دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
لكي لا ننسى/ قائمة القتلة/ والأستاذ محمود
|
لكي لا ننسى جريمة العصر نورد أسماء قائمة الجلادين الذين تأمروا على حياة الأستاذ محمود. والقائمة تضم قائمة الكبار الصغار فقط جعفر محمد نميري حسن الترابي عمر محمد الطيب عوض الجيد محمد أحمد بدرية سليمان النيل أبو قرون المكاشفي طه الكباشي حاج نور المهلاوي
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لكي لا ننسى/ قائمة القتلة/ والأستاذ محمود (Re: د.أحمد الحسين)
|
لك الشكر يا دكتور أحمد والسلام أضيف هذه الأسماء:
محمد سر الختم ماجد، العضو الثالث بما سمي بمحكمة الاستئناف العليا وقتها.. فؤاد الأمين محمد، رئيس القضاء محمد آدم عيسى، النائب العام، الذي أمر بالقبض على الأستاذ محمود..
ولا يجب أن ننسى من كانوا وراء هذه الجريمة من خارج السودان، رابطة العالم الإسلامي بمكة، ومجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف، والحكام الذين دعموا هذه الهيئات.. وأنا هنا أشير بإصبع الاتهام لكل من الملك فهد والرئيس المصري حسني مبارك.. والأخير هو الذي آوى النميري واعتبره لاجئا سياسيا ورفض تسليمه لحكومة السودان بعد انتفاضة الشعب السوداني عليه..
ليس لدي شك بأن يوم حساب الذين شاركوا في تلك الجريمة سوف يأتي، طال الزمن أم قصر، وسيرى الناس من لا يزال حيا من هؤلاء المجرمين يقف أمام المحاكم العالمية، وحتى الذين سبق الموت إليهم ستتم إدانتهم بالوقائع التي شاركوا فيها.. هذا ما يقوله التطور الطبيعي للأحداث في عالم اليوم.. لا بد أن يكشف العالم دور هؤلاء الناس في قيام الإرهاب الذي أخذت ناره تستعر ووصلت قمتها في 11 سبتمبر..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لكي لا ننسى/ قائمة القتلة/ والأستاذ محمود (Re: د.أحمد الحسين)
|
"ما دمت منفعلا بديني فإني لا أستشعر أية حسرة على مقتل محمود محمد طه ، إن ردته أكبر من كل أنواع الردة التي عرفناها في الملل والنحل السابقة (..) وعندما طبق نميري الشريعة تصدى لمعارضته ، لأنه رأى عندئذ رجلا دينيا يريد أن يقوم بنبوة غير نبوته هو ، وأكلته الغيرة فسفر بمعارضته ، ولقى مصرعه غير مأسوف عليه البتة"
د. حسن الترابي جريدة "الوطن" السودانية 30 / 4 / 1988
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لكي لا ننسى/ قائمة القتلة/ والأستاذ محمود (Re: Omer Abdalla)
|
الأخ دقنة أنا سعيد بأن ذاكرتك لن تكون عونا للقتلة.. دعنا نتذكر ما حدث حتى لا يحدث هذا مرة أخرى الأبنة مريم رعاك الله وحياك أنا في انتظار حروفك الأخ العزيز متوكل أشتاق لك كثيرا يا أبن الأستاذ. فعلا أن الشعب السوداني غريب ومختلف ولم تكن التربية والأدب الذي أدبه لنا أبينا الأستاذ لذبح أولئك القتلة في الشوارع الأخ د. ياسر أنا سعيد باضافتك لأسماء جديدة وقد جهدت نفسي في البداية لأتذكرهاوهم فعلا من