تاريخنا القومي ومرجعياته والاهتمام به بقلم د. أحمد الياس حسين

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-19-2024, 07:08 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-13-2017, 07:06 PM

احمد الياس حسين
<aاحمد الياس حسين
تاريخ التسجيل: 02-28-2014
مجموع المشاركات: 172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
تاريخنا القومي ومرجعياته والاهتمام به بقلم د. أحمد الياس حسين

    06:06 PM March, 13 2017

    سودانيز اون لاين
    احمد الياس حسين-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر


    [email protected]
    تأسست ثقافتنا ووعيننا وتفسيرنا لتراثنا ولتاريخنا القومي بحقبه المتتالية على مصادر تقليدية وروايات شفهية ومسلمات محلية متناقضة صاغها العقل الجمعي في نطاقات إقليمية وعرقية لترضي التحولات الاجتماعية الناتجة عن التغيرات الشاملة محلياً وعالمياً. ولم تعد مصادرنا وثقافتنا التقليدية قادرة على مواكبة وتفسير هذه التحولات الجذرية في المجتمع لبناء ثقافة تتأسس علىى تفسير وفهم تاريخنا وتراثنا على منهج علمي يواكب التطورات في حقول المعرفة المتجددة.
    نحن لا نزال في أغلب تفسيرنا وكتاباتنا لتراثنا وتاريخنا القومي نعتمد على معارف ونظريات قديمة وبالية سادت في عقولنا عبر مخططات ومناهج فترة الاستعمار لخدمة فلسفته ومراميه. لا نزال في تفسيرنا وفهمنا لتكوين مجتمعنا نستخدم مفاهيم ونظريات القرون الماضية التي خدمت أجندة الاستعمار العنصرية.
    أوهمتنا تلك المفاهيم والنظريات البالية أن شعوب العالم قسمين، قسم متميز ومبدع وخلاق وقسم مقلِّد ومستهلك هم الزنوج سكان افريقيا، عاشوا على هامش التاريخ بعيدين عن العالم المتحضر وعالة عليه، لم يساهموا بشيء في التراث الانساني. ثم توافدت على القارة عناصر حامية وسامية انتجت الحضارة التي نرى معالمها الآن في وادي النيل واثيوبيا وغرب افريقيا.
    وقبلنا نحن هذه التقسيمات وتلك المفاهيم، وخضعنا للاستعمار الغربي الذي امتص ثرواتنا وبنى بها بلادة وأسس عليها نعيمه ورفاهيته الحالية. ثم حافظ على هيمنته واشتدت قبضته بعد عصور الاستقلال بالهيمنة الاقتصادية. وأوهمنا الغرب لقترة طويلة بأننا في افريقيا شعوب ماضيها وتراثنا ضحل، وأن الحضارات والثقافات الوافدة هي بوابة العالم الحديث، فانفصمنا وكرهنا لون سحنتنا وتعلقت أنظارنا وطموحاتنا بكل ما هو وافد وآتٍ من خارج عالمنا المحلي.
    وكما فعل الغرب في أمريكا مع الهنود الحمر حيث سادت مقولة "الهندي الأفضل هو الهندي الميت" وشنوا حروباً كثيرة لإبادة السكان المحليين، تمثلت سياسيهم في افريقيا بأن "الافريقيون الأفضل هم الافريقيون المتحاربون" الذين يقتل بعضهم بعضاً، لكي يمتصوا ما تبقى من الثروات، ويصدروا لنا "السلاح" أغلى سلعة تنتجها مصانعهم لكي نتحارب وندمر بلادبنا. ثم تأتي شركاتهم لبناء وتعمير ما دمرناه بأسلحتهم وسياساتهم، ويستردوا ما قدموه لنا من قروض، ثم نبدأ سداد أصول تلك القروض وأرباحها من قوتنا، وهكذا تتواصل عمليات الاستنزاف.
    وقد تمكن الغرب في القرون الماضية من تطور العلوم ومناهجها، وأسسوا عليها سطوتهم وهيمنتهم. وحجبوا تلك المعرفة عنالمستعمرات ما عدا القليل الذي ساعدهم على فرض سيادتهم واستنزاف الموارد. غير أن الغرب لم يتمكن - طويلاً - من احتكار وحجب سلاح العلم، فانفك حصار المعرفة بتقدم وسائل الاتصال والتواصل، واتسع فضاء المعرفة، وبدأ الضباب ينقشع من أمام أعين الشعوب الافريقيىة المغلوبة على أمرها. وبدأت هذه الشعوب تدرك ان العلم والمنهج السليم هما السبيل الوحيد للمعرفة وبنا الانسان السوي والمجتمع المتعافي. وأن المعرفة القائمة على العلم والمنهج السليم هي السبيل الوحديد لتشخيص أمراض مجتمعاتها وإزالة الصدأ الذي أصاب عقلها الجمعي وثقافتها العامة، وبخاصة فيما يتعلق بإرثها وتاريخها القومي.
    فنحن بحاجة إلى المعرفة المؤسسةعلى المنهج السليم لتراثنا وتاريخنا القومي لمعرفة ذواتنا في جميع أنحاء السودان شمالاً وجتوباً شرقاً وغرباً، نحن بحاجة إلى فهم العلاقة والصلة والتواصل المستمر عبر القرون بين حميع سكان السودان على أسس منهجية سليمة تستند على نتائج أبحاث العلوم المتنوعة. فهْمنا لإرثنا وتاريخنا القديم والعلاقة بين سكان السودان بسحناتهم وثقافاتهم المتنوعة يعتمد - إلى جانب علمي الآثار والتاريخ - على نتائج الأبحاث في علوم مهمة أخرى، لعل من أمها علم الجينات الوراثية وعلم اللغة التاريخي Historical Linguistic وعلم تاريخ المناخ Paleoclimatology.
