تحليل ممتاز لحيدر علي ابراهيم

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-13-2024, 10:25 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-22-2014, 05:46 PM

حيدر علي ابراهيم


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
تحليل ممتاز لحيدر علي ابراهيم

    استهل الكاتب الفرنسي(رينيه ديمون)كتابه(بداية خاطئة في أفريقيا)والذي صدرت نسخته الانجليزية عام1966م، بنفي اللعنة عن أفريقيا.ولكن طوال الكتاب كان يريد أن يؤكد أن لعنة افريقيا هي في نخبتها والتي تقوم بدور الاستعمار الذي أجلته بطرق ومضامين مختلفة .فقد تذكرت الكتاب،عندما كان التلفزيون يعرض اعضاء وفديّ (سلفا كير)و(مشار)في فندق المفاوضات الفخم ب(أديس أبابا)؛وهم يتبسمون أمام الكاميرات، ببدلاتهم الكاملة والكرافتات الحمراء،ثم يتحول المشهد إلي مواطنيهم في معسكرات الأمم المتحدة وتحت الأشجار،والأطفال يصرخون من الألم والجوع.وتحمل هذه المقارنة،دلالات ورمزية عميقة تفصح عن حقيقة الواقع وعلاقة النخبة الجنوبية بشعبها.لذلك لابد من العودة لجذر الأزمة الجنوبية،إذ لم يعد من الممكن التمسك بالإختزالية التي اختصرت الصراع في أبعاد إثنية بين العرب-المسلمين مقابل أفارقة غير مسلمين،وتهمل ما هو طبقي-سياسي.ففي هذه الحرب،نحن أمام جنوبيين يقتلون جنوبيين آخرين،وقد يكونون من نفس القبيلة،بشراسة ووحشية تفوق كثيرا ما فعله بهم "العرب" في الماضي.فهذا أيضا ليس صراعا قبليا صرفا،فالدينكا مثلا موجودون في الجانبين.ويظل السؤال عن سبب الصراع،وماهي القضية المحورية التي أوصلت الطرفين حد استعمال كل أنواع الأسلحة الفتاكة؟وماهو الخلاف الأيديولوجي العميق الذي أجبر(كير)و(مشار)علي اللجوء للسلاح لحسمه؟

    ظلت النخبة الجنوبية مثل رصيفتها الشمالية،فهي قد تعلمت منها بل تعتبرها مثلها الأعلي؛في حالة اغتراب عن شعبها وعجزت عن إحداث تغيير حقيقي عميق ومستدام في حياته منذ الاستقلال.إذ لم يحاول السودانيون-شماليون وجنوبيون-منذ عام1956 أي بعد خروج البريطانيين،إنجاز مهام ما بعد الاستقلال.وهذا يعني بناء دولة وطنية حديثة تحقق الوحدة الوطنية، والتنمية المستقلة والعادلة.فالسودانيون بعد58 عاما من الاستقلال يتحدثون عن قبائل الدينكا والنوير والشلك أو المسيرية والسلامات والرزيقات.وهذا يعني العجز الكامل عن تحويل أفراد القبائل إلي مواطنين سودانيين،يعرّف الواحد نفسه:أنا سوداني.بل تدهورت الهوية الوطنية مع الاستعادة المقصودة للقبلية باعتبارها البديل الفعّال للأحزاب والولاءات الحديثة.فمن الملاحظ أن عملية الإندماج القومي لم تكن من أولويات النخب السياسية السودانية بشقيها.فقد انشغل الجميع بمفهوم تجريدي غامض يٌسمي "الهوية" وتشاجروا حول هل نحن عرب أم أفارقة أم خلاسيون؟وأهملوا قضية كيف نكون سودانيين أولا؟ وتبدو مفارقة كبرى،مسألة تعايش النخب رغم تعليمها مع مؤسسة القبيلة.ولكن الواقع هو أنه مع التخلف والركود الاجتماعي،بقيت القبيلة هي الموقع الآمن الوحيد-اجتماعيا-الذي يلجأ إليه الفرد السوداني .كما أنها مصدر النفوذ السياسي بسبب النظام الانتخابي القائم علي الدوائر الجغرافية/القبلية،وحتي في حالة العمل المسلح.

    كان الفشل التاريخي الثاني، وهو من شروط الإندماج القومي: العجز التنموي.فقد بقي الجنوب قريبا من المستوي الذي وجده عليه الإنجليز قبل أكثر من قرن.ولنترك فترات الحكم الجماعي للسودان،ونركز علي فترات حكم الجنوبيين بأنفسهم للجنوب أي بعد اتفاقية أديس أبابا عام1972 حتي علم1983،ثم الفترة الانتقالية من2005 حتي2011م ،ثم فترة الإنفصال الراهنة.أين هي المشروعات التنموية التي أُنجزت لضمان استقرار القبائل وتغيير نمط حياتها؟تحتاج هذه القبائل للطرق المعبدة،والمدارس،وتوفير المياه النقية،والسكني اللائقة.هل فكرت النخبة الجنوبية التي ناضلت من أجل هذا الانفصال في مشروعات لاستقرار الرحل، وفي تحويل الثروة الحيوانية إلي مصانع إنتاج لحوم وألبان من خلال تغيير العادات والتقاليد؟هل فكرت النخبة في إحياء مشروعات مثل نسيج(أنزارا) الذي أنشأه الإنجليز عام1945م،والإستفادة من الغابات وأخشابها التي تضاهي أخشاب(فلندة)

    ومن المانجو والموز والأناناس والتبغ؟ ولكن شاهدنا أنواع المدرعات والعربات المصفحة التي تجوب الشوارع الترابية في مدن (بور) و(جوبا).ويظهر أن العقل الجنوبي بقي مقاتلا فقط وضعف فيه حس التنمية والبناء منذ زمن طويل.فقد لاحظ كاتب جنوبي:-" يبدو أن الحركة الثورية الجنوبية كانت ناجحة في تعبئة المواطنين في الوقوف خلفها،ولكن لماذا فشلت في إرساء قواعد إدارية مدنية قوية تساعد في تنمية المناطق التي كانت تحت سيطرتها؟"(جون قاي،العزلة..الوحدة والانفصال،2009:208).

    هذا صراع عبثي وإنتهازي،وقوده-للأسف-المواطن الجنوبي.فالخلاف حول الامتيازات، وشرعنة الفساد،واكتساب الجاه والمكانة،وهو داخلي أي ضمن نفس الحزب:الحركة الشعبية.فهي تتحكم ولا تحكم الدولة الفاشلة الثانية في الجنوب،بلا فكر ولا مشروع ولا أيديولوجيا بل-مثل جارتها الشمالية-بالقمع الأمني والترغيب المفسد.فقد سقط"المشروع الحضاري الإسلاموي"في الشمال،ومشروع"السودان الجديد"في الجنوب.وبقي في الدولتين مشروع القمع والفساد العاريين بقيادة الحزب الواحد.ففي الجنوب كانت الكارثة السياسية مضاعفة،فقد فشلت(الحركة الشعبية)في التحول إلي حزب ديمقراطي مدني جماهيري.ولذلك كان من الطبيعي أن تفشل في الواجب الثاني أي إقامة نظام حكم تعددي في وطن يسع الجميع.ومن العادي في هذا الوضع الفاشل أن نسمع عن صراع الدينكا والنوير،رغم أنه ليس الحقيقة.ومن ناحية أخري،هناك أموال طائلة مجهولة المكان:خلال الفترة من عام2005م حتي ابريل2009 كان تحت تصرف(الحركة الشعبية)7,3مليار دولار من موارد البترول،ولا توجد أي إشارة في أي عمل صرفت؟

    أضاعت (الحركة الشعبية)فرصة تاريخية في أن تتحول الي حزب ديمقراطي جماهيري علي مستوي السودان كله وليس الجنوب فقط.وفي هذه الحالة كان يمكن للوحدة أن تكون جاذبة.فقد شهدت فترة توقيع إتفاقية السلام عام2005م مدّا جماهيريا كاسحا يتجه نحو الحركة الشعبية في الشمال،وقد تجلي في استقبال شعبي نادر حظي به(قرنق)ووفده.وكانت هناك أعداد كبيرة أرادت تحويل هذا الشعور العفوي إلي ممارسة وعمل من خلال الإنضمام للحركة.ولكنهم فوجئوا بصدٍ قوي أغلق عليهم الأبواب،وعمل علي إبعادهم عن هذا التفكير.ومن الغريب أن هذا الموقف تبنته قيادات شمالية في الحركة وليس الجنوبيون.ولكن من يفهم طريقة تفكير النخبة الشمالية لن يستغرب،فقد خافت هذه القيادات من تراجع دورها ومكانتها عندما يكثر الشماليون داخل الحركة.فقد فكرت بقانون السوق:العرض والطلب،وقررت التمسك بنُدرة الشماليين علي مستوي القيادة حفاظا علي "الثمن"العالي والغالي.وخضعت الحركة الشعبية خلال الفترة الإنتقالية لممارسات متخلفة اضرت بكل شيء حتي نتيجة الاستفتاء.ومازلت اتساءل:هل كان الانفصال حتميا؟أم الخيار الوحيد الممكن؟فقد تخلت الحركة تماما في دعم التحول الديمقراطي الذي كان ركنا أساسيا في الاتفاقية،ولم تدافع عنه.ووصل الأمر لدرجة انسحاب مرشحها من انتخابات الرئاسة لأسباب لم توضح لنا حتي الآن.

    أوصلت النخبة الجنوبية ممثلة في (الحركة الشعبية)مواطنيها إلي حافة الجحيم بلا أي أهداف نبيلة وعظمي،مجرد أحلام العصافير وشبق السلطة.فهي قد تراجعت عن مشروع (السودان الجديد)وحتي (الجنوب الجديد)فهي لم تقدم لشعبها أي إنجاز يشعره بالكرامة الإنسانية والتغيير.لذلك لابد من ممارسة كل الضغوط لوقف هذه الحرب العشوائية والتي ستكون نتيجتها الهزيمة للطرفين، لأن ضحيتها هو الشعب الجنوبي.وبعد ذلك علي الحركة أن تبدأ في الاستجابة للتحدي الكبير:الديمقراطية.وهذا يعني أن تتحول إلي حزب ديمقراطي أصيل،وأن تقبل بأن يكون الجنوب دولة ديمقراطية ومجتمعا تعدديا حديثا يسعي لتجاوز الانتماءات القبلية والعشائرية.فمن العار علي النخبة الجنوبية أن يبقي وطنهم في مطلع القرن الحادي والعشرين علي هذه الحال مجرد قبائل وأدغال ومستنقعات.

    عن صحيفة"الحياة" اللندنية.
    [email protected]

    وجرى بين الورى هذا الفهم وهو فهم معروف منذ الدهور الغابرة وجاء كنتاج
    طبيعي لقوة الملاحظات وتسجيل ناتج مركبات محصول إستمرارية كثرة البعبعة
    في الفترة الزمنية المحددة وفي كل الفترات العٌمرية وتكون المحصلة دائماً
    وابداً صفرية.

    الفترات العٌمرية الكونية من عٌمر الأرض وتوالي مرور السنين على الحدث
    خبر الناس بل والحيوانات النتائج فالدجاج والكلاب تعرف وتتوقع حدوث
    البراكين والزلازل فكثرة الأصوات وبعبعة الأرض في العمق تنم عن مجيء
    الكوارث وكلما تعاظم الحديث قل مردوده وعظمت مصائبه لذا يقال لو الحديث
    من فضة فالسكوت من ذهب.

    فظهرت بدلاً من اللعلعة والبعبعة والزيطة والزمبريطة دراسات
    الجدوى الإقتصادية الكاملة التي تغني عن الحشو الكلامي الكثير وفرقعات
    بعبعة
    ساسة الإنقاذ والأخوان المثير. والإستعانة أيضاً بالمؤسسية وعدم
    التجنيب وضبط النقدية والخدمة مكاتبات ولوائح مستندية وليس فرقعات
    كلامية.

    إذاً فكثير البعبعة قليل المنفعة مثل قديم جداً ومعروف للكافة وفي جميع
    نطاق العالم وأركانه جباله ووديانه ، مرتفعاته ومنخفضاته حتى ليقال أنه
    لإختصاره ودقة محتوى معناه وفحواه و لكثرة التكرارلقد فهمت الحيوانات
    معناه الحرفي والمعنوي والبلاغي وخاصة في أستراليا وفي مرتفعات وأودية
    السعودية واليمن وهضاب شمال إفريقيا وأمريكا الشمالية والجنوبية وآسيا
    الصغرى وفي مرتفعات وزرنج وبالتالي لكل الناس
    أي لجميع البشر والغريبة إلا الكيزان وباقي فصائل الأخوان وماشابههم من
    الحركات المتأسلمة من مدعي النونية والذاتية والأنا الشوفونية النرجسية
    الفاقعة المظهرية المزخرفة الإسلامية المبركشة الإعلامية الفارغة
    المحتوى والتي تسمى بالمأسونية العالمية، لذلك فإن صوتها مدويا دائماً
    عالياً مزعجاً يصم الآذان كالطبل الأجوف بمعمعة المعية دون روية وبعبعة
    بعيرالبرية وخراف ونعاج وماعز غنم السعية وهدير مياه سيول متعكرة صيفية
    وزنة بعوض في المغربية ونقيق ضفادع ليلية فهم لاينجحون إلابخلق الزوابع
    وتعكيرالمياه.
    فدائماً وكما هو معلوم إن كثرة البعبعة بالكلام وسلاطة وطول اللسان
    مصحوبة بقلة الإحسان وتأتي متبوعة بالكيرليستي وعدم الحرص والإهتمام
    والنتيجة ليست فقط تردي المرفقة وقلة منفعة بل عديم فائدة ومنفعة.

    ومادخل الإخوان في شيء إلاشانوه وماخرجوا منه وإلا إزدان ففي
    فلسطين هم أساس تقسيم فلسطين بالخطب الرنانة إلي قسمين غزة الجريحة
    والضفة الكحيانة وحاصروا سكان غزة والإنفراد بهم بعيداً عن نضال منظمة
    التحرير الفلسطيني فلايجيد خالد مشعل (كان يسكن مع بشارالرهيب في
    دمشق)وهنية وجماعتهم الأخونجية غير الخطب فهم من يحرص على الإنفصال كعادة
    الإخوان وكيزان السودان وليس إسرائيل.
    يبعبع الكيزان كيف شاءوا
    للفلل والقصورهبوا شادوا
    رتعوا في جاههم كيفما أرادوا
    وجدوا المسرح خالياً فتمادوا
    فلقوا روؤس الخلق ثم حادوا
    عن الطريق القويم إرتدوا عادوا
    بهدلوا جموع الناس بل أبادوا

    والبعبعة حسب التعريف العام:ـ هي كثرة الصياح في موضوع مفيد وحتى بديع
    وبالخطب والكواريك يضيع، يضيع وسط البعبعة والسحابة الكلامية .والبعبعة :
    تقاس بالقوة الصوتية لذبذبات البعبعة على الجذر التربيعي لمساحة طبلة
    الأذن البشرية بوحدة الديسبل.

    ولقد سمع العالم أجمع حتى صنت أذنيه من قوة أمواج الذبذبات الصوتية
    للبعبعة الإنقاذية على مدى الربع قرن الذي أوشك على الإنصرام ولم تنتهي
    البعبعة وسط قصفهم وقتلهم.

    وبعبعة مرسي والمرشد والعريان والشاطروالبلتاجي فضحتهم طولة
    اللسان وأدت لتفجير الأوضاع في سيناء والتفجيرات داخل مصروتنشيط خلاياهم
    النائمة وجماعاتهم الجهادية والتكفيرية لترهيب وإخضاع المجتمع المصري فقد
    وقف البلتاجي متشنطاً في غمرة البعبعة وقال إن الموت في سيناء لن يتوقف
    إلا برجوع مرسي!!.ولم يتوقف الموت حتى اليوم.


    ولقد حدث في السودان ما يفوق الوصف والخيال من البعبعة الكلامية والخطب
    الجعجعية حول حرب الجنوب وإتفاق الشمال والجنوب وتقرير المصير والوحدة
    الجاذبة وزادت وتيرة البعبعة منذ الإستقلال حتى إتفاق نيفاشا وبعده حتى
    الإستفتاء وكانت المحصلة الأرضية صفريةـ على الأرض والبشر ـ.

    إنفصال الجنوب ودمار اموال البترول وضياعها وهي كانت محصلة لنتائج إتفاق
    القاهرة وأبوجا وجيبوتي وجدة وأسمرا والدوحة والتي نبحت مبعبعة فيها
    الحناجر حتى بح صوت الشعب وهوساكت.

    من قديم الزمان وفي حالك القدم

    جرى بين الورى بعض الفهم

    إن كثرة البعبعة
    لامنافع فيها ولاعشم

    وهي تمحي مشاريع
    من الوجود الحربجرة القلم

    فكلما قل الصراخ
    زادت في الورى الهمم

    والعكس صحيح
    إذا جاز لنا النضم

    فزيادة البعبعة دوماً
    كما رأينا تقلل النعم

    فتنحط مشاريع منتجة
    كانت ملء السمع في القمم

    وتهرب من البلاد إستثمارات
    دولارات عرب ومن عجم

    والإثباتات القديمة هذه أعقبتها التأكيدات المتتالية على مدى قدم صحة
    نتائج المثل الشهير
    (كثير البعبعة قليل المنفعة)

    ففي القرون القريبة وفي زمن إزدهار إنتاج وصناعة الصوف والبطاطين توصل
    الأستراليون إلى أن الخرفان كثيرة البعبعة باع..باع..قليلة المنفعة
    وإنتاجها قليل جداً من الصوف فقالوا كثير البعبعة قليل الإنتاج:ـ
    ‘Much cry little wool’
    ولكثرة بعبعة الإنقاذيون قل إنتاجهم بل إنعدم كل مردودهم ففشلوا في كل
    شيء ورقد في سريرالموت الحٌكم.























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de