الذين شاركوا بصورة خسيسة وجبانة وخاصة محمد أدم عيسى ووفؤاد الأمين ومحمد سر الختم ماجد. لم أتذكرهم لأنهم نكرات وأذكر أنني قلت مرة للأستاذ خالد الحاج أن الذي يؤلمني أن الذين قاموا بهذا العمل نكرات فقال لي وهل كنت تتوقع أن يقوم بمثل هذا العمل أبناء حلال. الأخ عمر هواري أرجو أن تواصل في اضافة أشياء جديدة تحياتي لكم جميعا أحمد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لكي لا ننسى/ قائمة القتلة/ والأستاذ محمود (Re: د.أحمد الحسين)
|
مندوب التلفزيون: دكتور ، هل تشعر بالندم لإجازتك اعدام محمود محمد طه؟
المكاشفى طه الكباشي: آ .. هذا الموضوع يدخل في إطار الردة .. أشبه بالقضايا - الردة الموجودة في التاريخ .. وكلنا نذكر قضية الحلاج ، والحلاج قال ماقال في كتاب الله وقال ما قال في الدين ، في الآخر ادعى انه هو الله ، ما في الجبة الا الله .. يعني ادعى انه هو الله .. فمحمود يعني وصل الى هذا المقام .. وصل بأنه هو الذي يتربع على كرسي العرش يوم القيامة وأنه الدين هو الدين حقو .. فبالتالي يعني الانسان يقول أنه يسعد بتطبيق حكم الله سبحانه وتعالى فيه ولا مجال للندم اطلاقا .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لكي لا ننسى/ قائمة القتلة/ والأستاذ محمود (Re: مريم بنت الحسين)
|
فوق
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لكي لا ننسى/ قائمة القتلة/ والأستاذ محمود (Re: د.أحمد الحسين)
|
Quote: بالاضافة الى سى الذكر المكاشفى وبقية المجرمين كان يوجد الاخ المسلم عمار ادم-الكان مرفود من اداب الخرطوم لكنه مجاهد متفرغ وله اعمال تجارية بالجامعة يقود حمله التهليل و التكبير .... |
الأخ العزيز بكري أود أن أمدد قليلا في تعليقك على عمار محمد آدم كنموذج من نماذج الهوس الديني التي ترعرعت تحت رعاية حركة الاسلام السياسي الشوهاء ولكنها تعلمت في آخر المطاف خطل الآيدلوجية وزيف الشعارات .. والحق أنني عاصرت وجود الأخ عمار محمد آدم في جامعة الخرطوم وقد كان عنصرا ثابتا من عناصر التهريج والعنف في أركان نقاش الجمهوريين ولذلك لم استغرب موقفه الذي أشرت اليه .. وقد كان حينها عضوا في حركة الاتجاه الاسلامي والتي أعلنت عن فصله في عام 1984 من خلال جريدتها "آخر لحظة" ويبدو أن السبب هو عدم مقدرتها على السيطرة عليه فقد شب عن الطوق .. وبالرغم من أن عمار محمد آدم شارك في انقلاب الجبهة في يونيو 1989 (وقد كتب عن تفاصيل ذلك في الصحف وذكر أنه شارك فى إحتلال كبرى كوبر مع مجموعة من مليشيات الجبهة) الا أنه أصبح فيما بعد مصدر قلق لجماعة الترابى قبل وبعد الإنقسام الأخير وقد اتهم بمحاولة إغتيال للترابى فى عام 1993 وسجن على اثر ذلك فى إحدى بيوت الأشباح لمدة أربعة شهور ذكر أنه ضرب فيها بخرطوم الماء الأسود ولم يسمح له بتغيير ملابسه وصب الماء البارد على جسده فى البرد القارس ومنع اللحاف والغطاء فتوسد نعليه ومنع من النوم والطعام .. وقد أصدر فيما بعد سلسلة من المقالات فى صحيفة (الأيام) فضح فيها ممارسات تنظيم الترابى "الإرهابية" وذكر أنه كان عضو فى جماعة العنف بالمعارضين واعترف بأنه قد أوكلت إليه عدة مهام منها مهمة لم ينفذها بإغتيال الصحفى المعروف سيد أحمد خليفة إبان فترة الديمقراطية السابقة .. وذكر فى تلك المقالات أشياء كثيرة تدل على إنه خرج عن سيطرة التنظيم بجناحيه وأبدى بعض الميل لاتجاه اليسار كما أبدى تنكرا وتزمرا على الحركة الاسلامية مما يمكن أن يحسب تطورا في وعيه وفي طريقة تفكيره ، فمثلا كتب عمار من خلال الرزنامة الأسبوعية التى يحررها الأستاذ كمال الجزولى كل ثلاثاء فى (الصحافة) ما يأتي: [وأنا أتساءل فى هذه الفترة كثيرا: من أحق بالدين ورسالات الأنبياء.. هل هم الإسلاميون وفرهم الإقتصادى الرأسمالى، أم الشيوعيون وهم يحملون الرسالة المقدسة من صراعهم ضد الظلم والقهر والإضطهاد، ويدعون للإشتراكية وتحقيق العدالة الإجتماعية؟! كل الأنبياء والمرسلين كانوا ثوارا ضد الطبقة الأرستقراطية التى يمثلها فكر الإسلاميين وممارساتهم. ] [وكم أشتاق لطرح يعطى بعدا جديدا للحزب الشيوعى السودانى، بتاريخة فى التضحيات والنضال من أجل المسحوقين والضعفاء.. لكم أشتاق لمثل هذا الطرح الذى يعطى أبعادا روحية ووجدانية لكفاح الطبقة العاملة ورائحة النضال. ولو كان الأستاذ محمود محمد طه فعل ذلك لمنح الأجيال الجديدة طريقا للثورة والحب، فالله هو مطلق الحب والجمال، والله هو مطلق القوة والعدل. ] [إن احتكار الإسلاميين للإسلام، بجفافهم وغلظتهم واستعلائهم، هو الذى حرم الإسلام والسودان من قلوب طاهرة ونفوس صادقة تنفعل بالقيم العليا، والمبادئ الرفيعة حيث يكون السير نحو الكمال المطلق، والذى هو الله ذو الجلال والإكرام. وقد تحدث الله فى القرآن الكريم عن كراهيته ومقته للذين يتحدثون باسمه ولا يطابق ذلك أفعالهم فقال: "كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون". المبدئيون هم أهل الله وخاصته والإنتهازيون هم أعداء الله وخصومه.. وكم تجدنى متلهفا ومشتاقا لواقع جديد نسمع فيه القرآن وأسماء الله من شفاه مبتسمة ووجوه مشرقة، "فإن الله جميل يحب الجمال" وقد دعوت من قبل: "اللهم أعز الإسلام بالحزب الشيوعى السودانى" مثلما دعا محمد (ص) {صلى الله عليه وسلم}: اللهم أعز الإسلام بأحد العمرين" ففى إنشاد وردى إحساس التراتيل، وفى كلمات محجوب شريف طعم الصلوات وصدقها.. وكان اليهود ينتظرون أن يكون الرسول منهم فكان من أهل يثرب.. فمتى نصلى الفجر سويا خلف الشيخ محمد إبراهيم نقد!].. وقد ذكر عمار محمد آدم أسرار كثيرة في معرض تحليله للانحراف الذي ألم بالحركة الاسلامية ، حسب رؤيته في مذكراته التي نشرتها (الأيام) تباعا فى مقالات ابتداءا من يوليو 2000.. وقد جاء في عدد يوم 26/10/2000 الآتي: [وقد أصبح الوصول للسلطة هدفا لذاته دون اهتمام بإعداد