|
هؤلاء قالوا عن قرنق : الميرغنى..المهدى ..على عثمان..ربيكا ..منصور خالد...حاتم السر ..غازى عتبا
|
اعجبني هذا الكلام الذي ورد في موقع الاخبار فاوردته اليكم
ماذا قال الميرغنى..المهدى ..على عثمان..ربيكا ..منصور خالد...حاتم السر ..غازى عتبانى.. نيال دينق .. ماذا قالوا عن قرنق يوم رحيله ؟؟ سودانيزاونلاين.كوم sudaneseonline.com 8/3/2005 4:21 ص ماذا قال الميرغنى..المهدى ..على عثمان..ربيكا ..منصور خالد...حاتم السر ..غازى عتبانى.. نيال دينق .. ماذا قالوا عن قرنق يوم رحيله ؟؟
* ربيكا قرنق حرم الزعيم الجنوبي الراحل: «لا بد من تماسك الشعب السوداني لتنفيذ اتفاقية السلام لأنها الحل الوحيد في السودان.. قرنق كان رجلاً وحدوياً.. فهو ما زال حيا بأفكاره.. ان قادة الحركة الشعبية جادون وجاهزون لمتابعة مشواره وأنا معهم.. سأتشاور مع الاولاد، ونحن صابرون ومتماسكون رغم حبنا لأبينا». وأضافت: «قرنق مات، لكنه ترك لنا نظريته في السلام بين السودانيين. وقد ظل حريصاً على العمل مع الرئيس عمر البشير ونائبه علي عثمان من أجل السلام في السودان». * علي عثمان محمد طه نائب الرئيس السوداني: «هذا يوم حزين من أيام السودان.. قرنق ترك بصمات واضحة على دفتر الحياة السياسية السودانية.. كان رحيله مفاجئا بطريقة تستدعي الفقه والتأمل.. لمست في الفقيد حباً حقيقياً للسودان ورغبة أكيدة في ان يبقى السودان موحداً. رحيل قرنق لن يضعف اتفاقية السلام ولن يوهن غزلها بل سيزيدها قوة..». * نيال دينق القيادي في الحركة الشعبية: فقدنا قرنق في وقت كنا فيه أحوج ما نكون اليه، ولكن نعتقد اننا قطعنا مشوارا لا بأس به في مسيرة السلام.. وقد ساهم قرنق بفكره وجهده.. ووهب عمره كله للنضال من أجل السودان الجديد لرفعة وكرامة الانسان السوداني. نحن واثقون من اننا سنستمر على ذات النهج. * الدكتور منصور خالد مستشار قرنق السياسي: غياب الدكتور قرنق ترك أثرا حزينا ليس لدي او لأسرته او للجنوبيين فحسب، وإنما لكل السودانيين ولافريقيا بأثرها. فهو فقد عظيم.. كان قد عقد العزم على توحيد القارة الافريقية.. بعد توحيد السودان على أسس جديدة، فهو رجل صاحب نظرة ثاقبة قادت إلى سلام على أساس جديد أنهى الفوارق المو######## وأزال الظلامات ووضع أساساً متيناً لاستقرار السودان من خلال اتفاقية السلام الشامل والتي لعب جون قرنق دوراً أساسياً في تحقيقها. * محمد عثمان الميرغني رئيس التجمع الوطني الديمقراطي: السودان فقد قائدا مكافحا ومناضلا جسورا بذل حياته لتحقيق تطلعات الشعب السوداني في السلام والوحدة والأمن والاستقرار والحكم الرشيد. عرفناه بالعقل الراحج والحكمة في تناول الشأن الوطني.. ونحن نعمل سويا في حلف استراتيجي امتد لـ17 عاما قام على الصدق في التعامل والحفظ للمواثيق والعهود. تركنا ونحن في أحوج ظرف اليه.. اننا نثق في مقدرة الاخوة في الحركة الشعبية على تجاوز الأزمة الماثلة وفي مقدرتهم على استكمال مسيرة السلام والتحول الديمقراطي والوحدة التي قادها الفقيد وبذل حياته في سبيلها. * مصطفى عثمان اسماعيل وزير الخارجية : إن فقد قرنق يعتبر خسارة كبيرة بكل ما تعني هذه الكلمة من معاني خسارة للسودان ولأهلنا في الجنوب ولافريقيا والعالم ايضا. قرنق كان قد أكد لي قبل فترة ان علاقات الحركة الواسعة التي ثبتتها ايام الحرب يمكن ان تتم الاستفادة منها في مرحلة السلام لمصلحة السودان ومصلحة افريقيا. * حاتم السر الناطق الرسمي باسم التجمع السوداني المعارض: ان قرنق كان له تواصل كبير مع كل القوى السياسية وكنا ننظر اليه بأمل كبير في إرساء التحول الديمقراطي ومقتله خسارة كبيرة. * الدكتور غازي صلاح الدين مستشار رئيس الجمهورية السابق للسلام: قرنق كان شخصية مؤثرة واستثنائية جدا في داخل المجتمع الجنوبي والسوداني بصفة عامة.. كان يمسك بمقاليد الأمور باعتبار رصيده التاريخي في قيادة الحركة والعلاقات الخارجية الواسعة التي استطاع ان ينشئها. كان في مقدوره إيجاد تمويل للحركة وتنظيمها والخروج بها من المضايق الكثيرة.. فهو شخصية بكل المقاييس استثنائية في قيادة الحركة. * مبارك الفاضل المهدي مساعد رئيس الجمهورية السابق: قرنق يتميز بشخصيته فذة، فهو سياسي بارع..، وخلفه «سلفاكير» رجل عاقل وهادئ الطباع يتمتع بتأييد كبير وسط الجيش الشعبي خاصة.. وهو من دينكا بحر الغزال الذين يمثلون الاغلبية في قبيلة الدينكا لذلك أتوقع ان يجد تأييدا كبيرا. ورحيل قرنق سيكون له الأثر الكبير ليس في جنوب السودان فحسب، بل على الأوضاع في البلاد ككل. * الدرديري محمد أحمد أحد مفاوضي الحكومة: قرنق ملك لكل الشعب السوداني ولم تفقده الحركة الشعبية وحدها، بل فقدناه نحن كذلك.. وسيظل مكان جون قرنق شاغراً في نفوسنا وان كانت «حواء ولادة»، ولكن مسيرة السلام لن تتوقف لموت أحد أيا كان.
|
|
|
|
|
|