|
بعد عشر سنوات على رحيله بمناسبة 30 يوليو جون قرنق الرقم الصعب سودانيا ، إقليميا ودوليا
|
00:16 AM Aug, 08 2015 سودانيز اون لاين بدرالدين حسن علي-تورينتو-كندا مكتبتى فى سودانيزاونلاين
هما مناسبتان لن أنساهما كل حياتي ، الأولى عندما جاء إلى القاهرة ضمن وفد كبير وأقيم له لقاء مع السودانيين في مصر تحدث فيه مع نخبة من المعارضة السودانية : الصادق المهدي ، التجاني الطيب ، فاروق أبوعيسى وألقى أحمدالسنجك كلمة محمد عثمان الميرغني ، إنه جون قرنق الذي ألقى كلمة الختام باللغة الإنكليزية مع بعض القفشات بالعربية وسط صيحات المعجبين والهتافات والأناشيد ، كرنفال من الفرح الغامر ، بينما قام بالترجمة الواثق كمير ، أما السيناريو فقد قمت بإعداده وقرأته مع زوجتي حورية حسن حاكم وزكريا دينق وأشاد به جون قرنق ، أما المناسبة الثانية فهو الحوار المطول الذي أجريته معه وتم نشره بصحيفة الأهالي المصرية " وبالمناسبة أشير إلى مقالات هامة نشرها محمد عثمان إبراهيم في الحوار المتمدن " من المهم هنا الإشارة إلى المونتاج الذي تم للأمسية في أشرطة "بيتاكام " في شركة راديو وتلفزيون العرب ، الذي قامت به حورية وطبع عشرات النسخ ، وتم توزيعه على كافة الجهات المعنية وقد حصل تلفزيون السودان على نسخة منه ظل يذيع الجانب الذي يخصه بهدف الإساءة لجون قرنق ورموز المعارضة السودانية .
على الرغم من مرور عشر سنوات على رحيله " 30 يوليو 2005 " إ ثر تحطم طائرته الأوغندية ، بعد مغادرته العاصمة الأوغندية كمبالا ، وبعد تنصيبه في الخرطوم نائبا أول للرئيس السوداني عمر البشير ، كثرت الإتهامات التي شملت أفرادا وحكومات بدءا من أوغندا مرورا بالسودان جنوبه وشماله وامتدت إلى دول ترى أن دور جون قرنق قد إنتهى بعد إنتهاء الحرب في السودان بين الشمال والجنوب ، ولذا ما يزال السؤال قائما : جون قرنق هل أغتيل ؟ ومن إغتاله ؟ طبعا الراحل المقيم جون قرنق لم يسلم من الإتهامات التي وصفته أحيانا بأنه "خائن وإنفصالي ودموي " .
ولكن يظل " الثلاثين من يوليو " تاريخا حزينا بالنسبة للسودانين، الشمالي والجنوبي خاصة بعد الإستقبال الشعبي المدوي الذي قوبل به في الخرطوم قبل أول رحلة له إلى أوغندا ، ويظل جون قرنق حيا في ذاكرة الشعب السوداني ؟؟؟؟؟؟ وكما ذكرت في هذا التقرير أن أصابع الإتهام شملت بداية شمال السودان والمعني هنا حكومة المؤتمر الوطني برئاسة عمر البشير ، وهي الحكومة التي وجهت نحوها الكثير جدا من الإتهامات بالتعذيب والقتل والتصفيات الجسدية لخصومها وبعض عناصرها والإبادة الجماعية ، واتهم رياك مشار أوغندا بالتورط في اغتيال زعيم الحركة الراحل، جون قرنق، في العام 2005، معتبراً أن ما اسماه بـ"الغزو الأوغندي" على الدولة الوليدة، جنوب السودان، يؤكد تورطها بالاغتيال. وقال مشار : إن التدخل الأوغندي السافر في القتال الجنوبي ـ الجنوبي، يعزز من شكوكنا بشأن تورط كمبالا في قتل قرنق". وأضاف أن "كمبالا التي تغزو الجنوب حالياً تخلصت سابقاً من قرنق"، وأوضح قائلاً: "صحيح أننا اطلعنا على نتائج لجنة التحقيق في الحادثة، إلا أنها لم تزل شكوكنا". نحن الآن في ذكرى مرور عشر سنوات على رحيل جون قرنق ، تقارير لجنة التحقيق غامضة غموض الحادثة نفسها ، وخصوصاً أن اللجنة لم تجب بشفافية كاملة عن السؤال الرئيسي: "هل اغتيل قرنق؟"، وإنما جاءت بنتائج ارتجالية ، كما أن تشكيك بعض أعضائها بنتائجها، جعل تصديقها محالاً، إذ أكدت على أن الحادث وقع نتيجة خطأ فني يتعلق بقبطان الطائرة، الذي لم يكن على دراية كافية بطبيعة المنطقة.
وعقب تلك التصريحات عزل أليو من منصبه في حكومة الوحدة حينها، وفصل من عضوية "الحركة الشعبية"، الأمر الذي يدل على وجود اتفاق دولي ـ إقليمي ـ ومحلي، وآخر داخل "الشعبية" نفسها، على طي ملف الحادثة، لإخماد أي فتنة قد تنشأ، وتعطل تطبيق اتفاقية السلام الشامل، التي استغرق الوصول إليها أكثر من عشر سنوات، إلى جانب تطبيق أهم استحقاقاتها أما زوجة الراحل ريبيكا قرنق، فقد أعلنت، بعيد رحيل زوجها، أنه قُتل، وأنها كانت تعلم بذلك منذ إعلامها بخبر وفاته، ولكنها التزمت الصمت بطلب من القيادة السياسية في "الحركة"، متهمة أطرافا داخل الجنوب، و"الحركة" نفسها، بالضلوع في مقتله. إذا أصابع الاتهام وجهت للرئيس السوداني عمر البشير والرئيس الأوغندي يوري موسفيني الذي استقبل قرنق في مزرعته الخاصة في كمبالا قبل ساعات من وقوع الحادث، كما لم يسلم خلف قرنق، سلفاكير ميارديت، من الاتهام، ولا سيما أن الأخير كان على خلاف مع قرنق قبل مقتله بأشهر.، وأصابع الإتهام وجهت لطاقم حكومة المؤتمر الوطني ، وأصابع الإتهام وجهت لأطراف أخرى ، ولكن المشكلة أن الحقيقة ما تزال ضائعة !!!! أنا شخصيا كما ذكرت قابلت جون قرنق وقرأت الكثير عنه ، وأعرف جيدا شخصيته القوية، وبأنه صاحب كاريزما نجح من خلالها، رغم قصر المدة التي قضاها في الخرطوم، بتغيير الصورة التي عكسها عنه الإعلام الحكومي، ليلتف حوله عدد كبير من السودانيين، شماليين وجنوبيين، كزعيم إقليمي. وكما قالوا وكما عرف الناس عنه " امتلك برنامجاً واضحاً لإدارة فترة ما بعد الحرب، عُرف بـ"السودان الجديد"، الذي نجح عبره في استقطاب شماليين ضمن حركته ذات التكوين الجنوبي، كونه حمل توجهات واضحة ببناء السودان على أسس الشفافية والمساواة والعدالة والمواطنة، بعيداً عن التمييز العنصري ، مركزاً على تنمية الريف، وربما كان هذا سبباً آخر لاغتياله. يقول الخبير بملف "الحركة الشعبية"، علاء الدين بشير، إن "قرنق لم يكن ينوي فتح الجنوب للشركات الاجنبية للاستثمار فيه، أو للغرب لاستغلال ثرواته، إذ كان على وعي تام بأطماع الرأسمالية العالمية، الأمر الذي جعله يتشدد في رؤيته الخاصة بنقل المدينة للريف، لإدراكه طبيعة الجنوب البدائية، واعتماده على الزراعة والصيد". وقال : "ربما كان ذلك سبباً في اغتياله، باعتبار أن القوى الرأسمالية لم يكن اهتمامها بشأن السلام بدواعٍ إنسانية، وإنما لاستغلال الثروات"، وختم قائلاً: "قرنق كان يعي ذلك تماماً لذا لم يثق بالغرب". باعتقادي هناك غموض صاحب عملية مقتل جون قرنق ، لعله الغموض الذي أفجر أسئلة بعض الناس حول مقتل شخصيات مثل الزبير وشمس الدين وغيرهما ، وقد حاورت عددا من رموز الحركة الشعبية حول مقتل حون قرنق ، ولم أخرج بنتيجة مقنعة . حاورت شخصا مثل الواثق كمير وهو موجود بيننا هنا في كندا ، ولم أخرج بنتيجة ، فكمير كما هو واضح لي محبط من النهايات المحزنة التي تمر بها الحركة الشعبية اليوم ، وهو يرى أنه بالرغم من وجاهة الحجج التي يبذلها المعتقدون من أن الحادث كان مدبرا تظل مجرد تكهنات ، وقال لي : إن جون قرنق مات قضاءا ولو كان من الصعب تصديق ذلك ، عموما ذلك موضوع طويل جدا !!! المقال لا يتهم أحدا ، هذا المقال يستهدف أساسا محاولة الإجابة على السؤال : جون قرنق مات أم أغتيل ؟ ومن قتله ؟ إنها عملية البحث عن الحقيقة ، عن الأدلة . ذلكم هو شرف المهنة مهما طال الزمن ، لعلكم تذكرون ملابسات إطلاق النار على رسام الكاريكاتير الفلسطيني ناجي العلي ، أيضا الإتهامات وجهت لأكثر من طرف ، وما يزال الغموض يكتنف الأمر ، والحالة مشابهة لموت الفنانة سعاد حسني على الرغم من تحريات الأسكتلانديارد التي ينبغي أن تكون محايدة ، ومن الممكن ذكر العديد من الإغتيالات والتصفيات الجسدية حتى تلك التي استخدمت فيها وسائل تكنولوجية حديثة ومتطورة ،مثل إغتيال المغني الجزائري معطوف بوناس . تصوروا سألت أحد الجزائريين المعاصرين عنه فقال لا يعرفه ، معطوف الذي غنا وأنشد وأبهج الشعب الجزائري وهناك من لا يعرفه ، ولذا قال تاج السر الحسن "يا جزائر ...ها هنا يختلط القوس الموشى .. في كل دار كل ممشى ! كم سنة مرت على إغتيال ناجي العلي وسعاد حسني ومعطوف بوناس وما يزالوا جميعهم يعيشون في ذاكرة شعوبهم ، وكذلك جون قرنق يظل يعيش في ذاكرتنا !!!! مؤخرا قال الدكتور منصور خالد، المفكر والمؤرخ السياسي البارز ان احد الأسباب التي جعلته ينضم ل"الحركة الشعبية لتحرير السودان" هي جرأة الأفكار التي طرحها مؤسسها جون قرنق. وأوضح خلال حديثه في "خيمة الصحافيين" بالخرطوم ان قرنق جاء بأفكار غير مطروقة وجريئة عن التهميش والمساواة والوحدة بشكل مختلف ، مشيرا الى ان قرنق لم يحاول فرض الوحدة بالقوة كما يتهمه كثيرون بل كان يعتقد ان وحدة السودان كانت بمثابة حجر الزاوية لوحدة القارة الافريقية. وكشف منصور عن مشروع طموح لقرنق كان يود تطبيقه خلال الست اشهر الاولى من توقيع "اتفاقية السلام الشامل"يقوم على نقل الخدمات الى الأرياف ، مبينا ان وفاة قرنق المفاجئة هزت كل شيء بما في ذلك الاتفاقية نفسها والتي ارتبطت به شخصيا. أيا كان الأمر فرحيل جون قرنق وفي تلك الظروف الحساسة يطرح سؤالا مهما " جون قرنق هل مات قضاء أم أغتيل ؟
أحدث المقالات
- محمد حسين الثانوية .....تداعي ذكريات بقلم مأمون الرشيد نايل 08-07-15, 07:22 PM, مقالات سودانيزاونلاين
- لحين خروجنا من دي الدُحديرة.. بقلم رندا عطية 08-07-15, 07:20 PM, رندا عطية
- نتنياهو يستنكر الإرهاب ويدين الجريمة بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي 08-07-15, 07:18 PM, مصطفى يوسف اللداوي
- قصاصات من دفتر المعارضة ( 2) الاتحاديون و صراعات علي هامش الأحداث بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن 08-07-15, 07:16 PM, زين العابدين صالح عبد الرحمن
- الفتور العاطفي بعد الزواج .. مسؤولية من ؟ بقلم نورالدين مدني 08-07-15, 07:14 PM, نور الدين مدني
- فى ذكرى ثورة التحرير: العنصرية والأنانية هما أسِ الدَاءَ (1) بقلم عبد العزيز سام 08-07-15, 07:13 PM, عبد العزيز عثمان سام
- هوامش علي دفتر نكسة الإتحادي الأصل بقلم صلاح الباشا 08-07-15, 07:10 PM, صلاح الباشا
- الصورة بالغة القتامة !! بقلم حيدر احمد خيرالله 08-07-15, 07:09 PM, حيدر احمد خيرالله
- أمريكا .. تقية وكمان نووية بقلم طه أحمد ابوالقاسم 08-07-15, 07:08 PM, طه أحمد ابوالقاسم
- عذراٌ..إحتفلوا انتم فأنا لا.. بقلم خليل محمد سليمان 08-07-15, 07:06 PM, خليل محمد سليمان
- عندما يتعرى سد مروي في الصيف الساخن بقلم حسن موسى أحمد 08-07-15, 07:04 PM, مقالات سودانيزاونلاين
- تحويل محطات انتاج المياه لجنوب الخرطوم بقلم محمد الننقة 08-07-15, 05:15 PM, محمد الننقة
- متاهة الغلبان مع كهرباء السودان!! بقلم أبوبكر يوسف إبراهيم 08-07-15, 05:13 PM, أبوبكر يوسف إبراهيم
- الذاتي والموضوعي حيدر إبراهيم وسيرته الذاتية عرض د. حامد فضل الله- برلين 08-07-15, 05:11 PM, حامد فضل الله
- نماذج مشرفة للإنسان السوداني في أستراليا بقلم نورالدين مدني 08-07-15, 05:09 PM, نور الدين مدني
- عودة الإمام الصادق لسياسة الجنوب، 1930 بقلم عبد الله علي إبراهيم 08-07-15, 05:08 PM, عبدالله علي إبراهيم
- المغتربين الاثيوبيين بقلم أحمد الياس حسين 08-07-15, 05:06 PM, احمد الياس حسين
- قوش .. في زمن عبدالله خليل! بقلم هاشم كرار 08-07-15, 05:03 PM, هاشم كرار
- لماذا صمتت قيادات جنوب كردفان ولم ترد على تصريحات الوالى (عيسى)!! بقلم آدم جمال أحمد-سيدنى-استراليا 08-07-15, 05:01 PM, آدم جمال أحمد
- أفتوني فى أمري .. لمن الانقاذ ...؟؟؟ بقلم طه أحمد أبوالقاسم 08-07-15, 03:11 PM, طه أحمد ابوالقاسم
- د عمر القراي في تورنتو حديث عن التطرف والإسلام السياسي بقلم : بدرالدين حسن علي 08-07-15, 03:08 PM, بدرالدين حسن علي
- مافي زول بلقى عضة..!! بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين 08-07-15, 03:06 PM, نور الدين محمد عثمان نور الدين
- إستحقاقات التسوية السياسية والحل الشامل بقلم نورالدين مدني 08-07-15, 03:04 PM, نور الدين مدني
- حرية الرأي والحياة الشخصية والحشريين بقلم حيدر محمد الوائلي 08-07-15, 03:01 PM, حيدر محمد الوائلي
- خارطة مشروعات السلطة الاقليمية .. نظرية الحساب ولد بقلم خالد تارس 08-07-15, 02:59 PM, خالد تارس
- رسالة كندا إنتخابات ساخنة وحملة إنتخابية مبكرة بقلم بدرالدين حسن علي 08-07-15, 02:57 PM, بدرالدين حسن علي
- مسيحُ اليهود المنتظر إرهابيٌ قاتل بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي 08-07-15, 02:56 PM, مصطفى يوسف اللداوي
- ماذا حدث في يوم الأربعاء 6 أغسطس 2014 ؟ الحلقة الأولى ( 1- 4 ) بقلم ثروت قاسم 08-07-15, 02:54 PM, ثروت قاسم
- قناةُ مصر من 6 أكتوبر إلى 6 أغسطس.! بقلم * أحمد إبراهيم (كاتب إماراتي) 08-07-15, 02:53 PM, أحمد إبراهيم
- عن حرق الرضيع دوابشة حياً بعد حرق الفتى أبو خضير حيّاً: نتاج إرهاب دولة منظّم وتنسيق أمني مقدس 08-07-15, 02:51 PM, أيوب عثمان
- لن أكون عربياً في المرة القادمة بقلم عبد الله علي إبراهيم 08-07-15, 02:03 PM, عبدالله علي إبراهيم
- الدروشة فى منضدة البرلمان!! بقلم حيدر احمد خيرالله 08-07-15, 02:01 PM, حيدر احمد خيرالله
- العيد و منافذ مشرقة بالأمل بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن 08-07-15, 02:00 PM, زين العابدين صالح عبد الرحمن
- المحن السودانية ... السجون 7 نجوم بقلم شوقي بدرى 08-07-15, 01:57 PM, شوقي بدرى
- إتفاقية الذهب السوداني مقابل القمح الروسي بقلم مصعب المشرّف 08-07-15, 01:56 PM, مصعب المشـرّف
- في طريق الزعيم نٌبحر بقلم Taha Tibin 08-07-15, 04:04 AM, طه تبن
- ثامبو أمبيكي مجرد أداة في يد الخرطوم والبشير مستمر في إستفزار الحركة الشعبية.. 08-07-15, 04:01 AM, عبدالغني بريش فيوف
- الدوله العلمانية..أو دائرية طوباوية..!! بقلم عبدالوهاب الأنصاري 08-07-15, 04:00 AM, عبد الوهاب الأنصاري
- نكبة قسم الله قصة قصيرة جديدة بقلم هلال زاهر الساداتي 08-07-15, 03:57 AM, هلال زاهر الساداتى
- التديُّن المغشوش : المساجد والحج والأئمة الجُدد بقلم بابكر فيصل بابكر 08-07-15, 03:40 AM, بابكر فيصل بابكر
- النجومي المقدام وشهدآء جيش السودان بقلم محجوب التجاني 08-07-15, 03:36 AM, محجوب التجاني
- لاحاجة لك بهذا الوزير !! بقلم حيدر احمد خيرالله 08-07-15, 03:25 AM, حيدر احمد خيرالله
- قف !! .. من فعل هذا؟ بقلم محمد الننقة 08-07-15, 03:24 AM, محمد الننقة
- لا لإعدام قادة الأخوان بمصر بقلم د. أحمد عثمان 08-07-15, 03:22 AM, د.أحمد عثمان عمر
- في بيت فرعون بقلم ماهر إبراهيم جعوان 08-07-15, 03:21 AM, ماهر إبراهيم جعوان
- مسودة قانون الأحزاب السياسية والمشروع الديمقراطي في العراق بقلم د. أنور سعيد الحيدري/مركز المستقبل ل 08-07-15, 03:17 AM, مقالات سودانيزاونلاين
- الانقلاب المنتظر في المؤتمر السابع لحركة فتح بقلم سميح خلف 08-07-15, 03:16 AM, سميح خلف
- أخطاء ومسلمات في تاريخ السودان تتطلب ضرورة المراجعة 2 حملة عبد الله بن سعد عام 31 هـه 08-07-15, 03:00 AM, احمد الياس حسين
- المهم اقتناع الشعب وليس الوطني!! بقلم حيدر احمد خيرالله 08-07-15, 02:57 AM, حيدر احمد خيرالله
- كينيا ما بعد الجنائية الدولية..مقاربات حول ممانعة الرئيس البشير المثول امام المحكمة الجنائية الدولية 08-07-15, 02:56 AM, عبدالمنعم مكي
- أزمة الكهرباء والمياه.. مفتعلة!! بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين 08-07-15, 02:51 AM, نور الدين محمد عثمان نور الدين
- من الإكتفاء الذاتي إلى إستيراد الدقيق بقلم نورالدين مدني 08-07-15, 02:49 AM, نور الدين مدني
|
|
|
|
|
|