عملية يوليو الكبرى (76) المذبحة والمجزرة قلب العملية إضعاف الجيش لإضعاف الدولة عرض/ محمد علي خوجلي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 08:27 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-15-2018, 09:10 PM

محمد علي خوجلي
<aمحمد علي خوجلي
تاريخ التسجيل: 03-08-2014
مجموع المشاركات: 205

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
عملية يوليو الكبرى (76) المذبحة والمجزرة قلب العملية إضعاف الجيش لإضعاف الدولة عرض/ محمد علي خوجلي

    08:10 PM November, 15 2018

    سودانيز اون لاين
    محمد علي خوجلي-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر


    تاريخ الجندي والجندية والجيش السوداني قديم, طويل ومشرف. ولخص "دنكات" دور القوات السودانية في الحرب العالمية الثانية بالقول:
    "إن آثار الحرب العالمية الثانية كانت أعمق في افريقيا. وان افريقيا أصبحت مدينة بحصولها على حريتها للجيش السوداني الصغير الممتاز..".
    وأضاف العميد م/ مزمل سليمان غندور
    قوة دفاع السودان كانت أفضل جيش شارك في الحرب العالمية الثانية. وعندما تم تكريم هذه القوة في بريطانيا نالوا الجائزة الذهبية. لأنه وفي خلال سنوات الحرب كلها لم يكن هناك أسير سوداني واحد لدى الأعداء.. وهذه عادت بالسمعة الطيبة للجندي السوداني. ولم يتأثر ذلك الصرح المجيد إلا باستلام عبود للسلطة.. وان الجيش بعد الاستقلال تأثر وتضرر كثيراً بالانقلابات العسكرية....".
    ونكتفي باشارات حتى أوضاع القوات المسلحة في الحقبة موضوع العرض. فمن أهداف عملية يوليو الكبرى إضعاف الجيش بتجريده من الكفاءات العسكرية الى جانب اغتيال القيادات الفكرية والسياسية والنقابية, لإضعاف الدولة السودانية وتحويلها الى دولة تابعة للرأسمالية الدولية.
    ياهو ده السودان
    شجاعة العسكريين والقيادات السودانية وتحديهم الموت من الصفات الثابتة التي لا تحتاج لبيان.
    أنظر: ابتسامات الرائد م/ هاشم العطا والمقدم م/ حسن حسين والأستاذ/ محمود محمد طه وهم يواجهون الموت.
    أنظر: وداع عبدالقادر ود حبوبة لأهله قبل اعدامه شنقاً في سوق حلة مصطفى سوق الحلاوين, وتشجيعه لهم على القضاء على المستعمرين ثم صعوده المشنقة وهو يكبر والنساء من حوله يزغردن.. هو من جنس هتاف القيادات وهم في طريقهم الى المشانق أو الدروة.. ومخاطبة المقدم م/ بابكر النور للجنود من جنس مخاطبة ود حبوبة لأهله.. وموقف نعمات مالك التي لم تنزل منها دمعة هو من ذات جنس موقف نساء الحلاوين وهن يزغردن
    أنظر: صورة النقيب/ محمد أحمد الريح وهو يرفض الاستسلام حتى هدوا مكتب المظلات فوق رأسه, انه امتداد لموقف المناضل/ عبدالفضيل الماظ الذي حاصره الجيش الانجليزي وحده, وهدوا المبنى الذي اعتلاه في المستشفى العسكري لأكثر من نصف يوم.
    وعند البحث عن كليهما بين الأنقاض وجدوا كلاهما يحتضن سلاحه.
    أنظر: صورة مقاومة الملازم/ أحمد جبارة مختار ثم صورة مقاومة الملازم/ عبدالرحمن شامبي نواي لن تجد اختلافاً كبيراً..!
    الى آخر الصور..
    ولا أجد فرقاً بين مجزرة ودنوباوي التي استشهد فيها 251 من الأنصار و81 مواطناً وأربعة ضباط و23 من الرتب الأخرى أو مجزرة الجزيرة أبا التي بلغ شهداؤها ألف شهيد أو فرق اعدام ضباط الصف ومذبحة بيت الضيافة ومجزرة الشجرة فمحرك الأحداث فيها واحد.. والهدف معروف.
    تاريخ مجيد للعسكرية السودانية
    × شاركت القوات السودانية في حرب القرم 1854/1856 بين تركيا وروسيا بالأورطة (الكتيبة) التاسعة الى جانب تركيا ومن ضباطها آدم بك العريقي. كما شاركت مع القوات الفرنسية في حربها في المكسيك بقيادة البكباشي/ جبرالله افندي محمد ونائبه اليوزباشي/ محمد افندي مياس.
    × واعلن موسليني في 10 يونيو 1940م الحرب على بريطانيا وفرنسا طمعاً في انشاء امبراطورية ايطالية في افريقيا "ليبيا/ اريتريا واثيوبيا/ السودان والصومال" وكان لقوة دفاع السودان تاريخها العجيب فعلى الرغم من الفوارق الكبيرة من حيث اعداد المقاتلين ودرجة التسليح إلا انها تمكنت من:
    1-افشال هجومي القوات الايطالية على كسلا وكان صد الهجوم الثاني بقيادة الملازم/ محمد نصر عثمان.
    2-تعطيل الهجوم على القلابات بقيادة الملازم/ عبدالله مصطفى ومقاومة القوات السودانية للايطاليين لستة عشر يوماً وقد منح قائد القوة ميدالية الحرب العالمية الثانية وكان أول ضابط سوداني يتقلدها.
    3-ضربت خطوط امداد القوات الايطالية وخطوط مواصلاتها مع اريتريا وشاركت في احتلال مدن كرن واسمرا وغيرها واستسلم اكثر من احد عشر الف من القوات الايطالية.
    4-واصلت العمليات الحربية حول مدينة كسلا حتى اجبرت القوات الايطالية على الانسحاب ليلة 18 يناير 1941م.
    جزار الخرطوم هو جزار ام درمان في ثوب جديد
    كتب المؤرخ الامريكي جي آيه روجرز يصف جنود المهدي في معركة ام درمان 2 سبتمبر 1898م:
    "وعندما كانوا في مرمى مدفع المكسيم.. كلما تتساقط جثث قتلاهم.. كانوا يجمعون الصفوف ويتقدمون الى الامام بشجاعة فائقة.. لم تكن كرري معركة بل كانت حادثة إعدام أبطال..!!
    لقد كان جيشهم في كرري من أعظم وأشجع الجيوش التي حاربناها طوال مواجهاتنا الطويلة في حروب المستعمرات.. أما حملة الرماح فقد تحدوا الموت في كل لحظة بلا يأس أو خنوع حتى أفناهم الموت عن آخرهم ولم يتبق من ورائهم إلا ثلاثة جياد..
    وأمر كتشنر بإعدام عشرين الف جريح ببربرية تتنافى مع كل القيم الانسانية مما عرضه لانتقادات جارفة في البرلمان البريطاني في حملة تزعمها اللورد ريتشارد ريدموند والذي لقب كتشنر بجزار ام درمان..".
    وعاد جزار ام درمان في 1971م في ثوب جديد في الخرطوم في حرب الاستعمار الحديث باساليب جديدة وشهدنا تحدى الموت وقتل الضباط العزل في بيت الضيافة والاغتيالات والإعدامات بلا محاكم في الشجرة.. وكما أمر كتشنر باعدام الجرحى, أمرت قيادات عسكرية وطنية "عملاء نفوذ الاستعمار الجديد" بإعدام مائتي/ مائة وخمسين جندياً عزل, وسراً.
