|
كيف يدعم الرئيس اوباما الرئيس البشير بالمغتغت ؟ بقلم ثروت قاسم
|
04:29 AM Aug, 08 2015 سودانيز اون لاين ثروت قاسم- مكتبتى فى سودانيزاونلاين
Facebook.com/tharwat.gasim mailto:[email protected]@gmail.com
السر وراء إستدامة نظام الإنقاذ ؟
في مقالة سابقة ذكرنا بعض الأسباب وراء إستدامة نظام الإنقاذ ، رغم إن كل المعطيات كانت تبشر كل يوم من ايام حياته ربع القرنية بقرب زواله .
نواصل في هذه المقالة إستعراض عدة شواهد وآيات قريبة في التاريخ القريب والجغرافيا القريبة ( الدول الافريقية المجاورة ودول الربيع العربي ) تفسر إستدامة نظام الإنقاذ ، كما في النقاط التالية :
اولاً :
1- ليونة اوباما تجاه دولة جنوب السودان ؟
يتفق الجميع على أن دولة جنوب السودان منتوج أمريكي بإمتياز . الجزرات الأمريكية ( الوهمية ) والعصي الأمريكية الغليظة ( وراء الظهر ) أرغمت حكومة الخرطوم على توقيع إتفاقية السلام الشامل في نيروبي في يناير 2005 ؛ وتم عقد إستفتاء مخجوج في يناير 2011 تحت الترغيب والترهيب الأمريكي .
إذن دولة جنوب السودان مشروع بل صنيعة امريكية .
ولكن نجد امريكا تتقاعس عن لي ذراع الرئيس سلفاكير ، وتتحفظ على الضغط عليه لتقديم تنازلات لخصمه الدكتور رياك مشار للوصول إلى تسوية سياسية للمشكلة في دولة جنوب السودان ، رغم الأهوال التي تمر بها دولة جنوب السودان نتيجة ذئبيات مليشيات الرئيس سلفاكير ( التايقرز ) منذ منتصف ديسمبر 2013 . بل يبتكر اوباما الخطة ( ب ) وكانه يتوقع فشل الخطة ( أ ) في حلحلة مشكلة دولة جنوب السودان ، قبل أن تبدأ .
وربما تلت الخطة ( ب) الخطة ( ت ) حتى الخطة ( ي) ، ثم الخطة ( أ مكرر ) وهكذا دواليك في لعبة الأبواب الدوارة ؟
منتهى الليونة والضبابية والرمادية في التعامل مع مشروع امريكي لا تريد له امريكا الفشل ، لانها تعتبره رمزاً لإنتصاراتها الدولية ، على قلة بل إنعدام هكذا إنتصارات .
إذا كانت امريكا ( المجتمع الدولي ) تعامل نظام الرئيس سلفاكير ربيبها الذي يرتكب الموبقات السبعة واكثر ضد شعبه ( الذي يهمها امره ) بهذه الليونة ، فكيف تتوقع المعارضة في السودان أن تغلظ امريكا ( المجتمع الدولي ) القول ( ولا نقول الفعل ) لنظام الإنقاذ ( الذي لا يهمها أمره ولا أمر شعبه ) وأن تتدخل مباشرة في شؤونه الخاصة ؟ خصوصاً وامريكا تحتاج بل تتوسل الرئيس البشير للتوسط بين الرئيس سلفاكير وخصمه الدكتور رياك مشار ؟
على العكس ، سوف تدعم امريكا نظام الرئيس البشير ضد المعارضة ( المسكينة ؟ ) ، لتفعيل الأجندة الامريكية ، والتي ليس لها علاقة بضمان حقوق الإنسان ، وبسط الحريات ، وإشاعة الديمقراطية !
