صدر للقاص والروائي السوداني - عادل الأمين - رواية الإمام الأخضر- وحينما أستئذنته بعرضها على هذا الموقع وبعد حوار دسم معه- قال لا حرج البته- لاحرج وبآلاف المعاني والخواطر كانت رغبته إهدائها لشيخ الطريقة السومانية نزار غانم. كل ما يحلم به الكاتب والروائي عادل هو حرية الخلق والإبداع والتحرر من القيود والضغوط والتي يبدو أنه وجدها في هذه الديار"اليمن" ليقدم أحسن ما لديه الإمام الأخضر وينسج خيوط التلاقي والإبداع مع نزار الذي يتألق بسومانيته وهاهو عادل يثبت ذلك عبر رائعته "الإمام الأخضر" الإمام الأخضر: كما قال عنه الإمام الشهيد الزبيري عليه رحمة الله شيطان في صورة نبات، أوقع الإنسان .......في حبائله وجرى مجرى الدم في عروقه وولج ولوج اللص إلى خزائنه يهاجمه بين السرور والحزن ....ألخ وقال آخر: غير مجد في ملتي وأعتقادي غصن إمام أخضر أريح به فؤادي ... ((طبعا هذا مولع به )) كما قال آخر: أنما الإمام الأخضر غصن أخضر غير محتاج إليه البشر والذين يتعاطونه بمفرده لماما يعانون من رتل من الأعراض تعزى إلي نقص جلوكوز الدم (هيبوجليكيميا) وهنالك فكرة شائعة أن من يتعاطونه لا يعانون من داء السكري والتأثير المبدئ له أنه فاتح للشهية للطعام والجنس ثم لا يلبس أن يقل ذلك. كما أن ظاهرة العطش وكثرة الشراب مرتبطة به وإحتقان الجلد وإحمراره مع إحساس بالحرارة في جميع أجزاء الجسم الإمام الأخضر مع أضراره لا يستحث على الشغب ومرتبط بالمآدب الودية الحافلة بالعلاقات الإنسانية. الإمام الأخضر مجموعة من القصص القصيرة تشمل:القصص التالية: الشاعر ذات الرداء الأبيض صالح العرّاج فلسفة الثعبان المقدس إرم ذات العماد الكلب سوق الإثنين قلوب من ذهب صاحب القلب المكسور الإمام الأخضر الطاعون الطاغية والحكيم وللإطلاع على هذه الرواية يمكنكم دخول هذا الموقع http://www.ofouq.com/today/modules.php?name=Encyclopedia&op=content&tid=6
الاخ عثمان محمدين تحياتي: تحية خاصة لك ومن خلالك احي الروائي والقاص الفذ عادل ود الامين.. في بيروت عندما تصدر رواية فان الصحف تتناولها بالتحليل والنقد وتجري لقاءات صحافية مع المؤلف ويحتفى به ويكرم ولكن اغلبية عضوية المنبر مشغولين بندى القلعة وخروج الترابي وبقية الاضمحلال وحب الناس مذاهب شكرا مقدما..
الاخوان الاعزاء عثمان ود.نزار والاخ العزيز الدقم تحية طيبة الشكر موصول لكم0(ثلاث معجبين) فى زمن الخرطوم عاصمة الثقافة2005 رقم كبير جدا..اشكر الاخ عثمان على الجهد المقدر ونتمنى ان نكون فى المستوى المطلوب...والامام الاخضر رؤية لليمن بعيون سومانية التحية للناقد الدقم وفعلا حب الناس مذاهب ولكل بضاعة شراي وسوق كم يغنى محمد عبده وعلى فكرة كنت فى لبنان مع ابى فى اواخر الستينات وسكنت فى عمارة دبوس شارع السيدان راس بيروت ودرست فى مدرسة سانت ريتا اولى وثانى ابتدئى وتحياتى للبنان والتحية للدكتور الفنان نزار
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة