|
البدينقا والمحجان .. بقلم شوقى بدرى
|
00:27 AM Aug, 08 2015 سودانيز اون لاين شوقي بدرى-السويد مكتبتى فى سودانيزاونلاين
mailto:[email protected]@hotmail.com شاهدت هذه القصيدة اليوم بالصدفة وتذكرت البلد التي صارت مثل تيس الخلا الاتحاوشنوا كلاب الصيد .
يكثر الكلام فى هذه الايام عن كسل السودانيين . والحقيقه ان السودانيين قد وجدوا فرص لم تتح لاى مجموعه اخرى . لقد حصلوا على اعلى الوظائف فى السعوديه ودول الخليج . وكانوا اول الدكاتره اللذين تخصصوا فى بريطانيا . وكانوا يساعدون زملاءهم العرب نسبه لتمكنهم من اللغه الانجليزيه قديماً وكان المبعوث العربي عادة يبحث عن سوداني لكي يساعده . ولم يكن السودانيون يبخلون . . مشكله السودانى انه ( ما جغلان ) وتعنى الانسان الشره بطريقه مبالغه . قديماً السودانيون كان عينهم مليانه . والسودانى لمن يتعلم بتعلم عشان اهله وقبيلته وجيرانه . وعندما يصير غنياً ، يؤمن بأن هذا خير الجميع . هنالك قطاع كبير من السودانيين يؤمن بأن القناعه كنز لا يفنى . ولقد أثرت الصوفيه فى تثبيت هذه الفكرة . واكتفوا بالمحجان . ولكن هنالك كذلك سودانيون يحملون البدينقا او البديقا كما يقول البعض . هذه القصيده كتبتها قديما وتعبر عن حاله البدينقا والمحجان .
البدينقا والمحجان .. بعض الأهل كانوا يحضرون من الصعيد محملين بشرموط القرنتى وجلد التمساح وجلد العينسيد فى شكل شرائح لتشكل سيطان عنج . ويمتلىء جيبهم بالمال ، ويكرمون الأهل ، وينزلون البيرق فى الأنادى اشارة الى أن الانداية محجوزة . والبعض يعيش حياة بسيطة قانعا ببعض الخراف والغنم ومحجان ,,عصا معكوفة ,, طويل لهز الشجر خاصة زهرة القرض (الأكاسيا) المعروفة بالشبش . هذا أعطانى فكرة أن الدنيا هى مخاطرة وركوب الصعاب وحمل البدينقا أو الاكتفاء بالمحجان . ونحن الآن نعيش فى الزمن الضايع ، ولأبنائنا وبناتنا نقدم هذه القصيدة . وأنا الآن أعيش وجع فقد توأم الروح بلة ( جاك ) أو أحمد عبدالله فارس أمدرمان .
البدينقا والمحجان
خسران البدل البدينقا بالمحجان قمحان الخلا السَلب وشايل القيطان الطير والجرى ما ببقو ليك يا نعام الاسد الما ً برافق كمان خسران
البتسوى الليله بتلقا كله لا قدام البجر خيشك بتجر حريرو كمان السيف إن طلع ببين السجمان الحريق ان كِبر بِلزموه بالنيران
كان لميت السجم تكون غلطان الميز والفهم ما بوزنوه بميزان ان عز السرج ايه فايده البَطان الكتف البرف ما بكشفو لى بُطان
الناس العزاز ما بقسمون كيمان الجوع والشبع بيحسبا المصران الفارس الراكز بقول كمان وكمان الكلمه الحنينه بتفرح الحردان الزول السفيه ما بسوو ليهو بيان نلف وبندور والدنيا هى امدرمان
ما كضبوا القالوا الولف كتال وين شفتوا قلباً كتفو بحبال اهم من الجمال والخصل فى خِصال الفارس بيركز و متناوشنو نبال الخَلِق تتبدل لمن يعز المال اول رشاش التَبسَ بِغير حال
اللعوت بتلاقا فى الحرق والموت الجايبوا الدرب يوماً بقوم ويفوت القام فى الخلا ما بمسكنو بيوت كَدَب القلب ما بِبرطنو زيوت
الشرف العريض عِبارو ما الفدان الجود والكرم ما بس كبر قيزان الناس ما بهمها شن كنت انت زمان البتقاسمو مالك بدورك كمان جيعان
الشارى السمك لا بد يلاقي زفاره الدايرك بدورك و راسمالك الشُماره الاهل التمام ما بتفقدم فى الحاره الغدر الكريم ما يحسبها شطاره
البعشوم مخرجو وسيع ببلعو اللالوب بعد فرحه العرس كل واحد بقول الروب البحر ان طمح لازم يجيبلو خبوب الفقرى ان شبع بحوجك لصبر ايوب
البتشترى بى قرش ببيعك بى تعريفه الزول الهميم عداوتو ذاتا نظيفه فى الدنيا فى الما لاقى ملح ورغيفه لكن الروح سمحه حلوه عفيفه
الباعك مره ببيعك كمان مرات الما بسوى هين ما ترجا فى الحارات مين قال الصدق بيحل من الورطات ولا حتى الكضب بيقلل الشمات
الحموها الكلوميت ما بتشد العرقى بعد الهدر ما يجوز الفحل يرغى الخواف بيحسب كل المرض بعدى حتى الكلس ما بتقصد الجدرى
الما بفارق الفريق بشدو ليهو حصان الفرش الوهيط مـــــا بمّدو للفتران الشبعان بضبحولو ويدمسو الجيعان يساعدو القوى وما بهمهم تعبــــان
عصر السرج ما بوجّــــــع العرقوب والزول المحّدر ما بذكّروهو الطوب المهلة والوقوف دوام طلب أقروب وخلفة كراعو الدرشي بقول الروب
كيفن عكولا ما بتعرف السفروق ومع الضبيحة بمسخ السبروق وما كل المطر بجيبلو بروق الشرف ان وقع ما برفعنو مروق
الضايع بيضهب حتى فى تنقور المتيقّن بيرضا كان سكّنو كركور النافربفندّر كان حكّرو فى قصور اللئيم بغدرك ويوريك أمور وأمور
اختا مجرى السيل كان بنايتك الضانقيل ما ترافق الاضينه ، لانه ما بشد الحيل الهمباتى ما بتدبا ويسرق بهم بي ليل وما بقرب إبل عوين والسيدا مالو قليل
الساكن راس جبل ما تقصدو لى حاجه والزول الكريم تلقاهو وش الباحه واهل الفضل ما بعرفو ليه ولجاجه وبت الاصل فى الفقر منور تاجا
ما تقنع من اصيل حتى اللكان بابكول درب الخير قصير حتى أكان يكمل حول ودرب الشر طويل لو اخدلو قلبه قول والرجال ً ما بقيسوها بالعرض والطول
وكتين عندك غزلان الخلا امات زيق شن بوديك تمعط غنمايه من طرف الفريق وايه فايدة الراكوبه وكتين يطالا حريق والبروسه تجبدا بدرى قبال تغرز غريق
الاورتى الفوق التكم ما بنفع يكون انقيب الداير الدواس بالصح ، عكازتو ما سوريب مغايص خلق الله ما بفشها المحريب وكضب الرمالى ، وغير الله ما بعرف الغيب سيد البلد ما محتاج يمسكو الديداب بقا ذي تيس الخلا الاتحاوشنو كلاب الناس همها الغاب حت بالسرقة جاب واليوم العنقريب نسو يسو لي الكراب
(البدينقا او البديقا . وناس الصعيد بقولوا الكربل او ام حنيف .. حربه لصيد التمساح وفرس البحر ) ( المحجان . . عصا الراعى المعكوفه لهز الشجر ) (البطان .. بفتح الباء الحزام الذى يربط السرج ) ( البطان .. بضم الباء الجلد بالسوط فى حفلات العرس )
( التبس .. الشجيرات الصغيره . اشاره لصغار القوم ) ( القيزان .. القدور الكبيره ) ( الشماره .. بضم الشين خرقه تستعمل كازار للطيانى التربال او المزارع ) ( اللعوت .. اشجار تنمو كفروع طويله من الارض لا تلتقى فروعها ) ( الكلوميت .. مشروب مسكر يخمر ) ( الهدر .. صوت الجمل عندما يكون غاضبا ومتهيئاً للعراك ) ( الرغى .. صوت الجمل وهو يتألم كنوع من الشكوى ) ( المحدّر : المسنود لمرض أو لجرح ) (الطوب : هو القبـــر) (أقروب : الماشى راجلا، الجمع قرابه وتعنى المشاة فى الجيش ) ( خلفة الكراع : المقصود بها الركوب ) (الدرشي : الجمل القــوى ) التنقور : كلمتان وتعنى درب- البقر فى الساقية عكولا أم تشر : الأرنب البرى السفروق : او طرمباش عصا مقوسة تطلق لصيد الأرنب أو الغزال السبروق : ( ملاح بدون لحم من صفق الضرابة ) بابكول : الرجل الذى يخدم فى الأنداية الضانقيل : الطوب ، ومن هنا اتت المدينه دنقلا او ضنقلا البروسة : النبات العشوائى الأروتى : سائق البقر فى الساقية التكم بضم التاء : مقعد الأورتى الانقيب : راعى الابل وحاميها السوريب .. نبات اجوف الباجا : الساحة أو الأرض المنبسطة الديداب .. اثر الاقدام ودرب البهائم علي الارض يقود للحلة . الكراب هو الجزء الاعلي من العنقريب في شكل حبال تشد كلما ارتخي العنقريب . ظهرت سراير او عناقريب بدون كراب بحبال مستوردة .
شــــــــــــوقى
أحدث المقالات
- السعودية و ترويض نظام الإنقاذ دون مقابل بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن 08-08-15, 00:23 AM, زين العابدين صالح عبد الرحمن
- أفريقيا لم ولن يتقدم أبداً بوجود هؤلاء ، والرئيس أوباما ينفخ في قربة مقدودة.. بقلم عبدالغني بريش فيو 08-08-15, 00:21 AM, عبدالغني بريش فيوف
- مهمة صعبة ومعقدة لكنها ضرورية بقلم نورالدين مدني 08-08-15, 00:19 AM, نور الدين مدني
- الإسلام السياسي و التطرف الديني (قراءة أولى و محاولة للفهم) بقلم د.أحمد عثمان عمر 08-08-15, 00:18 AM, د.أحمد عثمان عمر
- بعد عشر سنوات على رحيله بمناسبة 30 يوليو جون قرنق الرقم الصعب سودانيا ، إقليميا ودوليا 08-08-15, 00:16 AM, بدرالدين حسن علي
- كيف نواجه الفكر المتطرف؟ بقلم د. أحمد عثمان 08-08-15, 00:14 AM, د.أحمد عثمان عمر
- د.جون قرنق ..عشرة اعوام من الحضور في دفتر الغياب بقلم المثني ابراهيم بحر 08-08-15, 00:11 AM, المثني ابراهيم بحر
- القُروض المُيسَّرة والإحتياطي النقدي بقلم بابكر فيصل بابكر 08-08-15, 00:09 AM, بابكر فيصل بابكر
محمد حسين الثانوية .....تداعي ذكريات بقلم مأمون الرشيد نايل 08-07-15, 07:22 PM, مقالات سودانيزاونلاينلحين خروجنا من دي الدُحديرة.. بقلم رندا عطية 08-07-15, 07:20 PM, رندا عطيةنتنياهو يستنكر الإرهاب ويدين الجريمة بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي 08-07-15, 07:18 PM, مصطفى يوسف اللداوي قصاصات من دفتر المعارضة ( 2) الاتحاديون و صراعات علي هامش الأحداث بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن 08-07-15, 07:16 PM, زين العابدين صالح عبد الرحمنالفتور العاطفي بعد الزواج .. مسؤولية من ؟ بقلم نورالدين مدني 08-07-15, 07:14 PM, نور الدين مدنيفى ذكرى ثورة التحرير: العنصرية والأنانية هما أسِ الدَاءَ (1) بقلم عبد العزيز سام 08-07-15, 07:13 PM, عبد العزيز عثمان سامهوامش علي دفتر نكسة الإتحادي الأصل بقلم صلاح الباشا 08-07-15, 07:10 PM, صلاح الباشاالصورة بالغة القتامة !! بقلم حيدر احمد خيرالله 08-07-15, 07:09 PM, حيدر احمد خيرالله أمريكا .. تقية وكمان نووية بقلم طه أحمد ابوالقاسم 08-07-15, 07:08 PM, طه أحمد ابوالقاسمعذراٌ..إحتفلوا انتم فأنا لا.. بقلم خليل محمد سليمان 08-07-15, 07:06 PM, خليل محمد سليمانعندما يتعرى سد مروي في الصيف الساخن بقلم حسن موسى أحمد 08-07-15, 07:04 PM, مقالات سودانيزاونلاينتحويل محطات انتاج المياه لجنوب الخرطوم بقلم محمد الننقة 08-07-15, 05:15 PM, محمد الننقةمتاهة الغلبان مع كهرباء السودان!! بقلم أبوبكر يوسف إبراهيم 08-07-15, 05:13 PM, أبوبكر يوسف إبراهيمالذاتي والموضوعي حيدر إبراهيم وسيرته الذاتية عرض د. حامد فضل الله- برلين 08-07-15, 05:11 PM, حامد فضل اللهنماذج مشرفة للإنسان السوداني في أستراليا بقلم نورالدين مدني 08-07-15, 05:09 PM, نور الدين مدنيعودة الإمام الصادق لسياسة الجنوب، 1930 بقلم عبد الله علي إبراهيم 08-07-15, 05:08 PM, عبدالله علي إبراهيمالمغتربين الاثيوبيين بقلم أحمد الياس حسين 08-07-15, 05:06 PM, احمد الياس حسينقوش .. في زمن عبدالله خليل! بقلم هاشم كرار 08-07-15, 05:03 PM, هاشم كرارلماذا صمتت قيادات جنوب كردفان ولم ترد على تصريحات الوالى (عيسى)!! بقلم آدم جمال أحمد-سيدنى-استراليا 08-07-15, 05:01 PM, آدم جمال أحمد أفتوني فى أمري .. لمن الانقاذ ...؟؟؟ بقلم طه أحمد أبوالقاسم 08-07-15, 03:11 PM, طه أحمد ابوالقاسمد عمر القراي في تورنتو حديث عن التطرف والإسلام السياسي بقلم : بدرالدين حسن علي 08-07-15, 03:08 PM, بدرالدين حسن علي مافي زول بلقى عضة..!! بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين 08-07-15, 03:06 PM, نور الدين محمد عثمان نور الدينإستحقاقات التسوية السياسية والحل الشامل بقلم نورالدين مدني 08-07-15, 03:04 PM, نور الدين مدنيحرية الرأي والحياة الشخصية والحشريين بقلم حيدر محمد الوائلي 08-07-15, 03:01 PM, حيدر محمد الوائليخارطة مشروعات السلطة الاقليمية .. نظرية الحساب ولد بقلم خالد تارس 08-07-15, 02:59 PM, خالد تارس رسالة كندا إنتخابات ساخنة وحملة إنتخابية مبكرة بقلم بدرالدين حسن علي 08-07-15, 02:57 PM, بدرالدين حسن عليمسيحُ اليهود المنتظر إرهابيٌ قاتل بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي 08-07-15, 02:56 PM, مصطفى يوسف اللداويماذا حدث في يوم الأربعاء 6 أغسطس 2014 ؟ الحلقة الأولى ( 1- 4 ) بقلم ثروت قاسم 08-07-15, 02:54 PM, ثروت قاسمقناةُ مصر من 6 أكتوبر إلى 6 أغسطس.! بقلم * أحمد إبراهيم (كاتب إماراتي) 08-07-15, 02:53 PM, أحمد إبراهيمعن حرق الرضيع دوابشة حياً بعد حرق الفتى أبو خضير حيّاً: نتاج إرهاب دولة منظّم وتنسيق أمني مقدس 08-07-15, 02:51 PM, أيوب عثمانلن أكون عربياً في المرة القادمة بقلم عبد الله علي إبراهيم 08-07-15, 02:03 PM, عبدالله علي إبراهيمالدروشة فى منضدة البرلمان!! بقلم حيدر احمد خيرالله 08-07-15, 02:01 PM, حيدر احمد خيرالله العيد و منافذ مشرقة بالأمل بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن 08-07-15, 02:00 PM, زين العابدين صالح عبد الرحمنالمحن السودانية ... السجون 7 نجوم بقلم شوقي بدرى 08-07-15, 01:57 PM, شوقي بدرىإتفاقية الذهب السوداني مقابل القمح الروسي بقلم مصعب المشرّف 08-07-15, 01:56 PM, مصعب المشـرّففي طريق الزعيم نٌبحر بقلم Taha Tibin 08-07-15, 04:04 AM, طه تبنثامبو أمبيكي مجرد أداة في يد الخرطوم والبشير مستمر في إستفزار الحركة الشعبية.. 08-07-15, 04:01 AM, عبدالغني بريش فيوف الدوله العلمانية..أو دائرية طوباوية..!! بقلم عبدالوهاب الأنصاري 08-07-15, 04:00 AM, عبد الوهاب الأنصارينكبة قسم الله قصة قصيرة جديدة بقلم هلال زاهر الساداتي 08-07-15, 03:57 AM, هلال زاهر الساداتىالتديُّن المغشوش : المساجد والحج والأئمة الجُدد بقلم بابكر فيصل بابكر 08-07-15, 03:40 AM, بابكر فيصل بابكرالنجومي المقدام وشهدآء جيش السودان بقلم محجوب التجاني 08-07-15, 03:36 AM, محجوب التجانيلاحاجة لك بهذا الوزير !! بقلم حيدر احمد خيرالله 08-07-15, 03:25 AM, حيدر احمد خيرالله قف !! .. من فعل هذا؟ بقلم محمد الننقة 08-07-15, 03:24 AM, محمد الننقةلا لإعدام قادة الأخوان بمصر بقلم د. أحمد عثمان 08-07-15, 03:22 AM, د.أحمد عثمان عمرفي بيت فرعون بقلم ماهر إبراهيم جعوان 08-07-15, 03:21 AM, ماهر إبراهيم جعوانمسودة قانون الأحزاب السياسية والمشروع الديمقراطي في العراق بقلم د. أنور سعيد الحيدري/مركز المستقبل ل 08-07-15, 03:17 AM, مقالات سودانيزاونلاينالانقلاب المنتظر في المؤتمر السابع لحركة فتح بقلم سميح خلف 08-07-15, 03:16 AM, سميح خلف أخطاء ومسلمات في تاريخ السودان تتطلب ضرورة المراجعة 2 حملة عبد الله بن سعد عام 31 هـه 08-07-15, 03:00 AM, احمد الياس حسينالمهم اقتناع الشعب وليس الوطني!! بقلم حيدر احمد خيرالله 08-07-15, 02:57 AM, حيدر احمد خيرالله كينيا ما بعد الجنائية الدولية..مقاربات حول ممانعة الرئيس البشير المثول امام المحكمة الجنائية الدولية 08-07-15, 02:56 AM, عبدالمنعم مكيأزمة الكهرباء والمياه.. مفتعلة!! بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين 08-07-15, 02:51 AM, نور الدين محمد عثمان نور الدينمن الإكتفاء الذاتي إلى إستيراد الدقيق بقلم نورالدين مدني 08-07-15, 02:49 AM, نور الدين مدني
|
|
|
|
|
|