مازال القتل المنظم مستمرا بقيادة عطا المنان - والى نيالا

Quote: تواصل هجوم الجيش والجنجويد على قرى شرق نيالا سودانيزاونلاين.كوم sudaneseonline.com 5/12/2005 7:24 م في إطار خطة الحاج عطا المنان والى نيالا لإشعال فتن قبلية واسعة وفوضى عامة في الولاية بالتزامن مع مفاوضات ابوجا الجارية الآن لخلق انطباع بان المشكلة في المقام الأول حرب قبلية وليست سياسية يشد لها الرحال إلى نيجيريا ، وان وجود الوفد الحكومي هناك فقط لقتل الوقت والمراهنة على خلافات قادة الحركات المسلحة لاقناع المجتمع الدولي على أن هذه الحركات غير جادة ولا تمثل أهل دار فور ، وبعد تنفيذ الهجوم على قرى منطقة مرلا بشرق نيالا قبل اقل من أسبوع وقتل اكثر من سبعة مواطنين وجرح حوالي عشرين آخرين وسرقة الآلاف من مواشى المواطنين دون مقاومة تذكر لان المنطقة تعتبر منزوعة السلاح . تمادت هذه القوات (مليشيا الجنجويد والجيش النظامي ) وواصلت لتنفيذ نفس الخطة المذكورة بتوسيع الهجوم على مناطق أخري ، فهاجمت قرى منطقة " كوالا" على مسافة 35 كيلو متر شرقي نيالا ، وكان تشكيل الهجوم عبارة عن ثمانية ( سيارات للجيش تتقدم الهجوم وتقذف القرى ومواقع الحركة بالمنطقة ومن خلفها حوالي الف (1000) من أفراد مليشيا الجنجويد تم تقسيمهم إلى ثلاث مجموعات لكل منها مهمة محددة ، مجموعة تضرب وتقتل كل من يصادفها فى هذه القرى ومجموعة أخرى متخصصة في حرق القرى ونهب الممتلكات ومجموعة أخيرة مجهزة على ظهور الجمال مهمتها نهب الماشية والهرب بها إلى مناطق متفق عليها ومؤمن مساراتها على أن تنقسم هذه المجموعة لاحقا إلي مجموعتين ، مجموعة صغيرة تسير بالماشية إلى المناطق المتفق عليها ومجموعة أخرى كبيرة نسبيا تعمل على نصب كمائن متفرقة لانتظار وضرب المواطنين الذين يحاولون اللحاق لاسترجاع مواشيهم . قامت المجموعة المتقدمة من الجيش ( 8 سيارات) بقذف معسكرات حركة تحرير السودان في كل من مواقع " كتيل " ، " سنطة " و " ام قوجا ) بمدافع الهاون والمدافع الصغيرة المحمولة بالسيارات وقد تصدت القوة الصغيرة الموجودة في هذه المعسكرات للقوات المهاجمة أوقفت تقدمها رغم عدم تكافؤ بين القوتين إلى أن وصلت قوات إضافية من الحركة الى المنطقة وتم دحر القوات المهاجمة تماما وتم مطاردة فلولها إلى أطراف مدينة نيالا . وكان نتيجة هذا الهجوم الغادر على قرى ومعسكرات الحركة بمنطقة كوالا استشهاد عنصرين من قوات الحركة واكثر من 17 مواطن معظمهم من النساء والشيوخ والأطفال ،وقد تم حرق بعضهم أحياء داخل بيوتهم بواسطة مليشيا الجنجويد بالإضافة الى العديد من الجرحى ، كما تم نهب اكثر من 1000 راس من الضأن والأبقار . وحتى كتابة هذا التقرير تم التعرف على هويات الأتي أسمائهم من الشهداء : 1) خميس إبراهيم نهار 2) آدم حامد بشر 3) مور هرى احمد 4) عبدالرحمن اسماعيل 5) خميس ابراهيم 6) ابراهيم آدم (غفير مدرسة سنطة ) 7) التوم حسن موسى احمد هذا وقد تم اسر خمسة (5) من أفراد مليشيا الجنجويد أحدهم يعتبر من القادة أدل جميعهم باعترافات مفصلة عن الخطة الجهنمية التي ينفذها المجرم / عطا المنان والى نيالا ، والمؤسف ان الحركة قد ابلغت الاتحاد الإفريقي فور بدء الهجوم على المنطقة إلا انهم لم (يتمكنوا) من الحضور إلى المنطقة بدعوى عدم وجود مراقبين من الحكومة السودانية ضمن الفريق ، حيث تقتضي إجراءات لجنة الرقابة وجود مراقبين من الاتحاد الأفريقي والحكومة والحركات المسلحة للتحرك إلى أي موقع لتسجيل خروقات أو تجاوزات . وتتوقع الحركة المزيد من الخروقات والتجاوزات من قبل الحكومة وخاصة انه تم ابلاغنا اليوم و اثناء اعداد هذا التقرير (الساعة العاشرة مساء 4/12/2004 ) من قبل مخابراتنا بمدينة نيالا ان هنالك حركة غير عادية لتجميع القوات ومليشيا الجنجويد بالقرب من اذاعة نيالا توطئة لتحريكهم الى منطقة ما وان قوات الحركة على اهبة الاستعداد للتعامل مع مثل هذا الظرف بمجرد تلقى المعلومة الاكيدة باتجاه تحرك هذه القوات ، وبهذه المناسبة نطمئن المجرم عطا المنان ونقول له ان عيون الحركة لا تعرف النوم فى سبيل الجهاد لاطفاء الحرائق والفتن التى تشعلها هنا اوهناك وان قوات الحركة سوف تلقن الدرس تلو الدرس لمن يتجرأ من قواتك او جنجويدك من الظهور ، فقط الظهور امامهم ، ويكفيك فى هذا الصدد فقط سؤال من اسعده الحظ واسعفه سيقانه وتمكن من الدخول الى مدينة نيالا هربا من شباب حركة تحرير السودان من فلول قواتكم التى هاجمت كوالا يوم امس حتى تعرف منهم كيف كانت ميدان المعركة لان من نجا منها سوف لن يعاود الكرة حتى ولو رفعت لهم اجر " الارتزاق " الى اضعافاً مضاعفة !! بهذه المناسية تدين حركة تحرير السودان الحكومة السودانية على الخروقات المستمرة من جانبها لاتفاقية وقف إطلاق النار الموقعة كما تلفت نظر الوسطاء والمجتمع الدولي إلى عدم فعالية لجنة مراقبة وقف إطلاق النار الخاص بالاتحاد الأفريقي وانه آن الأوان للبحث الجدي عن جدوى وجود هذا الفريق المشلول الذي صار عبئا على المجتمع الدولي بل صار متواطئا مع القتلة والمأجورين وسفاكي الدماء من جيش النظام والمليشيا التابعة لها . محمد حامد على (دربين) الناطق الرسمي لجيش حركة تحرير السودان الأراضي المحررة صدر بتاريخ الأحد 4 ديسمبر 2005 م تليفون : 008821631143702