    ولو عرضنا بعض الأمثلة للمساهمات المهمة التي تقدمها هذه العلوم نجد مثلاً أن علم تاريخ المناخ يوضح كيف أن الصحارى الجافة القاحلة الآن كانت في السابق مزارعاً وحقولاً خضراء مأهولة بالسكان. وكانت علاقة أولئك السكان بسكان النيل قوية، وصلاتهم وتواصلهم متصلاً وبخاصة عبر الأودية الجافة الآن والتي كان بعضها في السابق أنهاراً دائمة الجريان مثل واديي هور والملك وبعضها الآخر أنهاراً موسمية مثل الأودية الكثيرة الواقعة شرق وغرب النيل.
    كما يتضح لنا كيف أن كل سكان السودان في حدوده الحالية ساهموا في تأسيس وتطور تراثنا القديم. ويمكننا فهم كيف أن المدينة الثانية في مملكة كوش بعد البركل كانت في جبل عبد الهادي في الجبال البحرية شمال كردفان كما جاء في التراث المحلي الذي دونه داؤود كبارة في مخطوطته كما وردت في كتاب ماكمايكل تاريخ العرب في السودان (الترجمة العربية ج 2 ص 262، والنسخة الانجليزية ج 2 ص 324)
    ويوضح لنا علم الجينات الوراثية أن قارة افريقية هي مهد البشرية الأول، ظهر فيها الانسان وتكاثر، ثم انتقل منها إلى قارات العالم الأخرى، ويوضح لنا - كما في أبحاث بروفسور منتصر الطيب وفريقه - أن إنسان السودان الحالي يعتبر من أقدم السلالات البشرية في العالم وهو سلالالة افريقية أصيلة. وأن سكان منطقة ما بين البحر الأحمر وبحيرة تشاد ساهموا في إرساء اللبنات الأولى للمجتمع الانساني في مجال عمليات انتاج الطعام والتقنيات المتصلة به. قال المؤرخ الزمبابوي سامكانج أن قار افريقيا كانت حتى عام 200 ق م القارةالقائدة في العالم، وفقدت مكانتها بعد أن قادت العالم ستة ألف سنة. (Stanlake Samkange, African Saga: A brief Introduction to the African History, p p 33)
    ويبين لنا علم اللغة التاريخي أن اللغات الحالية المتعددة في شمال وشرق وغرب السودان نشأت كلها في الماضي من أسرة لغوية واحدة يطلق عليها اسم "الأسرة النيلية الصحراوية" ثم تشعبت هذه الآسرة وانتشرت بصورة واسعة في السودان والدول المجاورة. ولذلك توجد علاقة قوية بين اللغات المتعددة التي يتخاطب بها السودانيون حالياً مما يوضح العلاقة والقواسم المشتركة القديمة بين كل متحدثي هذه اللغات. ومن جانب آخر يرى كثير من الباحثين بناءً على ما تم من دراسات للغتنا القومية القديمة "اللغة الكوشية" المشهورة باسم اللغة المروية أنها أيضاً تنتمي إلى الأسرة النيلية الصحراوية، وأنه توجد علاقة بينها وبين اللغات الحالية في السودان. ولعل ذلك يبدو أمراً طبيعياً أولاً لانتماء الكل إلى أسرة لغوية واحدة، وثانياً لأن اللغة المروية كانت لغة الدولة الرسمية (اللغة القومية) نحو 1200 سنة عمر الدولة الكوشية في حدود السودان الحالية، بالاضافة إلى المنطقة الشمالية بين حلفا وأسوان.
    ينبغي التوجه نحو البحث الجاد في تراثنا، وهذا البحث الجاد يتطلب تضافر جهود الباحثين في المجالات المتنوعة، كما يتطلب في المقام الأول اهتمام الدولة بعمليات البحث والتنقيب في الآثار، فالعمل في حقل الآثار يتطلب إمكانيات كبيرة لا تتحملها أقسام الآثار في الجامعات السودانية ما لم تمد لهم الدولة يد المساعدة. الآثاريون الأجانب يحضرون إلى السودان بدعم من موسساتهم ويساهمون كثثيراً في دراسة تراثنا، والآثاريون السودانيون يعملون تحت ظروف صعبة وقاسية يعتمدون على المساعدات الخارجية في غياب شبه تام من مساعدة الدولة. فعلى سبيل المثال بروفسور عباس زروق وفريقه الذين ينقبون في الكرو في منطقة الزومة بالولاية الشمالية - لمسنا في زيارتنا لهم في الاسبوع الماضي - أنهم يعملون تحت ظروف قاسية وفي حاجة ماسة إلى الدعم العاجل، بلغت حوجتهم حد العجز عن تغطية نفقات عمليات النظافة العامة لمنطقة الآثار.
    لو تطلعنا إلى المعرفة والغوص في بحور تراثنا العميقة على الباحثين التسلح بمنهج متعدد الاختصاصات interdisciplinary approach وعلى الدولة الانتباه لدورها المهم في العناية بالآثار، ودعم الهيئة القومية للآثار بزيادة ميزانيها وبفتح الوظائف للمتخصصين والباحثين في الهيئة وتحفيزهم حتى يقبل الطلبة على أقسام الآثار في الجامعات. وينبعي على جميع وسائل الاعلام الوعي بدورها الطليعي في ذلك، لا في مجال الاعلام السياحي فقط بل وفي تتبع مناطق الآثار والتواصل مع اقسام الآثار في الحامعات وابراز نشاطاتهم ومعاناتهم.


