الحوار الوطني: هل من ضرورة للتوكؤ على عصا المجتمع الدولي؟ بقلم غانم سليمان غانم

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-11-2024, 11:41 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-13-2015, 03:37 PM

غانم سليمان غانم
<aغانم سليمان غانم
تاريخ التسجيل: 12-09-2013
مجموع المشاركات: 43

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الحوار الوطني: هل من ضرورة للتوكؤ على عصا المجتمع الدولي؟ بقلم غانم سليمان غانم

    03:37 PM Oct, 13 2015
    سودانيز اون لاين
    غانم سليمان غانم-السعودية
    مكتبتى فى سودانيزاونلاين



    mailto:[email protected][email protected]
    المغطى ومليان شطة
    تأتي إنطلاقة مؤتمر الحوار الوطني بعد اثنين وعشرين شهرا من المشاورات والاتصالات البطيئة والتعهدات والتطمينات غير المحفزة لشريحة كبيرة من أحزاب المعارضة والحركات المتمردة ومكونات المجتمع المدني السوداني للمشاركة في مؤتمر الحوار الوطني رغم الحشد الكبير الذى يبدو متوالياً ومتوافقاً مع أطروحات نظام الإنقاذ والحركة الاسلامية وحزبها الواحد: المؤتمر الوطني. ماهي دواعي عدم مشاركة مجموعة مقدرة من الأحزاب الوطنية والقوى السياسية والحركات المتمردة في مؤتمر الحوار الوطني المنعقد حالياً؟ هل ذلك نتيجة تخوفها من عدم اشتمال جدول أعمال المؤتمر على كافة القضايا والمسائل المصيرية مثار الإهتمام للشأن السياسي والإقتصادى والأمني السوداني؟ أم تخوفها من نكوص النظام عن مقررات ومخرجات المؤتمر كما تملص سابقاً من الإتفاقيات الثنائية التى أبرمها مع بعض هذه الأحزاب والحركات المتمردة؟ أو تخوفها من عدم وجود ضمانات وضامنون وشهود عالميين لمخرجات الحوار الوطني؟ وكيف يكون الحوار وطنياً وجامعاً ولم يتفق فرقاء الوطن مسبقاً على جدول أعماله وآلياته ومكان انعقاده؟ من العجيب الغريب أن يحدد رئيس المؤتمر ستة ملفات لقضايا قومية محددة مسبقاً لمداولات الحوار لكأنما المسائل والقضايا الأخرى إشارات حمراء لا ينبغي تخطيها؟ لقد تداول مؤتمر أسمرا للقضايا المصيرية أكثر من خمسة عشر قضية قومية رئيسية غير القضايا الثانوية الملحة فكيف تقتصر مداولات مؤتمر الحوار الوطني على ستة قضايا فقط؟
    المتأمل للمعطيات السياسية الحالية في ظل مؤتمر الحوار الوطني يجد أن نظام "الإنقاذ" يقف اليوم وحيداً في ظل الحصار الدولي والإقليمي والإنقسام الداخلي والمقاومة المسلحة والتردى الأمني في دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق والتدهور الإقتصادي المطرد والقرارات الدولية بموجب الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة لا سيما القرارات 1590 و 1591و 1593وفي الجانب الآخر تقف القوى السياسية المعارضة متمترسة بمساندة ودعم كبير من المنظمات الإقليمية والدولية والمجتمع الدولي (الإتحاد الأفريقي والإتحاد الأوروبي ومن وراءهما أمريكا).
    حزازات ومرارات لن تزيلها مبادرات التعافي والتسامح
    لقد ارتكب نظام الإنقاذ والحركة الإسلامية وحزب المؤتمر الوطني منذ استيلائهم على السلطة فظاعات وجرائم وانتهاكات لحقوق الإنسان فرقت كلمة أبناء الوطن الواحد وأكسبت المشروع الحضاري للإنقاذ سمعة سيئة محلياً وعالمياً وأدت إلى تمرد وهجرة مجموعات كبيرة من السودانيين، حتي إلى اسرائيل، وغرست في نفوسهم الحزازات والمرارت التى لن تزيلها مبادرات التعافي والتسامح. وكما قال السياسي المخضرم، السيد الصادق المهدي، في سياق انتقاده لإتفاقية السلام الشامل المبرمة في 2005م إن:"السياسات المتبعة لاسيما في دارفور فككت عرى الولاء الوطني حتى صار كثير من السودانيين يثقون في الأجنبي ولا يثقون في السوداني ويعتبرون الأجنبي هو الذي "أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف"! سياسات النظام لطخت سمعة السودان بتهم إنتهاك حقوق الإنسان والاضطهاد الديني والإنساني والثقافي وكونت ضده لوبيات (جماعات ضغط) عنقودية في كل أنحاء العالم وجعلت السودان لأول مرة في تاريخه منذ الاستقلال في عام 1956م هدفاً لقرارات دولية عقابية أصدرها مجلس الأمن تحت الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة".
    بعض مشكلات السودان ليست محلية بل لها إمتدادات إقليمية ودولية ولا بد من شمولية المعالجات لها من خلال التوفيق بين المحلي والإقليمي والعالمي كما لا بد من عقد شراكات مع دول الجوار الإقليمي والمجتمع الدولي لحل مشكلات السودان التى أسهمت في زعزعة الأمن المحلي والإقليمي والعالمي.
    السودان يجاور سبع ولايات أمريكية