ونزيدكم كيل بعير كمثال إضافي :
يقول اوباما إن الإطاحة بصدام والقدافي إستولدت الفوضى في العراق وليبيا على التوالي ، ولن يكرر التجربة الفاشلة في سوريا ، مما يعني بقاء الرئيس بشار ( عدو إسرائيل وبالتالي امريكا ) رئيساً في إطار تسوية سياسية ، على الأقل خلال فترة إنتقالية ، بها حكومة إنتقالية فاعلة ، تشرف على عقد إنتخابات نزيهة وشفافة بمراقبة دولية ، وتشرف على كتابة دستور إنتقالي ! كان الرئيس اوباما يفكر في قصف الرئيس بشار ، لولا صفقة الإسلحة الكيماوية التي ضمنت أمن وسلامة إسرائيل .
إذا كان الأمر هكذا بخصوص إستمرار العدو بشار رئيساً ، وهو كذلك ، فمن باب أولى ان تترك ادارة اوباما الرئيس البشير يستمر رئيساً حتى يونيو 2020 ، لتجنب تكرار فوضى ما بعد الإطاحة بصدام والقدافي ، وإلا شنو يا حبيب ؟
والحال هكذا ، وهو كذلك ، هل تتوقع المعارضة أن يتطوع الرئيس البشير ، المدعوم اوبامياً ، بتقديم تنازلات لها للوصول إلى تسوية سياسية في إطار الحوار الوطني الجدي ؟
هذا أمر أسهل منه ولوج الجمل في سم الخياط !
ولتكملة الصورة وتزويقها ، جاءت مبادرة الجامعة العربية للحوار من أقصى المدينة تسعى ؛ وصرح الدكتور مصطفى عثمان إسماعيل إن إجتماعات لجنة السبعتين برئاسة الرئيس البشير سوف تبدأ نهاية الأسبوع القادم ، بمن حضر !
ثانياً :
2- مبدأ اوباما الجديد ؟
في يوم السبت فاتحة اغسطس 2015 ، أكدت صحيفة ديلي تلغراف البريطانية أن الرئيس أوباما لا يريد أن يقضي على تنظيم داعش بسرعة وبغتة ، لأن المسألة بالنسبة له تحكمها توازنات ؛ وإذا اختلت هذه التوازنات فإن تبعاتها ستكون خطيرة.
وتضيف الصحيفة أن الحرب قديماً كانت تعني أن تستخدم القوة الخشنة اللازمة لهزيمة عدوك ، ولكن أوباما يعتقد أن العالم تغير ، ولم تعد القواعد القديمة صالحة اليوم.
إذا طبقنا على السودان مبدأ اوباما الجديد في عدم إستخدام القوة الخشنة لتغيير أي نظام حاكم ، مهما بلغت درجة إستبداده وفساده ، فكيف يقبل الرئيس البشير بتقديم التنازلات اللازمة للمعارضة للوصول إلى تسوية سياسية تقود للسلام العادل الشامل والتحول الديمقراطي الكامل ، والأخير ربما كانت حبال في آخرها محكمة لاهاي ؟ وإلا أنا غلطان ياحبيب ؟
ثالثاً :
3- مرض الكنكشة العضال ؟
في يوم الثلاثاء 28 يوليو 2015 ، وفي نهاية رحلة الاربعة ايام التي قام بها إلى كينيا وإثيوبيا ، خاطب الرئيس اوباما الإتحاد الأفريقي مذكراً قادته إن افريقيا لا تحتاج إلى قادة ورؤساء اقوياء يكنكشون في السلطة ، وإنما تحتاج إلى مؤوسسات قوية . وحذر من بقاء الرؤساء في السلطة إلى ما لا نهاية ، داعياً إلى الترحيب بالدماء الجديدة والأفكار الجديدة . كما دعا الرئيس اوباما لإحترام حقوق الإنسان والتبادل السلمي للسلطة ، مُحذراً من الفساد والإستبداد .
قال اوباما أن للسلطة طلاوة وحلاوة خصوصاً إذا كانت مقرونة بالفساد المالي ، ولكن ذكر اوباما مستمعيه بأنه سوف يغادر البيت الأبيض عند نهاية فترته الحالية الثانية بعد اقل من سنتين ، رغم انه صغير السن نسبياً ويمكن له الفوز بولاية ثالثة بسهولة ، ولكنه لن يفكر في ذلك لانه يحترم القانون والدستور . ودعا الرئيس اوباما رؤساء افريقيا الإقتداء بنهجه لضمان الإستقرار والسلم المجتمعي في القارة ، وإستدامة رفاهيتها .
هل سمع الرئيس البشير خطبة اوباما ، والذي سوف يمضي في الحكم بعد نهاية ولايته الحالية في يونيو 2020 اكثر من 31 سنة ، اكثر بسنتين مما امضاه الخلفاء الراشدون الاربعة مجتمعون في الحكم ... 29 سنة ؟
قال :
بالرغم من اشارة اوباما للكنكشة واهمية تبادل السلطة ، لكنه استدرك في نفس الخطاب انه لا يطالب كل الدول بالتزام نفس النمط من الحكم ، ولا يفرض رأياً بخصوص إعتماد كل دول العالم نفس صيغة الحكم الغربية !
اوباما يفلق ويداوي ؛ وكأنه يحاول ان يلمس رؤوس المواضيع برفق حتى لا يثير غضب القادة الأفارقة .
السلطة المطلقة ، والفساد المالي والاداري الذي لا رقيب عليه ! ثم يأتي إنعدام القانون الحاكم ، تدجين الاعلام وتشويه الرأي العام ، أدلجة القوات النظامية وضم المليشيات الحكومية الخاصة لها ، ثم القبضة من حديد . لا يوجد ملاك يخرج بإرادته من جنة السلطة والثروة لو وجد ضماناً ان يمكث فيها لما لا نهاية ، إلا من رحم ربك ! ببساطة لأن السلطة شهوة اقوى من شهوة البطن والفرج ! توصل الغرب بعد ميلينيات من الحروب الأهلية أن يحدد مدة المكوث في اي منصب بمدة محددة ، وبقيود تضمن عدم العبث بمقدرات الشعوب ومكتسباتها .
من الأسباب الأخرى لكنكشة الرؤساء الأفارقة في السلطة : الأمية الحرفية ( عدم معرفة القراءة والكتابة ) ، والأمية العقلية ( الغباء الإنساني ) ، وتدهور المؤسسات التعليمية . والأهم إنكار النظام الحاكم للواقع الماثل وما يكتنفه من غبائن ومظلوميات يشتكي منها المواطنون ، وتحتاج لتوافق وحوار وطني جاد بمستحقاته لحلحلتها وإخراج البلاد من مستنقعات الإستبداد والفساد الحاضنة لهذه الغبائن والمظلوميات .
بعد إنفضاض القمة المصغرة برئاسة اوباما ( اديس ابابا - الأثنين 27 يوليو 2015 ) ، صرح رئيس يوغندة موسفيني ( ربما مازحاً ؟ ) بان القادة الأفارقة يحاكون الصياد الذي أردى فريسته ارضاً ، وياتي اوباما ليمنعه من أكل لحمها ؟
تسآل الرئيس موسفيني مُستغرباً :
هل يقبل الصياد طواعية أم يكنكش في صيده ؟
ولكن وأنت تتدبر حالة السودان بعد خطبة اوباما الوعظية وكلامات الرئيس موسفيني الإستنكارية ، وكانهما يتحدثان عن بلاد السودان وعلى قمتها رئيس سوف يمضي في دست الحكم 31 سنة متوالية ، كان حصيلتها تقسيم السودان إلى قسمين ، و6 مليون من الجوعى ، و3 مليون من الأطفال خارج المدرسة كفواقد تربوية من بين محن أخرى ... ولا تزال المسبحة تكر !
وأنت تتدبر خطبة اوباما وأحاديث موسفيني لا تملك ، يا حبيب ، إلا أن تتذكر الآيات المحكمات 42 و43 و44 في سورة يونس :
ومنهم من يستمعون إليك ، فأنت تسمع الصم ولو كانوا لايعقلون ؟ ومنهم من ينظر إليك ، فأنت تهدي العمي ولو كان لا يبصرون ؟ إن الله لا يظلم الناس شيئاً ، ولكن الناس أنفسهم يظلمون !
نواصل ...
