دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: المُعْرِب الصَّحَفَي (Re: محسن خالد)
|
الأخ محسن
سلامٌ من الله عليك
Quote: إنّي هنا، مسغبتي للجديد من مائدة الأرض تسقف رحابة السماء، |
ياســــــــــلااااااام ياأستاذ...
التقويم هو مربط كل إنسان تتجدد حاجاته بإستمرار ولا عجب أن يأتي ذلك منك ،المهم كفيت وأوفيت وفي إنتظار المزيد...
خالص الود...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المُعْرِب الصَّحَفَي (Re: محمد الأمين موسى)
|
محمد الأمين موسى،.. أبشر يا عريس، لك المودة والسلام مشكور من القلب للقلب، بتوقعك تجابد معاي في البوست دا، بدءاً عشان إنت زول فنّان وثانياً لأنك حامل دكتوراة في هذا الاتجاه كن بخير
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المُعْرِب الصَّحَفَي (Re: محسن خالد)
|
Quote: فاليوميات هي التاريخ الذي يُعِدَّه الكائن عن طيب خاطر، وبروح تخلو من شعارات الثورة لتكون لصق الحُلُم إلى الأبد، وراعيته الفَرِحة به على الدوام. كتابة التاريخ يُعِدّها الغزاةُ لتقع بكاملها في باب الحيازة، أما اليوميات فهي ما يملأ مواطئ أقدام المغامرين الجَوّابين من رمل فحسب،.. تاريخ الغزاة لا بُدّ له من غنيمة يُكتب على ضوئها، بعكس مشاهدات المغامرين المجانية ووليدة كل ما يمكن أن تُفصح عنه رِجْل الترحال من نِعَم وأمنيات. |
الاخ محسن خالد وصفك لليوميات اعتبره من اجمل الاوصاف التي تعبر عن تجربة انسانية مفرطة في الخصوصية وقابلة للتعميم ... احيانا اعود الى ملاحظاتي القديمة المدونة على اطراف كتبي وكراساتي والتي عبرت عن حدث لصيق بالروح في كلمات اتعجب كثيرا عند اعادة قراءتها ... واتساءل من كتبها؟؟!! ... لولا معرفتي بخط يدي لظننت انها حتما لشخص آخر ... احيانايدهشنا مدى الصدق الذي كتبنا به ... وننسى اننا لم ندون للاخرين بل لانفسنا .. وما نصنعه بانفسنا لانفسنا يكون دوما صادقا ... Quote: (غز الكوع) ما يصبح به الإنسان كله علامة استغراب مستهزئة، أو حركة تعجب مناكفة في مرح، الجنبة دي كويسشن مارك، والجنبة دي كويسشن مارك. |
لا يفوتك انها احيانا تكون دلالة على التعب الشديد .. عندما يعجز الجسد عن تحمل رهق الحياة .. فتدعمه اليد بقسمة عادلة بين اعلى الجسد واسفله .. وتصبح دعامة للظهر حتى لا ينحني ...
الاخ محسن ... اقرا لك بكل انبهار .. وانا اردد سبحان من اعطاك اسرار الحروف وجعلها طيعة بين يديك فتصنع منها عوالم تعج بالحكايات الثائرة .. وتتفنن في خلق جو الصدمة للقارئ المجبول على النمطية في التعبير ... لك التحية ... ( وبقرانة ما حاسدة) ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المُعْرِب الصَّحَفَي (Re: محسن خالد)
|
هذا ،، يا محسن ،، قلقٌ محسوبٌ بعنايةٍ ونظام .. قرأتـُه ، وكان ينقصُ الحكمة أن تضحك على نفسها . كان ينقصُ الماء أن يتيبس. (أيا خبز التراب . يا خبز الترااااااااااااااااااااب) ..
شجنٌ يحنّ إلى شجنه ، ويستفسر عن أصل العلاقة بين القمر وحب الناس للناس في مماشي الأرض ،، وعن سرّ الرياح التي تهيل التراب على أغاني الغريب للغريب.
أنتَ ، ههنا ، إنما تسردُ الأنفاسَ على شفقٍ لاهثٍ في الامتداد (وكلّما زاد المسير لا تتراكم الخُطى، بل ينثقب الدرب).. يسقط القلب وتعلو الهاوية
،،،، ونلتقي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المُعْرِب الصَّحَفَي (Re: السمندل)
|
Quote: كتابة التاريخ يُعِدّها الغزاةُ لتقع بكاملها في باب الحيازة، |
... وكتابة العشق يا محسن
إن كان معشوقًا يعذب عاشقًا
كان المعــذب أنعم العشاق
يا لها من حيازة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المُعْرِب الصَّحَفَي (Re: حيدر حسن ميرغني)
|
الاخ محسن تحياتي وياخي كفارة والف لا باس عليك والله يديك العافية وبعد قصة سيجارتك ولايقتك دي ذكرتني قصة طريفة وهي قصة حقيقية وكانت أحداثها في قرية من قرى الجعليين " العوار" * بالقرب من شندي وهي جزيرة كدة في النص وما تقول لي وين عشان جيراني الجعليين ديل ما يقوموا يطردوني من البلد المهم فحوى القصة أن السيجاير دة كان أول ماعرفوا الجعليين ديل كانو بولعوا سيجارتهم من " الويقود" يعني جمرة عديل كدة لا كبريتة ولا قشة ولا ولاعة الزمن داك أظن حجار ذاتوا كان بيولع بنفس الطريقة المهم الجعلي كاتلوا الغرام في واحدة كل يوم بجي ماشي عليها من بعيد فوق حمارتو وسيجارتو في أضانو ويناغمها سلام وهي ظنيتها بتعمل ليها في قهوة ولا حاجة وجمرها يولع بلد تقول ليه سلام صاحبنا ينبسط الجعلي وعلى سلام دي مستعد ما ينوم تاني المهم اها في يوم من الأيام نفسو حدثتو يولع سيجارتو من حببيبتو يعني "ينزل السيجارة من أضانو" وناغم حبيبتو سلام يا ....... أها ناغمتو سلام يا ........ وقام صاحبنا قال الدايرو قال ليها داير لي ويقود وسيجارتو في اضانو " دي مهمة" اها الجعلية المكارة جات شايلة الجمرة في يدها وبحركات خفة ورشاقة استطاعت تحتفظ بيها أكبر فترة من الزمن يعني بحرفنة من غير ما النار تعمل ليها حاجة وسلمتها لصاحبنا النجيض و صاحبنا ما جعلي قام ما سك الجمرة ورفع سروالو شوية كدة لحدي ما ظهر ورك الجعلي الرهيف وبعدين نزل السيجارة من اضانو ولسة الجمرة في وركو اها وقربها من الجمرة وولع السيجارة واخد ليهو نفس طويل ، اها قول لي بعدها الجعلي دة ودوه وين ؟ عليك أمان الله الجعلي دة آخر نفس ليهو في الدنيا
ويا محسن أخوي انا خايف ابقى عليك البقى علي الجعلي ، لكن بعد ماشفت صورك في جنوب افريقيا " حنكوش كدة وشايل لاب توب" ما أظن دة يحصل عليك
* العوارة : كلمة العوارة دي ما من قاموسي أنا دي من قاموس محسن و أي اتهام عنصري وجهوه ليهو انا ما مسعول منو
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المُعْرِب الصَّحَفَي (Re: محسن خالد)
|
أيها المعرّب " المخرّب " الصحفي ، يا سليلَ جبالِ أطلسَ ، من أمازيق ، ريفيين ، و بربر ، ايها القلاديتر :
" ... أيا خبز التراب... إنّي هنا، مسغبتي للجديد من مائدة الأرض تسقف رحابة السماء، وأعرفها على وجه البحر مثل الزيت،.. في اليوم الذي قلت فيه، لا بُدّ لي من أرض ثانية، مُترفة بالحكاية، وعاكفة على نولها تخيط لكل قدم جديدة موطئاً من مناجمَ وكنوز، ناداني شوقها مِبِوِّقاً –طاوياً في شكل بوق مخروطي- سمائين بدلاً عن يديه،.. أهو تلفنت ليها، وجاءت هي باستعجالها المتدلل بكل مواصفات روجه الأنثوي الفطري، ومكياجه العفوي،.. أناكفها،.. قولي بس.. متين بلاقيك وإنت بت غير مهمة ومستعجلة، طيييبة، وكأنك حبيبة الدهر كله،.. تضحك من عينيها بس ولفوق،.. أصلك ما ح تصدقني يوم، قلت لك عندي مشوار مهم ويمكن أتأخّر لبكرة برضو منتظرك، بقولك مسافر لا ما تنتظرني، أشوفك بكرة في المطار، لأني ح أوصّل صاحبتي لبيتهم،.. حتى لو دايرة توصّلي إبليس للنار، برضو ح أنتظرك خرمان وسيجارتي دي في يدّي، ما تولّعها إلا جمرة تجيبيها لي معاك من جهنم،... لايوق خلاص! أيوة لايوق، شدّي ملاحك في ماعون بحر، وليك علي ألايقو ليك كلو، من الضفّة دي للضفة البهناك،... صاح والله تلايق بحر،.. سريع يا بت بطّلي لماضة، السيجارة دي راجية خشمي نيّة، وخشمي راجي خشمك مسيخ ونَيْ، وبلا أوكسجين ذاتو،.. قال نَي قال، والله إنت تنجّض خلق الله دي كلها،... تبرم مفتاح العربية في يدها، وتموح منتنية... تلك الحركة التي تُغرز فيها اليد بوسط الإنسان، (غز الكوع) ما يصبح به الإنسان كله علامة استغراب مستهزئة، أو حركة تعجب مناكفة في مرح، الجنبة دي كويسشن مارك، والجنبة دي كويسشن مارك. مع خصرها الذي يصبح كلّه في قبضتها، طولها ولينها.. والمناغمة المغرية في عينيها، ينحت صفق الصمت، ويشيل شجر الكلام تحت اللحاء.. يا الله بس.. إنت سمحة لاعن وين؟ وقدر شنو؟ وماكلة إيه عشان تفضلي دائماً سمحة كدا،.. أما اليوم، بعد أن أكلتُ أنا من خبز التراب، فلكم صرتُ دميم القلب والعاطفة، حتى إنني لم أعد أذكر إن كانت قد عادت إليّ ليلتها أم لا... أصبحت أتذكّر إلى أمامي فقط، والحلم مني أضحى بغلاً، يُمثّل دابةً مخلّطة من أجناس أُخَر، ما عاد بوسعها التناسل، ولا خلق علاقات وأبعاد "غير طوبولجية" بما حولها،.. الدابّة التي انتماؤها –التاريخي- أعمى مثل حَجَر، وأمنياتها –المستقبلية- كلالة في الهاملين،.. ليس من تحتها إلا أرض مفتوحة أبداً، وتعمل على تسليفها الخطى ارتجالاً واعتباطاً دونما انتخاب،... وكلّما زاد المسير لا تتراكم الخُطى، بل ينثقب الدرب،... هكذا تمضي حاضناً للأرض دون حدٍّ تعرف لديه كم من أضلاعها أصبح مِلْك عناقك،... أيا خبز التراب ... " .
***
ألا ترى فيما تسطر بعضاً أو كلَّ ما يتبختر به فيلنا ( الربع ) و هو يهدي خرطومه ( زلّومه ) أعقابَ سجارتك/ سجارتي التي ما زالت تنتظر نار جهنم ؟ أيا خبز التراب ، يا خبز الأفيال ، يا علفَ السماء ، يا ذاكرة الخراب ، يا سيفاً " مجالداً " تمنطقَ حدّه وعداً بالإياب !!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المُعْرِب الصَّحَفَي (Re: محسن خالد)
|
..
sanaa gaffer،.. yep yep إزيك وماك طيبة قبل يومين بس، كتبت لصاحبي إنو لو قام زول شال رواياتي وقال حقّتو، أنا ذاتي بصدّقو، لأني ما عارف مين كتبن، ولا الزول الكتبن دا قصدو شنو! تتخيلي (غز الكوع) أب تعب دا، في بعض جنبات البنات ما بلقى سوق؟ مهما كانت تعبانة، قبضة إيدها لنصّها دي تجيب البني آدم من سحر "بابل" القرآنية، (يعلّمون الناس السحر، وما أُنزل على الملكين ببابل هاروت وماروت) أو قبضة يد السامري للتراب من آثار الملك جبريل (قال بَصُرتُ بما لم يَبْصُرُوا به، فقبضتُ قبضةً من أثر الرسول، فنَبَذتُها، وكذلك سَوَّلت لي نفسي) ما انقلب به التثمال لاحقاً إلى روح حين كبّه بداخل جوف العجل، تصدّقي يا سناء؟ كتابتك نضييفة، وخلّيني كمان أقرأك وما تقطعي سماحتك مننا، سَمِح؟ وكوني بخير
..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المُعْرِب الصَّحَفَي (Re: محسن خالد)
|
السمندل،.. أبشر يا عريس،... ياخي البوست دا منّك لمحمد الأمين، داير يلحقنا حال الوغد دكين نقوم نفرش الجرس! وكلو بعشرة أبقى طيّب وسلّم علي العروسة ونلتقي يا شفيف
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المُعْرِب الصَّحَفَي (Re: محسن خالد)
|
حيدر حسن ميرغني،.. يا أستاذ حيدر كيفنّك ياخوي أم العذاب دي تاني ما فينا، شخنا وبقينا حنان إن اتفرجخنا في نص الخلاء دا ينجمع علي الدواوين المطرّفة من الفريق يبقى منزلة ضيافة ومهلة أبقى طيّب يا جميل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المُعْرِب الصَّحَفَي (Re: محسن خالد)
|
أنور الطيّب، يا سلالام، والله فاقدك يا أنور، كيفك ياخي بس زولك دا، هو النَّفَس –التاني- الدايرو لقاهو، تاني شنو؟ غايتو كل ما تذكّر لي حكاية اللابتوب دي أضحك، وأقول أنور دا ماسكه لي ذلّة، وبهناك أبوقوتة ماسك لي حكاية الجلحات ذلّة،.. عارف؟ في ناس كتيرين وبنات خرطوم نضمو معاي بالتلفون قالوا لي: ياخي صوتك مااالو عروبي كدي، إنت مارقني حنكوش، مو كدي؟ الحنكشة دي بلا عمارة متفجفجة في الرياض وألا المنشية بتبقى شتره ساي دام فضلك يا أبو النور
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المُعْرِب الصَّحَفَي (Re: محسن خالد)
|
منوت،.. والقلب رحب، ومشرع على كل غربة محتملة، أو طشيش وعندما دخل، كان سيفُ خصيمه مركوزاً على الجدار فبال في غمده،..