الكادر التنظيمى المشبع بالفكر والقيم الدينية الرفيعة.. ومن غير الإعداد النظرى والفكرى فى المجال الإقتصادى ومجال السياسة الخارجية وإنما اقتصرت على الشعارات العاطفية المتعلقة بقيام الدولة الإسلامية التى لم تحدد ملامحها فى شكل برنامج سياسى واقتصادى يخضع للمراجعة والتقويم بشكل دورى وينطلق من رؤية فكرية عميقة من واقع المجتمع السودانى يراعى التركيبة الإجتماعية والتعدد الثقافى والعرقى ويستوعب روح العصر وينفعل بقيم الدين الأصيلة] وقد تحدث عن انقسام تنظيم الجبهة الاسلامية على نفسه بعد المفاصلة الأخيرة قائلا: [الإسلاميون الآن وعلى مستويات مختلفة لا يصدقون ما حدث ولو أنهم كانوا على علم بالكيفية التى تدار بها الأمور داخل التنظيم لأدركوا أن هذه النهاية حتمية ومنطقية ولكن الذى يجلس تحت الشجرة لا يرى الغابة وحسبهم من ذلك نواياهم الصادقة والإثم على من استغل سذاجتهم وبساطتهم] (الأيام-19/7/2000) وقد قال عمار محمد آدم عن نفسه: [كنت أمارس العنف بشكل يومى فى جامعة الخرطوم ولا أعتقد بأن هناك دوافع عقائدية أو دينية وراء ذلك ولكنه طبعى نتيجة لأسباب وراثية تتعلق بضخامة الجسم والصوت والإنفعالات الزائدة وقد استثمرت قيادة الإتجاه الإسلامى هذا الطبع سياسيا ونمت فى روح العنف وربتها من خلال برامج مختلفة .. تم تجنيدى فى التنظيم الخاص وقد دربت على البندقية والكلاشنكوف والجيم 3 والقنابل اليدوية والمتفجرات وتلقيت تمارين رياضية عالية وكنا نشاهد أفلام اقتحام المدن عبر اشرطة الفيديو والعمليات العسكرية الأخرى ومنها تخليص الرهائن الإسرائيليين فى مطار عنتيبى .. وقد امتد هذا العنف حتى شمل قيادة الإتجاه الإسلامى داخل وخارج الجامعة ولن أنسى معركة دارت بينى وبين إبراهيم السنوسى واشتباكات بالأيدى على ظهر بوكس فى إحدى المسيرات وفى مرة من المرات حاولوا منعى من إلهاب حماس الجماهير فى إحدى الندوات وقد تولى الترابى ذلك وقد كان إيقاع صوته لا يتناسب مع تلك المهمة وقد دفعتنى الجماهير دفعا إلى المنصة فاندفعت هائجا والترابى عليها فدفعته بكوعى وترنح وكاد أن يسقط وقد حدجنى بنظرة غيظ وكراهية وقد منعت من الوصول للمنصة حتى لا أهتف ضد أمريكا فتوسطت الجماهير وبدأت هتافات عالية ومتكررة ضد أمريكا والسفير الأمريكى الضيف يسمع ذلك وقد جاءنى عثمان خالد مضوى ليمنعنى من الهتاف ضد أمريكا فلم أستجب فرجع غاضبا وفجأة لاحظت أن يس عمر الإمام يشير إلى ويدعونى للوقوف بجوار الترابى الذى بادرنى بالسؤال: إنت عثمان خالد قال ليك شنو.. قلت له: قال لى ما تهتف ضد أمريكا.. فرد الترابى: خلاص ما تهتف ضد أمريكا.. فقلت له: ولكن الجماهير دايرة كده.. فقال: إنت الجماهير دى بتاعتك.. فقلت له وقد رفعت صوتى: إنت الجماهير دى بتاعتك إنت كل الجماهير دى ضد أمريكا وأنا حأواصل الهتاف ضد أمريكا.. ] [تسلمتنى الحركة الإسلامية من أسرتى وأنا لم أزل طالبا فى الصف الخامس الإبتدائى