أيها السودانيون أينما كنتم.. اتحدوا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-19-2024, 12:49 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-10-2018, 09:21 PM

علي تولي
<aعلي تولي
تاريخ التسجيل: 06-01-2018
مجموع المشاركات: 126

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أيها السودانيون أينما كنتم.. اتحدوا

    08:21 PM December, 10 2018 سودانيز اون لاين
    علي تولي-USA
    مكتبتى
    رابط مختصرأيها السودانيون في كل بقاع العالم اتحدواعلي تولي9ديسمبر.. Phoenixنحن شعب استخدم فيه الإسلاميون معاول هدم القيم الاجتماعية والأخلاقية، اليوم سمعت برسوم (أزيار السبيل) في الشوارع !!!!! السوداني الذي عرف بالكرم والشجاعة .. أرادوا له أن يصير جبانا وبخيلا!!!! صرنا على مستوى النخب المستنيرة.. أكثر تفرقا واختلافا... وما يحدث من تخاذل في الشارع السوداني لم يكن إلى نتائج محتومة لمخططات العراب الكبير،، الناغم على أية شخصية سودانية سوية.. نحن في كل مكان متناحرون متخاذلون عن الأخذ بأيدي بعضنا بعضا،، نحن على مستوى أي تنظيم حزبي مختلفون،، حتى الحكومة التي تمارس سلطتها بالقوة صار صراعها منذ البداية صراعاً على المصالح،، ومعروف عن الترابي حين أراد أن (يكوِّش) بالمال العام لاستخدامه ليخترق تنظيمه الحدود وإلغاء العقد الاجتماعي للدول بما يسمى بالتوجه الحضاري للدولة الدنيئة وليست الدينية كما زعموا، فكان لعلي عثمان ومن شايعه على تأليب البشير ليكون غطاء وسترا على أستاذهم، ثم برزت على السطح أطماع آخرين من داخل النظام والمنتفعين على هامش النظام، أما الأحزاب فقد طالها الاختلاف بين أبناء البيت الواحد واعتورها ما أصاب المجتمع السوداني من جراء تبديد كثير من القيم وتغييب موروثنا الأخلاقي والاجتماعي المتعارف عليه، والآن السودان في حالة مرض اجتماعي تتجسد في اهتراء نسيجه الاجتماعي، وشيوع ظاهرة الخلاف والعداء غير المبرر، بمعنى أن كل ما يحدث لنا هو استشراء الجهل، وادعاء المعرفة رغماً عن أنف المنقصة في التكوين المعرفي، نحن نأمل أن يجتمع شتاتنا على ما نحن فيه لنضع دراسات مستقبلية ولوائح ونظم تقوم عليها مؤسسات دولة وفق ما يتراءى من مشكلات ماثلة وحلول ناجعة، حتى الكيانات المنتشرة في العالم من أحزاب وجماعات وكيانات تنظيمية لها عملها الميداني؛ أخذت مسارات متباينة غلب عليها الطابع النفعي، مما جرفها بعيداً من أن تصب في معنى الوطن، فصارت شخصنة الأشياء هي السائدة وليس الاجماع على همٍّ وطنيٍّ جامع، وهذا ما تم تجيير الشعب السوداني به بأن تشبَّع بهذه الانانية، اللهم إلا نوبات هنا أوهناك، الشعب السوداني عليه أن يرعوي ليعكس مسار التغيير، في الخط الوطني بدلاً من أن يترك الحبل على الغارب، ليضحى السودان هملاً، تسوده الفوضى وحياة الغاب والأدغال، فلابد من أن يوغل الناس في صميم استدراك الأوضاع المزرية والمحدقة بالشعب داخل الوطن، نعم إن الذي أخرج السوداني من وطنه ليس لأنه يحب النزهة والسياحة، فمعظم الشعب لم يعرف للسياحة معنى ولا فراق الوطن والأهل عنده بالأمر الهين عليه، فهو شعب مجبول على حب الأرض والألفة، اختار الغربة حين استعصت عليه سبل العيش، واختارها لأنه هُجِّر من