|
حزب الامة وتجمع القوى المعارضة
|
أعلن عن ميلاد مولود سوداني جديد أطلق عليه أباؤه الستة عشر أويزيدون إسم تحالف القوى المعارضة الاسم ناقص التكملة اذ يجوز تسميته قوى المعارضة اليمينية او قوى المعارضة الملتقية المصالح او قوى المعارضة لحين اشعار اخر, هذه الجوقة التي كونت هذا الجسم يفترض بها وقبل وضع يدها مع المؤتمر الشعبي ان تطالبه بذات المطالب التي قال عنها الحزب الشيوعي السوداني أن يعتذر الترابي وحزبه للشعب السوداني عما ارتكبوه في حق الشعب من جرائم,الشعبي لا تعفيه مصائبه الخاصة الان من تحمل تلك وأشد ما هالني وصدمني ان يوقع مع أؤلئك اسرشهداء رمضان والذين قتلوا على ايدي مجرمي الشعبي واحد الجنرالات الذين قتلوا أؤلئك وله يد السبق في الخيانة والقتل والتنكيل هو من نجوم حزب المؤتمر اليوم,لو تجاوزنا كل ذلك وقلنا هي السياسة بنت التقلبات والتناقضات ما الذي دفع بحزب البعث (العربي على اعتبار ما كان) الاشتراكي ما الذي دفع به الى هذه القائمة ام هي مواقف أؤلئك البعثيون المتناقضة دومآ ولو تجاوزنا البعث المحتضر بين الموت العدم والشلل , ماذا يريد السيد الصادق المهدي ان يقول لنا في هذا البيت الجديد أهي صلات الدم والرحم والنسابة تجمع الصادق المهدي بمبارك الفاضل والترابي من جديد نتمنى على هؤلاء ان يوضحوا لنا الصورة ماذا يريد الصادق المهدي من هذا المولود عليل الفكر والمعنى , وماذا عن التجمع الوطني الديمقراطي ... مواقف حزب الامة وبثقله السابق ( الانتخابات السابقة) محيرة لكل الناس ما الذي اصاب الحزب العجوز هل هي لعنة وغضبة الكبار ام هي الانفرادية بالقيادة ام ماذا ترون يا أهل الوجعة ما هو رأيكم في مولودكم الجديد ومارأيكم في الوحدة مع النصف المنشق عنكم العائد تحت جنح الوساطة الليلية في القاهرة وما رأيكم في التوريث الجديد توريث الحزب وما رأيكم ومارأيكم في الكثير من القضايا المطروحة وتعنيكم وبحكم حجم وتأريخ وصولجان حزب الأمة القومي.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حزب الامة وتجمع القوى المعارضة (Re: الرفاعي عبدالعاطي حجر)
|
الزملاء الكرام / الطاهر / المعز ابونورا اعتذر للغياب يومين بالتمام وذلك لظروف عمل , العزيز الطاهر كم وددت الابحار في شأن البعث السوداني وسعدت عندما قرأت الامتناع عن التوقيع من احد فصائل البعث الممزق, وقد لا ازيد على رأي الاخ ابونورا ولو وددنا الكتابة بالعربي حتى تعم الفائدة الجميع وكذلك لم نسمع لحزب الامة صوت حتى الان فيما أقترحوا والله الموفق.
| |
|
|
|
|
|
|
|