(حقوق المرأة الكانت ضايعة .. الحركة النسوية 3)

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 11:57 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة امانى عبد الجليل(الجندرية)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-20-2002, 12:07 PM

الجندرية
<aالجندرية
تاريخ التسجيل: 10-02-2002
مجموع المشاركات: 9450

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
(حقوق المرأة الكانت ضايعة .. الحركة النسوية 3)

    سلام ،،
    هذا الجزء الثالث والأخير من الدراسة
    بانتظار مداخلاتكم وأرجو المعذرة للأخطاء المطبعية واختفاء الحواشي والاشارات المرجعية ، فلم استطيع معالجة هذه المشكلة كم ان التنسق والذي اعتبره مهماً لانه هناك هايلايت على بعض العبارات أيضاً اختفي .. عذراً

    3. من كوابح نمو وفعالية الحركة النسوية السودانية :
    3. 1 كوابح ومعوقات اجتماعية ثقافية:
    يلاحظ أن المنظمات النسوية التي تمت استعراض نشأتها بعالية ،تعمل جميعها في شمال السودان أي منطقة سيادة الثقافة العربية الإسلامية باعتبارها ثقافة المركز ،وفي ظل التهميش للثقافات المحلية لم تستطع هذه المنظمات إحياء الإرث الثقافي الخاص بأوضاع ومكانة النساء في تلك الثقافات والاستفادة منه ( كما في الحضارة المروية القديمة مثلاً ، حيث كانت النساء يحكمن ويؤلهن ويشاركن في الحياة العامة وفي الإنتاج كالملكة أماني شخت وغيرها ) .
    وبالرغم من حضور ومشاركة السودانيات في الحياة العامة ، إلا أن موقعهن الدوني في بنية الثقافة العربية الإسلامية ، لم يحدث في أي تحول جذري منذ دخول العرب السودان في القرن الثالث عشر وحتى ، فهن لا يستطعن كسر الرأس حتى وإن اصبحن فأساً ؛ ولازلن يعاملن باعتبارهن ناقصات عقل ودين وميراث ، فلا يملكن حق الوصاية على أنفسهن أو على أطفالهن ( ) ، ولا يمكنهن السفر إلا بإذن وليهن ، هذا بالإضافة ألي ممارسة العنف الجسدي في شتى صوره أبرزها الخفاض والذي لا زال ممارساً في شمال السودان حتى اليوم .
    افرز واقع الرق ـ الذي كان ممارساً بالرغم من تحريمه في أوائل القرن الماضي ـ ، واقعاً اجتماعي وثقافي معقد ، انعكس سلباً على نمو وفعالية الحركة النسوية في السودان ، خاصة إذا ما أخذنا في الاعتبار عدم معالجة هذا الموضوع في أدبيات أو برامج المنظمات النسوية ، فموضوع ازدواج منظومة القيم السائدة في شمال السودان وما يصح للرقيق اللواتي نلن حريتهن لا يصح للحرائر ( فمثلاً مهن التمريض والقبالة أي التوليد ، واحتراف الرقص والغناء او التمثيل كانت ولا تزال ينظر اليها باعتبارها من المهن التي لا يجب على العربيات ـ الحرائر المصانات ـ ارتيادها ، وتجد النساء من وأصول العربية صعوبة كبيرة للعمل فيها ) ، هذه الموضوع وغيره من المواضيع الشائكة ، كحرية اختيار الزوج من أصول عرقية مختلفة ( لا تزال النساء العربيات اللواتي اخترن أزواجهن من أصول عرقية مختلفة ينظر اليها العرب باعتبارها دون ، يعانين صعوبات وتعقيدات اجتماعية تصل حد قطع العلاقة بالأسرة إلي الأبد ) ، وغيره من المواضيع لم تجرؤ المنظمات النسوية على مناقشتها بحكم سيادة الثقافة العربية الإسلامية ، أيضا لأسباب أخرى كما سنبين لاحقاً .

