انتفاضة سودانية لا تزال الأيام تستدعيها للحضور بقلم خضرعطا المنان

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-12-2024, 02:43 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-20-2015, 05:18 PM

خضرعطا المنان
<aخضرعطا المنان
تاريخ التسجيل: 10-25-2013
مجموع المشاركات: 72

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
انتفاضة سودانية لا تزال الأيام تستدعيها للحضور بقلم خضرعطا المنان

    05:18 PM Oct, 20 2015
    سودانيز اون لاين
    خضرعطا المنان-
    مكتبتى فى سودانيزاونلاين



    يعد الشعب السوداني أول من أدخل كلمة انتفاضة في القاموس السياسي العربي
    .. وتلك حقيقة لا يعترف بها العرب قاطبة !!

    ففي مثل هذا اليوم قبل اكثر من خميسن عاما ( 21/10/1964م ) خرجت جموع
    الشعب السوداني عن بكرة أبيها لتقتحم المجهول في ملحمة ثورية رائعة ضد
    الحكم العسكري للفريق أبراهيم عبود .. وهي الملحمة التي أنطلقت شرارتها
    الاولى من جامعة الخرطوم ـ منارة العلم وقلعة الصمود والتحدي آنذاك ـ
    فكان دم الطالب الشهيد الخالد أحمد القرشي بمثابة الزيت الذي صُب على
    النار ليشعل الشارع السوداني وتخرج مواكبه الهادرة كالرعود تنادي بالحرية
    والانعتاق من الديكتاتورية ونزوة العسكر .. فكان لها ما أرادت .. وهوى
    نظام الفريق عبود .

    ثم جاءت حكومة سر الختم الخليفة .. وهي حكومة مدنية ولدت من رحم السنين
    .. فأتت بأبناء حملوا راياتها وتصدوا للمسؤولية في اباء وكبرياء محملين
    بآمال وطن وطموحات شعب طالما هزه شوق عارم للحرية والعيش في سلام وكرامة
    وديمقراطية وتراحم وتواد مع أهل داره وجيرانه شرقا وغربا وشمالا وجنوبا .

    ورغم الاخفاقات والمماحكات التي صاحبت مسيرة تلك الانتفاضة الشعبية
    النادرة والتي قادت ـ أي تلك المماحكات لاحقا ـ الى حدوث انقلاب عسكري
    آخر بقيادة العقيد ـ آنذلك ـ جعفر نميري يوم 25/5/1969م .. الا أن ثورة-
    انتفاضة 21 أكتوبر شكلت منارة حية في ردهات التجارب الديمقراطية التي مر
    بها السودان منذ استقلاله في الفاتح من يناير عام 1956م .. بل كانت
    بمثابة منعطف تاريخي هام سيظل يسجله كل من يكتب عن تاريخ السودان الحديث
    باخفاقاته ومنجزاته.

    تأتي هذه الذكرى والسودان يترنح أمام تحديات خطيرة أقلها أن يكون أو
    لايكون فضلا عن اخفاق أبنائه في التوصل الى حل يحفظ له تاريخه ووحدة
    ترابه ووفاق أهله وأمنهم واستقرارهم.

    كما تأتي ذكرى انتفاضة 21 أكتوبر العملاقة اليوم وسط متغيرات دولية
    واقليمية متشابكة ومتداخلة الأهداف والغايات ومتشعبة المرامي والمآلات ..
    والسودان نفسه يواجه مخاطر بلا حدود .. وهي مخاطر عجز أبناؤه عن مواجهتها
    أو التعامل معها من منطلق الحرص على كيانه و البعد عن مصالحهم الفئوية
    والحزبية الضيقة .. فضلا عن خلافات تنخر في بناء المجموعة الحاكمة التى
    وجدت نفسها في ورطة ذات بُعد اجتماعي داخلي واقليمي وعالمي عميق تعد أزمة
    دارفور أحد اوجه تجلياتها المأساوية وجواز المرور الذي منحه أبناء
    السودان لتدخل دولي يتنامى يوما بعد يوم توالت بعدها ازمات يمسك بعضها
    برقاب تعددت في ظلها بؤر التوتر والحروب لتشمل النيل الأزرق وجنوب
    كردفان وجبال النوبة وفي الشرق نار تحت الرماد .. كل ذلك فضلا عن منطقة
    ( أبيي) المتنازع عليها بين الشمال والجنوب والتي أضحت اليوم (كشمير
    السودان ) .