Quote: بيان من ممثلي حركة تحرير السودان في بعثة الاتحاد الإفريقي سودانيزاونلاين.كوم sudaneseonline.com 21/12/2006 1:48 م إن الأوضاع بالغة السوء في إقليم دارفور خاصة في ولاية غرب دارفور الجنينة بالتحديد نتيجة للهجوم المريب والمدهش التي شنته حكومة الخرطوم ومليشياتها الجنجويد الموالية لها علي قرى ( بئر سليعه وابوسروج وسليعة ) في يوم أمس 20 /12 / 2005م التي أسفرت عن مقتل العشرات من المواطنين وجرح العديد منهم وتم نقل القتلى والجرحى إلي المستشفي داخل مدينة الجنينة من قبل الحكومة ورفضة حكومة الولاية التي قامة بإبادة المدنيين الأبرياء بتسليم الجثث إلي زويهم خوفا من أن يتم دفنهم في مجموعة واحدة ( مقبرة جماعية ) وتنكشف عارها علي المجتمع الدولي والإقليمي مما اغضب مواطني مدينة الجنينة من ممارسات حكومة الخرطوم وأدى إلي الاشتباك بين المواطنين والطلاب من جهه والقوات النظامية وتدخلت مجموعات من مليشيات الجنجويد الموالية لها مما أسفر عن مقتل طالب وطفل بالغ من العمر 9 سنة ولا زالت الأجواء الأمنية متوترة في داخل ال! مدينة . و إن الأوضاع بالغة السوء في إقليم دار فور إن لم تكن هي السواء علي الإطلاق في تاريخ البشرية ، والتراجيديا الإنسانية مازالت مستمرة في إقليم دار فور مستباحة وهجمات مليشيات الجنجويد الموالية للحكومة السودانية متواصلة ، تجريد النساء من ملابسهن واغتصاب الفتيات والأطفال وعمليات الاباده الجماعية والقتل والتشريد وحرق القرى هي ديدن الحكومة الخرطوم والموالين لها من المليشيات المرتزقة وعناصر أخرى من القوات النظامية وغير النظامية . فالوضع الإنساني لازالت في خطورة بالغة نتيجة لعرقلة حكومة الخرطوم ومضايقاتها التي ظلت تمارسها علي المنظمات العالمية الإنسانية وتمنع إيصال الإغاثة للمتضررين بدورة أدى إلي خلق أوضاع مأساوية أخرى يعيشها مواطني إقليم دار فور نتيجة لعدم استتباب الأمن لذا ننادي بضرورة الإسراع وتفع! يل الدور الدولي ودور منظمات حقوق الإنسان العاملة في المنطقة كما نناشد الأمم المتحدة والمجتمع الدولي بالضغط علي مؤسسات حكومة الخرطوم وقياداتها وضرورة التدخل لإيقاف ما يجري في إقليم دار فور . حركة تحرير السودان بعثة مراقبة وقف إطلاق النار مكتب القائد / علي مختار علي

Quote: عاجل من نيالا ... القبض على المواطنين العزل وتسليمهم لمليشيا الجنجويد سودانيزاونلاين.كوم sudaneseonline.com 19/12/2005 3:17 م في تواطؤ مكشوف بين القوات النظامية وعصابات القتل الجماعي من الجنجويد ، وفى تبادل آثم للأدوار ، وفى قهوة " لبن " شرقي نيالا ، والتي تقع في الطريق بين محطتي " بليل " و " أم كردوس " تم النزال المواطن / هارون على عمر سودى من السيارة التي تقله مع آخرين بواسطة قوة نظامية حكومية ، وبدل اعتقاله واستجوابه في حالة وجود أي تهمة ضده ، تم تسليمه لقوة من عصابة الجنجويد التي تجوب تلك المنطقة وتم أخذه إلى جهة غير معلومة ، وتشير المعلومات الأولية أن المذكور قد تم تصفيته بواسطة أفراد المليشيا الذين ساقوه ، ويذكر أن المذكور هو من سكان مدينة نيالا وكان في زيارة عزاء لبعض أقربائه بالمنطقة . مكتب حركة تحرير السودان – نيالا الاثنين 19 ديسمبر 2005 م

Quote: هذا العام و الاعوام القادمه سيتغير كل هذا. ولن يفلت مجرم واحد من العداله.

Quote: فلتكتب ولتعكس المشكلة السودانية ككل انا عارفك قدرها وقدود .. انت اولى بالخطاب ذاك من سودانيين كثر هنا لأنك جربت واتوجعت ومن اصحاب التجربة الأكثر ايلاما فى دارفور فقط علينا وعليك رؤية الأشياء كاملة وبعينين إثنين بدلا من عين واحدة..