وكان يمكن أن تنمى فى اتجاهات أخرى غير العنف وأقدم نفسى كنموذج مخفف للكثيرين الذين ربت الجبهة الإسلامية فيهم روح العنف واستثمرتها لتحقيق أهدافها السياسية وتسعى الآن لإقتلاع هذه الروح بشتى السبل حتى لا تستخدم ضدها. ويبدو أن الفكر الإسلامى عندنا من أصله يرتبط بفكرة (الجهاد) وهى تعنى ممارسة العنف تجاه الآخرين حتى أصبح هدفا لذاته وأصلا من الأصول والحقيقة أن الأصل هى الحق والجهاد إنما يمارس لمجرد حماية الحق فنحن لم نكن نعرف ما هو الحق من خلال رؤية دينية وفلسفية أو عقائدية للحياة.. وقد زرعت الحركة الإسلامية فى النفوس العنف والتجسس ومن يزرع حنظلا لن يجنى عنبا وقد انحرفت الحركة الإسلامية منذ أن أصبحت مؤسسة عسكرية وأمنية وضاقت فيها مساحات الفكر والحوار والثقافة والإبداع].. ولا أدرى مستوى صدق عمار محمد آدم فيما كتب ولكن من الواضح أنه أعلن عن كفره بماضيه مع الحركة الاسلامية حينما قال: [تفكيك الحركة الإسلامية ومؤسساتها وأجهزتها ومصادر تمويلها هو الضمان الوحيد لأمن السودان وسلامته ذلك أن الإسلاميين فى أى مكان اجتمعوا وتحت أى لافتة جلسوا يتعبئون بمشاعر الحقد والكراهية تجاه الآخرين ويمارسون قدرا وافرا من الوصاية عليهم.. أن الخليط القائم الآن تحت مظلة الإسلام من المقدر أن يتسبب بممارساته فى كارثة كبرى للوطن إن لم يكن قد تسبب فيها بالفعل!].. عمر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لكي لا ننسى/ قائمة القتلة/ والأستاذ محمود (Re: Omer Abdalla)
|
الأخ دقنة شكرا الخ عصام جبرالله شكرا على التعليق وأنا نتأكد أنك لن تنسى الأخ بكري أن نفحة تلك البتسامة ظاهرة عليك يا عزيزي ... أنا حقيقة ممتن لك بهذا المنبر الأخ عمر حقيقة هذه معلومات جديدة تماما علي..أرجو أن تضيف مزيد من المواد ان كانت لديك... انت ذاكرتنا
أحمد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: Let us not forget the killers... (Re: Haydar Badawi Sadig)
|
الأخ الحبيب متوكل ما أجمل تعبيراتك وأنا أتفقمعك تماما.. سلامي للكل معك الأخ الفنان الأستاذ الموصلي يكفي أن أكررشعرك هذا عاش الاستاذ محمود في ذاكرة الضمير الانساني وذهب كل قاتل منهم الي مزبلة من مزابل التاريخ الحبيب د. حيدر أنا مشتاق لك وللاسرة اللطيفة وأعجبني قولك أحييك على هذه الحركة الذهنية المتقدة، التي أنجبت حركة حسية، تشبه، أمثالك من الرجال الأحرار. وإن كنت تفعل ما تفعل على استحياء، وخشية، فإني مقدر، لتهيبك للمعتركات الروحية الكبري! وشاكر لك تقديرك " لتهيبي للمعتركات الروحية الكبرى" فأنا فعلا أتهيبها أحمد
| |
|
|
|
|
|
|
Let us not forget the crimes (Re: د.أحمد الحسين)
|
Salam to all Salam Ustadh Ahmed and family What we are trying to stablish is a difficult task but there are very little things we can do such as lifting up this post Thanks every one.