أحدث المقالات
- البدينقا والمحجان .. بقلم شوقى بدرى 08-08-15, 00:27 AM, شوقي بدرى
- السعودية و ترويض نظام الإنقاذ دون مقابل بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن 08-08-15, 00:23 AM, زين العابدين صالح عبد الرحمن
- أفريقيا لم ولن يتقدم أبداً بوجود هؤلاء ، والرئيس أوباما ينفخ في قربة مقدودة.. بقلم عبدالغني بريش فيو 08-08-15, 00:21 AM, عبدالغني بريش فيوف
- مهمة صعبة ومعقدة لكنها ضرورية بقلم نورالدين مدني 08-08-15, 00:19 AM, نور الدين مدني
- الإسلام السياسي و التطرف الديني (قراءة أولى و محاولة للفهم) بقلم د.أحمد عثمان عمر 08-08-15, 00:18 AM, د.أحمد عثمان عمر
- بعد عشر سنوات على رحيله بمناسبة 30 يوليو جون قرنق الرقم الصعب سودانيا ، إقليميا ودوليا 08-08-15, 00:16 AM, بدرالدين حسن علي
- كيف نواجه الفكر المتطرف؟ بقلم د. أحمد عثمان 08-08-15, 00:14 AM, د.أحمد عثمان عمر
- د.جون قرنق ..عشرة اعوام من الحضور في دفتر الغياب بقلم المثني ابراهيم بحر 08-08-15, 00:11 AM, المثني ابراهيم بحر
- القُروض المُيسَّرة والإحتياطي النقدي بقلم بابكر فيصل بابكر 08-08-15, 00:09 AM, بابكر فيصل بابكر
محمد حسين الثانوية .....تداعي ذكريات بقلم مأمون الرشيد نايل 08-07-15, 07:22 PM, مقالات سودانيزاونلاينلحين خروجنا من دي الدُحديرة.. بقلم رندا عطية 08-07-15, 07:20 PM, رندا عطيةنتنياهو يستنكر الإرهاب ويدين الجريمة بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي 08-07-15, 07:18 PM, مصطفى يوسف اللداوي قصاصات من دفتر المعارضة ( 2) الاتحاديون و صراعات علي هامش الأحداث بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن 08-07-15, 07:16 PM, زين العابدين صالح عبد الرحمنالفتور العاطفي بعد الزواج .. مسؤولية من ؟ بقلم نورالدين مدني 08-07-15, 07:14 PM, نور الدين مدنيفى ذكرى ثورة التحرير: العنصرية والأنانية هما أسِ الدَاءَ (1) بقلم عبد العزيز سام 08-07-15, 07:13 PM, عبد العزيز عثمان سامهوامش علي دفتر نكسة الإتحادي الأصل بقلم صلاح الباشا 08-07-15, 07:10 PM, صلاح الباشاالصورة بالغة القتامة !! بقلم حيدر احمد خيرالله 08-07-15, 07:09 PM, حيدر احمد خيرالله أمريكا .. تقية وكمان نووية بقلم طه أحمد ابوالقاسم 08-07-15, 07:08 PM, طه أحمد ابوالقاسمعذراٌ..إحتفلوا انتم فأنا لا.. بقلم خليل محمد سليمان 08-07-15, 07:06 PM, خليل محمد سليمانعندما يتعرى سد مروي في الصيف الساخن بقلم حسن موسى أحمد 08-07-15, 07:04 PM, مقالات سودانيزاونلاينتحويل محطات انتاج المياه لجنوب الخرطوم بقلم محمد الننقة 08-07-15, 05:15 PM, محمد الننقةمتاهة الغلبان مع كهرباء السودان!! بقلم أبوبكر يوسف إبراهيم 08-07-15, 05:13 PM, أبوبكر يوسف إبراهيمالذاتي والموضوعي حيدر إبراهيم وسيرته الذاتية عرض د. حامد فضل الله- برلين 08-07-15, 05:11 PM, حامد فضل اللهنماذج مشرفة للإنسان السوداني في أستراليا بقلم نورالدين مدني 08-07-15, 05:09 PM, نور الدين