|
محمود محمد طه ليس شهيدا فقط
|
و إنما رسول كلما أبعدني عن الإسلام الجهلاء و المتزمتون رماني الرسول محمود إلى قلبه و سلامه و حبه للناس و تشجيعهم على حب أنفسهم و على حب بعضهم البعض كلما كرهني الشيوخ و الأئمة في الخلق و كرهوا الخلق في أخبرني رسولي الشخصي و الخاص أن الله محبة لقد صار قلبي قابلا كل صورة فمرعى لغزلان و دير لرهبان و بيتا لأوثان و كعبة طائف و ألواح توراة و مصحف قرآن أدين بدين الحب أنى توجهت ركائبه فالحب ديني و أيماني
يا سلااااام يا محمود الدارين يا شجاع و مسالم إني أحبك في الله و أحب الله فيك و أنا أنصبك رسولي الذي هداني لله و ليت الذي بيني و بينك عامر و بيني و بين العالمين خراب
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: محمود محمد طه ليس شهيدا فقط (Re: fadlabi)
|
المضحك المبكي أن من عرفني أكثر بالأستاذ الرسول شيخي العارف بالله و بالسر هم أعداؤه في المنبر كانوا يقتطعون أجزاء مما قال لتنفير الناس عن دعوته و كانت مقطتفاتهم هذه تضرب عمقي فقوله دائما قريب الى نفسي و حبيب أود أن أشكر جميع من سبه لتقريبهم أياي لما دعا إليه محمود الدارين و أخص بالشكر معتز القريش فقد كان لبوسته الأخير عظيم الفضل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: محمود محمد طه ليس شهيدا فقط (Re: fadlabi)
|
هذه تجربة عجيبة يا فاضلابي.. هذه الدعوة يدعو لها الذي يؤيدها والذي يعارضها.. فما من الله بد.. هذا دور المعارضين.زبتشويه الدعوة والأستاذ يدعون لها الناس وهم لا يعلمون..كثير من الجمهوريين إالتزموا بمثل هذه الطريقة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: محمود محمد طه ليس شهيدا فقط (Re: وليد محمد المبارك)
|
وليد صاحبي كيف إنت و كيف وليداتك يا مان قبال ما تزعل من أخوك أنا قاصد كل كلمة كتبتها الرسول و الرسالة كلمات نتعامل معها بحساسية غير مبررة نأخذها هكذا بحكم مسبق أنا أحس جدا بأن ما كتبه هذا الرجل يعنيني و موجه إلي شخصيا يا وليد أنا لا أرغب في إستفزازك بإستخدامي للكلمة رسول لهذا أضفت إليها شخصي و خاص محمود يا وليد رسولي الخاص أرسلته إلي كل الظروف التي حولي الآن و هو لم يدعي كالمهدي مثلا أن الله أصطفاه أو أن النبي أبلغه شخصيا أن يبلغ الناس كذا أو كذا الراجل ده ختاها واضحة كده بالحجة و المنطق و أنا حأوريك إنت شخصيا متفق معاه قدر شنو بس أديني حبة مهلة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: محمود محمد طه ليس شهيدا فقط (Re: Salah Musa)
|
الله يزيدك يا صلاح محمود محمد طه رجل كالماء لين و لكنه قادر على حفر شارعه خلال الصخر هو مثلي الأعلى الآن الآن يا صلاح ليس بي حيرتي القديمة أن كيف أجيب طفلتي إن سألتني عن الدين آناء عيشي في النرويج
| |
|
|
|
|
|
|
Re: محمود محمد طه ليس شهيدا فقط (Re: fadlabi)
|
Quote: و هو لم يدعي كالمهدي مثلا أن الله أصطفاه أو أن النبي أبلغه شخصيا أن يبلغ الناس كذا أو كذا الراجل ده ختاها واضحة كده بالحجة و المنطق و أنا حأوريك إنت شخصيا متفق معاه قدر شنو بس أديني حبة مهلة |
أحصن نديك فرصه و نتابع نشوف قولك.
تخريمه: -------
المهم ما هذا ما أدخلني للبوست فالجمهوريين لي سجالات معهم خبرتهم و خبروني و عرفت نهجهم و لم يقنعني يا فاضلابي عاوز استأذنك و الله سمعتك قبل كده بتقول في قصيده لي أصحابك في شمبات بدايته بقول يجيني الصوت ده صوت أمي بتناديني و أقول آآآآي و تقول لي متين يا ولدي تكبر لي المقطع ده في راسي لحدي اسه و ده هو الخلاني متذكرك كويس صراجه أنا اخدته المقطع ده برضو و بديت بيهو قصيده يعني سرقتو أو قول استلفتو منك و بصراحه ما وريت القصيده دي لاي زول لحدي ما استأذنك في انك تديني الخمسه ابيات ديل سلفه و كان رسلتها لي القصيده كامله علي [email protected] تكون ما قصرته و أديني ايميلك عشان أرسل ليك بتاعتي كامله قلته الا الم فيك اول و استأذنك تديني ليها حتي اوريها لي زول اها شن قولك؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: محمود محمد طه ليس شهيدا فقط (Re: ناصر البطل)
|
ناصر ما أحبه في هذا الرجل شجاعته و ميله للضعفاء دائما إشتغاله بحقوق المرأة و بحق المواطنة الذي يكفل لكل مواطن نفس الحقوق بغض النظر عن دينه أو عرقه يا ناصر الزول ده ما دعا له لا يترك لغربي ولا نفس عشان يقول الإسلام ضد حقوق الإنسان
القصيدة دي إتذكرتها كيف يا ناصر و الله أنا ما متذكرها هسي و لا هي مكتوبة عندي حلااااال عليك الأبيات أكتب ساكت ورسل لي في [email protected]
| |
|
|
|
|
|
|
Re: محمود محمد طه ليس شهيدا فقط (Re: fadlabi)
|
Quote: يا سلااااام يا محمود الدارين يا شجاع و مسالم إني أحبك في الله و أحب الله فيك و أنا أنصبك رسولي الذي هداني لله و ليت الذي بيني و بينك عامر و بيني و بين العالمين خراب |
العزيز فاضلابي، تحيتي ومحبتي، طوبى لك، وحسن مآب! ثم طوبى لك، وحسن مآب! ثم، طوبى لك، وحسن مآب!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: محمود محمد طه ليس شهيدا فقط (Re: وليد محمد المبارك)
|
ولي حبيبي أنا ياخ إنت موش صاحبي بس إنت وليداتك البتريدهم ديل أنا شايف نفسي أبوهم ما عمهم و مدينة بنتي كان أنا مت ما بقلق عليها لو إنت حي ياخ إنت تاني أحسن زول بعدي طوالي
طيب يا وليد أبدا ليك بي موضوع إنت مهتمي بيه جدا و كتبت عنو هنا في المنبر وليد قولي لي كده رأيك شنو في الكلام ده
وصيتي للرجال..
* اعلموا: أن الصورة التي تعرض نفسها دائماً على الأذهان، عند الحديث عن حقـوق المرأة، تلك الصورة التي تجعل الرجل والمرأة ضدين، لبعضهما البعض، يتنازعان حقا بينهما، في خصومة، ولـدد، فإذا كسب أحدهما خسر الآخـر، هـذه الصـورة شائهة، وخاطئـة.. إن قضية المرأة ليست ضد الرجل، وإنما هي ضد الجهل، والتخلف، والظلم المـوروث.. وهي، من ثـم، قضية الرجل والمرأة معاً.. ولتعلموا: أن صراعنا دائما إنما هو ضد النقص، ابتغاء الكمال.. والكمال إنما هو حظ الرجـل، وحظ المـرأة في آن معاً.. فإن الفرد الكامل، إنما هو الابن الشرعي للمجتمع الكامل.. وهو، أكثر من هذا، الابن الشرعي للمرأة الكاملة.. يقول العارفون: إن الصلاح ((امرأة)).. ويريدون بذلك أن يقولوا: أن المرأة الصالحة إذا تزوجها الرجل الصالح، أو تزوجها الرجل الطيب، كريم الأخلاق، سخي اليـد، حسن الدين، فإنها تنجب ابنا صالحا.. ولكن الرجل الصالح إذا تزوج امرأة مرذولة، دنيئة النشأة، رقيقة الدين، كزة النفس، فإنـه لا ينجب إلا أبناء فاسدين، رقيقي الدين، سيئي الخلق.. وذلك أمر مفهوم، ومقدر، وأسبابه واضحة.. فإن الولـد، إنما هو، من الناحية العضوية، يكاد يكون كله من المرأة.. هو من عظمها، ودمها، ولحمها.. فهي تعطيه في أحشائها، كل تكوينه الجسماني.. ثم هي، إذا برز من أحشائها، تعطيه، من كيانها، كل غذائه، تقريباً، إلى أن يفطم.. هذا من الناحية العضوية وأما من الناحية الروحية فإن حالتها النفسية، ومزاجها، يؤثران عليه، وهو جنين، ثم يؤثران عليه، وهو رضيع، ثم يؤثران عليه، وهو طفل يشب في مدارج اليفاعة، تأثيراً يكاد يكون كاملا.. ويكفي أنه، عندما تفتح عيناه لأول مرة، إنما تفتحان عليها هي.. فيلفح وجهه دفء أنفاسها، وتمس جلده نعومة أناملها، وتستقر في أعماق عقله نظراتها الحنينة، ويطرق أذنيه عذب مناجاتها، ومناغاتها.. وبالاختصار، فهو يأخذ منها كل مزاجه، وكل تكوينه، الجسماني، والروحي، والخلقي، والفكري، ثم هو لا يكون سعيه، فيما بعـد، بين الناس، إلا متأثـرا، تأثرا كاملا، بكل هذا التكوين المبكر.. ثم إن أحدنا، في جميع أطوار حياته، محاط بالمرأة، من جميع أقطـاره.. فهي الزوجـة، وهي، قبـل ذلك، الأم، وهي، بعد ذلك، الأخـت، والبنت.. ثم إنها هي تحت جلدنا، وفي إهابنا.. أليست نفس أحدنا امرأة؟؟ بلى!! فإن أحـدنا، من رجل أو امرأة، إنما هو نتاج مشترك للقاء الذكر بالأنثى.. ففي كل رجل حظ من الأنوثة.. وفي كل امرأة حظ من الذكورة.. والسعي في مراتب الكمال، للرجل أن يتخلص من هذا الخلط المشوش، حتى يكون كامل الرجولة.. وللمرأة أن تتخلص من هذا الخلط المشوش، أيضا، حتى تكون كاملة الأنوثة.. فإن الرجـل، كامل الرجـولة لم يجئ بعـد.. والمرأة كاملة الأنوثة لم تجئ بعـد.. وإنما هما مقبلان، على التحقيق، وذلك بفضل الله، و ((الله ذو الفضل العظيم)).. إننا نحن الآن نعاشر نقص بعضنا بعضا.. فالنساء يعايشن، ويعاشرن نقص رجالهـن.. والرجال يعايشون، ويعاشرون نقص نسائهم.. حتى إنه لحـق أن المباشرة الجنسية بين الرجـل وزوجته إنما هي مؤوفة بالنقص لأنها إنما هي، في المرحلة الحاضرة من مراحل نمونا، التقاء بين نقصنا، نحن الرجال، ونقـص نسائنا.. فلكأننا نباشر الرجال في النساء، من دون النساء، وإلى هـذا، وفي هذا المستوى، اللطيـف، الدقيـق، تشير الآية، في حـق قوم لوط: ((أإنكم لتأتون الرجال، شهوة، من دون النساء.. بل أنتم قوم تجهلون)) فلكأننا، في هذه المرحلة من نمونا، وتطورنا، نحو الكمال المرتقب، حين نعاشر زوجاتنا، الفضليات المعاشرة الجنسية، النظيفة، الانسانية، الرفيعة، إنما يعاشر نقصنا نقصهن.. وهذا هو السبب في قلـة السعـادة الزوجية الحاضرة، حتى أن كل الزيجات، بعد الأيام القلائل الأولى، التي تسمى، بالتعبير العصري، ((شهر العسل)) لا تكاد تقوم إلا على المجاملة، والاحتمال، والعرض.. لا الحب.. والعامة عندنا تقول: ((الـزواج أوله رغبة وآخـره عرض)) وقد يظن بعض الناس أن ما يقتل الحب بين الزوجين إنما هو مشاكل الحياة المادية، ومسئولية الكسب، والإعالة، وتدبيـر المعاش للأسـرة.. والحق أن هذا نتيجة، وليس سببا، وإنما السبب هو التنافر الذي ينشأ عندما يلتقي نقص الرجال، بنقص النساء.. وما هذا النقص إلا الانقسام الداخلي، والتشويش الداخلي، الناشئ من قصورنا المباشر.. ذلك القصور الذي سببه التقاء الأنوثة والذكـورة في أبوينا، فجاءت المرأة خليطا من الأنوثـة والذكـورة، ولكن حظ الأنوثة فيها أكبـر.. وجاء الرجل خليطا من الذكـورة والأنوثـة ولكن حظ الذكـورة فيه أكبر من حظ الأنوثـة.. فلا الأنثى أنثى كاملة.. ولا الذكر ذكر كامل.. وإنما قيمة التوحيد - كلمة ((لا إله إلا الله))، لنا أن تحقق لنا هذه التصفية، والتنقيـة، فتتم وحدتنا في بنيتنا بأن يجيء الرجل كامل الرجـولة.. وتجيء المرأة كاملة الأنوثـة – هذا هو كمـال الرجال وكمـال النساء – الرجل كامل الرجولة، والمرأة كاملة الأنوثة - فإذا جاء هذا الطور من أطوار نمونا فإن السعادة تتحقق بالزواج بصورة هي ((ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر)).. وهذا الطور ينتظرنا وسبيلنا إليه هـو القرآن.. على أن يقوم تشريعنا الجماعي، والفردي، على أصوله لا على فروعـه.. * أعينوا النساء على الخروج من مرحلة القصور، ليستأهلن حقهن الكامل في المسئولية، حتى تنهض المرأة، وتتصرف كإنسان، لا كأنثى.. * غاروا على النساء.. ولا يكن مصدر غيرتكم الشعور بالامتلاك، كما هي الحالة الحاضرة.. ولكن غاروا على الطهر، وعلى العفة، وعلى التصون، لدى جميع النساء.. وسيكون من دوافع مثل هذه الغيرة أن تعفوا، أنتم أنفسكم، فإنه وارد في الحديث: ((عفوا تعف نساؤكم)).. * تسلطوا على النساء!! ولكن لا يكن تسلطكم عليهن عن طريق الوصاية، ولا عن طريق القـوة، ولا عن طريق الاستعلاء - استعلاء الذي ينظر من أعلى إلى أدنى- ولكن تسلطوا عليهن عن طريـق الحب.. أحبوهن، وتعلقوا بالمكارم، والشمائل، والرجولة، التي تجعلكم محبوبين لديهن.. فإن المـرأة إذا أحبـت بذلـت حياتـها فـداء لمن تحـب..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: محمود محمد طه ليس شهيدا فقط (Re: fadlabi)
|
كلام اوله زين
البداية دي
Quote: اعلموا: أن الصورة التي تعرض نفسها دائماً على الأذهان، عند الحديث عن حقـوق المرأة، تلك الصورة التي تجعل الرجل والمرأة ضدين، لبعضهما البعض، يتنازعان حقا بينهما، في خصومة، ولـدد، فإذا كسب أحدهما خسر الآخـر، هـذه الصـورة شائهة، وخاطئـة.. إن قضية المرأة ليست ضد الرجل، وإنما هي ضد الجهل، والتخلف، والظلم المـوروث.. وهي، من ثـم، قضية الرجل والمرأة معاً.. ولتعلموا: أن صراعنا دائما إنما هو ضد النقص، ابتغاء الكمال.. والكمال إنما هو حظ الرجـل، وحظ المـرأة في آن معاً.. فإن الفرد الكامل، إنما هو الابن الشرعي للمجتمع الكامل.. وهو، أكثر من هذا، الابن الشرعي للمرأة الكاملة.. يقول العارفون: إن الصلاح ((امرأة)).. ويريدون بذلك أن يقولوا: أن المرأة الصالحة إذا تزوجها الرجل الصالح، أو تزوجها الرجل الطيب، كريم الأخلاق، سخي اليـد، حسن الدين، فإنها تنجب ابنا صالحا.. ولكن الرجل الصالح إذا تزوج امرأة مرذولة، دنيئة النشأة، رقيقة الدين، كزة النفس، فإنـه لا ينجب إلا أبناء فاسدين، رقيقي الدين، سيئي الخلق.. وذلك أمر مفهوم، ومقدر، وأسبابه واضحة.. فإن الولـد، إنما هو، من الناحية العضوية، يكاد يكون كله من المرأة.. هو من عظمها، ودمها، ولحمها.. فهي تعطيه في أحشائها، كل تكوينه الجسماني.. ثم هي، إذا برز من أحشائها، تعطيه، من كيانها، كل غذائه، تقريباً، إلى أن يفطم.. هذا من الناحية العضوية وأما من الناحية الروحية فإن حالتها النفسية، ومزاجها، يؤثران عليه، وهو جنين، ثم يؤثران عليه، وهو رضيع، ثم يؤثران عليه، وهو طفل يشب في مدارج اليفاعة، تأثيراً يكاد يكون كاملا.. ويكفي أنه، عندما تفتح عيناه لأول مرة، إنما تفتحان عليها هي.. فيلفح وجهه دفء أنفاسها، وتمس جلده نعومة أناملها، وتستقر في أعماق عقله نظراتها الحنينة، ويطرق أذنيه عذب مناجاتها، ومناغاتها.. وبالاختصار، فهو يأخذ منها كل مزاجه، وكل تكوينه، الجسماني، والروحي، والخلقي، والفكري، ثم هو لا يكون سعيه، فيما بعـد، بين الناس، إلا متأثـرا، تأثرا كاملا، بكل هذا التكوين المبكر.. ثم إن أحدنا، في جميع أطوار حياته، محاط بالمرأة، من جميع أقطـاره.. فهي الزوجـة، وهي، قبـل ذلك، الأم، وهي، بعد ذلك، الأخـت، والبنت.. ثم إنها هي تحت جلدنا، وفي إهابنا.. أليست نفس أحدنا امرأة؟؟ بلى!! فإن أحـدنا، من رجل أو امرأة، إنما هو نتاج مشترك للقاء الذكر بالأنثى.. ففي كل رجل حظ من الأنوثة.. وفي كل امرأة حظ من الذكورة.. والسعي في مراتب الكمال، للرجل أن يتخلص من هذا الخلط المشوش، حتى يكون كامل الرجولة.. وللمرأة أن تتخلص من هذا الخلط المشوش، أيضا، حتى تكون كاملة الأنوثة.. فإن الرجـل، كامل الرجـولة لم يجئ بعـد.. والمرأة كاملة الأنوثة لم تجئ بعـد |
ده كلام ما بعده قول وما بقول فيه شي الا زول مكابر وبتاع غلاط
Quote: أعينوا النساء على الخروج من مرحلة القصور، ليستأهلن حقهن الكامل في المسئولية، حتى تنهض المرأة، وتتصرف كإنسان، لا كأنثى.. * غاروا على النساء.. ولا يكن مصدر غيرتكم الشعور بالامتلاك، كما هي الحالة الحاضرة.. ولكن غاروا على الطهر، وعلى العفة، وعلى التصون، لدى جميع النساء.. وسيكون من دوافع مثل هذه الغيرة أن تعفوا، أنتم أنفسكم، فإنه وارد في الحديث: ((عفوا تعف نساؤكم)).. * تسلطوا على النساء!! ولكن لا يكن تسلطكم عليهن عن طريق الوصاية، ولا عن طريق القـوة، ولا عن طريق الاستعلاء - استعلاء الذي ينظر من أعلى إلى أدنى- ولكن تسلطوا عليهن عن طريـق الحب.. أحبوهن، وتعلقوا بالمكارم، والشمائل، والرجولة، التي تجعلكم محبوبين لديهن.. فإن المـرأة إذا أحبـت بذلـت حياتـها فـداء لمن تحـب.. |
ودي وصايا ذهبية البعمل بيها نجح في حبه ونجح في زواجه ونجح في علاقته مع المرأة عموما
لكن النصيحة لي الله الكلام البيناتن .. حا اقول ليك بس غلبني فهمو بس والحقيقة انا اتوجسته عديل كده منو فعين اخوك على فهمه لو قدرت تصل ليه انت والانسان عدو ما يجهل وانت سيد العارفين وعشان اسهل ليك قصدي ده