هذا الإياب يا صديقي لكي لا تفتقد ذاك الغلادييتر، الذي تبول من شكيمته السيوف قبل المجالدين،.. والقلب طاريك دوام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المُعْرِب الصَّحَفَي (Re: محسن خالد)
|
الاديب الجميل محسن خالد
Quote: واليوميات أيضاً تمثل خيانة الذات لجغرافية طفولتها، بتعريضها للقراءة لصق ذوات أخرى كثيرة وثانية، فهي فضحٌ للذات على صعيد المختلف، واكتناه لأُمومتها المكانية المحفوظة عبر إرضاعها من أثداء للأرض ما كانت بالخاطر، فبالارتحال وحده نزيد شهوة الدم شهوةً ونصنع له خبزاً من التراب.[/QUOTE
منتهى العمق الانساني
للوجدان الحي ،،،
اقراء لمحسن خالد ويذداد اعجاب ،،
دمت ،،،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المُعْرِب الصَّحَفَي (Re: محسن خالد)
|
Quote: المُعْرِب الصَّحَفِي في تقويم الكتابة الإبداعية ومراجعة الذهنية السودانية |
وفى الحب.. وشهوات الرحيل
كتابة "محسنية " سيماها فى مبناها ومعناها وشاعريتها.. ما أخبار المكان الجديد وذائقة البدوى البطانى؟ تحية وود يا محسن بن خالد..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المُعْرِب الصَّحَفَي (Re: محسن خالد)
|
Quote: أيوة لايوق، شدّي ملاحك في ماعون بحر، وليك علي ألايقو ليك كلو، من الضفّة دي للضفة البهناك،... صاح والله تلايق بحر،.. |
Sticky Mohsin!!Breath taking read, thank you and stick with it, and you will get it
Adil
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المُعْرِب الصَّحَفَي (Re: Adil Isaac)
|
* كالعادة الامتاع يبلغ سدرة منتهاه عندما يكون مصدره قلم محسن. * انه قلم يغذيه حبر الابداع الجميل. * محسن..اني أباهي بك (شباب الرواية العربية) ,وأرجو ان تُعدّ نفسك للجلوس الى جانب المبدع الطيب صالح. * أيها الشباب.....أعطوني محسن خالد وأبكر آدم اسماعيل لأبشركم بآفاق جديدة في عالم السرد و (الحكي).
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المُعْرِب الصَّحَفَي (Re: ياسر احمد محمود)
|
Quote: أيها الشباب.....أعطوني محسن خالد وأبكر آدم اسماعيل لأبشركم بآفاق جديدة في عالم السرد و (الحكي). |
أضف لهم ذلك الساحر, عبد العزيز بركة ساكن..
حلوين حلوين أولاد جيلنا..
يلا شتتو الكلام السمح وخلونا نطير ذاتو
محسن أنت (قلادييتر) عجيب..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المُعْرِب الصَّحَفَي (Re: محسن خالد)
|
اقتربت من الأرفف المليئة بالكتب ...والأسماء ابحث عن رواية بعينها ... كان ذلك في معرض الشارقة للكتاب منذ شهرين سألت الرجل المسؤؤل عنها ...فأجابني ان الأعداد قد نفذت شعرت حينها بحسرة ... وكأن شيئا غاليا قد سرقه من لا يعرف قيمته... وقبل خروجي ... سألني ..مش الأخت سودانية...!! وما ان هززت راسي بايجاب...حتى ان اسرع هو و زميله في حماس ملفت وقال أكثرهما حماسا .. وكتبك بين يديه طيب ليش زعلانة...خدي محسن خالد سوداني وكتابتو كتير حلووي الحياة السرية للأشياء احداثيات الآنسان....
تبددت حينها كل تلك الحسرة لبهجة لا يعرفها غيرنا ..... .. . اجبته ايوا محسن خالد سوداني وكمان كتبو عندي شكرا كتييير
.... .. . تمنياتي لك بصحة القلم وعافيته ابدا والى الأمام...
< واليوميات ايضا تمثل خيانة الذات لجغرافية طفولتها ,.... >
< وكلما زاد المسير لا تتراكم الخطى, بل ينثقب الدرب ... >
قلمك يخطط لدرب مضيء ....... شكرا لك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المُعْرِب الصَّحَفَي (Re: محسن خالد)
|
محسن خالد ازيك يا ابن عمي فرحت بوجودك في سودانيز من جديد
أتجول هذه الأيام بين شندي والمكنية في ربوع تلك الديار شرقا وغربا تقبل تحاياي وتحاياها مع المودة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المُعْرِب الصَّحَفَي (Re: محسن خالد)
|
Quote: ناداني شوقها مِبِوِّقاً –طاوياً في شكل بوق مخروطي- سمائين بدلاً عن يديه،.. أهو تلفنت ليها، وجاءت هي باستعجالها المتدلل بكل مواصفات روجه الأنثوي الفطري، ومكياجه العفوي،.. أناكفها،.. قولي بس.. متين بلاقيك وإنت بت غير مهمة ومستعجلة، طيييبة، وكأنك حبيبة الدهر كله،.. تضحك من عينيها بس ولفوق،.. |
http://www.youtube.com/watch?v=0r75e37JbNU ________
أما بعد فقد سعدت بالحديث التلفونى مع سيادتكم يا محسن خالد. عرفت شيئآ وغابت عنى اشياء. ولكننى، وبما لا يدع مجالآ للشك، تعرفت على انسان. انسان انسان. لا حدود ولا احداثيات لانسانيته وتواضعه.. بارك الله فيك.. وجعل لك قسمة فى إمرأة جميلة.. تلايقك وتتلايق عليها.. ولا مندوحة..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المُعْرِب الصَّحَفَي (Re: محسن خالد)
|
عبد الله عقيد،.. ود أعمي كيفنّك؟ وماك طيّب والديار؟ يا زول أبقى سلّم علي الضهاري ديك نيابة عن قلبنا؟ ما تكون لابد في شندي بس، المكنية دحين فيها انترنت؟ أهمّ شيء شراب القهوة لدى الجروف وفي ضلال السيسبان، ما تمضّع في العادة السمحة دي، تحقب صبّارتك وتتدلّى التحتانية، تتقهّى تمااام، وتانياً تقول، في صحّة ود خالد وكن بخير
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المُعْرِب الصَّحَفَي (Re: محسن خالد)
|
أخي العزيز محسن
مودتي
والله ليك وحشة وأبوظبي بدونك فاقدة الطعم تصور لم يتبق لمعرض الكتاب سوى أيام قلائل ولا أصدق أنك
لن تكون موجود في هذا العرس الثقافي أيها الكاتب الرائع ... تعرف يا محسن أخذت إحدى قصصك معي
على متن الطائرة لكي لا أشعر بالملل وفعلا مرت سبع ساعات فإذا بالمضيفة تقول بصوت رقيق مرحبا بكم
في مطار هيثرو الدولي فما أروعك وما أروع ما تخطه يداك وبعدين عشان ما أكون أنانية أعطيت القصة
لأحد الأصدقاء في لندن وهو طبيب سوداني جميل ورائع إسمه د. الطاهر الفكي يا ريت تتعرف عليه سوف
التقي بك في مدينة الضباب في أغسطس المقبل . ودمت .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المُعْرِب الصَّحَفَي (Re: عواطف ادريس اسماعيل)
|
أهلييين، يا عواطف، أريتك طيبة وبخير تفويت معرض الكتاب دا، أكبر أسف ياستي، بس أهو، كل يوم لدى منحنى وفي شاغل جديد من المكان والأرواح، قلنا نشوف "تغريبة" بني البيضاء ديل! كيفنّها أسرتك، و"ماما" إقبال منير، يا ليتها بخير، وابنها "أحمد"،.. يا ريت يا ستي أعرف دكتور الطاهر، ومنتظر جيتك للندن، ويا رب تجيب أغسطس البجيبك،.. ألف تحايا يا أستاذة، وكوني بخير
| |
|
|
|
|
|
|
| |