    3. 2 كوابح ومعوقات تاريخية:
    اتهمت كل محاولة لتغير وضع النساء في المناطق العربية التي وقعت تحت نير الاستعمار ،من قبل بعض القوى السياسية بالتعاون مع الاستعمار ، وتنفيذ مخططه لتدمير الهوية ، كما هو الحال بالنسبة لقضية تعليم النساء في السودان ، وما واجهه رواد التنوير في مصر من أمثال قاسم وغيرهم. ولازالت هذه القوى تلوح بالتهمة ذاتها في وجه الحركات النسوية وأنصارها أي بالولاء للغرب وتنفيذ مخططاته الشريرة في هدم العقيدة والمجتمع العربي الإسلامي عبر موضوع المرأة .
    ونتيجة لنشأة المنظمات السودانية في خضم معركة الحركة الوطنية من أجل الحصول على الاستقلال السياسي فقد أثر ذلك تأثيراً كبيراً على ترتيب أولويات أجنده معظمها ، وظل الوضع السياسي والمشاركة السياسية للنساء فيه يأتي على الدوام في مقدمة هذه الأجندة ويمكن ملاحظة ذلك بسهولة عند رصد نشاط هذه المنظمات . ، بل تعرضت المنظمات النسوية السودانية التي تهتم بالقضايا الاجتماعية او بالبحوث العلمية في مجال المرأة مثل جمعية بابكر بدري لدراسات المرأة للشكيك في أهدافها ومحاولة اتهامها بمولاة الغرب والارتماء في أحضان القوى الاستعمارية والإمبريالية وأن المنظمات الدولية تراعها وتدعمها مالياً بشكل يثير الريبة ( ) .

    3. 3 كوابح ومعوقات سياسية:
    أشرنا في ما سبق إلي اشتراط المناخ الديمقراطي لنمو وفعالية منظمات المجتمع المدني جميعها ، والمنظمات النسوية تعد أكثر منظمات المدني حاجة للمناخ الديمقراطي كشرط نمو ، ولكن وكما أسلفنا أن أي نظام ديمقراطي لم يستمر في السودان لأكثر من أربع سنوات ، مما جعل هذه المنظمات تعمل في الغالب في سرية إن لم تكن موالية للنظام الحاكم ، حرمها من فرصة معالجة أخطائها التنظيمية وتطوير برامجها . ويتحكم النظام السياسي الحاكم في القوانين السارية والتي تحدد بدورها المنظمات التي يسمح لها بالعمل ومدى فعاليتها.وقد أضاف تيار الإسلام السياسي الحاكم ألان مزيد من التعقيدات في أوضاع النساء المتمثل في تراجع تعيين النساء في السلك القضائي ، وفرض (الحجاب ) وإلغاء حرية واختيار اللباس وتعرض الممتنعات عن ارتداه لمضايقات رجال شرطة النظام العام ، بل ومحاكمتهن بتهمة خرق النظام العام والآداب ؛ إلى جانب ما ترتب علي الكثير منهن من مسئوليات إضافية نتيجة لفقدان عائلهن في الحرب التي لا تزال رحاها تدور طاحنة سنوات شباب الكثيرين وموارد السودان التي هو أحوج اليها في عملية التنمية المنشودة.