    تنظيم وتطوير القوات المسلحة 1958/1970
    × تم تكوين حامية الخرطوم العام 1958م لحماية العاصمة المركزية بتكوين قوة مدرعة وقوة جوية ودمجهما ضمن الحامية كما انشئت القيادة الشمالية في شندي وبلغت قوات الجيش في 1958م ثلاثين ألفاً.
    راجع: خطة المخابرات المصرية لإعادة العميد/ احمد عبدالحليم للجيش بعد انقلاب 25 مايو 1969م وان يتولى قيادة اللواء الثاني مدرعات وان يكون مسئولاً عن حامية الخرطوم.
    × وخلال الفترة 1960/1962م قامت النواة الأولى لسلاح البحرية وتميزت الفترة باتفاقيات التسليح مع الدول الغربية.. ومن بعد حرب يونيو 1967م ومن بينها الفترة 1969/1971م كانت اتفاقيات التسليح والتدريب مع السوفييت الذين اضافوا الدبابة ت55 وتكوين اول كتيبة مدرعة. كما شهدت الفترة قيام الدفاع الجوي ومدفعية الميدان.
    × بعد انقلاب مايو 1969م وحتى مايو 1970م تم تطوير القوات المسلحة بأحدث المعدات وأعيد تنظيمها من جديد. ولأول مرة أدخلت التخصصات المختلفة وأعيد التكوين وفقاً لأسلحة المعارك الحديثة المشتركة التي شملت القوات البرية والبحرية والطيران والدفاع الجوي ورفعت قوة المهندسين الى اللواء, وزود بالمعدات الحديثة. كما زودت وحدات الاشارة بأحدث نظم الاتصال التي تؤمن الاتصالات لكافة الوحدات من خلال الكتيبة الاستراتيجية.
    × تم توسيع القوات الجوية وتزويدها بالطائرات الاعتراضية "نقل/ مقاتلات بالاسراب ووحدات نقل ميكانيكي" وتم تنظيم الدفاع الجوي لتحقيق الأهداف الحيوية والاستراتيجية وتم تزويده بأحدث اجهزة الأنذار والتوجيه.
    راجع: سيطرة الانقلابات المضادة يوم 22 يوليو 1971م على الاتصالات والمعلومات المفبركة التي تلقاها العقيد/ ابوشيبة.
    راجع: المخططات اللا سلكية من الاستخبارات المصرية للقوات تحت سيطرة القوميين العرب في الانقلاب المضاد.
    انتبه: للتعليمات والأوامر عن طريق الاتصالات يوم 22 يوليو وبحث مصادرها الحقيقية!!
    من آثار عملية يوليو وقلبها
    1-اختلفت الافادات والتوثيقات بشأن أعداد شهداء العملية وبالنسبة لشهداء بيت الضيافة فالاختلافات شكلية بنموذج اضافة الشهيد ملازم/ محمد الحسن ساتي والذي لم يكن معتقلاً في بيت الضيافة واستشهد أمام بوابة اللواء الثاني بطلق ناري طائش وهو من قوة ضباط الكتيبة الأولى/ اللواء الثاني دبابات أو بنموذج وجود ضباط صف ضمن الشهداء ولم يكونوا معتقلين في بيت الضيافة.
    2-وأول قائمة أصدرتها وزارة الدفاع تضمنت ستة عشر ضابطاً من بينهم المقدم/ محمد احمد الريح من الضباط المنفذين لتحرك 19 يوليو واستشهد في القيادة العامة التي كان مسئولاً عن تأمينها "الوحيد الذي سلم جثمانه لذويه من بين شهداء المجزرة".
    "ومذبحة بيت الضيافة راح ضحيتها 16 ضابطاً و3 ضباط صف. وقضت المواجهات خارج القصر على (17) مدنياً منهم ثلاث نساء هن: هجوة ابكر محمد وخديجة الامين طه وبدرية ادريس وجرحى عديدون..:.