Mutwakil
| |
|
|
|
|
|
|
Re: Let us not forget (Re: Mutwakil Mustafa)
|
أخي الحبيب متوكل، تحياتي وشوقي، أيها الشريف، إبن الشرفاء. تسعدني طلاتك الحلوة ههنا، وفي أي مكان!! أرجو أن تتمكن من الطباعة بالعربية، فإن مساهماتك الثرة قد تضيع على بعض القراء الذين لا يجيدون الإنجليزية. أعرف أن هذا يتطلب بعض الجهد، وبعض المشقة، ولكنك ستحمد عقبى أنك شقيت قليلاً لتسعد كثيراً، بعد أن تجيد فنون الطباعة بالعربية عبر هذا الجهاز الساحر. وأؤكد لك بأن هذا لا يأخذ من الوقت و لا الجهد مانظنه!! فعادة ما تثبطنا أنفسنا عن المعتركات الجديدة، ولكنا نجد بأنها لم تكن شاقة، ولا جديدة، كما كنا نظن. ومثلك يعلم بأن كل فن من الفنون مركوز في النفس البشرية، وإلا لما ظهر على وجه البسيطة. ولا شك عندي بأنك مركز للفنون، رغم إيقاعاتك الصاخبة أحياناً!!! أما فن الطباعة بالعربية، فإنه من أيسر الفنون، وأنت تجيد ماهو أصعب منها بكثير، فهلا أتحفتنا بثمرات عقلك الوثاب، والوهاب، أيها الموهوب!
| |
|
|
|
|
|
|
الوثائق تفضح المؤامرة (Re: Omer Abdalla)
|
عزيزي عمر عبد الله
هذا هو البوست الذي به الوثائق الدامغة.. http://www.alfikra.org/forum/viewtopic.php?t=197
وأعتقد أن بالإمكان جلب النميري وهؤلاء المجرمين إلى المحاسبة في يوم من الأيام..
إن سكوت العالم العربي والإسلامي على جريمة اغتيال الأستاذ محمود هي التي تجر عليهم الويلات كل صبح جديد.. وها هي السعودية تجد نفسها بين مطرقة التغيير المفروض من الخارج وسندان الهوس والجنون الذي تمثله القاعدة.. متى يفهم المسلمون؟؟ متى يفهم الناس أن الزمن قد تغير وأن الله يريد للمسلمين أن يكتشفوا دينهم على أصله الأصيل.. دين انفتاح وحرية ومحبة ومساواة..
| |
|
|
|
|
|
|
Let us not forget (Re: د.أحمد الحسين)
|
Salam dr.Ahmed and family Salam Dr.Hayder and family. Thank you Hayder.I guess you would like to know ,that, I have been thinking about learning to type in Arabic for the last couple of weeks,as you know I do not have that good mastery of English to explain my ideas perfectly, and I'm glad you brought this subject up because you and Ustadh Omer can assist and help me with the Arabic letters and any other insrtuctions needed, as you have done that many times before. My love and salam again
Mutwakil
| |
|
|
|
|
|
|
Re: Let Us not forget (Re: Mutwakil Mustafa)
|
شكراً يا عمر على رد الجميل، وسأقوم بالتصحيح في موضعه!
متوكل، أيها الحبيب! مسألة الحصول على ملصقات عربية شفافة، توضع على مفاتيحك الحاضرة، أمر في غاية البساطة. فما عليك إلا أن تطبع جملة "keyoards and accessories" أو أي جملة من هذا النحو في آلة البحث "GOOGLE،" هذه الآلة، المعجزة، الساحرة. وستظهر لك في التو العديد من العناوين الشبكية لشركات متخصصة في مفاتيح الطباعة وملحقاتها الضرورية. وعادة ما تتوفر لدى هذه الشركات منتجات من جميع اللغات. وستجد في الموقع الذي تختاره توصيف لأسلوب شراء الملصقات الشفافة، المذكورة بعاليه. وبالطبع، سيكون هناك خيار للشراء بالبطاقة الإئتمانية (credit card). وإن واجهتك أي مشكلة، فإني سأسعد بمعاونتك، فإن أفضالك علينا سابقة، أيها الأمير!
| |
|
|
|
|
|
|
Let us not forget (Re: د.أحمد الحسين)
|
Salam We must keep this post alive and also we must study the people and circumstances that precitated the rise of Islamic fanaticism. Also we have to educate ourselves and our children and instill in them the value of tolerating diversity and the courage of conviction that would stand against recurrence of such brutal acts.
i will be back
Mutwakil Mustafa
| |
|
|
|
|
|
|
|