    تمر ذكرى ثورة أكتوبر العملاقة والسودان مقسم والسواد الأعظم من شعبه
    مغيبة تماما عما يجري بشأن وطنها ومصيره ومستقبل كيانه .. لا بل أن
    المجموعة الحاكمة بأمرها في الخرطوم باسم الاسلام تكابر وتزداد صلفا
    وعنادا يوما بعد يوم دون أن تقر صراحة بعجزها البين وفشل( مشروعها
    الحضاري المزعوم ) وبعثرة نسيج ( ثوابتها ) التي كانت تنادي بالعض عليها
    بالنواجز وعدم التفريط فيها حتى لو أدي ذلك الى خوض حرب مع كل دول الجوار
    أو حتى الشيطان الأكبر الولايات المتحدة الأميركية نفسها !!!. الا أنها
    تخوض اليوم حروبا متعددة الأوجه أبرزها تلك التي تخوضها مع الجوعى
    والمرضى والعطشى والمنكوبين جراء السيول والفيضانات والديون الخارجية
    وملاحقة الجنائية الدولية وانقسامات تضرب في عمق المؤتمر الوطني الحاكم
    والغضب الشعبي الممتد والمستمر لا يزال يحاصرها من كل جانب .

    وقد صدق أحد الساسة السودانيين المرموقين حين قال ذات يوم : ( لو كانت
    الشعوب تمنح بقدر تضحياتها .. لأستحق الشعب السوداني الفردوس جزاءًا ) ..
    فهو بحق واحد من شعوب الأرض القليلة التي لم تقطف
    ثماراستقلالها طيلة سنين كفاحها المستمر .. ولم تنعم باستقرار قط ..
    وانما تقاذفتها أعاصير استعمار من نوع آخر .. ففيما نعمت بنحو أثني عشر
    عاما فقط بالحكم الديمقراطي .. فان ليل العسكر الدامس قد أرخى سدوله
    عليها لأعوام طوال الا أن أسوأها على الاطلاق ـ برأي الكثيرين من أبنائها
    ـ هو نظام الحكم الحالي !!! وهو الذي أدى الى تمزيق البلاد وتشريد
    الملايين الى خارج حدود الوطن و تزايد حدة معاناة من بقوا بداخله .

    وطيلة سني استقلاله ( منذ يناير 1956 لم ترحل عن هذا السودان مظاهر
    التفرقة والتشرذم والاقتتال والاحتراب بين أبنائه .. بل أن منهم من ظل
    طيلة تلك السنوات لاعبا أساسيا في ساحته السياسية (
    ديناصورات ) رغم فشله في المساهمة الفعلية للأخذ بيد هذا الوطن المنكوب
    بأهله والخروج به من مأزق الفرقة والضياع الى مرافئ الوحدة والسلام
    والأمان والتصالح بين كافة الطوائف والمجموعات التي تعيش على أرضه ..
    وخير مثال على هؤلاء الديناصورات زعماء بيوتات طائفية شكلت كارثة حقيقية
    على صعيد البلاد والعباد يمثل الصادق المهدي النموذج الأبرز فيها دون
    منازع !!.

    والمتصفح ـ بتأن وتؤدة ـ لملف الفواجع التي لحقت بهذا السودان يجد نفسه
    أمام تراجيديا مبكية مضحكة ,, حيث أن كل تلك المحن ـ والتي لا تزال
    تتناسل يوما بعد يوم ـ هي بأيدي أبنائه وحدهم لا بأيدي سواهم

    !!. وتلك أحد أوجه المفارقات في الساحة السياسية السودانية … كما أن ساسة
    هذا البلد المنكوب الحاليين لم يأخذوا العبرة من غيرهم ولم يستفيقوا من
    غيبوبة أيامهم الأولى .. ولم يستوعبوا الدرس أو يلتفتوا لمستجدات عالم
    اليوم الذي أضحى قرية كونية صغيرة لا مجال فيه للخصوصيات فيما يتعلق
    بحقوق الانسان وأسس الديمقراطية وحريات الشعوب.

    كما أن الحديث عن ذكرى انتفاضة 21 أكتوبر64 والتي تعد الأولى من نوعها
    ولعلها الفريدة في عالمنا العربي ـ يستدعي كل التاريخ ليقف شاهداً على ما
    يجري اليوم في السودان ,, حيث وطن يترنح .. وشعب يتململ غاضبا .. وحكومة
    تمزقها صراعاتها الداخلية .. ومعارضة عجزت عن أقناع الشارع لمساندتها
    والعمل تحت جناحها المهيض فآثرت اللجوء الى الخارج والتنقل بين عواصم
    العالم عله يحقق لها ما تسعى اليه لاسيما تداعيات الانتفاضة الشعبية
    الكبرى التي جرت فصولها المأساوية في 23 سبتمبر 2013 ثم همدت وخبأت
    جذوتها ولو الى حين فيما بعض أطراف محسوبة على المعارضة تبحث لها عن موطئ
    قدم في معركة يدور رحاها من أجعل الوصول الى كرسي الحكم ولو على أشلاء
    وطن ممزق ودماء شهداء لم تجف بعد .

    أنها مأساة تتشكل .. ومحنة تتناسل .. وطامة كبرى تنتظر هذا الوطن الجريح
    في مقبل الأيام . فالسودان أمام اختبار صعب وامتحان عسير : فاما أن يكون
    أو لايكون.. بصرف النظر عن من يحكمه أو كيف سيحكمه.

    ولكن تظل الحلول معلقة في الهواء والمآلات متأرجحة .. وضباب كثيف يلف
    سماء مستقبل هذا السودان .
    وتبقى الحقيقة التي لا مناص من البحث عن الوصول اليها والتعامل معها بوعي
    وتعقل وهي أن الحل لن يكون الا بيد أبناء السودان أنفسهم .. وعليهم
    التحرك بهذا الاتجاه قبل فوات الأوان وأنتظار حلول معلبة من الخارج ..
    وعلى نظام الاخوان المسلمين الحاكم باسمه في السودان أن يعلم ان سياساته
    العرجاء وانفراده بالسلطة وتجاهله لنداءات الشرفاء المتكررة كشركاء لن
    تفضي الا الى المزيد من تشظي البلاد والعباد .