    3. 4 كوابح ومعوقات تنظيمية:
    تعد الاستقلالية من أهم الأركان التي يعتمد عليها تعريف منظمات المجتمع المدني ، ولكن المنظمات النسوية السودانية اتسمت في معظمها بعدم الاستقلالية ، فهي تارة أذرع لأحزاب سياسية ، ومجرد أبواق للنظام الحاكم تارة أخرى ، لذا نجد أن مطالب هذه المنظمات انحصرت في الحقوق السياسية والنقابية للنساء ، وعجزت أو لم تجرؤ على ملامسة تعقيدات البنية الاجتماعية والاقتصادية التي أنتجت الوضع الدوني للنساء ، لارتهانها لشروط وآليات العمل السياسي وعلاقته بمحاولة كسب الجماهير .
    كما أن عدم استقلالية الحركة النسوية السودانية عن الأحزاب أو النظام الحاكم تحكم في علاقاتها الخارجية بالحركة النسوية العالمية ، فبينما ارتبط الاتحاد النسائي بعلاقة وثيقة بالحركة النسوية في المعسكر الشرقي ( سابقاً ) ، والتي لم تكن تولى خصوصية وضع النساء العناية الكافة في إطار مرجعيتها الفكرية ، ويعلو فيها صوت القائل بان الصراع الطبقي هو جوهر الصراع ، و لا تلقي بالاً لصراع نساء الطبقات غير العمالية مع مفاهيم وقيم طبقتهن الذكورية ، وظلت علاقتها بالحركة النسوية في الغرب (اللبرالي) ضعيفة وتكاد تكون معدومة ، مما قلل من فرص الاستفادة من خبراتها وأساليب عملها والتأثر بها . وارتبطت الجبهة النسائية ومن ورثها من منظمات نسوية ( الاتحاد العام للمرأة السودانية وغيره ) بما عرف بالحركة النسوية الإسلامية ، والتي ظلت أيضاً منعزلة عن الغرب والشرق معاً باعتبارهما متآمرين على الإسلام ومخططين لتدميره ، فقد تم رفض المشاركة في العديد من المؤتمرات الدولية الخاصة بالنساء ( مؤتمر القاهرة للسكان مثلاً ) وبل تم تأييد موقف الحكومة الرافض للتوقيع على اتفاقية القضاء على كافة أشكال التمييز ضد المرأة تحت هذه الذرائع .
    لم يتمكن الاتحاد النسائي أو الجبهة النسائية ومن ورثها ـ باعتبارهما الفصيلان الرئيسيان في الحركة النسوية السودانية ـ من جمع قاعدة عريضة من السودانيات تحت رايتهما ، وبالتالي كان تأثيرهما على واقع النساء السودانيات محدوداً ، ويعود ذلك بالدرجة الرئيسية إلى عدم استقلاليتهما وارتباطهما في أذهان الشارع السوداني بأحزاب سياسية معروفة فالاتحاد النسائي ,إن أكد باستمرار على أن عضويته تتألف من شيوعيات ومستقلات ، إلا أنه ظل محسوباً على الحزب الشيوعي السوداني والأمر ذاته ينطبق على الجبهة النسائية ومن ورثها من منظمات نسوية فتعتبر ذراع لحركة الإسلاميين السودانيين .

    وقد تأثر البناء التنظيمي لهذين الفصيلين وبشكل كبير ببناء الأحزاب العقائدية وصرامة المحاسبة التنظيمية فيها ، مما نفر العديد من العضوات المنتسبات لها من الاستمرار . أحجمت كثير من السودانيات الشابات عن الانخراط في هاتين المنظمتين بسبب اعتقادهما بتكلسهما وثباتها وعجزهما عن التجديد في فهم وطرح القضايا التي تهمهن ، إذ أن قيادة هاتين المنظمتين محتكرة من قبل جيل الخمسينات وحتى اليوم ، فظلت فاطمة أحمد إبراهيم هي القائدة والرمز للاتحاد النسائي ، بينما ظلت سعاد الفتاح هي القائدة والرمز للفصيل الثاني ، ولم تتاح الفرصة للأجيال الجديدة في البروز والتدرب على القيادة ومن ثم انعدام روح التجديد .

    4 المناخ الإقليمي وأثره على الحركة النسوية في السودان :
    تزامنت نشأة المنظمات النسوية في السودان مع بداية صعود المد الاشتراكي في المنطقة العربية في فترة الأربعينات ، واستطاعت تحقيق معظم مكاسبها الرئيسية (المشاركة السياسية الكاملة أي حق التصويت والانتخاب ، المساواة في الأجور ، وغيرها ) في منتصف الستينات أي في أوج فترة ذلك المد ، كما تمكنت من الحفاظ على هذه المكاسب بسبب تبني المجتمع الدولي لقضايا النساء في منتصف السبعينات ، عندما أعلنت الأمم المتحدة ( عقد المرأة من 1975 ـ إلى 1985م ) .
    وبالرغم من هبوب رياح ما يسمى بالموجة الثالثة للديمقراطية وإحداثها تأثيراً طفيفاً في المنطقة العربية في التسعينات ، إلا أن أثر سيطرة التيار الأصولي الإسلامي تبدو واضحة على واقع النساء في المنطقة ، فما رفض مجلس الأمة الكويتي المصادقة على القرار الأميري القاضي بمنح النساء حق التشريح ، و الضجة التي أثارتها المطالبة بتعديل قانون العقوبات الأردني وإلغاء الشروط المخففة لما يسمى بجريمة غسل العار ، وزوبعة تعديل قانون الأحوال الشخصية المصري ( الخلع ) ، كذلك نفس الضجة حول خطة إدماج النساء في التنمية في المغرب ، وما تتعرض له النساء المطالبات بالتغيير من اتهام بالكفر والزندقة ناهيك عن إشاعة الرذيلة في المجتمع ( ) ، إلا دليل على واضح على التراجعات في وضع النساء والتي نتجت عن صعود ذلك التيار .
    وفي السودان وعقب وصول تيار الإسلام السياسي آلي سدة الحكم إثر انقلاب البشير في يونيو 1989م ، تم فرض الحجاب ( تغطية شعر الرأس ) على جميع موظفات الدولة وطالبات المدارس والجامعات ، دون مراعاة للتنوع العرقي والديني في السودان ، بل صدر قرار يقضي بإلزام جميع النساء الداخلات من المواني السودانية البحرية أو الجوية بوضع الحجاب بما ذلك السائحات . وحدثت تراجعت كبيرة في تعيين النساء في الهيئة القضائية ( ) ، حتى أن مسودة دستور السودان اشتملت على باب سمي ( المرأة والأسرة والضعفاء ) ، وإن كان قد تم تعديله في الصياغة النهائية للدستور وحذفت كلمة الضعفاء بعد أن أثير حوله نقاش كبير إلا مجرد وجوده في المسودة يشي بوضيعة النساء في فكر وذهنية واضعيه .

    التراجعات التي حدثت في المكاسب التي حققتها النساء السودانيات عقب صعود تيار الإسلام السياسي بحاجة آلي أفراد مقال او دراسة أخرى .

    سبتمبر 2000م
                  

العنوان الكاتب Date
(حقوق المرأة الكانت ضايعة .. الحركة النسوية 3) الجندرية10-20-02, 12:07 PM
  Re: (حقوق المرأة الكانت ضايعة .. الحركة النسوية 3) الجندرية10-20-02, 07:25 PM
  Re: (حقوق المرأة الكانت ضايعة .. الحركة النسوية 3) الجندرية10-21-02, 06:15 PM
  Re: (حقوق المرأة الكانت ضايعة .. الحركة النسوية 3) Abomihyar10-21-02, 08:51 PM
    Re: (حقوق المرأة الكانت ضايعة .. الحركة النسوية 3) الجندرية10-22-02, 06:50 AM
    Re: (حقوق المرأة الكانت ضايعة .. الحركة النسوية 3) الجندرية10-25-02, 03:09 PM
  Re: (حقوق المرأة الكانت ضايعة .. الحركة النسوية 3) اسامة الخاتم10-22-02, 08:42 AM
    Re: (حقوق المرأة الكانت ضايعة .. الحركة النسوية 3) الجندرية10-22-02, 10:24 AM
  Re: (حقوق المرأة الكانت ضايعة .. الحركة النسوية 3) Abomihyar10-23-02, 10:38 AM
  Re: (حقوق المرأة الكانت ضايعة .. الحركة النسوية 3) Abomihyar10-25-02, 04:49 PM
    Re: (حقوق المرأة الكانت ضايعة .. الحركة النسوية 3) الجندرية10-25-02, 05:03 PM
      Re: (حقوق المرأة الكانت ضايعة .. الحركة النسوية 3) President10-25-02, 06:59 PM
        Re: (حقوق المرأة الكانت ضايعة .. الحركة النسوية 3) الجندرية10-26-02, 11:08 AM
  Re: (حقوق المرأة الكانت ضايعة .. الحركة النسوية 3) kofi10-26-02, 11:30 AM
    Re: (حقوق المرأة الكانت ضايعة .. الحركة النسوية 3) Ishraga Mustafa10-26-02, 01:01 PM
      Re: (حقوق المرأة الكانت ضايعة .. الحركة النسوية 3) الجندرية10-27-02, 03:33 PM
        Re: (حقوق المرأة الكانت ضايعة .. الحركة النسوية 3) Ishraga Mustafa10-27-02, 04:03 PM
          Re: (حقوق المرأة الكانت ضايعة .. الحركة النسوية 3) الجندرية10-28-02, 11:18 AM
            Re: (حقوق المرأة الكانت ضايعة .. الحركة النسوية 3) الجندرية10-31-02, 10:06 AM
            Re: (حقوق المرأة الكانت ضايعة .. الحركة النسوية 3) الجندرية10-31-02, 10:07 AM
              Re: (حقوق المرأة الكانت ضايعة .. الحركة النسوية 3) Ishraga Mustafa10-31-02, 09:24 PM
                Re: (حقوق المرأة الكانت ضايعة .. الحركة النسوية 3) الجندرية11-04-02, 07:12 PM
                Re: (حقوق المرأة الكانت ضايعة .. الحركة النسوية 3) الجندرية11-04-02, 07:12 PM
                  Re: (حقوق المرأة الكانت ضايعة .. الحركة النسوية 3) الجندرية12-25-02, 03:45 PM
                    Re: (حقوق المرأة الكانت ضايعة .. الحركة النسوية 3) Abdel Aati12-28-02, 10:44 PM
  Re: (حقوق المرأة الكانت ضايعة .. الحركة النسوية 3) omdurmani12-29-02, 02:04 AM
    Re: (حقوق المرأة الكانت ضايعة .. الحركة النسوية 3) الجندرية12-29-02, 08:00 AM
    Re: (حقوق المرأة الكانت ضايعة .. الحركة النسوية 3) الجندرية12-29-02, 08:09 AM
  Re: (حقوق المرأة الكانت ضايعة .. الحركة النسوية 3) Ahlalawad12-29-02, 08:06 AM
    Re: (حقوق المرأة الكانت ضايعة .. الحركة النسوية 3) Abdel Aati12-29-02, 10:49 AM
      Re: (حقوق المرأة الكانت ضايعة .. الحركة النسوية 3) الجندرية12-29-02, 10:58 AM
        Re: (حقوق المرأة الكانت ضايعة .. الحركة النسوية 3) Abdel Aati12-29-02, 11:35 AM
          Re: (حقوق المرأة الكانت ضايعة .. الحركة النسوية 3) Abdel Aati12-29-02, 11:38 AM
            Re: (حقوق المرأة الكانت ضايعة .. الحركة النسوية 3) Abdel Aati12-29-02, 11:39 AM
              Re: (حقوق المرأة الكانت ضايعة .. الحركة النسوية 3) Abdel Aati12-29-02, 11:45 AM
                Re: (حقوق المرأة الكانت ضايعة .. الحركة النسوية 3) مهاجر12-29-02, 01:56 PM
                  Re: (حقوق المرأة الكانت ضايعة .. الحركة النسوية 3) الجندرية12-30-02, 07:27 AM
                    Re: (حقوق المرأة الكانت ضايعة .. الحركة النسوية 3) مهاجر12-30-02, 08:30 AM
                      Re: (حقوق المرأة الكانت ضايعة .. الحركة النسوية 3) degna12-30-02, 09:33 AM
                        Re: (حقوق المرأة الكانت ضايعة .. الحركة النسوية 3) الجندرية12-30-02, 10:51 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de