    نسي منظمو مؤتمر الحوار الوطني في هرولتهم لعقد المؤتمر مراعاة مصالح دول الجوار الأفريقية ودورها الكبير في تحقيق سلام واستقرار وأمن السودان ومن عجب إنهم دعوا دولة قطر والجامعة العربية وتشاد فقط من الدول الأفريقية*. إن المشاكل التى سببها نظام الإنقاذ في تعديه على مصالح دول الجوار (محاولة اغتيال الرئيس مبارك في أثيوبيا) ووزعزعة أمن دولة جنوب السودان ودولة أفريقيا الوسطي والصومال لا بد من إحتوائها بتطمين مصر وأثيوبيا والصومال ودولة جنوب السودان وليبيا ويوغندا ودولة افريقيا الوسطي وسائر دول الجوار والدول الأفريقية الأخرى بتوجه السودان الجديد لمراعاة مصالح دول الجوار ومن ثم يصير لزاماً دعوة دول الجوار ودول افريقية رائدة ومؤثرة مثل دولة جنوب أفريقيا والجزائر ونيجيريا وكينيا وكذلك دعوة حكماء افريقيا: الرئيس أوباسانجو وأمبيكي وديسجالن ليكونوا موفقين (facilitators) عند إختلاف وخلاف الفرقاء، ويعرف الجميع أن نظام الإنقاذ أول من قام بتدويل الشأن السوداني ابتداء من مفاوضات ابوجا ووصولاً إلى مفاوضات نيفاشا. ولأجل إبداء حسن النية في عقد علاقات جيدة مع الولايات المتحدة الأمريكية والإتحاد الأوروبي والأمم المتحدة كان من المفترض دعوتهم لحضور المؤتمر لأنهم تحملوا تبعات الحروب التى أشعلها نظام الإنقاذ وقدموا كثيرا من الإعانات والمساعدات الإنسانية والإغاثية من خلال حكوماتهم ومنظماتهم الطوعية والمرتجي الكثير من المجتمع الدولي (منظمات وحكومات) فيما يتعلق بدعم اقتصاد وإعفاء ديون السودان مستقبلاً بل أكثر من ذلك يرتجي أن يكونوا ضامنين وشهوداً لمخرجات الحوار الوطني. وإذا كان قد تم دعوة منظمة المؤتمر الإسلامي لحضور مؤتمر الحوار الوطني فلا بد أيضا من دعوة مجلس الكنائس العالمي إذا أريد حقاً خلق جو من التعافي والتسامح بين المكونات الدينية في السودان.
    هيمنة الدولة العميقة والمسكوت عنه
    وافق السيد رئيس الجمهورية، بناء على اقترح السيد عبد الرحمن الصادق المهدي، مساعد رئيس الجمهورية، على تكوين لجنة منبثقة من آلية الحوار لأجل مواصلة الاتصالات مع الأطراف الرافضة لأجل المشاركة في مؤتمر الحوار الجارى حالياً وهذا يظهر عجز آلية وسكرتارية مؤتمر الحوار في استقطاب فرقاء الوطن وابتسار عملية الحوار. إذا أريد أن يكون الحوار مثمراً فلا بد من السعي الحثيث والجاد لمشاركة كافة أهل الحل والعقد في السودان دون الإستهانة بدور أي منهم سواء كان حزب وطنى أو منظمة مجتمع مدني أو شخصية قومية. ويبقي السؤال أنه في ظل هيمنة الزراع الطويلة الباطشة للدولة العميقة في السودان هل تستطيع اللجنة المقترحة اقناع الأطراف الممانعة والرافضة للحوار للقدوم والمشاركة في الحوار علماً بأن بعض الحركات المتمردة ترغب بشدة في إعادة هيكلة القوات النظامية بتسريح المليشيات التابعة للنظام وإدماج عناصرها المتمردة وصياغة عقيدة جديدة للقوات المسلحة كما أن بعض الأحزاب الرافضة للحوار ترغب بشدة في إنهاء هيمنة الحزب الواحد وفك ارتباطه بالدولة وإقامة إنتخابات حرة نزيهة ونظام ديموقراطي تعددى كما أن بعض منظمات المجتمع المدني ترغب بشدة في تحقيق مناخ جديد من الحريات من خلال إلغاء سلطات وصلاحيات جهاز الأمن غير الدستورية وتكليفه فقط بالمهام المنصوص عليها في اتفاقية السلام الشامل والدستور الإنتقالي.
    مكان عقد الحوار
    لقد بينا موقف القوى السياسية المعارضة للمشاركة في مؤتمر الحوار الوطني من جدول الأعمال المقترح وتحفظها على عدم طرح كافة القضايا المصيرية للحوار الصريح الشفاف ومحاولة البعض التذاكي على الآخرين بإدعاء أن أجندة الحوار والحضور يغنون عن مشاركة الأطراف الممانعة والرافضة والمتحفظة ويفتون بتكييف شرعي من علماء السلطان أن الحضور فرض كفاية يغني عن حضور الآخرين.
    للقوي المعارضة تجارب حية مع نظام الإنقاذ ولن يجدى وقف إطلاق النار لمدة محددة وإعطاء الأمان والتعهدات لقادة الحركات المتمردة بواسطة الرئيس البشير والرئيس دبي؟ ألم يقم نظام الإنقاذ بإعدام قادة تمرد رمضان بعد إعطاءهم الأمان في شهر رمضان المعظم!!! لقد كان للسيد الصادق المهدى والرئيس الراحل نميرى تجربة فريدة غير مسبوقة عندما عقدا لقاء المصالحة في (بورتسودان) في نطاق المياه الإقليمية للسودان ويمكن الآن تحويل مكان الإجتماع لطمأنة قادة التمرد وعقده في نطاق المياه الإقليمية للسودان بضمانات من المجتمع الدولي.
    الجدية وعدم الإبتسار في الشأن الوطني
    إذا كان النظام وقادة الرأي الوطني الموالين والمستقلين حريصون على نجاح مؤتمر الحوار فلا بد من مراعاة تحفظات القوى المعارضة والإستجابة لمطالبها حتى لا يمتد بنا الوقت لأكثر من ثلاثة اشهر ونخرج من المولد بدون حمص. إننى اقترح أن يستهدي المؤتمرون بتجربة الحوار التونسية فهي خير مثال للتجرد والجدية في معالجة الشأن الوطني.
    * للأسف لم تترجم كلمة الرئيس التشادي للغة العربية أو حتى عربي تشاد أثناء جلسة انطلاقة المؤتمر وهذا يظهر عدم إحترافية سكرتارية المؤتمر.

    أحدث المقالات



  • حقيقية الجنجويد "قوات الدعم السريع " (2) بقلم فيصل عبد الرحمن السُحـــــــينى 10-13-15, 05:56 AM, فيصل عبد الرحمن السُحـيني
  • إيران الغد کما تريده مريم رجوي بقلم هناء العطار 10-13-15, 05:49 AM, مقالات سودانيزاونلاين
  • ألف.. باء.. تاء.. ثاء.. حوار!!!! بقلم الحاج خليفة جودة 10-13-15, 05:46 AM, الحاج خليفة جودة
  • التمثيـل الثقافي فـي الاعـلام السـوداني!! محاوله للقـراءة بقلم أحمد حسن كرار 10-13-15, 05:42 AM, أحمد حسن كرار
  • رحم الله حمدناالله عبدالقادر: الفارس الذى ترجل!! بقلم حيدر احمد خيرالله 10-13-15, 05:31 AM, حيدر احمد خيرالله
  • الحوار والمعالجة الإسعافية للسودان بقلم نورالدين مدني 10-13-15, 05:27 AM, نور الدين مدني
  • المجتمع الدولي والأزمة السورية: دروس وعبر بقلم أحمد حسين آدم 10-13-15, 01:04 AM, أحمد حسين آدم
  • تغيير السودان المتاريس والفرص القادمة(2) الحركة الاسلامية الجذور، غياب الرؤية والمألات بقلم فيصل سع 10-13-15, 00:16 AM, فيصل سعد
  • إيلا ومحلية المحيريبا بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات 10-13-15, 00:14 AM, سيد عبد القادر قنات
  • هذا الجيل الفلسطيني الغاضب بقلم سري القدوة 10-13-15, 00:12 AM, سري القدوة























