افضلها على الأنترنت، وأفوضه كخطيب عصري لوصلي بها

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 05:47 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2004م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-07-2004, 05:58 PM

EMU إيمو
<aEMU إيمو
تاريخ التسجيل: 02-16-2002
مجموع المشاركات: 2923

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
افضلها على الأنترنت، وأفوضه كخطيب عصري لوصلي بها

    السلام عليكم
    ربما مشكلتي هي مشكلة الكثيرين من شباب السودان
    اهلنا في الريف يسارعون في تزويج ابنائهم حتى لا يفوتهم القطار
    هذا لمن لم ينالوا حظاً وافراً من التعليم، ومن دخل الجامعة أمره
    ليس سهلاً، وضع خطة غير جادة والسعي وراء تحقيقها والكل فاشل في تحقيق الهدف إلا من رحم ربي بعد التخرج - الخروج خارج السودان لتسريع الحالة الإقتصادية في الثراء - المنزل - السيارة - المؤسسة
    والقطار يجري بسرعة مهولة
    قبل اسابيع مضت كنت في زيارة لعزيز لأجل الونسة مع سيدة جاءت في زيارة للوقوف جنب ابنتها التي وضعت طفلتها الثالثة، رأيت الأسى في عينيها ، قلت لها انشاء الله خير يا حاجة لم تجاوبني بصراحة، ومرت وذهبت الحاجة إلا مكة لأداء فريضة الحج في وقت مبكر حتى لا تمنع فيما بعد ، عاودت الزيارة لإبنتها ، فأخبرتني بأن الحاجة متأثرة جداً وهي تراني وحيداً كما كنت قبل 5 سنوات عندما غادرت السودان ، وما أردت ان أقوله هو اننا جبنا أحياناً والأهل يخشون العاقبة عندما يعرضون علينا الزواج من فتاة بعينها وتفشل الشركة فلذلك يترك الشاب لإختيار شريكة حياته ومادمنا خجولين ولا نريد المواجهة من أول وهلة
    فالآن الأنترنت اصبح يمثل دور الخاطب أو الوسيط
    وهناك أسماء لآلاف المواقع العربية علي الإنترنت والتي تهدف إلي الإسهام في حل مشكلة تفاقمت داخل الوطن العربي وطفت علي السطح في الآونة الأخيرة بشكل بات يفزع الآباء والأمهات ، وهي مشكلة العنوسة المزدوجة فهذه المواقع أصبحت تسهل عملية البحث لراغبي الزواج و تحميهم في نفس الوقت من التردد والخجل أو الخوف من رفض الجنس الآخر.

    وهذه النوعية من المواقع تنتشر في العديد من المجتمعات حول العالم التي تساعد الشباب من الجنسين في الوصول إلى شريكة الحياة أو شريكها،بعدما اختفت الخاطبة التقليدية كما اختفت أشياء كثيرة وحلت محلها خاطبة آخر الزمان أو الخاطبة الإلكترونية وذاك وجه أخر للإنترنت .

    و السؤال الآن هل يمكن للإنترنت أن يتحول أيضا إلى خاطبة العصر الإلكتروني ويكون وسيطا ملائما وسريعا بين الشباب والفتيات عبر المحادثات والمراسلة قبل الزواج ، خاصة في المجتمعات المحافظة كمجتمعاتنا العربية التي تحظر الاختلاط في معظمها.وهل يسهم في حل هذه المشكلة

    وأجمع العديد من المهتمين في هذا الموضوع على أن صعوبة الوضع الاقتصادي وارتفاع تكاليف المعيشة هي أهم أسباب العنوسة بين الجنسين بالإضافة لأسباب اجتماعية أخرى مرتبطة بالعائلة والمجتمع بشكل عام.

    والعنوسة مشكلة تواجه الشباب من الجنسين الذي قد يتعرض لها اختيارياً أو إجبارياً بحكم الظروف المختلفة وفي الحالتين تكون نتائجها ضارة وتشكل عامل هدم للبناء الاجتماعي.

    وبسبب الإقبال الكبير أصبحت المواقع على شبكة الإنترنت تتبارى في توفير خدمات البحث عن الحب والزواج وهذا ما لمسته عندما حركت محرك البحث بحثاً عن مواقع الزواج السوداني وجت موقع به آلاف الإعلانات من الجنسين بحثاً عن النصف الآخر ، ولم أتواني تقدمت بإعلان عن نفسي.