Quote: . وإنما هما مقبلان، على التحقيق، وذلك بفضل الله، و ((الله ذو الفضل العظيم)).. إننا نحن الآن نعاشر نقص بعضنا بعضا.. فالنساء يعايشن، ويعاشرن نقص رجالهـن.. والرجال يعايشون، ويعاشرون نقص نسائهم.. حتى إنه لحـق أن المباشرة الجنسية بين الرجـل وزوجته إنما هي مؤوفة بالنقص لأنها إنما هي، في المرحلة الحاضرة من مراحل نمونا، التقاء بين نقصنا، نحن الرجال، ونقـص نسائنا.. فلكأننا نباشر الرجال في النساء، من دون النساء، وإلى هـذا، وفي هذا المستوى، اللطيـف، الدقيـق، تشير الآية، في حـق قوم لوط: ((أإنكم لتأتون الرجال، شهوة، من دون النساء.. بل أنتم قوم تجهلون)) فلكأننا، في هذه المرحلة من نمونا، وتطورنا، نحو الكمال المرتقب، حين نعاشر زوجاتنا، الفضليات المعاشرة الجنسية، النظيفة، الانسانية، الرفيعة، إنما يعاشر نقصنا نقصهن.. وهذا هو السبب في قلـة السعـادة الزوجية الحاضرة، حتى أن كل الزيجات، بعد الأيام القلائل الأولى، التي تسمى، بالتعبير العصري، ((شهر العسل)) لا تكاد تقوم إلا على المجاملة، والاحتمال، والعرض.. لا الحب.. والعامة عندنا تقول: ((الـزواج أوله رغبة وآخـره عرض)) وقد يظن بعض الناس أن ما يقتل الحب بين الزوجين إنما هو مشاكل الحياة المادية، ومسئولية الكسب، والإعالة، وتدبيـر المعاش للأسـرة.. والحق أن هذا نتيجة، وليس سببا، وإنما السبب هو التنافر الذي ينشأ عندما يلتقي نقص الرجال، بنقص النساء.. وما هذا النقص إلا الانقسام الداخلي، والتشويش الداخلي، الناشئ من قصورنا المباشر.. ذلك القصور الذي سببه التقاء الأنوثة والذكـورة في أبوينا، فجاءت المرأة خليطا من الأنوثـة والذكـورة، ولكن حظ الأنوثة فيها أكبـر.. وجاء الرجل خليطا من الذكـورة والأنوثـة ولكن حظ الذكـورة فيه أكبر من حظ الأنوثـة.. فلا الأنثى أنثى كاملة.. ولا الذكر ذكر كامل.. وإنما قيمة التوحيد - كلمة ((لا إله إلا الله))، لنا أن تحقق لنا هذه التصفية، والتنقيـة، فتتم وحدتنا في بنيتنا بأن يجيء الرجل كامل الرجـولة.. وتجيء المرأة كاملة الأنوثـة – هذا هو كمـال الرجال وكمـال النساء – الرجل كامل الرجولة، والمرأة كاملة الأنوثة - فإذا جاء هذا الطور من أطوار نمونا فإن السعادة تتحقق بالزواج بصورة هي ((ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر)).. وهذا الطور ينتظرنا وسبيلنا إليه هـو القرآن.. على أن يقوم تشريعنا الجماعي، والفردي، على أصوله لا على فروعـه.. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: محمود محمد طه ليس شهيدا فقط (Re: fadlabi)
|
Quote: المضحك المبكي أن من عرفني أكثر بالأستاذ الرسول شيخي العارف بالله و بالسر هم أعداؤه في المنبر كانوا يقتطعون أجزاء مما قال لتنفير الناس عن دعوته و كانت مقطتفاتهم هذه تضرب عمقي فقوله دائما قريب الى نفسي و حبيب أود أن أشكر جميع من سبه لتقريبهم أياي لما دعا إليه محمود الدارين و أخص بالشكر معتز القريش فقد كان لبوسته الأخير عظيم الفضل |
العزيز فاضلابي، أسمج لي بأن أهدي قولك بعاليه للأخ معتز القريش، فإني مثلك أشعر بأنه يخدم الفكرة الجمهورية خدمة جلى، من حيث يدري ولا يدري!
| |
|
|
|
|
|
|
|