الحكومة تتهم المؤتمر الشعبي ودكتور الترابي باشعال النار فى دارفور

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 04:35 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2004م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-29-2003, 07:01 AM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الحكومة تتهم المؤتمر الشعبي ودكتور الترابي باشعال النار فى دارفور

    اتهم اللواء صلاح عبد الله الدكتور حسن الترابى وحزب المؤتمر الشعبي باشعال شعلة تمرد دارفور . وقال فى تصريح لمحطة العربية اذيع قبل قليل ان توجيها صدر من الدكتور الترابي لعلي الحاج بمساندة ما يحدث فى دارفور والوقوف مع المقاتلين حتى ولو استدعى الامر الابتعاد عن المؤتمر الشعبي مؤقتا . وقال اللواء صلاح ان وفدا من المؤتمر الشعبي توجه لمناطق متمردى دارفور واجتمع معهم حاثا اياهم علي التشدد فى المحادثات مع الحكومة .
    كما اتهم الحركة الشعبية بدعم متمردى دارفور ومدهم بالمؤن عبر مطار اسمرا فى دارفور .
    هذا الاتهام يعنى الاتى
    احتمال اعتقال الدكتور الترابي وقيادات المؤتمر الشعبي فى اى لحظة من الان ان لم يكون قد اعتقلوا بعد .
    ويعنى ايضا اتهام الحركة الشعبية .. الى الصعوبات التى تواجهها الحكومة فى المحادثات والمازق الذى تواجههه.
    الاتهام جاء بعد الهزيمة التى تلقتها قوات الحكومة من قوات دارفور وانعكاس ذلك نلاحظه مما قيل فى هذه التصريحات .








                  

12-29-2003, 08:44 AM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحكومة تتهم المؤتمر الشعبي ودكتور الترابي باشعال النار فى دارفور (Re: الكيك)

    ولكن وزير الخارجية اتهم ارتيريا ..وهو مغرم باتهام ارتيريا بسبب وبدون سبب .. ويتجاهل دور المؤتمر الشعبي وشيخه المتهم من قبل الاجهزة الامنية ......







    وزير الخارجية السوداني لـ«الشرق الأوسط»: إريتريا تسعى لإلحاق الأذى بجيرانها وتتحمل مسؤولية أحداث دارفور

    مصطفى عثمان إسماعيل: لم نكن نعلم بوجود أسلحة دمار في ليبيا

    الخرطوم: محمد سعيد محمد الحسن
    جدد وزير الخارجية السوداني مصطفى عثمان اسماعيل، اتهامه لاريتريا بأنها وراء الاضطرابات الحاصلة في دارفور (غرب السودان)، مشيرا الى انها تسعى دائما للالحاق الاذى بجيرانها. وطالب اسماعيل في حوار مع «الشرق الأوسط»، الحكومة الاريترية بأن ترفع يدها عما يجري في السودان. واوضح ان وزارته كان لها دور مهم في إزالة التوتر بين مصر وكينيا حول مياه النيل، ونفى علم الخرطوم بوجود اسلحة دمار ليبية، لكنه اشار الى ان الخطوة الليبية بازالة اسلحتها تقتضي ان تتبعها خطوات لحمل اسرائيل على تدمير اسلحتها النووية من اجل قيام منطقة خالية من اسلحة الدمار الشامل. ونوه اسماعيل الى دور السعودية في انجاح اتفاق جدة بين الحكومة السودانية والمعارضة، مؤكدا انه «خطوة في اتجاه تحقيق سلام سوداني شامل». النظام الإريتري يدعم التمرد في دارفور، فمكاتب قيادات التمرد في أسمرة وشريف حرير، نائب رئيس التحالف الفيدرالي، مقيم في أسمرة ويصدر تصريحاته وبياناته منها، فاي جيرة هذه التي لا تنفك في إلحاق الأذى بجيرانها ولا تريد لهم الأمن ولا الاستقرار، والنظام ما انفك يكرر أنه يرحب بمباحثات السلام في نيروبي وأنه مع السلام في السودان، ونحن نقول له دوما «فاقد الشيء لا يعطيه» الأولى أن يبحث عن السلام أولا للشعب الإريتري، ومع الفصائل الإريترية المنتشرة في داخل إريتريا وخارجها، ومع عشرات الدبلوماسيين الإريتريين الذين فروا من السفارات طالبين اللجوء السياسي. * ما هو المطلوب بالتحديد من أسمرة؟ ـ النظام الإريتري يمارس نهجه في زعزعة استقرار السودان وكل الذي نريد أن يرفع يده عما يجري في السودان سواء في الحدود الشرقية أو في دارفور في الغرب، ومهما فعل النظام للمعارضة السودانية تحريضا وتسليما لكن هذه المعارضة في النهاية ستتخلص من قبضته وتأتي إلى وطنها. لمسنا هذا في القيادة العسكرية العليا حيث جاء اللواء الهادي بشري منفلتا من قبضة النظام في أسمرة، ثم جاء حزب الأمة بقيادة الصادق المهدي وما كان من النظام إلا أنه صادر عرباته وممتلكاته. ثم جاء مؤخرا تنظيم البجة هاربا منفلتا من النظام، وما كان من النظام إلا أن نصب شخصا آخر بديلا له، ولعلنا نذكر أن النظام أثناء احتلال توريت من قبل الحركة الشعبية هاجم النظام من مدينة كسلا الحدودية في شرق السودان حتى يشغل القوات المسلحة من استعادة توريت ولكننا استعدنا المدينة في أقل من شهر. * لماذا قررت كينيا الانسحاب من مجموعة دول حوض النيل وهل تم تطويق الأزمة؟ ـ كينيا حدث فيها تحول ديمقراطي مهم، والوضع الديمقراطي فيه مجال أوسع للتعبير عن آراء مختلفة، ليس بالضرورة أن نشكل الموقف الرسمي أو المجمع عليه من قبل الدولة، وسياسة السودان الخارجية تجاه المنطقة تقوم على الانفتاح على كل دول الجوار إلا من أبى، وفي نفس الوقت العمل على إزالة أي توترات بين دول الجوار السوداني. والسودان ومصر وكينيا تربطهم علاقات طيبة ومن هنا جاءت مساعينا واتصالاتنا مع الجانب الكيني لأن موضوع المياه يمكن أن يعالج بالتفاهم في إطار المؤسسات التي تجمع دول حوض النيل، وفق مفهوم أن جميع هذه الدول وبالتفاهم يجب أن تستفيد من مياه النيل، وأنه لا داعي للمواجهات والتوترات. الجانب الكيني ممثلا في وزير الخارجية تفهم هذا الموضوع، وهذا ما نقلناه إلى الأخوة في مصر، الأمر الذي وجد تفهما وارتياحا لديهم. وأعتقد أن القضية الآن أخذت الوضع الطبيعي الذي يجب أن تكون فيه، وهو معالجتها في إطار المؤسسات المنشأة لدول حوض النيل والعلاقات الطيبة بين البلدين، وبالتالي انحسر التوتر وأغلقت المنافذ أمام الذين يسعون للخوض في الماء العكر. * ما هو دور وتأثير اتفاق جده (الميرغني ـ طه) على العملية السلمية والوفاقية في السودان؟ ـ وزارة الخارجية كان لها دور أساسي في عملية السلام، وفي كل الاتصالات التي تجري خاصة تلك التي لديها إبعاد خارجية، مثلا اتفاق جدة. وفي زيارة الدكتور إبراهيم أحمد عمر أمين عام المؤتمر للمملكة العربية السعودية جرت اتصالات بينه وبين السيد محمد عثمان الميرغني لوضع اللمسات الأخيرة للاتفاق، ولدى عودته للبلاد وبعد إجازة الاتفاق، كان لا بد من الاتصال بالمملكة العربية السعودية للتشاور معهم حول إمكانية توقيع الاتفاق، وكذلك وضع جهات أخرى مهمة بعملية السلام والوفاق كمصر، وأجريت اتصالا هاتفيا بالأمير سعود الفيصل وزير الخارجية السعودي حيث وجدته خارج المملكة، وعلى الفور أجريت اتصالا مباشرا مع الأمير نايف بن عبد العزيز وزير الداخلية وشرحت له الغرض من الاتصال والمطلوب من المملكة وهو استضافة حفل توقيع الاتفاق بين الحكومة والمعارضة، ولم يتردد في الاستجابة وتقديم كل التسهيلات المطلوبة سواء لوفد الحكومة برئاسة النائب الأول لرئيس الجمهورية أو لوفد التجمع الوطني برئاسة السيد محمد عثمان الميرغني، وظل يتابع العملية إلى أن انتهى بالصورة المشرفة التي انتهت بها فله منا التحية خالصة وصادقة وغيرها للقيادة في المملكة وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين وولي العهد الأمير عبد الله والذين ظلوا وباستمرار يقدمون يد العون والمساعدة لأهل السودان لتحقيق الوفاق الوطني والسلام، كما أن السعودية في اثناء الأزمات والكوارث ظلت المبادرة في العون والمساعدة، بل ان الجالية السودانية التي تعتبر أكبر جالية سودانية في الخارج لا تحس بأي غربة نتيجة الرعاية الكريمة من القيادة والشعب في المملكة، وهذا الاهتمام بالسودان والسودانيين اهتمام أصيل منذ عهد المؤسس الأول الملك عبد العزيز ومرورا بالملك فيصل بن عبد العزيز وكل القادة في المملكة. ومثال آخر يتمثل في زيارة وفد الحركة الشعبية، وكلمة حق فإن الجماهيرية العربية الليبية لعبت دورا مهما في الترتيب والتنسيق في زيارة الوفد للخرطوم وظلت وزارة الخارجية على اتصال بالمسؤولين في الجماهيرية، وكنا الحلقة المهمة للاتصال بين الداخل والخارج سواء بالنسبة لتحديد الموعد أو البرنامج أو الأجهزة الإعلامية الأمر الذي كان له أهمية في إنجاح زيارة الوفد. أسوق هذه الأمثلة كون أن وزارة الخارجية ودورها لا غنى عنه في كل عمل يتصل بالخارج، فهذا جزء من صميم العمل اليومي. * كيف تنظرون لاتفاق جدة؟ ـ اتفاق جدة تنبع أهميته من أنه تم توقيعه مع التجمع الوطني الديمقراطي آخر فصيل في الخارج ولم يتم كما أراد البعض مع الحزب الاتحادي الديمقراطي، ولعلي أشير هنا إلى الفريق يوسف أحمد يوسف الذي انتقل إلى رحاب ربه مؤخرا، وهو أحد المقربين للسيد محمد عثمان الميرغني، فقد كان دوره كبيرا في الترتيب والتهيئة لهذا الحدث. والاتفاق يعتبر خطوة في اتجاه تحقيق سلام سوداني شامل. * هل كان لدى الخرطوم علم بامتلاك طرابلس لأسلحة الدمار الشامل وأنها تنوي التخلص منها؟ ـ رغم أن علاقتنا الثنائية المتطورة مع الجماهيرية العربية الليبية ورغم التنسيق بين البلدين في معظم القضايا والمحاور الإقليمية والدولية إلا أننا بالتأكيد لم يكن لدينا أي علم بأن الجماهيرية تمتلك أو تنوي امتلاك أسلحة دمار شامل، وهذا ليس بمستغرب، فهذه الأمور السياسية والأسرار تحتفظ بها الدولة لنفسها، ولكن قطعا نحن لم نكن على علم. ونأمل من الدول التي دعمت ليبيا في هذا الموقف (أميركا وبريطانيا) أن تواصل سعيها بالضغط على إسرائيل لكشف مخزونها من أسلحة الدمار الشامل وبالتالي يكون التمهيد لإخلاء المنطقة من أسلحة الدمار ويتم تحقيق خطوة مهمة جدا نحو الأمن والاستقرار الذي يفتقده عالم اليوم.


                  

12-30-2003, 08:36 AM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحكومة تتهم المؤتمر الشعبي ودكتور الترابي باشعال النار فى دارفور (Re: الكيك)



    الرئيس السوداني يتوقع التوصل لاتفاق سلام مع حركة قرنق خلال أسبوع
    نيروبي: مصطفى سري أديس ابـابا: رويـترز
    قال الرئيس السوداني عمر حسن البشير امس انه يتوقع ان تتوصل حكومته الى اتفاق سلام نهائي مع الحركة الشعبية لتحرير السودان التي يتزعمها جون قرنق، خلال أسبوع. وقال البشير في مؤتمر صحافي في العاصمة الاثيوبية أديس ابابا حيث اجتمع مع رئيسي اثيوبيا واليمن ان تقدما كبيرا أحرز، وانه من المتوقع التوصل لاتفاق نهائي في عملية السلام خلال أسبوع. ويجري ممثلو الحكومة السودانية والحركة الشعبية محادثات سلام في كينيا على أمل التوصل لاتفاق ينهي 20 عاما من الحرب الاهلية التي أسفرت عن نحو مليوني قتيل ومعظمهم لقي حتفه بسبب الجوع والأمراض. من جهته قال ادوارد لينو احد قادة الحركة الشعبية ان حركته لا علاقة لها بالنزاع في دارفور، وذلك ردا على اتهامات الحكومة للحركة الشعبية بالتورط في الاضطرابات هناك. وقال لينو «كنا نتوقع ان ترتفع الحكومة لمستوى المسؤولية»، ملمحا الى التقدم في محادثات السلام في نيفاشا بكينيا. وقال «زمن الاتهامات العشوائية قد ولى، وعلى اجهزة الاعلام ان تلتزم بضبط النفس والعمل من اجل السلام» وعدم الجري وراء الخطاب الحكومي. واوضح ان «اهل دارفور لهم قضاياهم العميقة، ويجب ان تحل سياسيا». واضاف «اتهامنا باننا وراء الاضطرابات في دارفور كأنما اهل دارفور يجهلون آلامهم. وهذا يقلل من انسانيتهم وليس هناك طريق آخر سوى الحل السلمي». وقال ان الذين يوجهون نيران الحرب لهم ان يعرفوا ان «زمن المهاترات قد ولى، وان الحرب لن تعود من جديد». وقلل من تأثير هذه الاتهامات على مواقف الحركة في المفاوضات او ان تؤثر على سير المفاوضات نفسها. وتمنى ان يكون العام المقبل عام السلام في السودان. من جهته نفى المؤتمر الشعبي الذي يقوده الدكتور حسن الترابي الاتهامات الحكومية بالتورط في احداث دارفور. وبادل المحبوب عبد السلام الناطق باسم الحزب في الخارج، الحكومة الاتهام باتهام، قائلا «الحكومة هي اكبر معوق لمسار السلام، بما في ذلك مفاوضات كينيا، لان القوة المتنفذة فيها ترفض باصرار تبعات الحرية الحقة والتبادل السلمي للسلطة لذلك تعمد لاتهام المؤتمر الشعبي والحركة الشعبية باتهامات بأنهما وراء المأساة في دارفور».

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de