                  

10-14-2015, 05:12 AM

يا ليت القوم يعلمون


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحوار الوطني: هل من ضرورة للتوكؤ على عصا � (Re: غانم سليمان غانم)

    وقعت المعارضة السودانية بغبائها الشديد في أفخاخ النظام القائم ،، تلك المعارضة بأشكالها التي رفضت ( الحوار ) من أساسه .. والنظام قد أجاد الحسابات بدرجة الإتقان ،، وقد ضمنت في حساباتها تلك السنوات الإضافية في تكتيكات البقاء ،، ومن الأسرار العجيبة أن البعض من أعضاء اللجنة الاستشارية الفنية في أروقة حزب المؤتمر الوطني كانوا يجتهدون كثيراَ في إثارة غضب رموز المعارضة المسلحة بالاستفزاز والتصريحات الجارحة تعمداَ حتى لا يشتركوا في ( الحوار ) .. فهم يدركون جيداَ أن الإجماع في حوار شامل مع كل الأطراف السودانية سوف يفقدهم الكثير والكثير من الأرضيات والسنوات الهنيئة الرغدة التي يترفلون فيها .. وفي عرفهم فإن الإنسان الغبي هو الذي يفرط في المكتسبات المتاحة في باطن الكف ليشارك الآخرين فيه .. وناس ( الإنقاذ ) بذلك القدر من الذكاء ولا يرحبون إطلاقاَ بفكرة التنازلات .. وما عليهم إلا إثارة غضب الأغبياء من رموز وجهات المعارضة ( بأشكالها ) وذلك بإظهار التحديات والتصريحات والاستفزازات وعندها يكسبون المزيد والمزيد من السنوات في البقاء .. أما الأحوال السائدة وتلك الحروب فهي آخر المشاغل التي تشغل أذهان ( الإنقاذ ) .. وجلود ( الإنقاذ ) لأكثر من ربع قرن من الزمان قد تعودت على تلقي الضربات .. كما أن أيدي ( الإنقاذ ) قد أجادت الضربات تلو الضربات .. وقصة الحروب والمنازعات بالنسبة لهم من أسلحة المبررات التي تجعلهم الفرار من الواجبات إزاء الشعب السوداني بحجة أنهم يهدرون المقدرات في مواجهة تلك المشاكل .
                  

10-14-2015, 12:00 PM

سوداني من تكساس


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحوار الوطني: هل من ضرورة للتوكؤ على عصا � (Re: غانم سليمان غانم)

    • معارك خاسرة عمرها أكثر من ستة وعشرون عاماَ .
    • وهي مهزلة الشعارات الجوفاء التي فقدت قوة الدعم من الشعب السوداني .
    • شعار التجمع من أجل إسقاط النظام ثم تلك الوقفة السالبة من الشعب حيث ( حضرنا ولم نجدكم ) .
    • شعار ( ارحلوا ) . بمجرد اللسان وظنوا مجرد رفع الشعار هو الانتصار ، ( فلم يرحلوا ) .
    • شعار مقاطعة الانتخابات .. فكانت للشعب وقفة حين قاطع غير تلك الوقفة التي ظنها المعارضة .
    • شعار النداء للانتفاضة الثالثة .. ذلك النداء الذي لم ينال الاستجابة القوية من الشعب .
    • وتلك الوقفة العجيبة من الشعب السوداني الذي يعاني أفظع أنواع المعاناة في الحياة والمعيشة ومع ذلك يظل ساكناَ ولا يتحرك .
    • وكل تلك المعارك الخاسرة عبر قرن من الزمان يفرض على المعارضة السودانية بأشكالها وألوانها أن تعيد حساباتها بنوع من الشجاعة الفائقة .. والخروج من قوقعة القرارات المسترجلة الغير فعالة .
    • جاء الوقت للمعارضة السودانية بكل أشكالها وألوانها أن تقوم في دواخلها انتفاضات وثورات وفورات .. حيث ضرورة تقدم المهارات العقلية العالية في تولي زمام الأمور فيها .. وأن تتنحى تلك المجموعات الكبيرة المتسلقة من أصحاب الأفكار الضحلة الذين تسببوا في إضاعة وقت السودان في الفارغة .. كما أضاعوا هيبة المعارضة السودانية .

    سوداني يقيم في تكساس
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de