|
Re: مسرحية ابوجا بين "محكية القبيلة" و الضمير العولمى "الرسمى" الزائف/بقلم (Re: Tragie Mustafa)
|
Quote: و فى ظل هذه الاوضاع كان يجب ان تتضافر الجهود لاحتواء الاهتراء الداخلى و لعل
انجح الخطوات كانت ستكون بتحديد المسئوليين المباشرين عن تفجير الازمة و المحافظة
عليها الى يومنا هذا و تقديمهم للمحاكمات بعد التنسيق مع قوى المجتمع الدولى التى
تدعم مثل هذه المحاكمات. . |
وللاسف لم تتضافر الجهود.
Quote: و كان كذلك بـــ "التبرأة المعنوية" لكل من تم تصنيفهم فى خانة الاعداء لمجرد
انتماءاتهم لهذا القبيلة و ذلك العرق و هكذا |
لم يكن من المنطق باي حال من الاحوال التجريم بشكل عرقي, لابد من فرز الكيمان
وكذلك نرفض اتهام الحكومه لقبائل بعينها بانها راعيه للحركات المسلحه.
تراجي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مسرحية ابوجا بين "محكية القبيلة" و الضمير العولمى "الرسمى" الزائف/بقلم (Re: Tragie Mustafa)
|
الاخت تراجي
عيد سعيد
كديي شوفي الحاصل هنا
ده فيي النيويورك تايمز
يعني الكلام دخل الحوش ( حوش بوش )
اتمني ان يري الاخ عثمان دريج هذا
Quote: U.S. Convenes Peace Talks on Darfur, but Rebels Are Mostly Absent Simon Maina/Agence France-Presse - Getty ImagesAbdul Wahid Muhammad Nur, center, chairman of the Sudanese Liberation Movement, before strategy talks on Tuesday in Nairobi, Kenya.
Sign In to E-Mail This Printer-Friendly Reprints Save Article By JOEL BRINKLEY Published: November 9, 2005 NAIROBI, Kenya, Nov. 8 - The American effort to encourage an end to the carnage in the Darfur province of Sudan suffered a blow on Tuesday when the leaders of the largest faction there walked out of a meeting that had been called by Robert B. Zoellick, the deputy secretary of state, to promote unity among competing groups.
"We can't sit with them as equals," said Saif Haroun, an officer of the group, nodding toward his rivals.
About 30 minutes later, after American officials threatened and cajoled them, the rebel leaders begrudgingly returned to the meeting. But at the end of the day Mr. Zoellick, only half joking, described as his main achievement "getting them in the room together to listen."
The Darfur groups left here as divided as they had come, even after Mr. Zoellick told them, "While you're bickering, people are dying."
After nearly three years of bloodshed in Darfur that has claimed at least 200,000 lives and displaced more than two million people, the Bush administration has placed all of its hopes on peace talks, which have limped along for more than a year.
The current obstacle is a power struggle between factions of the Sudanese Liberation Movement, the main Darfur rebel group. Late last week one faction's leader, Mani Arko Minawi, had himself elected chairman, an election the longtime incumbent chairman, Abdul Wahid Muhammad Nur, refused to recognize.
Mr. Zoellick invited both men here for a reconciliation conference. But it did not go well. Mr. Minawi did not show up. Aides said he was busy.
On his way here, Mr. Zoellick had said his goal was to encourage the rebels to present one strategy, one voice, at the peace talks with the Sudanese government. But after his meetings, he acknowledged that he did not even know who would show up for the rebels when the talks resume in two weeks.
American and Sudanese officials said the continuing power struggle works only to the advantage of the government in Khartoum, which holds the largest share of responsibility for the violence in Darfur, which the United States calls genocide. The last negotiating session ended Oct. 20 after accomplishing almost nothing because the rebels could not agree on their approach.
After the meeting here, Mr. Zoellick headed for Sudan, where he will meet Wednesday with President Omar Hassan al-Bashir and other leaders. Mr. Zoellick said he believed that the violence could be brought under control only through peace talks, which is why he invited the rebel leaders here.
When the meeting here opened, the faction led by Mr. Nur filed into the room first. Mr. Zoellick was shaking each man's hand as Mr. Minawi's faction walked in, feigned surprise and indignation, then walked out. The others followed, leaving Mr. Zoellick nearly alone.
He instructed his aides to tell the rebels: "I came all this way. I am here. I am prepared to sit in this room. If you don't want to come back, I will draw my own conclusions." Soon enough, they did return. Mr. Zoellick cajoled them to stay and gave them his message: "We want to help, but you need to help us by speaking with a unified voice."
After nearly two hours of discussion, he asked the two factions to agree on a joint statement that the United States had written. It called for all sides to renew their cease-fire, and for the rebels to return to the peace talks with a unified position.
After an hour of debate, the competing groups refused to sign it.
More Articles in International >Click here to download a copy of Today's New York Times
Related Articles
|
نصرالدين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مسرحية ابوجا بين "محكية القبيلة" و الضمير العولمى "الرسمى" الزائف/بقلم (Re: Tragie Mustafa)
|
العزيزة تراجي, سلام..