الديار كما حدث في بعض الاقاليم، في حرب مزعومة الأسباب بل ومتخيلة ومصطنعة، وحتى الآن لم يتنازل بعضُ المكابرين في الحكومة الحاليَّة من تسمية حربهم في دارفور وجبال النوبة وغيرها بأنها حرب ضد الصليبية والصهيونية، تخيلوا أية عقلية تنطلي عليها هذه المبررات الواهمة، هي حكومة تستعدي من أجل صنع العداءات، بحكم ما تَكوَّن لديها من مليشيات تستبدل بمليشيات أخرى فسَرَتْ أطماعُها في البقاء باستمرار سلطة القهر وميكنة الحرب والقتل، وقد وَلَغَ الحُكَّامُ من الدماء وما زلوا ليل نهار يستأجرون أفراد هذه المليشيات لخوض حروب خارج البلاد لا ناقة لهم فيها ولا جمل، لكسب المال حين انسدت الطرق الجالبة لرؤوس الأموال، ليصير رئيس دولة بجلالة قدره خادماً أو مجليّاً جَلَّالةً لفتات نعمة الغير.. نعم أمسك المستثمرون عن الوقوع في براثن سماسرة النظام في الاستثمار بانكشاف أحابيلهم أمام المستثمرين الأجانب التي احتفظت أضابير المحاكم بسجلات نهبهم واستنزاف أموالهم على أرض بلقع كانوا يطمعون في خيراتها. دعونا الآن نرفع النداء عالياً لكل السودانيين في الخارج إنه لا يخفى عليكم أن المواطن بالداخل في حالة حرجة وأوضاع مأساوية، يواجه الغلاء والفلس، والفقر بل إنه يواجه المجاعة المصطنعة، إنه يواجه سياسة التجويع بادعاء إعادة صياغة تصريف المال العام، ولكن هيهات أن يتسنى لهم بناء سقوف بنوكهم، وإعادة أرصدتها، ولم يكن من أمر سوى صلفهم وغلظتهم بعدم إعلان الإفلاس فيها بتضييق فرص الصرف، وعدم تمكين المواطن المُودِعِ من إيجاد ما يحتاجه من مبالغ، أيها السودانيون خارج الوطن الآن تنتحر المصلحة العامة على أسوار المصارف، تتبدد الموارد عنوة واقتدارا، ولم يعد خافياً ما تم اتلافه من المصانع والمشاريع التي كانت تمثل الموارد الأساسية للدولة، فهذا ما سيظل ينتظر مرحلة ما بعد التغيير، نحن مطالبون بالصبر على بعضنا أولاً خارج الوطن مطالبون بالاجتماع والجلوس لانتشال المواطن وخلاصه من أسر الحكومة الحالية، هذا النظام الغريب، الذي يكرس مخططاته ضد المواطن ضد حياة الناس ضد مصالحهم ضد خيراتهم، نظام ينهش في جسد الاقتصاد السوداني طيلة ثلاثة عقود ولما يزل جاثماً على ما بقي من الجيفة، نظام يقتل المواطن بمجاعة مصنوعة، وبأدوية وأغذية مستوردة ليس عليها رقابة بل وهو على علم بعدم صلاحيتها والشعب يعلم بدليل رفض الدول الأوروبية دخولها، حدود تلك الدول، نظام في عهده تفشت أمراض لم نكن نعهدها، لنرفع جميعنا النداء عالياً فلم يعد دالأمر يحتمل انتظاراً وألا تغيب عن أعينكم صورة أهليكم إنه الشعب في انتظاركم ، الشعب الذي تكالبت عليه الأرزاء. إنه الشعب يحتاج أبناءه.. وعلى كل من في الغربة أن يرفع صوته ويعلى نداءه، المواطن في حالة حرجة، آن لكم أن تصنعوا آليات لخلاص الشعب وتخليص السودان من براثن هذا الكيان الوحشي، وتخليصه من أعداء الدين والإنسانية. فنحن جميعاً كمن ترك من يحبه من أفراد أسرته صريعاً عند عتبة الدار.

    (عدل بواسطة علي تولي on 12-11-2018, 08:16 PM)
    (عدل بواسطة علي تولي on 12-11-2018, 08:18 PM)
    (عدل بواسطة علي تولي on 12-11-2018, 08:19 PM)
























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de