د.عصام أحمد البشير .. له ..هذة الايام .. مقطع صوتى .. متداول .. في الوسائط .. يشتم .. فيه ..حبيبه ..وصفيه .. الأستاذ / الطيب مصطفي ..ود . عصام .. خطيب مفوه .. اذا صعد الى المنابر .. يلهب مشاعر .. جمهور المصلين .. لكن ..نفى ..د.عصام ..من على المنبر .. أن يكون ..هذا المقطع .. يخصة ... افتراء وكذب وبهتان .. يخضع ..لأمن المعلومات ... لكن ..لماذا .. ترك ..د.عصام .. المقطع .. ؟؟ وله مدة .. أن يتسرطن .. أين مكتبه ينفى .. ..او المسجد .. والمزور .. باع بضاعته .. لكن ..تحقيقنا ..سوف ..يستمر ..و يكون ..مزدوجا ... الى .. من قام بهذا العمل .. محطما .. جهود المعارضين .. ونحسبهم ..ايضا شرفاء .. باستخدام .. وسيلة اقرب إلى غسل الاموال ...والمخدرات ..وتزوير العملة..
ونسأل .. .. لماذا .. يهجو .. زميله .. الطيب مصطفى ..؟؟ ويتفنن .. في الشتم .. واختيار .. كلمات .. يمعن في الاساءه .. لماذا ..لجأ الدكتور الى .. تقريظ زميله .. في التوالى .. ووصفه .. بالتسلق .. و لم يسلك .. طريق المجاهدة ..والمكابدة .. والعنت مثله .. ..وجائته الفرصة .. سهلة .. ولم يردعه .. أحدا .. في غيه .. وتهجمه ..على ابناء الجنوب ..وذبح .. الثيران السوداء ..مباركا .. الانفصال .. يا عصام ..جيناك .. والان نحقق .. معاك .. حقيقة .. تبسمت .. من مقطع .. عصام البشير .. لماذا الان .. ؟؟ هذه النيران .. الصديقة .. والثيران ذبحت قبل فتره .. طويلة .. وكنتم .. في بيت .. العدل .. والهناء .. وفى مركب .. اعتبرتها .. الناجية .. ولم .. تصل .. الى الجودي .. اين كلمة .. سواء .. التى كنت .. تبشر ..بها .. خطباء ..المساجد يستخدمونها .. سنة حسنة .. نباركها ..دائما .. هذة الايام اشاهد د. عصام .. يؤم المصلين .. في المسجد الفاخر .. يلوذ .. اليه .. البعض .. هربا .. من الجو الحار .. ولظى .. الاسعار .. لعل .. حديث الخطيب .. يكون .. بردا .. يا عصام .. جيناك .. نحقق معاك .. لماذا سلك .. عصام .. طريق الخوارج .. ومارس التقية .. على الجميع .. وعصام .. احمد البشير .. كان يتمرد شأنه ..شأن جون قرنق .. وكان هناك .. من يطيب ..خاطره .. ويتم تحنيسه ..لكى يعود .. ومخاطبته .. ياعصام .. أركب معنا .. يعود .. من الخارج .. ويتقلد الوزارة .. وجلاليب ملونه .. وعمائم .. تتماثل .. احيانا .. مع لباس الداعيه ..الجفري .. عصام .. الذى .. يبدأ .. خطبة كافوري .. يوم الجمعة .. ويتمها .. قارىء .. آخر .. نسى ..د. عصام .. أن هناك تقنية جديدة .. تسمى .. تقنية .. الفيديو .. هناك .. حكام .. جالسون .. في اقبية .. المسجد .. وعيون ..تراقب تقنية المعلومات ...والارشيف. تقول .. أن عصام .. كان متجدعا .. في الفنادق الفاخرة .. وصحافة الكويت .. قدموا .. فواتير .. باهظة .. للإقامة ..ايضا الساونا .. ربما للمرافقين .. لسنا .. حسادا .. او نطل في الحجرات .. وهذا ممنوع ..نصا .. فشل . د.عصام أحمد البشير ...فى قيادة ..مركز ..الوسطية .. وتقريب المذاهب .. تركت ..الوسطية . ..لم تصمد ..أمام الاجسام المضادة ..للإسلام السياسي .. ونحرت .. من لم يتفق .. معك .. . هل حقا .. اعجبتك .. مقاطع ..الوسائط .. و..لغة ..الثيران .. ووقفت ..مع من أكل الثور الابيض ... فى بغداد .. وسلمها الى ..طهران .. ووقفت .. يا د. عصام .. متفرجا .. تجمع ..العباءات السوداء .. والفاقع ..لونها .. تشابه عليك البقر .. حسبنا .. أن د.عصام .. تهويد ..القدس ..ونقل السفارات .. أصابه .. فى مقتل .. ويفسر لنا ..ويذكرنا .. سورة الاسراء والمعراج .. اصبح ..ذرة .ثمانية الغلاف ..خاملة .. أمام الحدث العاصف .. ..وجدناه .. مدافعا عن ..مقطعا .. مزورا ..ضد الطيب مصطفى .. معركة ..من غير معترك ... ..
نسأل الله .. أن يخرج .. د.عصام .. مخرج صدقا .. ويدخل ..الطيب ..ومن زور.. مدخل صدق ..
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة