|
فلنرحب ب ..بكر ابوبكر بيننا..
|
الاستاذة نجاة محمد على سلام و تحية ارجوك قراءة مداخلة الاستاذ احمد امين المتميزة بتانى و استاذنه فى استخدامها لتكون ردا اليك ... مداخلته التى تعبر عن وجه نظرى .... كلما ادعوك و ادعوا كل عقلاء و الوطنيين بالمنبر الى عدم ترك المنبر الى المفلسين و العنصرين و اشباههم و الى عزلهم اجتماعيا,ثقافيا و بوستا
Quote: Quote: الأخت نجاة
تحياتى
أتفق مع معظم المتداخلين أن قرارك الخاص بالأنسحاب غير سلبم، وسوف يفسره معسكر الشر بأنه انتصار، والواحد ما عايز يكون من مناصري نظرية المؤامرة لكن يبدو أن هناك مجموعة تخطط منذ زمن بعيد لأسكات أصوات الناس وفى هذا يستغلون مختلف الأساليب منها التكفير، وأشانة السمعة، واستخدام الألفاظ النابية...... الخ
ولطبيعة المنبر ولحدة درجة الاستقطاب فيه من الصعب جدا أصدار لائحة يتفق عليها الجميع، وحتى لو تم أصدار مثل هذه اللائحة وتم الاتفاق عليها سوف تتم الممارسة الكيدية لها والتى سوف تدخل الأدارة فى أشكالات لا حصر لها. وتجربة عادل عبدالعاطى خير مثال.
فما هو الحل إذن؟ بكرى فرد له مسئوليات أسرية وأكل عيش وكتر خيره يقدم جهده وزمنه فى النواحى الفنية الخاصة بالمنبر، أما مطالبته بفصل هذا وايقاف ذلك وسحب بوست محدد فهى مسألة محرجة جدا له أضف الى أنها سوف تدخله فى نفس الدوامة السابقة التى تعرفين تفاصيلهابحكم وجودك فى الأدارة السابقة.
فى رأى طالما هذا هو الوضع الراهن وأصبح وضع المنبر يماثل وضع ال Failed State، بدل أن نحسب هذا نقمة دعنا ننظر لها بأنها فرصة جيدة لنتعلم فبها كيفية التعامل مع الاخر الذى نمقت ونكره أفكاره حتى النخاع.
فمثلا موضوع العنصرية وعلاقته بهذا البورد، طبعا أسماعيل التاج رجل ذكى لا أظنه أنه يعتقد أن البورد هو السودان أو المجتمع السودانى، وبالتالى الحديث عن قوانين تعاقب الممارسةالعنصرية لا أظن أن هناك عاقل يقف ضدها فى أطار الدولة السودانية، بل أن إتفاقية نيفاشا الحالية بين الحركة والحكومة تؤكد هذا المضمون، لكن هذا البورد ومؤلفيه كما وصفهم الصديق فردة كائنات أسفيرية، تمارس طقوس الكتابة وفق معايير شاء حظهم أنها حتى الان مسئوليتهم الشخصية، النى أجبرتها صدفة طبيعة وتركيبة البورد وليس لأن هناك من يتسامح معهاعندما تتجاوز الخطوط الحمراء. فمثلا علاء هذا والذى يكتب بأسمه الكامل له أهل وله أصدقاء وجيران إن كان بعد كل هذا لا يجد حرجا فى التعبير عن كراهيته العلانية حتى لرفاقه فى الصبى فى أشلاك البوليس فهذا هو خياره لكنه خيار يجعله يتلظى فى عذاب روحى سرمدى.
فهى فرصة لنا وكل الذين يناهضون العنصرية لنتعامل مع هذه المسألة التى ساهمت فى حرق الملايين من السودانيين، حتى ندرك ماهى؟ ولماذا؟ وكيف؟ ولنجد المعالجات طويل الأمد.
أحمد أمين |
|
|
|
|
|
|