    خضرعطا المنان

    أحدث المقالات

  • أطروحة حركة تحرير البجا السلمية بقلم آدم أركاب 10-20-15, 03:18 PM, آدم أركاب
  • اكتوبر تنهار.. بهذه الأفعال بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين 10-20-15, 03:16 PM, نور الدين محمد عثمان نور الدين
  • ثوار قال.. قال ثوار! بقلم عثمان محمد حسن 10-20-15, 03:14 PM, عثمان محمد حسن
  • الشيخ..هل يكون الضّحية..!؟ بقلم عبد الله الشيخ 10-20-15, 03:13 PM, عبد الله الشيخ
  • مطلوب عشرة مليارات دولار..!! بقلم عثمان ميرغني 10-20-15, 01:57 PM, عثمان ميرغني
  • أسئلة للبشير!! بقلم صلاح الدين عووضة 10-20-15, 01:53 PM, صلاح الدين عووضة
  • الجيش والسلطة وإشراقة..!! بقلم عبد الباقى الظافر 10-20-15, 01:51 PM, عبدالباقي الظافر
  • الجبهة الثورية السودانية والفضيحة المدوية بقلم الطيب مصطفى 10-20-15, 01:49 PM, الطيب مصطفى
  • ورشة ملوثة ..!! بقلم الطاهر ساتي 10-20-15, 01:47 PM, الطاهر ساتي
  • زيادة الأجور بقلم حامــــد ديـــــدان محمـــد 10-20-15, 06:19 AM, حامـد ديدان محمـد
  • معذورون بقلم كمال الهِدي 10-20-15, 05:57 AM, كمال الهدي
  • إيران ودعاية ظريف بقلم طارق الحميد 10-20-15, 05:52 AM, مقالات سودانيزاونلاين
  • هذا ليس المخرج سيد/عقار!! بقلم حيدر احمد خيرالله 10-20-15, 05:40 AM, حيدر احمد خيرالله
  • سياحة في قرية أوربي – أرض الملوك العظماء بقلم عباس حسن محمد علي طه – جزيرة صاي 10-20-15, 05:38 AM, عباس حسن محمد علي طه
  • بابكر عوض الله: سارق "نار" الشيوعيين إلى الانقلابيين بقلم عبد الله علي إبراهيم 10-20-15, 05:10 AM, عبدالله علي إبراهيم
  • أغنية قديمة لشهر متجدد بقلم د.جعفر محمد عمر حسب الله 10-20-15, 05:06 AM, جعفر محمد عمر حسب الله
  • الانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (10) أقوالٌ وتعليقات من الشارع الإسرائيلي بقلم د. مصطفى يوسف ال 10-20-15, 01:17 AM, مصطفى يوسف اللداوي
  • تغيير السودان المتاريس والفرص القادمة.(3) بقلم فيصل سعد 10-19-15, 10:07 PM, فيصل سعد
  • لو كنت الرئيس: أما آن لعباس حتى أن يصقل سيفه؟! بقلم الدكتور أيوب عثمان 10-19-15, 10:03 PM, أيوب عثمان
  • تائه بين القوم/ الشيخ الحسين/ وضحك المرغني ....... أخيرا 10-19-15, 10:01 PM, الشيخ الحسين























                  

10-21-2015, 04:43 AM

أحمد الطاهــر


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: انتفاضة سودانية لا تزال الأيام تستدعيها ل (Re: خضرعطا المنان)

    الأخ الفاضل / خضر عطا المنان
    التحيات لكم وللقراء الكرام
    حروفك في هذا المقال صادقة مائة في المائة .. وهي حروف منصفة للغاية حين تتناول الحقائق في هذا السودان منذ استقلال البلاد ,, إلا أن جملة واحدة منكم مرت مبهمة سريعة دون أن تنال حظها من الأخذ والرد بالقدر الضروري للغاية ،، مما أفسدت مذاق المقال وأربك روعة الحقائق .. والجملة هي :

    ( ففيما نعمت بنحو أثني عشر عاما فقط بالحكم الديمقراطي .. فان ليل العسكر الدامس قد أرخى سدوله عليها لأعوام طوال الا أن أسوأها على الإطلاق ) .

    أولاَ : تلك السنوات ( الإثنى عشر ) في ظلال الحكم المدني ( باسم الديمقراطية ) أنت أظهرتها تحت كلمة ( نعمت ) .. وهي كلمة تجافي الحقيقة جملة وتفصيلاَ ،، فالبلاد لم تنعم بمذاق الديمقراطية التي تعني العدالة والنماء والمساواة وتلك القائمة الطويلة من المعاني السامية إطلاقاَ ،، بل كانت ديمقراطية زائفة عبثت بها الأحزاب السودانية بذلك القدر المخزي الهابط .. وكانت البلاد تصل لحافة الهاوية والصفر في ظلال الحكم المدني تحت مسميات ديمقراطية زائفة .. وفي كل مراحل الحكم المدني كان الشعب السوداني يعاني من أفظع أنواع الويلات والأوجاع .. حيث التردي في كل مسارات الحياة .. وحيث الوقوف في تلك الصفوف الطويلة عند أروقة الندرة في كل ألوان السلع في البلاد .. من الخبز وحتى الوقود ..

    ثانياً : نتفق معك بأن ليالي العسكر كانت دامسة بذلك القدر الهالك .. ولكن يجب أن لا تسارع الخطى لتتخطى هؤلاء الذين كانوا سبباَ في إيجاد العسكر في ساحات الحكم .. حكم عبود العسكري كان بكيد حزب الأمة ذلك الحزب العريق .. حكم جعفر النميري العسكري كان بكيد الحزب الشيوعي السوداني .. حكم عمر حسن البشير العسكري كان بكيد حزب الإخوان المسلمين بالسودان .. فبالرغم من أن الشعب السوداني كان ينتزع الديمقراطية من أيدي العساكر بالبطولات والتضحيات والانتفاضات ويسلمها للأحزاب السودانية كانت تلك الأحزاب السودانية تجازي الشعب السوداني بتسليم المقاليد للعساكر .. ومع ذلك وعزة الله فإن الشعب السوداني حين ينظر يمينا وشمالاَ عن إنجازات تمت في هذا السودان منذ استقلال البلاد يجدها قد تمت في ظلال العساكر .. رغم أن الشعب السوداني هو الذي كان يزيل العساكر ويأتي بالأحزاب .. ( فرب ضارة نافعة ) ( وعسى أن تكرهوا شيئاَ فهو خير لكم ) .. فهنا الحقائق هي التي تتحدث عن نفسها سواء رضينا أم أبيننا .

    والسؤال الأول الملح الذي يجب أن يعرفه الكل هو : من الذي يأتي بالعساكر في ساحات الحكم في السودان ؟؟؟ .. الإجابة : هي تلك الأحزاب السودانية الفاشلة .

    السؤال الثاني الملح من الذي يزيل أحكام العساكر في السودان ؟؟؟ .. الإجابة : هو ذلك الشعب السوداني البطل .

    السؤال الثالث : من الذي يقطف ثمرات الانقلابات العسكرية ؟؟؟ .. الإجابة نخب العساكر ونخب الحزب الموالي .

    السؤال الرابع : من الذي يقطف ثمرات الانتفاضات البطولية للشعب السوداني ؟؟؟ .. الإجابة هي تلك الأحزاب السودانية ورموزها ..

    السؤال الخامس : ما هي مكتسبات الشعب السوداني في ظلال الأحكام المدنية في السودان ؟؟ .. الإجابة : المجاعة والأوجاع والضياع والغلاء والبهدلة .

    السؤال السادس : ما هي مكتسبات الشعب السوداني في ظلال العساكر ؟؟ .. الإجابة : ( ندرة من الإنجازات ) ثم تلك المفاسد والأوجاع والويلات والغلاء والآلام والحروب والشتات .
                  

10-21-2015, 04:52 AM

ياسين علي


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: انتفاضة سودانية لا تزال الأيام تستدعيها ل (Re: أحمد الطاهــر)

    سلمت يداك يا أحمد الطاهر فكل ما ذكرته صحيحاً

    ليت كلامك كان هو المقال بدل من غثاء هذا الخطل عطالمنان
                  

10-21-2015, 04:52 AM

ياسين علي


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: انتفاضة سودانية لا تزال الأيام تستدعيها ل (Re: أحمد الطاهــر)

    سلمت يداك يا أحمد الطاهر فكل ما ذكرته صحيحاً

    ليت كلامك كان هو المقال بدل من غثاء هذا الخطل عطالمنان
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de