|
|
 الترابي يصعد محاولة اغتيال مبارك للمحاكم
|
الترابي يقاضي دبلوماسيا أمريكيا لاتهامه بالضلوع بمحاولة اغتيال مبارك
ppالخرطوم ـ يو بي آي: قال الزعيم الإسلامي المعارض حسن الترابي إن حزبه بصدد رفع دعوي قضائية بحق القائم بالأعمال الأمريكي لدي الخرطوم وصحيفة سودانية لنشرها تصريحا علي لسانه يتهم الترابي بالضلوع في محاولة اغتيال الرئيس المصري بأديس أبابا عام 1995. وكانت صحيفة (الرأي العام) السودانية المستقلة نشرت حوارا مع القائم بالأعمال الأمريكي لدي السودان فرانك غالوتشي الشهر الماضي اتهم فيه الدكتور حسن الترابي الأمين العام للمؤتمر الشعبي المعارض بالضلوع في محاولة الاغتيال الفاشلة التي تعرض لها الرئيس المصري حسني مبارك في 26 حزيران (يونيو) 1995 بأديس أبابا عند وصوله إليها للمشاركة في القمة الإفريقية. وكان الترابي يعد وقتها الأب الروحي لنظام حكم الرئيس عمر البشير ذي التوجهات الإسلامية، وكانت أديس أبابا والقاهرة وواشنطن تتهم الحكومة السودانية رسميا بالمشاركة والتستر علي معارضين من الجماعات الإسلامية المتشددة بمصر خططت ونفذت محاولة الاغتيال.ppp
ووجه الترابي، الذي أدي خلافه مع الرئيس البشير إلي خروجه من السلطة وانشقاقه عن الحزب الحاكم عام 1999، انتقادات لاذعة للقائم بالأعمال الأمريكي وقال في حوار بثته الفضائية الإرترية إن الذين يقفون وراء تلك المحاولة الفاشلة لاغتيال الرئيس مبارك معروفون وإنهم لا يزالون علي قمة السلطة في الخرطوم نافيا أية صلة له بهذا الأمر.
وقال إن القانونيين بحزبه يدرسون رفع دعوي قضائية ضد صحيفة الرأي العام لنشرها هذا الاتهام، مشيرا إلي الحصانة التي يتمتع بها الدبلوماسي الأمريكي، وألمح الترابي إلي قدرتهم علي إثبات الاتهام علي من تحوم حولهم شبهات بهذا الخصوص.
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الترابي يصعد محاولة اغتيال مبارك للمحاكم (Re: ودقاسم)
|
نعم ود قاسم : ألهم رد كيدهم في نحرهم وكمان أهلنا الختمية قاعد يقولوا (ألهم أشغل أعدائي بأنفسهم وعجل بالنصر وبالفرج وأبلوهم ربي بالمرج).
وبعدين موضع المسروق دي ما باين من زمان بس كيف نرجعه من الحرامي ؟؟؟
ده السوعال الداير جواب !!!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الترابي يصعد محاولة اغتيال مبارك للمحاكم (Re: Al-Shaygi)
|
ووجه الترابي، الذي أدي خلافه مع الرئيس البشير إلي خروجه من السلطة وانشقاقه عن الحزب الحاكم عام 1999، انتقادات لاذعة للقائم بالأعمال الأمريكي وقال في حوار بثته الفضائية الإرترية إن الذين يقفون وراء تلك المحاولة الفاشلة لاغتيال الرئيس مبارك معروفون وإنهم لا يزالون علي قمة السلطة في الخرطوم نافيا أية صلة له بهذا الأمر.
أسي دا يقولوا عليهو شنو؟؟؟
وإنت وقت عارف كدا مالك مافتحت خشمك وقلت بغم.
بعدين شوف على قمة السلطة دي
طيب إنت كنت على (مؤخرة) السلطة
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الترابي يصعد محاولة اغتيال مبارك للمحاكم (Re: الكيك)
|
| Quote: فهل عنى الرئيس أن نائبه قد خطط فعلاً لإغتياله مثلما حاول إغتيال الرئيس المصري حسني مبارك ، و صرف خلال تلك العملية الفاشلة أكثر من خمسة ملايين دولار ، و شاركه فيها أكثر من 18 سودانياً . لقد صرّح الرئيس البشير إنه "لن يرتاح إلاّ بعد أن يقوم بتسليم مجموعة الثمانية عشر أو ما يعرف بمجموعة أديس أبابا" .وربما هذه التصريحات البشيرية الساخنة هى التى جعلت الدكتور مطرف صديق يتشبث أكثر بالسلطة وهو وكيل وزارة الخارجية ، ليطير رحلات مفاجئة وسريعة يسابق فيها الزمن فيطير مرتين إلى لندن وثلاث مرات إلى سويسرا ،ومرة إلى مصر وقبرص والأردن فى فترة أيامٍ معدودات.وبقراءة الأخبار التى تقول أن الدكتور مصطفى عثمان إسماعيل وزير الخارجية سيغادر الوزارة إلى جوار العليم ببواطن أمور السودان حيث عمرو موسى صديقه وأمين عام الجامعة العربية .وحينذاك سيسصعد نجم وزير الخارجية الجديد د.مطرف صديق متمتعاً بخارجية وقرابة بالرئيس |
نقلا عن صحيفة آخر لحظة الالكترونية..صحيفة طلاب المؤتمر الشعبي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الترابي يصعد محاولة اغتيال مبارك للمحاكم (Re: خضر حسين خليل)
|
عـــودة إلى عنــاوين الأخبـــار
التحقيق مع رئيس تحرير صحيفة «الرأي العام» السودانية في دعوى رفعها الترابي
الخرطوم: إسماعيل آدم حققت نيابة الخرطوم أمس مع رئيس تحرير صحيفة «الرأي العام» السودانية بناءً على دعوى رفعها زعيم المؤتمر الشعبي المعارض الدكتور حسن الترابي ضد الصحيفة بتهمة إساءة سمعته عبر حوار أجرته مع القائم بالاعمال الأميركي ونشرته الشهر الماضي. وكان غيرارد غالوشي القائم بالاعمال الأميركي حمل الترابي مسؤولية تردي العلاقات السودانية ـ الأميركية عندما كان في السلطة في حكومة الرئيس حسن عمر البشير، واعتبر ان اقصاء الرئيس السوداني البشير للترابي في العام 1999 كان قراراً استراتيجياً يرمي الى بحث علاقات افضل بين الخرطوم وواشنطن. كما شبه الترابي بالزعيم الشيوعي «تروتسكي». وقال رئيس تحرير «الرأي العام» الصحافي ادريس حسن في اقواله ان الحديث ورد على لسان القائم بالاعمال الأميركي رداً على سؤال عام حول مسار العلاقات السودانية ـ الأميركية. وقال ان الحقيقة هي ان العلاقات بين السودان وأميركا سيئة طوال التسعينات. ويعتقد انصار الترابي ان الحوار لم يضر بالترابي فحسب وانما بوضع حزبهم «المؤتمر الشعبي» المعارض
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الترابي يصعد محاولة اغتيال مبارك للمحاكم (Re: الكيك)
|
مواقع أخرىمحجوب عثمان : ظلال الماضي تلاحق النظام السوداني
السبت 21 فبراير 2004 09:03
مضت الآن نحو خمس سنوات على التحول الذي حدث في منهج حكم جماعة الإنقاذ في السودان بصورة خاصة في سياساتها وعلاقاتها الخارجية لا سيما على النطاق العربي والأفريقي. لقد دأب هذا النظام منذ مولده في منتصف عام 1989 على تطبيق نظام تصدير ثورته الإسلامية لبعض الجيران. وفي سبيل ذلك ولتحقيق الهدف أقيمت معسكرات للتدريب بالسلاح في مناطق متعددة من السودان بعضها كان معلوماً وأكثرها كان مجهولاً. وقد جلب النظام لهذه المعسكرات ما يعد بالمئات من أبناء بعض البلدان المجاورة بغرض إعدادهم للقيام بعمليات إرهابية في بلادهم متسللين عبر الحدود المشتركة متى ما تيسر ذلك. وبالفعل فقد وقع الكثير مما لا مجال للخوض فيه الآن. ولكن لعلنا نذكر أن السيد أسامة بن لادن زعيم جماعة ما يسمى بـ"القاعدة" كان قد اتخذ من السودان مركزاً ومجالاً لأنشطة متعددة منها ما يتصل بالنشاط الإرهابي ومنها كذلك استثمار قدر غير قليل عن أمواله داخل السودان.