    (عبدالله علي ابراهيم/ سودانايل 10/ اغسطس 2008م)
    3-لم تتوافر لمقدم العرض معلومات عن الشهداء من الجرحى بافتراض انتقال بعضهم. وبلغ عدد الجرحى من كافة الأطراف 119 عسكرياً من جميع الرتب اما أعداد الجرحى من المدنيين فهي مجهولة.
    4-شهداء مجزرة الشجرة 23 يوليو – 28يوليو واواخر اغسطس "الجندي/ احمد ابراهيم" معلومون: اثنا عشر ضابط وثلاث ضباط صف وثلاث مدنيين.
    5-فرق الاعدام السرية:
    -اعداد وأسماء ضباط الصف والجنود الذين استشهدوا من كل الأطراف غير واضحة.
    -وعرضنا معلومات اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوداني (سبتمبر 1971) والمعلومات الأخرى المعضدة لها بشأن اعدام ضباط صف وجنود سراً ودون محاكمات بفرق الاعدام واختلفت الاعداد ما بين 200 و150 فمن هم؟
    6-معلوم أنه تم اعدام المقدم م/ بابكر النور والرائد م/ فاروق حمد الله وكانا في بريطانيا يوم 19 يوليو وعينتهم مجموعة يوليو في مجلسها بالاضافة للنقيب م/ محمد محجوب عثمان والذي لم يحضر الى السودان وجميعهم خارج القوات المسلحة.
    أنظر:
    في محاولة انقلاب الملازم/ خالد حسين الكد 1966م والتي شارك فيها 133 ضابط صف و600 مستجد قام قائد ثاني الانقلاب الرقيب أول/ عجبنا محمد اغبش عندما علم بالتحرك المضاد باعتقال قائد المحاولة في الاذاعة وتكون مجلس المحاولة من:
    1-اللواء جعفر محمد نميري 2-الرائد/ الرشيد نورالدين 3-الرائد هاشم العطا
    4-الرائد/ الرشيد ابوشامة 5-النقيب/ بابكر عبدالرحيم 6-النقيب/ مصطفى عبادي
    واعتقلوا جميعاً وتم التحقيق معهم وترأس عمر الحاج موسى لجنة التحقيق وتمت براءتهم وطرد الملازم/ خالد الكد وحكم عليه بالسجن وفي 19 يوليو 1971م احتل مطار الخرطوم ضمن مجموعة يوليو.
    أنظر: كل الذين تم التحقيق معهم في المحاولة الانقلابية ورئيس لجنة التحقيق أعضاء في "تنظيم الضباط الأحرار".
    أنظر: أكثر من 90% من شهداء الساحة يوم 22 يوليو 1971م وما بعده ومن جميع الأطراف كانوا أعضاء في "تنظيم الضباط الاحرار" و"تنظيم أحرار مايو".
    شهداء المذبحة والمجزرة
    1-عقيد/ مصطفى عثمان اورتشي 2- عقيد/ عبدالمنعم محمد احمد
    3-عقيد/ سيد احمد حسين حمودي 4- عقيد/ محمد عثمان كيلة
    5-مقدم م/ محجوب ابراهيم طلقة 6- مقدم/ سيد المبارك
    7-مقدم/ محمد احمد الريح 8- مقدم عبدالعظيم محجوب
    9-عقيد/ عثمان حاج حسين ابوشيبة 10- مقدم م/ بابكر النور عثمان
    11-رائد/ محمد احمد الزين 12- رائد م/ فاروق عثمان حمد الله
    13-رائد/ عبدالصادق حسين محمد 14-رائد م/ هاشم محمد العطا
    15-رائد م/ بشير عبدالرازق 16- نقيب/ سيد احمد عبدالرحيم
    17-نقيب/ تاج السر حسن الشيخ 18- نقيب/ معاوية عبدالحي
    19-نقيب/ كمال الدين سلامة 20- نقيب/ صلاح خضر
    21-ملازم أول/ محمد يعقوب 22- ملازم أول/ محمد صلاح حمد
    23-ملازم أول/ الطاهر احمد التوم 24- ملازم أول/ محمد عمر
    25-ملازم أول/ احمد عثمان عبدالرحمن الحردلو 26- ملازم/ محمد حسن عباس
    27-ملازم/ احمد جبارة مختار 28- ملازم/ محمد الحسن ساتي
    29-ملازم/ حسن البدوي 30- عريف/ عثمان ادريس
    31-عريف/ عثمان الشايقي 32- عريف/ ود الزين
    33-وكيل عريف/ الطيب النور 34- رقيب/ دليل احمد الدبيك
    35-الجندي/ احمد ابراهيم 36- الشفيع احمد الشيخ "26 يوليو"
    37-عبدالخالق محجوب عثمان "صباح 28 يوليو"
    38-جوزيف قرنق "مساء 28 يوليو"
    وضباط 19 يوليو شهداء المجزرة نفذت اعداماتهم في أيام الجمعة 23 يوليو والسبت 24 يوليو والاثنين 25 يوليو والثلاثاء 26 يوليو.
    وتأثرت القوات المسلحة السودانية بعملية يوليو الكبرى التي بدأت في 25 مايو 1969م باحالة كبار الضباط للتقاعد وهم من ذوي التأهيل والتجارب وفي 22 يوليو 1971م وما بعده فقد الجيش قيادات من سلاح المدرعات وتم ابعاد حوالي 199 ضابطاً برتب مختلفة وعقدت خمسين محكمة كانت أحكامها السجن والطرد أو الطرد وحكمت بالبراءة على ثمانية.
    كما عقدت محاكم لضباط الصف على ذات وتيرة محاكم الضباط.
    طالت التحقيقات طلاب الكلية الحربية وتم فصل 19 طالباً حربياً وكتب عبدالقادر سيد أحمد:
    "استدعى ضابط الاستخبارات بالكلية سعود أحمد حسون حوالي عشرة طلاب من مختلف السرايا لمقابلته.. وكان اولئك إما عاملين بالأمن قبل انتظامهم بالكلية أو متعاونين وظلوا معنا بالكلية الحربية طلاباً. تم رصد كل من تحرك مؤيداً أو متعاطفاً في الأيام الثلاثة ورفعت عشرات الأسماء للجهة المختصة وكانت تمر عبر صديقنا الطالب حربي/ عصام الدين ميرغني جمال الذي لعب دوراً مهماً جداً وخطيراً في تقليص عدد المفصولين وحماية الكثيرين.. فقد قدم خدمة جليلة لكثيرين وللوطن خاصة في تلك الظروف التي كان الناس يؤخذون فيها بالشبهات".
    نداء وطلب مساعدة الجمهور
    استعين في هذا الحيز من التوثيق بالجمهور فيما يختص بتصحيح البيانات أو اضافة معلومات حول ضباط الصف والجنود والمدنيين حتى نملأ كل الفراغات.
    المراجع والمصادر:
    -ادارة العلاقات العامة – القصر الجمهوري "امل محمد اسماعيل 2013"
    -هنادي محمد عبدالمجيد – تاريخ القوات المسلحة 8/12/2012م
    -ابراهيم عقيل ابراهيم مادبو – يونيو 2008/اكتوبر 2012م
    -عبدالقادر سيد أحمد – صحيفة آخر لحظة 20/7/2010م
    -عبدالله ابراهيم الصافي – مذكرات
    -بكري الصائغ – السودان اليوم
    -العميد عصام ميرغني/ الجيش السوداني والسياسة
    -حسن الطاهر زروق/ كتاب مجزرة الشجرة
    -صحيفة الوطن السودانية 10 مارس 2013م
    ونواصل: الجزء الأخير في هذا الفصل
    للتواصل والمشاركة في هذا التوثيق الجماعي: موبايل 0126667742 واتساب 0117333006 بريد [email protected]























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de