    ويرى لويس كانجانيس المدير التنفيذي لموقع " نيرفير كوم" أن إعلانات الزواج على شبكة الإنترنت أصبحت فعالة في حياة الشباب باختلاف أعمارهم وشجعت الكثير منهم على التخلص من الخجل والبحث عن شريك حياته أو على أصدقاء عبر الشبكة. كما فتحت أفاقا جديدة أمام الشباب للانخراط في العلاقات الاجتماعية والبحث عن الحب كامتداد طبيعي للحياة البشرية بدلا من الانعزال.

    ويضيف كانجانيس أن قاعدة البيانات تتباين حسب اهتمام المواقع ببيانات التعارف الخاصة بالذكور والإناث فبعض المواقع تهتم بصور الباحثين عن الزواج ويعتبرونه مهماً جداً لاستكمال بياناتهم. والبعض الآخر لا يهتم بها.

    وأيضا فيما يتعلق بطرق الاتصال حيث يرسل بعض المواقع رسائل تأكيد ويجرون اتصالات هاتفية بالباحثين عن الزواج لتأكيد صحة بياناتهم قبل نشر إعلاناتهم بالمواقع وذلك بهدف المحافظة على المصداقية بعكس بعض المواقع التي لا تهتم بتأكيد البيانات مما يفتح مجال للنصب باسم الحب الزواج.

    ويشير ناطق بلسان موقع " تيكيتاستر كوم" الأميركي إلى قاعدة بيانات الموقع التي تضم ما يزيد عن ثلاثة ملايين شاب وفتاة يبحثون عن الحب ويدلون بكافة تفاصيلهم الشخصية وملامحهم ومميزاتهم مثل الشعر ولون العين والانتماء العرقي والدين والدخل والرغبة في إنجاب أطفال.








                  

04-08-2004, 06:52 PM

EMU إيمو
<aEMU إيمو
تاريخ التسجيل: 02-16-2002
مجموع المشاركات: 2923

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: افضلها على الأنترنت، وأفوضه كخطيب عصري لوصلي بها (Re: EMU إيمو)

    تتوالى غرائب وعجائب الأنترنت يوماً بعد يوم على مختلف الأصعده ومنها
    مايخدمنا أيجاباً ومنها ما يضرنا سلباً ومنها على سبيل المثال هذه القصة والتي تمت أحداثها محلياً كالتالي :
    كليهما يعملان، هي تعمل مدرسة حاسب الي في مدرسة حكوميه وتعود الى المنزل في تمام الساعة الواحده والنصف من بعد ظهر كل يوم بصحبة السائق
    اما هو يعمل موظف في أحدى الشركات ويعود الى المنزل في حدود الساعة الرابعة والنصف عصراً من كل يوم وعند عودته يجد زوجته المغلوب على أمرها قد أنتهت من تحضير وجبة الغداء وأعدت له مائدة معمورة بكل مالذ وطاب في بيتهما[ وهو عبارة عن دور علوي مكون من خمس غرف تم توزيعها حسب ماتقتضيه حاجتهما كالتالي : غرفة نوم وغرفة للاطفال الثلاثه مع الخادمة
    وغرفة مجلس نساء وصالة معيشه وغرفة مكتب للزوج (يمنع على الزوجه مداهمتها دون طلب الأذن المسبق من الزوج ) وغرفة مجلس للرجال فضلاً عن المطبخ ودورات المياه ] ونعود للموضوع وبعد تناول وجبة الغداء يقوم الزوج لأاخذ قسطاُ من الراحة وأحيانا تشاركه الزوجه ذلك الوقت المستقطع
    وبعد ساعاتين من النوم يقوم مستيقضاُ لااكمال بعض احتياجاته الخاصة او العامة والزوجه تغرق في تحضير بعض الأمور الأسريه المتعلقه بالاطفال
    وبعد صلاة العشاء يكون الأمن مستتب في المنزل حيث يتجه الصغار الى النوم
    وترافقهم الخادمه بعد أن تنتهي من ترتيب البيت ويعود الزوج الى المنزل
    بعد ذلك ائ في حدود الساعة التاسعة تقريبا مساء ويتجه مباشرة الى غرفة مكتبه ويرفض مشاركة الزوجه وجبة العشاء وأحيانا يطلبها(أي وجبة العشاء) في مكتبه لتناولها بمفرده ويغلق الباب عليه لماذا؟ لكي يدخل عالم الانترنت !
    بشكل عام وعالم الحسناوات بشكل خاص عبر الايسكيو او الماسنجر وغيره
    من برامج التشات المتعدده ولكي تتضح الرؤيه للقارئ الكريم البيت يوجد به خطين هاتف خط عام للمنزل يتصل به اقارب الزوج والزوجه وجميع المعارف
    للعائلتين اما الخط الأخر فهو خاص للزوج ولايعرفه احداً به سوى الشلةالمقربه للزوج بلأضافة لخطين جوال لكليهما والزوجه لها جهاز كمبيوتر تبعاً لطبيعة عملها كمدرسة وتضعه في غرفة النوم الخاصه بهما وتدخل الانترنت عبر الخط الأخر ائ العام بأيعاز من الزوج لكي لاتضيع وقته الثمين أما هو يدخل الى الأنترنت عبر خطه الخاص وفي ظل الجو المغلق الذي يحيط به نفسه أنذهلت الزوجه من ذلك وحاولت مرارا وتكرارا أن تصل الى الحقيقة من وراء ذلك العزله التي يحيط بها نفسه ولماذا لايحق لها الأستمتاع بتصفح النت بجواره وماهو السبب من منعه لها أن تدخل عنوة الى غرفة مكتبه دون الحصول على أذن مسبق ولماذا يقلبها نكد لو حاولت النقاش معه حول الموضوع .. أستفسارات قادت الزوجه الى نوع من الفضول ومحاولة الدخول الى عالم زوجها الخاص .. وحاولت أن تتحين الفرصة أو تصتادها للوصول الى جهازه وبحكم خبرتها الاكاديميه في علوم الحاسب وكذلك خبرتها العمليه يستعين فيها الزوج أحيانا لمساعدته في حل بعض المعضلات التي تواجهه بين الفينه والأخرى مع توخيه الحرص بعدم كشف أسراره الخاصة ولكن ... (أن كيدهن عظيم) أستطاعت الزوجه الوصول الى رقم الأيسيكيو كمنفذ للعبور الى قلب زوجها المريض
    وأختارت أسم يشد كثير من الرجال ويلفت أنتباههم ودخلت اليه من خلال هذا البرنامج .. ولكم أن تتخيلوا كليهما يحادث الأخر من منزلهما الصغير
    وبعد فترة بسيطه أستطاعت الزوجه أن تكسب ود زوجها الذي لايعرف حقيقة أمرها وطلب منها أن تتحدث معه هاتفياً ولاكنها أبت ذلك وأخيراً أستقر الأمر على خدمة الماسنجر للتأكد من حقيقة كونها أنثى لكي لايتم خداعه من قبل أحد شلته على قولته لها .. وعلى مضض وافقت مع شدة مخاوفها أن يتعرف على صوتها وطلبت منه أن تكون المره الأولى والأخيره وأنها فتاه محافظه وعملت ذلك من أجل أن لاتخسره كصديق وزميل في النت وتتوقع أن يكون بينهما
    علاقة من نوع خاص وراقي ووافق على ذلك مع قطع الوعود بعدم أحراجها مستقبلاً وتم ذلك بالفعل ... وياللمفاجأه أتدرون ماذا قال الزوج عندما سمع همس صوتها : أنني لم أسمع قط أجمل من عذوبة هالصوت ورقته وأخذ يتـنهت
    ويوهوه على مسمع منها بشدة أنبهاره بصوتها .. وطلبت منه أنهاء المكالمة
    عبر الماسنجر بعد أن تم له ما أراد وبالفعل أتخذت علاقته معها منحى أخر من الصراحة (فرط السبحه) يعني قالها على كل شئ أنه متزوج وأنه مايشعر بالسعاده مع زوجته وأنها متسلطه وأنه يعيش معها مجامله حتى لايتضرر الأطفال وهي أخذت تجاريه وتقول له أنها سبق وأن تزوجت وفشلت في زواجها
    بسبب زوجها المدمن على الأنترنت وأخذت تسرد له عيوبه بس بطريقه ذكيه وغير مباشره وأشارات أنها لم تقصر يوماً في حقه ولاكن هو غير مبالي فيها ولم يشعرها بأنوثتها أو يضمها بحنانه .. وهو(أي الزوج) يبادلها الحوار قائلاً: أن هذا الزوج يتمتع بالبرود وقلة الذوق وعدم النظر ومعك حق أنك طلبتي الطلاق منه .
    وهكذا بدأت تتهاوى الأوراق بينهما وكليهما يكشف النقاب عن خباياء مكنوناته الداخليه بطريقة أنهكت قوى الزوجه كونها الوحيده التي تعرف حقيقة من يحاورها ... وبين أصرار الزوج على مقابلتها وطلب أعطائه فرصه
    لكي يعوضها عن أيامها الغابرة مع زوجها السابق ... (وبالحلال على قولته)
    طلبت الزوجه منه أنتظارها بضع دقائق .. وطرقت عليه الباب قائله :؟

    أنتهى الموضوع

    ما هو تعليقكم
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de