مقال رائع ووافي جدا ويتعامل مع القضية بدرجة رفيعة من المسئولية و الشفافية , أفدت من المقال كثيراخاصة وأنه يتيح فرصة أوسع لرؤية أوضح وسط ضباب التعقبدات المؤسفة اللي حاصرت مستقبل إنسان دارفور المحاصر أصلا..كنت في لحظة مضت, وسط هذا الضباب , قد تسائلت التساؤل أدناه في بوست سابق للأخ مبارك م. إبراهيم بعنوان { قبل أن نبدأ حصاد الهشيم..أو دارفور مرة أخري.....} :
Quote: الأخ مبارك
لك التحية وبعد :
فكرة البوست ممتازة وفي وقتها ..يتبادر للذهن سؤال حول الصراع الحاد وسط النخبة الدارفورية , وقد تابعنا المقالات و التصريحات التي صدرت مؤخرا إلا وأنه ( بالنسبة لي ) لم تتضح الرؤية ! :
الشئ المتوقع أن يتمخض التفاوض ( إن سار واكتمل بما يحقق نتائج ترضي ولو بنسبة أقرب لتطلعات أهل دارفور ) أن يتمخض عن نتائج أهم ما فيها ( المال والإدارة الذاتية ) .. فإن صح مثل هذا التوقع .. فهل الإشكالات الماثلة ما بين القيادة هي صراع مبادئ حول الإحتياجات و المتطلبات الأنسب لمستقبل دارفور بعد تجاربها التاريخية المريرة مع حكومات المركز وبخاصة حكومة الجبهة الإسلامية , أم هو إشكال ( إستحقاقات ) القيادة نفسها وتحديد الجهات الأكثر أهلية لتولي ذمام الأمور مستقبلا و بالتالي ضرورة الذهاب للتفاوض بعيد حسم و تحديد أمر هذه الصلاحيات ?
إذا كانت مبادئ مشكل إقليم دارفور و مطالبه واضحة للحركتين و رموزها فلماذا يصعب أمر تشكيل لجنة دارفورية مشتركة بغرض التفاوض علي ضوء تنسيق مسبق ? .. لكن الشئ الذي أتمناه الآن هو أن تتاح الفرصة لإنعقاد المؤتمر كي تحقق أفضل والنتائج وكي تتحول مستقبلا إلي واقع ملموس يحسه إنسان المنطقة. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مسرحية ابوجا بين "محكية القبيلة" و الضمير العولمى "الرسمى" الزائف/بقلم (Re: Elmuez)
|
الأخت العزيزة تراجي لك التحية و الأحترام لقد قرأت مقال الأخ محمد عثمان دريج و أتفق معه أن هرولة الحركات المسلحة الي أبوجا بلا سابق تنسيق و أستعداد كان مضرا أكثر بقضية دارفور في المحصلة النهائية . هناك نقاط أتفاق كثيرة معه فيما ذهب اليه ( بدءا بأسم حركة تحرير السودان و تأثير الأنتماء القبلي و التناول العرقي لمسببات القضية ) .. إلا أنني أختلف معه في محاولة معالجة الأمر بالرجوع الي الخلف لتصحيح كل التفاصيل ثم محاولة البناء من جديد لكل القضية . لا الوقت و لا الظرف ملائمين لمثل هذه المعالجة ( محاولة أصلاح كل الأشياء مرة واحدة ). من هنا أحبذ الطريقة الأمريكية في حل قضية دارفور ( حل المشاكل واحدة واحدة one problem at a time ) و هي الطريقة العملية very pragmatic أي الأعتراف بالمسلمات و علي رأسها أن القبيلة تلعب دورا مؤثرا في النزاع ... رضينا بذلك أو أبينا .. فلا طائل من حرق الطاقة في فرضيات مثالية أن الذي يجمع أهل دارفور هي دارفور فقط و لينسي الجميع أنتماءاتهم القبلية . أيضا يجب الأخذ بعين الاعتبار أن الحركات النشطة اليوم بالميدان و علي علاتها يقودها أنشط أبناء و بنات دارفور ( أي يجب التعامل معهم و مساعدتهم في توحيد مجهوداتهم و توجيهها الي العدو الحقيقي ) بدلا من الحلم بخلق كيانات جديدة ( لجان و هيئات و روابط و وو ). فهؤلاء الشباب تفرغوا كلية لهذه القضية منذ سنوات بينما ينعم الآخرون منا بمصادر عيش بعيدة عن عالم الجنجويد . أي أنك و مهما أتيت بأسماء لامعة من أبناء و بنات دارفور ليكونوا ذلك الكيان الحكيم السحري ليضع الحلول المثالية لمشاكل دارفور سوف لن تجدهم في مثابرة و جلد هؤلاء الفتية الآن في قيادات الحركات المسلحة ( أنا أعني كل الحركات المسلحة حتي المتشظية و المناوئة و المتحاربة ) . إذاً علينا بالتعامل مع ما لدينا . و لا أحبذ طريقة نصر صلاح الدين بوضع المرآة أمامنا بصورة أنصرافية ( نعم لقد أدركنا أن صورتنا غير جميلة و لكن ثم ماذا بعد ؟ هل لديك أقتراحات عملية لتجميل الواقع فعلا و بخطوات عملية .. و ألا خذ مرآتك معك ) . تحديد المشاكل التي تواجهنا هذا شئ . أيجاد الحلول لهذه المشاكل و تطبيقها ... هذا شئ آخر . بالوضع الراهن لا يمكن أستعجال الأشياء كما نشتهي . فالأمر في حركة تحرير السودان في غاية التشعب . المؤتمر كان خطوة أيجابية الي الأمام . تبقي كيفية أتفاق الفرقاء بالحركة علي تجاوز المرحلة الحالية . و يبقي الجميع في أنتظار غبار الخلاف لينجلي عن وضع ما ..... و بعدها تكون الخطوة التالية . الأخطر هو بروز محترفو الصيد في الماء العكر ( يأتونك بمختلف الوانهم السياسية و العرقية .. هؤلاء هم الخطر الحقيقي علي أبناء و بنات دارفور ) .
| |
|
|
|
|
|
|
|