|
|
 الصدى لحن انتظرناه كثيراً
|
صدىً لصادق الكلمات وأنيق العبارات وارتداد لصوت الحق.
ترقبناها ونحن في لهفة نترقب صرخة الميلاد لنصدح بالآذان في أذان والإقامة في الاخري لنحصنها من كل ما نكره ونرقيها منها شر كل حساد الآفاق وأعداء التفوق ونتضرع لرب العز والجلال أن يبعد من صاحبها مكر الماكرين وشهدنا المخاض ولحظات الولادة و تنبأنا بعظم شان المولودة التي لابد أن تولد فتية وقوية كيف لا فوالدها مزمل.
وكتابها كل منهم مدرسة بحالها وكلهم أعلام سوامق.
لم تُخيب ظننا وهاهي تبلغ سنوات الرشد وتقطع السنوات في أيام معدودات لتتفوق على من سبقنها في ساحة المطبوعات الرياضية.
لِما تقدم كان من البديهي أن يهب كل من في نفسه غرض ليصبغها بلون دون الأخر فهي ضريبة النجاح والناجحين.
الصدى لمن لا يعلم لأتشبه سابقاتها شكلاً ولا مضموناً ففيها مساحات للجميع ولكل ألوان الأقلام وهي في نظر الكثيرين بدأت بتشخيص علات الكرة السودانية المزمنة ونحمد الله انه غيض لنا بجوار مزمل أقلام كقلم كابتن عمر النقي هذا الخبير الذي كرث كل كتاباته لقضايا سكت عنها الكثيرين وانصب تفكيرهم وأداروا معاركهم كلها حول ما لا يفيد حال كرتنا المريضة.
كابتن النقي وفي بضع أيام وضع المبضع على أهم القضايا ابتداءً بالمحترفين والإدارات وأموال العضوية وقضايا التدريب التي أصبحت معضلة حتى أصابت الجميع بالحيرة وأصبح السؤال هل العيب في لاعبينا أم في التدريب المستورد منه والمحلي.
في الصدى يكتب مأمونا أبو شيبا الذي اجمع الجميع وعلى اختلاف ألوانهم ومشاربهم انه صاحب الدلائل كلما اختلف الفريقان.
ويكتب في الصدى أيها المكابرين أصعب رقم في صحافة الهلال ذلك الرجل المصادم الذي نحسب له ألف حساب وحساب فأي حياد تريدون أكثر من ذلك؟؟
أي انحياز و محمد عبد الماجد يكتب في الصدى يا من أصابكم الصدأ.
والله عجبت لحال الحاسدين فهم أكثر الناس تعباً وهم لا يعجبهم العجب ولا الصيام في رجب.
لكن هي في كل الأحوال فرية جديدة كقولهم أن العجب شيخ طاعن وهم الآن يهرولون أينما وجدوا ظله ليكسبوا توقيعه.
وفرية كفشل عنترة بعد أن استحوا أن يقولوا فشل الأرباب(علي الطلاق)
والحقيقة بل كبد الحقيقة أنهم أكثر الناس إعجابا بمزمل كإعجابهم بعنترة وشتان مابين مزمل ومن هم دونه.
|
|
 
|
|
|
|
Rakoba
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست