ياسر عرمان : معلقاً على أربعة قضايا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-15-2024, 02:32 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-03-2015, 04:29 PM

ياسر عرمان
<aياسر عرمان
تاريخ التسجيل: 03-08-2014
مجموع المشاركات: 74

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ياسر عرمان : معلقاً على أربعة قضايا

    05:29 PM May, 03 2015
    سودانيز اون لاين
    ياسر عرمان-
    مكتبتى فى سودانيزاونلاين



    · الدعم السريع الطلابي معركته مع كل القوى الوطنية وليس الطلاب السودانيين من إقليم دارفور.

    · على والي جنوب كردفان الغشيم أن يستعد لمزيد من الهزائم.

    · الفاتح عزالدين ضابط علاقات عامة لجهاز الأمن وعليه زيارة قبر القائد الشهيد يوسف كوة مكي حتى يرى كيف يدفن أبناء وبنات الشعب السوداني.

    · الذي إعتاد على الهزائم لايمكن أن يصدق النصر في معركة يتيمة.

    - حركة الطلبة وإعتداءات طلاب الدعم السريع:

    الحركة الطلابية السودانية ذات تقاليد عريقة وقد إستطاعت على مر الحقب ولاسيما حقبة الإنقاذ من تثبيت أوتاد العمل الطلابي المعارض في مواجهة العنف المذدوج من طلاب الإنقاذ ودولتهم، والطلبة الإنقاذيين يستندون على موارد الدولة وأجهزتها وهم لم يعودوا كفصيل طلابي بل هم إمتداد لأجهزة القمع والأمن التي يمتلكها المؤتمر الوطني، ولذا فإن ما يحدث من عنف الأن هو عنف نوعي وثمرة من ثمرات المشروع الحضاري، ومشروع المؤتمر الوطني مشروع ضيق ومرفوض ولايمكن أن تقوم له قائمة الا بالعنف المادي واللفظي، والعنف هو سمة رئيسية من سماته وثمرة من ثمراته، والأن فإن المؤتمر الوطني يتجه لإستخدام دعم سريع طلابي لوضع حد للنهوض داخل حركة الطلبة حتى لا ترفع الحركة الطلابية رايات التغيير، لاسيما بعد أن قال الشعب كلمته فيما يسمي بالإنتخابات الأخيرة، ويسعى النظام لإستهداف الطلاب السودانيين من دارفور أولاً وكسر شوكتهم وبقية الطلاب بعد ذلك أو قبل ذلك، ومنذ الفترة الإنتقالية لإتفاقية نيفاشا دعمنا الطلاب الوطنيين ولاسيما طلاب دارفور لمواجهة هذا العنف الذي يصّدره ويتحمله المؤتمر الوطني، والأن يدخل هذا العنف مرحلة جديدة شبيهة بإستخدام قوات الدعم السريع بخطة منسقة وتشرف عليها الأجهزة الأمنية وقيادات المؤتمر الوطني، والقضية ليست هي قضية طلابية داخلية بل هي محاولة لمنع الطلاب وإجهاض حيويتهم وطاقاتهم في قضايا التغيير ولذلك طلاب المؤتمر الوطني هم أداءة في يد جهاز الأمن وما عادوا تنظيم طلابي ملتزم بتقاليد العمل الطلاب السلمي، ولذا يجب علينا جميعا التصدي لهذا المخطط العدواني والإجرامي ورفض تقسيم الطلاب السودانيين على أساس الأقاليم أو الإثنيات، وعلى الحركة الوطنية الطلابية وروابط الطلاب الأكاديمية والإقليمية أن تتصدى جميعاً لهذا العنف من منصة ومنبر ومركز مشترك، يحظى بدعم جميع القوى السياسية الوطنية ومنظمات المجتمع المدني، ويجب كشف هذا المخطط ودعم الطلاب من جميع قوى الحركة الوطنية السودانية في الداخل والمهجر، إن المؤتمر الوطني يخشى أن تلعب حركة الطلبة دور طليعي بعد الإنتخابات ويسعى لإغراقها في العنف وصرفها عن أهداف التغيير وعلينا دعم هذه الحركة بشكل موحد مادياً ومعنوياً وعدم السماح للإعتداء على الطلاب السودانيين من دارفور، وعلينا أن نعلم جميعاً إن الإعتداء عليهم هو إعتداء علينا جميعاً، وإن مصادرة النشاط الطلابي هو إمتداد لمصادرته خارج الجامعات.

    - والي جنوب كردفان:

    زعم الفرزدق والي جنوب كردفان إنه سيخرج الحركة الشعبية الي خارج إفريقيا " ونقولوا ليهو كدي خلي إفريقيا صلي في كاودا وأضمن حماية سلطك في كادقلي أولا، ًوإن لم تدرس الجغرافيا فإن إفريقيا تمتد من القاهرة الي الكيبتاون ومن أديس الي أكرا وأنت لا تستطيع الوصول حتى الي كرنقو عبدالله، ودعمك السريع بطل مفعوله في جبال النوبة والأفضل لك أن تقرأ تاريخ الإنجليز وتاريخ أحمد هارون، والأفضل لك مرة ثانية أن تتخارج كما فعل أحمد هارون بعد أن فكر ودبر وقدر، وإنت صنعك أحمد هارون وإذا ذهب الصانع ذهب المصنوع وقريباً إنشالله".

    - الفاتح عزالدين ضابط علاقات عامة لجهاز الأمن:

    الصبي البرلماني الفاتح عزالدين بعد أن فاز بالإنتخابات أراد أن يحدد مصير الأحياء والأموات وأن لا يترك أماكن دفنهم ليحددها رب العالمين، وتفوه بحديث ذو دلالات مكانية وزمانية، فالذي يسمي نفسه رئيس البرلمان إتضح إنه مجرد ضابط علاقات عامة عند مدير جهاز الأمن، وذلك يعني إن الفاتح عزالدين يرى إن المرحلة القادمة هي مرحلة جهاز الأمن فاراد أن يتمرغ من الأن في تراب جهاز الأمن ويؤدي فروض الولاء والطاعة للجهاز ووظف نفسه ضابط علاقات عامة وهو المنوط به محاسبة الجهاز وهذه بدعة من بدع الإنقاذ، وإشارة للمرحلة المقبلة الذي قال فيها رئيس البرلمان على جهاز الأمن أن يملئ كل فراغ ويسد كل ثقرة دون قانون، نقول للفاتح عزالدين الأفضل لك أن تفصح عن رتبتك وتنضم لصفوف جهاز الأمن، ونقدم إعتزارنا لصاحب الطريق الي البرلمان السيد إسماعيل الأزهري والي صاحب كتاب الديمقراطية في الميزان السيد محمد أحمد محجوب. أما حديث ضابط العلاقات العامة عن عدم سماحه لدفن الوطنيين في داخل السودان نقول له إن الذي سيدفن هو نظام الإنقاذ وسندفنه داخل السودان رغم إن النفايات تضر ببلادنا، ونقول له مرة أخرى كما قال حسين الهندي " نحن سودانيون وطنيون نجوع ونأكل من أيدينا ولانأكل على حساب قضايانا الوطنية " ولا نستأذن أحد لدفن الأبطال من أبناء شعبنا وإن كنت لا تعلم فعليك بزيارة قبر الشهيد يوسف كوة مكي الذي يرقد شامخاً دون إذن.

    - معركة النخارة:

    معركة النخارة بين الجبهة الثورية ممثلة في العدل والمساواة لم تنتهي بعد وإعترف النظام اليوم على لسان قائد قواته في كتم إن القتال مازال يدور في كتم في شمال دارفور وقادة النظام الذين كبروا وهللوا للدعم السريع ولم يكبروا ويهللوا لله يعرفون ذلك قبل غيرهم، والنظام الذي أباح ودمر القوات المسلحة وأصبح متّيم في تدليل الدعم السريع لدرجة الغزل فإن السؤال الذي يواجهه ماذا لو إنقلبت عليه قوات الدعم السريع!!! وهي ترى إن الفرعون عاري الا مماكسبته بنادق الدعم السريع. الساحة السياسية السودانية تشهد متغيرات في الجبهة السياسية والعسكرية يمكن قراءة ذلك في الإنتخابات الأخيرة ويمكن قراءة ذلك فإن النظام لم يعد لديه جيش إنما لديه مليشيات وأصبح حاله أقرب الي علي عبدالله صالح في أيامه الأخيرة من غيره، وشعبنا أعطى رسالته فيما يسمى بالإنتخابات، والعمل العسكري يطرح فرص جديدة عبر منحنيات جديدة والجبهة الثورية وقوى نداء السودان سيمضيان في تعزيز فرص الإنتفاضة وتجري الإتصالات بين جميع الأطراف لتطوير الإستراتيجيات السياسية الملائمة، أما العمل العسكري فهو مسئولية الجبهة الثورية وحدها ولا علاقة له بالعمل السلمي ويجري العمل في تطويره على قدم وساق، والنظام يدرك ذلك، ولأن النظام إعتاد على الهزائم لم يصدق إنه كسب معركة وحيدة ويتيمة فرقص على جثث الأموات والشهداء دون حياء وكرامة.


    مواضيع لها علاقة بالموضوع او الكاتب



  • السودانيون قالوا كلمتهم على نحو قاطع: أقل من 15% شاركوا في الإنتخابات المزورة بقلم ياسر عرمان 04-20-15, 03:54 PM, ياسر عرمان
  • المشهد السياسي السوداني: حقائق جديدة والطريق إلى الأمام بقلم ياسر عرمان 01-17-15, 01:16 AM, ياسر عرمان
  • إلى قرنق مبيور أتيم: زعيمنا وقائدنا وأخانا الكبير مع التحية و الأشواق في الذكرى التاسعة لرحيلك المو 07-30-14, 10:41 PM, ياسر عرمان
  • زيارة لمملكة الضياء إلى مانديلا شعاع النور في كل الأزمنة (4-4) ياسر عرمان 06-10-14, 06:45 AM, ياسر عرمان
  • زيارة لمملكة الضياء إلى مانديلا شعاع النور فى كل الازمنة (3-4) ياسر عرمان 06-08-14, 08:26 PM, ياسر عرمان
  • زيارة لمملكة الضياء إلي مانديلا شعاع النور في كل الأزمنة (2-4) 06-06-14, 09:13 PM, ياسر عرمان
  • زيارة لمملكة الضياء إلى مانديلا شعاع النور فى كل الأزمنة (1-4) ياسر عرمان 06-05-14, 08:29 PM, ياسر عرمان
  • المسألة السودانية: فشل البناء الوطني وتجربة الإسلام السياسي 05-27-14, 06:36 PM, ياسر عرمان
  • فى إنتظار عودة الماظ الاكيدة/ياسر عرمان 05-14-14, 02:34 PM, ياسر عرمان
  • عشية مطالعة (حريات) مع كوب من الشاى فى محمد قول وكرنوى والخرطوم/ياسر عرمان 10-31-13, 08:07 PM, ياسر عرمان























                  

05-04-2015, 03:41 AM

السفر في عمق الحقيقة


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ياسر عرمان : معلقاً على أربعة قضايا (Re: ياسر عرمان)

    • ليس كل صاحب عواء يدخل في نعـت ( المناضل ) .

    • مناضل : يشرف الساحات بالعقل والحكمة ،، والنظرة البعيدة التي تؤكد أن الرجل في المقام والوزن هو ذلك الجبل ،، وحين يناضل لا يخصص الساحات ليوجد الدماء والدموع والشتات والفرقة .. إنما يضع الكل في الأحضان بذلك القلب الكبير ،، وحينها يتواجد في النفوس بمقام العملاق الذي ينال احترام البعيد قبل القريب ،، واحترام الخصم قبل الصديق .. فهو ( قبلة الإكبار ) من الكبار والصغار ،، ثم هو ذلك البطل في عرف التاريخ .

    • ودخيل على مسميات المناضل : هو ذلك المضطرب الخرب الذي يجيد الفتن ،، ولا تنام له عين إلا في مواطن الموت والدمار ،، يفني العمر كله في الخلفيات القذرة ،، وينتشي كثيراَ برائحة الدماء ،، يشقي ساحات الذين يناضل من أجلهم قبل أن يشقي ساحات الذين يحاربهم طوال العمر !! ،، والعجيب أنه رغم تلك المهزلة باسم النضال يطلب زاوية التمجيد في التاريخ ،، ولا يدري أن اللعنات تلاحق أشباه الفوارس في صفحات التاريخ .. وشتان بين مناضل هو ذلك العملاق وبين قزم دخيل في منابر النضال .!!!!!
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de