مدنيعودة الإمام الصادق لسياسة الجنوب، 1930 بقلم عبد الله علي إبراهيم 08-07-15, 05:08 PM, عبدالله علي إبراهيمالمغتربين الاثيوبيين بقلم أحمد الياس حسين 08-07-15, 05:06 PM, احمد الياس حسينقوش .. في زمن عبدالله خليل! بقلم هاشم كرار 08-07-15, 05:03 PM, هاشم كرارلماذا صمتت قيادات جنوب كردفان ولم ترد على تصريحات الوالى (عيسى)!! بقلم آدم جمال أحمد-سيدنى-استراليا 08-07-15, 05:01 PM, آدم جمال أحمد أفتوني فى أمري .. لمن الانقاذ ...؟؟؟ بقلم طه أحمد أبوالقاسم 08-07-15, 03:11 PM, طه أحمد ابوالقاسمد عمر القراي في تورنتو حديث عن التطرف والإسلام السياسي بقلم : بدرالدين حسن علي 08-07-15, 03:08 PM, بدرالدين حسن علي مافي زول بلقى عضة..!! بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين 08-07-15, 03:06 PM, نور الدين محمد عثمان نور الدينإستحقاقات التسوية السياسية والحل الشامل بقلم نورالدين مدني 08-07-15, 03:04 PM, نور الدين مدنيحرية الرأي والحياة الشخصية والحشريين بقلم حيدر محمد الوائلي 08-07-15, 03:01 PM, حيدر محمد الوائليخارطة مشروعات السلطة الاقليمية .. نظرية الحساب ولد بقلم خالد تارس 08-07-15, 02:59 PM, خالد تارس رسالة كندا إنتخابات ساخنة وحملة إنتخابية مبكرة بقلم بدرالدين حسن علي 08-07-15, 02:57 PM, بدرالدين حسن عليمسيحُ اليهود المنتظر إرهابيٌ قاتل بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي 08-07-15, 02:56 PM, مصطفى يوسف اللداويماذا حدث في يوم الأربعاء 6 أغسطس 2014 ؟ الحلقة الأولى ( 1- 4 ) بقلم ثروت قاسم 08-07-15, 02:54 PM, ثروت قاسمقناةُ مصر من 6 أكتوبر إلى 6 أغسطس.! بقلم * أحمد إبراهيم (كاتب إماراتي) 08-07-15, 02:53 PM, أحمد إبراهيمعن حرق الرضيع دوابشة حياً بعد حرق الفتى أبو خضير حيّاً: نتاج إرهاب دولة منظّم وتنسيق أمني مقدس 08-07-15, 02:51 PM, أيوب عثمانلن أكون عربياً في المرة القادمة بقلم عبد الله علي إبراهيم 08-07-15, 02:03 PM, عبدالله علي إبراهيمالدروشة فى منضدة البرلمان!! بقلم حيدر احمد خيرالله 08-07-15, 02:01 PM, حيدر احمد خيرالله العيد و منافذ مشرقة بالأمل بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن 08-07-15, 02:00 PM, زين العابدين صالح عبد الرحمنالمحن السودانية ... السجون 7 نجوم بقلم شوقي بدرى 08-07-15, 01:57 PM, شوقي بدرىإتفاقية الذهب السوداني مقابل القمح الروسي بقلم مصعب المشرّف 08-07-15, 01:56 PM, مصعب المشـرّففي طريق الزعيم نٌبحر بقلم Taha Tibin 08-07-15, 04:04 AM, طه تبنثامبو أمبيكي مجرد أداة في يد الخرطوم والبشير مستمر في إستفزار الحركة الشعبية.. 08-07-15, 04:01 AM, عبدالغني بريش فيوف الدوله العلمانية..أو دائرية طوباوية..!! بقلم عبدالوهاب الأنصاري 08-07-15, 04:00 AM, عبد الوهاب الأنصارينكبة قسم الله قصة قصيرة جديدة بقلم هلال زاهر الساداتي 08-07-15, 03:57 AM, هلال زاهر الساداتىالتديُّن المغشوش : المساجد والحج والأئمة الجُدد بقلم بابكر فيصل بابكر 08-07-15, 03:40 AM, بابكر فيصل بابكرالنجومي المقدام وشهدآء جيش السودان بقلم محجوب التجاني 08-07-15, 03:36 AM, محجوب التجانيلاحاجة لك بهذا الوزير !! بقلم حيدر احمد خيرالله 08-07-15, 03:25 AM, حيدر احمد خيرالله قف !! .. من فعل هذا؟ بقلم محمد الننقة 08-07-15, 03:24 AM, محمد الننقةلا لإعدام قادة الأخوان بمصر بقلم د. أحمد عثمان 08-07-15, 03:22 AM, د.أحمد عثمان عمرفي بيت فرعون بقلم ماهر إبراهيم جعوان 08-07-15, 03:21 AM, ماهر إبراهيم جعوانمسودة قانون الأحزاب السياسية والمشروع الديمقراطي في العراق بقلم د. أنور سعيد الحيدري/مركز المستقبل ل 08-07-15, 03:17 AM, مقالات سودانيزاونلاينالانقلاب المنتظر في المؤتمر السابع لحركة فتح بقلم سميح خلف 08-07-15, 03:16 AM, سميح خلف أخطاء ومسلمات في تاريخ السودان تتطلب ضرورة المراجعة 2 حملة عبد الله بن سعد عام 31 هـه 08-07-15, 03:00 AM, احمد الياس حسينالمهم اقتناع الشعب وليس الوطني!! بقلم حيدر احمد خيرالله 08-07-15, 02:57 AM, حيدر احمد خيرالله كينيا ما بعد الجنائية الدولية..مقاربات حول ممانعة الرئيس البشير المثول امام المحكمة الجنائية الدولية 08-07-15, 02:56 AM, عبدالمنعم مكيأزمة الكهرباء والمياه.. مفتعلة!! بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين 08-07-15, 02:51 AM, نور الدين محمد عثمان نور الدينمن الإكتفاء الذاتي إلى إستيراد الدقيق بقلم نورالدين مدني 08-07-15, 02:49 AM, نور الدين مدني
قد تختلف ذروة اللذّة، جنسّية كانت أم دموية، ولكن المُتعة واحدة بقلم شهاب فتح الرحمن محمد طه 08-06-15, 06:05 PM, شهاب فتح الرحمن محمد طهالمؤتمر الوطني بين قهر المواطن وتردي الخدمات بقلم د. تيسير محي الدين عثمان 08-06-15, 06:01 PM, تيسير محي الدين عثمانالفلسطينيون ...المتاجرة بالقضية ... واتهام نميري بقلم شوقي بدرى 08-06-15, 05:49 PM, شوقي بدرىأيها الفتى.. أيتها الفتاة، هلموا إلى العصيان المدني! بقلم عثمان محمد حسن 08-06-15, 05:47 PM, عثمان محمد حسنالعهد الجديد والبداية الصادمة بقلم سعيد أبو كمبال 08-06-15, 05:45 PM, سعيد أبو كمبالتبرؤ الأخوان المسلمون من تنظيمهم: بقلم د. عمر القراي 08-06-15, 05:43 PM, عمر القرايالشعبي.. غاية الوفاق.. وسيلة النفاق!! بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين 08-06-15, 05:42 PM, نور الدين محمد عثمان نور الدينالكيان الصهيوني بين التشدد الرسمي والتطرف الشعبي بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي 08-06-15, 05:40 PM, مصطفى يوسف اللداويحقوق الإنسان في خطاب منظمة التحرير الفلسطينية بقلم فادي أبوبكر 08-06-15, 05:39 PM, فادي أبوبكردبلوماسية بيع الوهم بقلم جهاد الرنتيسي 08-06-15, 05:38 PM, مقالات سودانيزاونلاينثورة النيل البشرية بقلم سري القدوة 08-06-15, 05:37 PM, سري القدوةدور إيران في الدعوة لإنشاء إقليم السليمانية في العراق دراسة تحليلية في الأسباب 08-06-15, 05:34 PM, مقالات سودانيزاونلاينلماذا فشلت مشاريع تبسيط الزواج ؟ بقلم عصام جزولي 08-06-15, 03:49 PM, عصام جزوليالبشير بين بيضة السيسي وحجر مرسي..وعبور القناة الجديدة.. بقلم خليل محمد سليمان 08-06-15, 03:46 PM, خليل محمد سليمانسفارة السودان بالرياض بقلم Azhari YousifMassaad 08-06-15, 03:44 PM, مقالات سودانيزاونلاينحكاية نظام اللوترى الأمريكى للهجرة و السودانين بقلم ماهر هارون 08-06-15, 03:42 PM, ماهر هارونداعش . . الكتاب الأسود بقلم نورالدين مدني 08-06-15, 03:37 PM, نور الدين مدنيخورطقت الفيحاء بقلم د.طارق مصباح يوسف 08-06-15, 03:36 PM, طارق مصباح يوسفتعدين اليورينيوم والذهب .. الفرصة الأخيرة للسودان ( 1 ) تحليل إقتصادي صلاح الباشا 08-06-15, 03:35 PM, صلاح الباشا السحر والشعوذة.. عندما تصبح ثقافة رسمية!! بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين 08-06-15, 03:33 PM, نور الدين محمد عثمان نور الدينالظّلم الصّارخ في سوسيـــا بقلم ألون بن مئير 08-06-15, 03:31 PM, ألون بن مئيرمافي زول بلقى عضة..!! بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين 08-06-15, 02:55 PM, نور الدين محمد عثمان نور الدينكيف نواجه مخططات تصفية الأونروا؟ بقلم د. فايز أبو شمالة 08-06-15, 02:53 PM, فايز أبو شمالةهواية تعذيب الناس في السودان !!! بقلم فيصل الدابي المحامي 08-06-15, 02:52 PM, فيصل الدابي المحاميسؤال"السوداني" :: الدواء وين راح ؟! بقلم نورالدين مدني 08-06-15, 02:50 PM, نور الدين مدنيدولتان بنظامٍ واحد ضد حرية الصحافة والتعبير ! بقلم فيصل الباقر 08-06-15, 02:44 PM, فيصل الباقر من يهن يسهل الهوان عليه بقلم شوقي بدري 08-06-15, 02:42 PM, شوقي بدرىايها المشير سوار الذهب لم يعد هناك متسع لترقيع السروال المقدود.. بقلم الفاضل سعيد سنهوري 08-06-15, 02:40 PM, الفاضل سعيد سنهوريالعنصرية والأنانية هُمَا أس الدَاء (2) بقلم عبد العزيز سام- 5 أغسطس 2015م 08-06-15, 02:38 PM, عبد العزيز عثمان سامتكميم الأفواه لدحر الارهاب باتريوت- بقلم عثمان محمد حسن 08-06-15, 02:13 PM, عثمان محمد حسننكتة جديدة لنج (سودانيين في الخليج)!! بقلم فيصل الدابي/المحامي 08-06-15, 02:11 PM, فيصل الدابي المحاميهل شارك علي عثمان في انقلاب رابعة العيد ؟؟ بقلم جمال السراج 08-06-15, 02:09 PM, جمال السراجخير الكلام ما قل ودل يافخامة الرئيس بقلم سميح خلف 08-06-15, 02:07 PM, سميح خلفانقاق الدولة " ماسورة "... ووعد الحسن الميرغني!! بقلم أبوبكر يوسف إبراهيم 08-06-15, 02:06 PM, أبوبكر يوسف إبراهيمكيف صار الرئيس البشير وسيطاً يتهافت عليه المعجبون المتعشمون ؟ بقلم ثروت قاسم 08-06-15, 02:04 PM, ثروت قاسمسيد قطب وظلاله! بقلم محمد رفعت الدومي 08-06-15, 02:02 PM, محمد رفعت الدوميالفصل بين المنظمة والسلطة وفتح استحقاق فلسطيني بقلم نقولا ناصر* 08-06-15, 02:00 PM, نقولا ناصريحكى ان ..... يحكى عنا.............!! بقلم توفيق الحاج 08-06-15, 01:59 PM, توفيق الحاج
|
|
|
|
|
|