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 13 مارس 2017

    اخبار و بيانات

  • الشيوعي السوداني: بيان الخبير المستقل لحقوق الإنسان لا يعبر عن حقيقة الإنتهاكات
  • تصريح صحفي حول قناة المقرن الفضائية من لجنة الاعلام و المناشط الدولية مجلس تحالفات المعارضة بالخارج
  • محمد الحسن الأمين: الشعبي سيشارك في إجازات التعديلات الدستورية
  • السودان والعراق يبحثان تحضيرات «الوزارية المشتركة»
  • مواطنون بقرية شمالي أم درمان ينظمون وقفة احتجاجية
  • تعيين عضوية البرلمان الجديدة بالتزامن مع إعلان الوزارة رئيس الوزراء يتشاور مع مبارك الفاضل حول الح
  • تركيب أبراج الإنارة بالمدينة الرياضية
  • الخارجية تحقق مع مُوظّف ينتمي لحركة للإصلاح الآن
  • الجيش الشعبي يوجه باستمرار حالة الطوارئ بمناطقه بجنوب كردفان
  • حملة انتقادات لحفل ماجن في شاطئ بُرِّي البيتش
  • البيروني: سأحمل البندقية مرة أخرى فقط في حالة الغزو الخارجي
  • وزيرة الإتصالات :تكوين لجنة لاعداد رؤية مستقبلية للإستفادة القصوى من خدمات الإتصالات
  • السيسي يدعو لموازنة بين الحريات وقوة الأمن الشعبي: يجب تعديل شعار (أمريكا روسيا قد دنا عذابها)
  • نقيب المحامين: «الجنائية» وسيلة لاستعمار القارة
  • النائب الاول لرئيس الجمهورية رئيس مجلس الوزراء القومي يطلع علي نتائج أعمال اللجنة المشتركة السوداني
  • سطو مسلح على صيدلية بالخرطوم
  • رئيس حركة الإصلاح الآن غازي العتباني: السودان يمر بمرحلة تأريخية دقيقة تتطلَّب اتفاق الفرقاء
  • طالبت الشعبية بقبول المتقرح الأمريكي بشأن الإغاثة الوساطة الأفريقية تعد لمشاورات بين الحكومة والح


اراء و مقالات

  • بصمات (المبدع) النوبي!! بقلم أحمد دهب
  • المؤتمر الوطني : مطلوب العمل بعقلية الرياضيات/ ضع كل الإحتمالات بقلم د . الصادق محمد سلمان
  • هل يحصل الشعب على الشرف التاريخي..؟؟ بقلم سميح خلف
  • على خلفية ارتفاع التضخم إلى أكثر من 33% .. الاقتصاد السوداني إلى أين..؟. بقلم أحمد عبدالله الشيخ
  • الشيخة موزا.. الانارة والاستنارة بقلم عواطف عبداللطيف – اعلامية وناشطة اجتماعية مقيمة بقطر
  • كشكوليات (22) بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات
  • خدمات الأعداء ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • لله درك.. أيها الدكتور الفيديحي بقلم عثمان ميرغني
  • الدبلوماسية النفطية وفرص تعافي الأسعار بقلم د. حيدر حسين آل طعمة
  • العقوبات الأمريكية وتأثيرها على مستقبل الاتفاق النووين بقلم ميثاق مناحي العيساوي
  • المحقق الصرخي .. أئمة الدواعش يتصالحون مع الافرنج ضد المسلمين بقلم احمد الخالدي
  • ثلاثية وريمونتادا بقلم كمال الهِدي
  • فرنسا ونهب ثروات افريقيا(2-4) فرنسافريك(fraceAfric ) واغتيال سنكارا: بقلم عيسى أبكر
  • تهافت الملاحدة.. وسائل نشر الإلحاد (5 / 10 ) بقلم د. عارف الركابي
  • التنازل بالتشليع!! بقلم الطاهر ساتي
  • احبابنا .. البلهاء بقلم إسحق فضل الله
  • متى يستعيد الشعب ساعته المسروقة؟ بقلم عثمان ميرغني
  • (القَطَرْ فِيهو مُفتِّش)! بقلم عبد الله الشيخ
  • هل هؤلاء الرجال جبهة أم عسكر ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • نفحات !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • رسالة إلى النائب العام مولانا عمر أحمد محمد بقلم الطيب مصطفى
  • كريستينا بتشبهني يا الطيب مصطفى و باقان اموم بقلم (عبير المجمر(سويكت
  • أسرى أبناء جبال النوبا والقرار الرئاسي بالعفو عن الأسرى .. (ملاحيظ) تسْتوجِب (ملاحيق) ..
  • مضى زمن الخم، صح النوم ... مصطفى عبد العزيز بطل بقلم حسين اركو مناوى
  • الشباب السوداني بين الامل والسراب بقلم الطيب محمد جاده
  • ناسا وعصر التليسكوب بقلم بدرالدين حسن علي
  • الموضوع فيهو إنه .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • جوبا: اعنف عملية تعذيب وحرق قس....؟!!!
  • بكرى ومبارك
  • استقالة مدير مكتب وزير الداخلية
  • الشيخه موزا تشهد توقيع اتفاقية تأهيل السودانيين العائدين من التطرف
  • شارِعٌ جِوارَ أنفِي
  • عاجل وزارة الصناعة السودانية تطالب بحظر استيراد سلع مصرية جديدة
  • مع القرآني الدكتور الأزهري أحمد صبحي منصور
  • وزير الصناعة يصدر قرارا بإيقاف استيراد سلع من مصر
  • الأستاذ الفنان / محمد الأمين - طائر الأحلام - لأول مرة
  • هل سيتطرق للعقوبات على السودان؟ الأمير محمد بن سلمان إلى أميركا للقاء ترمب
  • يبدو أن توقعات ديفيد كمرون ( عن تركيبا ) في طريقها للتحقق .
  • السودان ومصر.. خارج الواتسب مقال لجمال عنقرة نشر اليوم بجريدة الجمهورية
  • بخليك لانك ما ارواني دنك
  • فرانكلي والرئيس التركي أردوغان (جمهورية الموز)
  • حقائق قرآنية -ابن قرناس
  • نحن غير مؤهلين للحكم الديمقراطي
  • سلفاكير يدعو لحوار وطنى والطيران المصرى لم يقصف مواقع المعارضة
  • نهضة كوستى
  • توقيع خمس اتفاقيات إنسانية بين قطر والسودان
  • باقان يقود مظاهرة ضد مصر
  • الخصوم والفساد والتنصير والتشيُّع.. المشروع الإسلامي
  • بسمة الأيام - د. هاشم حبيب الله و حمد الريح .. عود
  • _______ المُتألِّي علي الله ________________
  • ارتياد، ود، طوع ونسنسة فشلن
  • بالصور تعرف على أشهر 10 حسابات سودانية على فيسبوك.. فاطمة الصادق تتصدر القائمة..ورجل أعمال شاب يكتس
  • البوست الاخباري ليوم 13-مارس 2017
  • أول كتاب يوثق لحياة السودانيين في دولة الامارات العربية المتحدة-السودانيون في دولة الامارات العرب
  • تخفيض عقوبة فنان (محاسن كبي حرجل) من عام لشهرين(صور)
  • شاء من شاء وأبى من ابى تظل هذه حقيقة الوجود السوري في السودان























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de