|
كذب الـ........ون ولو صدقوا على ذمة جريدة د. الترابي الوزير السيد كمال عبد اللطيف "بنقاوى"!!!!!
|
(خاص جدا: راي الشعب:
Quote: قالت مصادر راي الشعب العليمة ببواطن الامور أن قوات الشرطة المكلفة بحراسة مدخل الخرطوم بحري من الناحية الشمالية اوقفت سائق عربة حكومية تتبع لمجلس الوزراء وتحديدا تتبع للمدعو كمال عبد اللطيف المسئول في مجلس الوزراءوقالت المصادر أن الشرطة شكت في سائق العربة لكثرة تردده علي الطريق وظهور علامات الاجرام علي وجهه مما جعلها توقفه هذه المرة وتطلب تفتيش العربة ويبدو أن شكوك الشرطة كانت في محلها فقد ظهرت علامات الذعر علي وجه السائق وبدأ يحتج علي تفتيش عربة تتبع لمجلس الوزراء الا أن الشرطي النابه اصر حيث انكشف المستور بمجرد بدء عملية التفتيش...العربة وللاسف الشديد كانت محملة بالبانجو وهو نوع من انواع المخدرات المعروفة حيث اتضح لاحقا أن سائق عربة الوزير كمال عبد اتللطيف يتعاطي البانجو ويتاجر به ومنذ فترة طويلة مستفيدا من حصانة العربة وحصانة صاحبها ويبدو انه حقق ارباحا لا بأس بها ساعدت لاحقا في طي الموضوع واسدال الستار عليه بعد تدخل الوزير لدي وزارة الداخلية والتوصية بعدم فتح بلاغ او تصعيد الامر في هذا الظرف الحساس. الظرفاء قالوا أن لملمة موضوع البانجو لابد أن تكون تمت علي يد السيد وزير الداخلية الذي يعاني هذه الايام حرجا وكسوفا واضحا وسط شلة الانقاذ بعد تكشف فضيحة عمارة الرباط بواسطة لجنة التحقيق وثبوت الجريمة بضلوع الوزير والمقاول صاحب العين القوية في الغش والتلاعب بمواد البناء.(المقاول المذكور بني ثلاثة عمارات لعبد الرحيم محمد حسين).وفي هذا يقول الظرفاء أن وزير الداخلية راي أن من الحكمة لملمة الموضوع وعدم تصعيده عملا بالمثل الشائع من كان بيته من زجاج فلا يقذف الناس بالحجارة ويا دار ما دخلك شر اسوأ من شرور عصابة الانقاذ الفاسدة ) |
انتهى الخبر
I`ورد الخبر أعلاه في جريد الشعب لسان حال حزب المؤتمر الشعبي او الحركة الإسلامية بقيادة الدكتور الترابي في عدد 8 يوليو 20005م رجعت حليمة لعادتها القديمة من كان /كانت معنا فهو القوى الأمين الرسالى فهي أخت نسيبة درج الترابي و أعوانه و منذا امتهانهم للسياسية على ابلسة من يختلف معهم في الرأي وكان هذا نهجهم في فترة الديمقراطية الثانية وكانوا كذلك في بواكير الإنقاذ حتى كانت المفاصلة في الثاني من رمضان حيث تخلص منه الانقاذ بعدها فقط كانت انطلاقة الانقاذ نحو فضاءات الحرية والسلام و الاعتراف بالاخر هكذا كانوا ويبدوا أنهم لازالوا في حالهم لم يتعلموا بعد من دروس الانقاذ هذه الجماعة لا تهمها شي هما الاول والاخير هي السلطة ولا شيء غير السلطة لا لتحقيق طموح الشعب بل من اجل غريزة السلطة وما يترتب عليها وفي سيبل ذلك تهون كل شي حتى الوطن لا قيمة له عند ما يكون هم خارج ي سدة الحكم بقدر قادر تحول "القوي الأمين الوزير الكوز الماجاهد الإستاذ كمال عبد اللطيف إلى تاجر بنقو سبحان الله ليس هذه فحسب بل ويريدو هولاء فاقدوا البصر والبصيرة ان نصدق ذلك أين كان الترابي وأعوانه عندا انخرط السيد كمال عبد اللطيف في الإنقاذ وهل كان من مدمني الحشيش في ذاك الوقت . وإذا فرضنا انه بنقاوي كما تزعمون هل تحول هكذا من شخص رسالي مجاهد إلى بنقاوي فجأة ؟؟؟ لدى د. الترابي وأعوانه لا باس ولا ضير في أن يتحول القوي الأمين الرسالي المجاهد الكوز كمال إلى تاجر بنقو طالما اختار الانحياز إلى جناح الأستاذ على و اختلف معهم في السياسة هنا يتبادر الى اذهاننا سؤال بسيط انتم وكما تدعون تنتمون الى ما تسمونه بالحركة الاسلامية أين الإسلام فيما ذكرتموه وهل الاسلام يدعو الى التشهير بالمسلم أين انتم من أدب الخلاف في الإسلام إذا فرضنا إنا تزعموهن صحيحا هل ساحة الصحف وألنت هي الوسيلة المثلى لمعالجة التصدى لمثل هذه الممارسة وهل يدعوا إسلامكم إلى درء مثل هذه الممارسات بهذه الطريقة كمال عبد اللطيف في حدود معرفتى المحدودة ومن خلال ما اسمع عنه من إخوة لا اشك مطلقا في صدقهم ( بالمناسبة هولاء الاخوة ليس بكيزان ) شخص غيور على وطنه همه الاول والاخير وطنه و مواطنبيه يواصل نهاره بليله في سبيل تقدم ونهضة وعزة السودان
نقول للسيد كما عبد اللطيف و إخوانه سر ودعك من ترهاته الساقطين من أعداء السودان ووفقكم الله في خدمة السودان وشعبه
|
|
|
|
|
|