لقد أبعد بن لادن من السودان وانتهى، وجرت محاولات عدة ومتنوعة لإعادة ترميم الجسور وإصلاح ذات البين مع الجيران وفي مقدمتهم جمهورية مصر. كما بذل النظام السوداني كل مسعى مستطاع لإقناع واشنطن بأن الحال قد تبدل وتغير وحاول أن يقدم أكثر من دليل وعربون على صحة ما يقول.
الجديد في كل هذا اليوم أن ذلك الجهد المتواصل الدؤوب لم يقنع كل أطراف الإدارة الأميركية بصدق نوايا الخرطوم ولهذا فقد تقدم في الأسبوع الماضي اثنان من أعضاء الكونغرس الأميركي برسالة للرئيس الأميركي يطالبونه فيها بإعادة فتح ملف بعض الممارسات الإرهابية التي حدثت في خلال السنوات العشر الأولى من حكم الإنقاذ. وهنالك إشارة غير مباشرة للمحاولة الفاشلة لاغتيال الرئيس المصري السيد محمد حسني مبارك أثناء وصوله مطار أديس أبابا لحضور مؤتمر القمة الأفريقية في يوم من أيام صيف 1995، بل إن النائبين الأميركيين حددا في رسالتهما أسماء 12 قائداً من قادة حكم الإنقاذ في السودان يشغل كلهم مناصب في قمة جهاز الحكم، وطالب النائبان بأن يشمل التحقيق هؤلاء القادة الذين يمثلون عصب نظام الحكم القائم في الخرطوم.
وإذا كان هذا الذي جاء من العاصمة الأميركية في الأسبوع الماضي من شأنه أن يزعج ويقلق قادة الحكم السوداني، فإن ذات الأسبوع شهد خبراً آخر يصب في خانة الحساب الإيجابي للنظام السوداني، وهو أن الخرطوم سلمت القاهرة واحداً من أخطر زعماء الحركات المصرية ذات الطابع الإرهابي. ولم تقل لنا الصحيفة العربية التي أوردت هذا النبأ المهم، وهي صحيفة "الشرق الأوسط" السعودية التي تصدر من لندن أين كان هذا القائد المصري طوال هذه الفترة ولماذا لم يتم تسليمه للقاهرة إلا الآن وبعد مرور سنوات على التحول المنهجي لنظام الإنقاذ السوداني؟
يتضح لنا من كل هذا أن شبح ممارسات الخرطوم خلال السنوات العشر الأولى من حكم الإنقاذ ما زال ماثلاً وأن ظلال ما حدث خلال تلك الفترة التي تساوي ثلثي فترته في الحكم ستبقى لتلاحق أولئك القادة مهما طال الزمن ومهما تعددت وتنوعت مساعي إصلاح الخطأ، وجهود محو ما كان ماثلاً ومعروفاً لدى الجميع. لقد حدث كل ما حدث ويستمر ما هو حادث الآن وصاحب الشأن الأول فيه، وهو شعب السودان ما زال غائباً أو مغيباً ولكن ذلك لعمري وضع غير قابل للاستمرار إلى ما لا نهاية ولابد أن يأتي يوم يكون من المستطاع محاسبة كل على ما اقترف وتطبيق ميزان العدالة الشعبية في أوضح صورة ليلقى كل من يستحق العقاب نصيبه وتكون تلك إحدى الهدايات لسودان جديد آمن مستقر متصالح مع جيرانه ومع شعبه.
الاتحاد الإماراتية
| |
|
|
|
|
|
|
| |
الكيك
ودقاسم
Al-Shaygi
bushra suleiman
خضر حسين خليل
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست