الحياة الرقيقة على كوكبنا وبقاء جنسنا مهدَّدان، أكثر من أيِّ وقت مضى، بتكنولوجيات مدفوعة بخليقة غزوِ الطبيعة والسيطرة عليها، تكنولوجيات تُطبِّق باستهانة تامة بمخاطر تدخُلنا في شبكة العلاقات المعقدة التي تتوقف عليها حياة كوكبنا. والخيار بين التشبث بخليقة بالية وغير متوازنة وبين النضج فيما يتعداها باتجاه قدرة أكثر مسؤولية وحساسيةً على العلاقة. فإذا كنَّا عاجزين عن تنمية هذه القدرة التعاطفية على التواصل فلا مفرَّ من تدمير أنفسنا والبيئة التي تمُدُّنا بأسباب الحياة.
    كيف يمكننا، إذن، أن نساعد على تصحيح التوازن بين المذكَّر والمؤنث في أنفسنا وفي ثقافتنا؟ قبل كل شئ، أين نحن، كأفراد مُختلِّي التوازن؟ إلى أين نحن منقادون، تقودنا الخليقةُ الثقافية المختلةُ التوازن للفوز بالسلطة وبالسيطرة، متجاهلين مشاعر الاكتئاب، والجزع، أو أعراض كَرَب الجسم، التي تجتاحُنا؟ هل نسمح لأنفسنا بما يكفي من الوقت للتفكُّر، للعلاقات، للاتصال ببُعْد للواقع أعمق؟ الأولوية، كما أراها، هي جعل واقع هذا الداء مسألة مطروحة للنقاش العام، ونَقل التشديد من الفوز بالسلطة إلى تحقيق التوازن. ثانياً هاك بعض المقترحات لتعزيز المبدأ المؤنث في مجتمعاتنا:
    هذا ما سنحاول أن نعرفه في الحلقة القادمة ،،،

    ولكم ودي ،، كنفد ،،،
                  

العنوان الكاتب Date
الرجولة إيمان أحمد11-19-04, 06:07 PM
  Re: الرجولة lana mahdi11-19-04, 06:10 PM
    Re: الرجولة إيمان أحمد11-19-04, 06:20 PM
  بين التنظير و المحك العملي lana mahdi11-19-04, 06:25 PM
    Re: بين التنظير و المحك العملي إيمان أحمد11-19-04, 06:31 PM
  Re: الرجولة sharnobi11-19-04, 06:47 PM
    Re: الرجولة هاشم نوريت11-19-04, 07:16 PM
      Re: الرجولة إيمان أحمد11-19-04, 08:32 PM
    Re: الرجولة إيمان أحمد11-19-04, 08:03 PM
  Re: الرجولة فيصل عباس11-19-04, 07:48 PM
    Re: الرجولة إيمان أحمد11-19-04, 08:43 PM
  Re: الرجولة sharnobi11-19-04, 08:18 PM
    Re: الرجولة Abdel Aati11-19-04, 08:25 PM
      Re: الرجولة إيمان أحمد11-19-04, 08:49 PM
    Re: الرجولة إيمان أحمد11-19-04, 08:46 PM
  Re: الرجولة sharnobi11-19-04, 08:27 PM
    Re: الرجولة إيمان أحمد11-19-04, 08:53 PM
  Re: الرجولة aboalkonfod11-19-04, 09:16 PM
    Re: الرجولة إيمان أحمد11-20-04, 09:37 AM
  Re: الرجولة sharnobi11-19-04, 09:26 PM
    Re: الرجولة إيمان أحمد11-20-04, 09:45 AM
  Re: الرجولة Ana Zaty Omdur11-19-04, 10:20 PM
    Re: الرجولة garjah11-19-04, 10:55 PM
      Re: الرجولة طلال عفيفي11-20-04, 09:17 AM
        Re: الرجولة إيمان أحمد11-22-04, 06:52 PM
      Re: الرجولة إيمان أحمد11-20-04, 10:12 AM
    Re: الرجولة إيمان أحمد11-20-04, 09:47 AM
      Re: الرجولة Safa Fagiri11-20-04, 10:21 AM
        Re: الرجولة إيمان أحمد11-22-04, 06:54 PM
  Re: الرجولة عبدالماجد فرح يوسف11-20-04, 11:35 AM
    Re: الرجولة MUNA OBIED11-20-04, 12:51 PM
      Re: الرجولة Ishraga Mustafa11-20-04, 01:07 PM
        Re: الرجولة تاج السر حسن11-20-04, 01:13 PM
          Re: الرجولة إيمان أحمد11-27-04, 09:14 PM
        Re: الرجولة إيمان أحمد11-27-04, 08:58 PM
      Re: الرجولة Kostawi11-20-04, 02:19 PM
        Re: الرجولة khider11-20-04, 04:10 PM
          Re: الرجولة مريم الطيب11-20-04, 05:01 PM
            Re: الرجولة إيمان أحمد11-20-04, 06:46 PM
              Re: الرجولة حبيب نورة11-20-04, 06:53 PM
                Re: الرجولة إيمان أحمد11-27-04, 09:23 PM
            Re: الرجولة إيمان أحمد11-27-04, 09:20 PM
          Re: الرجولة إيمان أحمد11-27-04, 09:17 PM
        Re: الرجولة إيمان أحمد11-27-04, 08:56 PM
      Re: الرجولة إيمان أحمد11-27-04, 09:07 PM
    Re: الرجولة إيمان أحمد11-27-04, 09:19 PM
    Re: الرجولة إيمان أحمد12-07-04, 09:38 PM
  Re: الرجولة koki11-20-04, 08:12 PM
    Re: الرجولة aymen11-21-04, 03:52 AM
      Re: الرجولة محمد صالح علي11-21-04, 06:20 AM
        Re: الرجولة إيمان أحمد11-28-04, 01:00 PM
      Re: الرجولة إيمان أحمد11-28-04, 12:56 PM
    Re: الرجولة إيمان أحمد11-28-04, 12:29 PM
  Re: الرجولة ودقاسم11-21-04, 11:59 PM
    Re: الرجولة إيمان أحمد12-14-04, 09:49 PM
  Re: الرجولة حمزاوي11-22-04, 01:54 AM
    Re: الرجولة إيمان أحمد12-14-04, 10:10 PM
  Re: الرجولة Khalid Eltayeb11-22-04, 02:09 AM
    Re: الرجولة Raja11-22-04, 02:32 PM
      Re: الرجولة إيمان أحمد12-14-04, 10:19 PM
    Re: الرجولة إيمان أحمد12-14-04, 10:17 PM
  Re: الرجولة Adil Osman11-22-04, 02:42 PM
    Re: الرجولة shawgi badri11-22-04, 04:30 PM
      Re: الرجولة إيمان أحمد12-14-04, 10:44 PM
    Re: الرجولة إيمان أحمد12-14-04, 10:21 PM
  Re: الرجولة Mahathir11-22-04, 05:46 PM
    Re: الرجولة إيمان أحمد11-22-04, 06:38 PM
    Re: الرجولة إيمان أحمد12-14-04, 10:48 PM
  ايمان توما11-22-04, 07:23 PM
    Re: كلُّ مكانٍ لا يُؤنّثُ، لا يُعوّلُ عليه إيمان أحمد11-22-04, 09:17 PM
    Re: ايمان إيمان أحمد12-14-04, 10:50 PM
  Re: الرجولة خالد الأيوبي11-22-04, 10:54 PM
    Re: الرجولة إيمان أحمد11-27-04, 08:21 PM
  Re: الرجولة Khalid Eltayeb11-27-04, 04:21 AM
    Re: الرجولة إيمان أحمد11-27-04, 08:22 PM
  Re: الرجولة ود شاموق11-27-04, 07:20 AM
    Re: الرجولة إيمان أحمد11-27-04, 08:37 PM
  Re: الرجولة Raja11-27-04, 11:04 AM
    Re: الرجولة Afaf Rahim11-27-04, 12:21 PM
      Re: الرجولة إيمان أحمد11-27-04, 08:45 PM
    Re: الرجولة إيمان أحمد11-27-04, 08:42 PM
      Re: الرجولة jini11-28-04, 01:05 PM
        Re: الرجولة إيمان أحمد11-28-04, 01:30 PM
  Re: الرجولة Nada Amin11-28-04, 01:17 PM
    Re: الرجولة إيمان أحمد11-28-04, 01:29 PM
  Re: الرجولة jini11-28-04, 01:45 PM
    Re: الرجولة إيمان أحمد12-07-04, 06:07 PM
    Re: الرجولة إيمان أحمد12-07-04, 09:27 PM
  Re: الرجولة خالد الأيوبي12-07-04, 08:07 PM
    Re: الرجولة إيمان أحمد12-14-04, 09:21 PM
      Re: الرجولة muntasir12-14-04, 10:27 PM
        Re: الرجولة إيمان أحمد12-16-04, 09:03 PM
  Re: الرجولة sara fadul12-14-04, 10:51 PM
    Re: الرجولة إيمان أحمد12-16-04, 09:11 PM
      Re: الرجولة إيمان أحمد12-16-04, 09:21 PM
        Re: الرجولة Hassan Elhassan12-16-04, 11:26 PM
          Re: الرجولة إيمان أحمد12-29-04, 11:41 PM
  العمق مأمون التلب12-17-04, 00:10 AM
    Re: العمق إيمان أحمد12-30-04, 00:05 AM
  Re: الرجولة مأمون التلب12-17-04, 00:59 AM
    Re: الرجولة saif massad ali12-17-04, 02:34 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de