|
Re: الى رحمة الله بروفسير محمد الحسن الطيب (Re: Mahadi)
|
له الرحمة والغفرة وانا لله واتا اليه راجعون لقد كان الفقيد علم من اعلام الطب فى السودان وقد تخرج على يديه عدد لا يستهان به من الاطباء فى السودان وهو من القلائل اللذين لم يغادروا الوطن ويهجروه رغم ما قدم له من عروض مغرية خارج الوطن لقد عمل مديرا لمستشفى الخرطوم وهى فى اسوأ حالاتها لا يكل ولا يمل . ومديرا لمستشفى القلب وكبير استشارى الباطنية والقلب فى مستشفى ساهرون الى ان عاجله المرض وظل يعانى منه الا ان توفاه الله الى رحمته . له الرحمة ولآله حسن العزاء اتقدم بالعزاء الى اسرته المكلومة الى زوجته الاخت صفية عباس حاج الامين والى بناته والى الاخ عمر والى شقيقاته الاخوات ليلى ومحاسن ومكة والى الاخ مصطفى مدثر واخوانه والى الاخ العميد معاش هاشم الخير هاشم واخوانه والى آل الهاشماب عموما
ام وضاح
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الى رحمة الله بروفسير محمد الحسن الطيب (Re: Mahadi)
|
انا لله وانا اليه راجعون للفقيد الرحمة ولآله الصبر والسلوان
لقد كان الفقيد من الاطباء الاجلاء اللذين قدموا للوطن الكثير وقد اعاد البسمة والطمأنينة الى كثير من المرضى . وقد كانت له بصمات واضحة فى كلية الطب جامعة الخرطوم . له الرحمة والمغفرة . نتقدم بالعزاء لاسرته الكلومة وللاخ الفاتح صالح عباس
اخوانكم حسين عثمان وعائشة عبدالله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الى رحمة الله بروفسير محمد الحسن الطيب (Re: ودرملية)
|
والله خبر مفجع! لقد وهب الفقيد نفسه للطب وعمل في أغلب أنحاء السودان ولم يتزمر من أي نقلية أو منطقة شدة و كان فوق ذلك عالما في الطب و متعالياعلى الاسفاف منشغلا في علمه و ودودا و محبا لحديث العارفين. لم يضع حياته في فارغة. و كنا نحبه لعلمه و نزهو بقرابتنا به فله الرحمة و لزوجه و بناته و أهله ولنا جميعا حسن العزاء و الشكر لمن نعاه من قبل و من بعد. مصطفى مدثر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الى رحمة الله بروفسير محمد الحسن الطيب (Re: Mahadi)
|
بموته فقد السودان رجل شجاع لا يخشى في الحق لومة لائم
حمل هم الرقي بالمستوى الأكاديمي والخدمات الصحية بجسارة قل أن يوجد لها نظير يجبرك على إحترامه بمهنيته وصدقه الذى لا تخطئه العين والأذن. مع الخالدين أيها العملاق الجسور جني
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الى رحمة الله بروفسير محمد الحسن الطيب (Re: محمد عبدالرحمن)
|
وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ {155} الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ {156} أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ {157}
للفقيد الرحمة والمغفرة ولاهله الصبر وحسن العزاء
| |
|
|
|
|
|
|
|