دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
نداء جديد وعاجل وهام لجميع اللاجئين السودانيين بأوروبا بقلم خضرعطا المنان
|
07:36 PM Aug, 25 2015 سودانيز اون لاين خضرعطا المنان- مكتبتى فى سودانيزاونلاين
احبتي الكرام جميعا : أرجو شاكرا وباسم جميع اللاجئين السودانيين في القارة الاوروبية من كافة مسؤولي مواقع التواصل الاجتماعي ابراز هذاالنداء ووضعه على صدر صفحة كل موقع لأطول فترة ممكنة وذلك للأهمية وخدمة لجميع المعنيين ومؤازريهم من غير اللاجئين أيضا .. كما أناشد كل من يهمه الأمر البدء في الاستعداد منذ الآن .. أكرر من الآن .. هذا أولا . ثانيا : ما وصلني من جنيف يفيد بان الافتتاح سيكون يوم الاثنين 14 سبتمبر والجلسة الختامية يوم الأحد 4 أكتوبر 2015 م .. وتفيد مصادر الاجتماع بأن كلمة السودان ربما تكون بعد يوم 20 سبتمبر .. ووعدوني بارسال تاريخ هذه الكلمة تحديدا في وقت لاحق.. وسأخطر به الجميع بمشيئة الله تعالى . هذا ومن المقرر أن يقدم الخبير المستقل المعني بحقوق الانسان في السودان السيد *أرستيد نونوسي) تقريرا شاملا امام الدورة 30 للمجلس الدولي لحقوق الانسان في جنيف والمقرر لها الشهر المقبل سبتمبر 2015 .. وبما ان النظام الانقلابي الاسلاموي القاتل في السودان سيكون متواجدا كالعادة بوفد رفيع يقوده وزيرالعدل .. فمن المتوقع ان يواجه النظام هذه المرة وضعا صعبا للغاية نسبة للتقارير الفاضحة التي بحوزة السيد ارستيد وما صدر عن العديد من المنظمات العاملة في مجال حقوق الانسان لا سيما التقرير الاخير لمنظمة العفو الدولية أمنستي انترناشيونال . وعليه فانه مطلوب من جميع اللاجئين السودانيين في كافة الدول الاوروبية تنفيذ وقفة احتجاجية جماعية ضخمة امام مقرالمجلس في جنيف لارسال رسالة قوية للعالم اجمع بشأن الانتهاكات الواسعة لحقوق الانسان السوداني على جميع الاصعدة .. لاسيما لتلك الدول التي رفضت وترفض منحكم حق اللجوء السياسي . اذن - ونكرر - من الضروري ان نتوجه جميعا - كلاجئين سودانيين في اوروبا وبكافة فئاتنا من نساء ورجال واطفال- الى مقر المجلس في جنيف في ذلك التوقيت وبصحبتنا معينات لاسماع صوتنا للعالم كله .. مثل مكبرات الصوت واللافتات المعبرة عن مأساتنا وعليها شعارات رافضة لنظام القمع والارهاب والقهر والموت المجاني في السودان وهناك اقتراح بأن يتم اختيار شخص من قبل اللاجئين الذين سيحضرون الى جنيف اختيار شخص لمخاطبة المجلس او تسليم رسالة خطية له بأي وسيلة يرونها وفي حالة تعذر ذلك يمكن لهذا الشخص قراءة الرسالة على وسائل الاعلام العربية والعالمية التي ستكون مجتمعة كلها هناك. .. وعلى جميع المعنيين الحرص على الحضور .. وبالله التوفيق مع تحيات : أخوكم خضرعطا المنان .. الاعلامي والكاتب الصحفي .. عضو منظمة العفو الدولية امنستي انترناشيونال - فرع الدنمارك .. عضو المنظمة الدولية للصحفيين .... السكرتير العام السابق لرابطة الاعلاميين العرب بالدنمارك – هاتف : 004571807319
أحدث المقالات
- إيران والمالكي ونعوم شومسكيبقلم الفاضل عباس محمد علي، الشارقة 08-25-15, 07:33 PM, الفاضل عباس محمد علي
- الشاعر الفيلسوف كاريل سيرخينKarel Sergen بقلم د.الهادي عجب الدور 08-25-15, 07:31 PM, الهادى عجب الدور
- حراك روسي عربي وتحالفات قد تغير واقع الشرق الاوسط بقلم سميح خلف 08-25-15, 07:25 PM, سميح خلف
- عندما سدد محجوب حسين الضربة القاضية للرئيس 08-25-15, 06:17 PM, عثمان الطاهر المجمر طه
- هذا أو داعش بقلم عصام جزولي 08-25-15, 06:13 PM, عصام جزولي
- صدقا هل الحضارة الإسلامية حضارة نقلية أم مبتدِّعة ؟ (2) بقلم محمد علي طه الملك 08-25-15, 06:10 PM, محمد علي طه الملك
- مواقف تجعلنى أفقد الأمل بقلم عمر الشريف 08-25-15, 06:08 PM, عمر الشريف
- لا تظلموا حسن إسماعيل!! بقلم عثمان ميرغني 08-25-15, 06:03 PM, عثمان ميرغني
- فرص الدقيق المخلوط في التوفيـر ومحاربة التهريب بقلم مصعب المشـرّف 08-25-15, 02:15 PM, مصعب المشـرّف
- ما بين اسامة والدقيق وسبتمبر بقلم حيدر الشيخ هلال 08-25-15, 02:12 PM, حيدر الشيخ هلال
- المحاولات الفاشلة (لأدلجة) معاوية محمد نور و(تجييره) حزبيا! (7 من 11) بقلم محمد وقيع الله 08-25-15, 02:09 PM, محمد وقيع الله
- لصالح من تجفف (وادي حلفا)..؟ بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين 08-25-15, 02:07 PM, نور الدين محمد عثمان نور الدين
- التفكير بالبطون ..!! بقلم الطاهر ساتي 08-25-15, 02:05 PM, الطاهر ساتي
- الحريات الأربعة و الحلم المفقود بقلم عمر عثمان – الى حين 08-25-15, 06:26 AM, عمر عثمان-Omer Gibreal
- لنشر ثقافة وأعمال المحبة والسلام بقلم نورالدين مدني 08-24-15, 10:27 PM, نور الدين مدني
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: نداء جديد وعاجل وهام لجميع اللاجئين السود (Re: لاجئ سوداني)
|
ليس كل من يتواجد في الخارج تحت مسمى اللاجئين هو بالضرورة معادي لنظام الخرطوم ،، ودول أوروبا تضج الآن بالملايين من اللاجئين من جميع أنحاء العالم ،، والسواد الأعظم منهم لا يبالي بالسياسة ولا يبالي بالنظم القائمة في بلاده بقدر ما يسعى من أجل الحياة الكريمة والعيشة الهنيئة في أي مكان متـاح بأرض الله الواسعة ،، ونحن نعرف المئات والمئات من السودانيين الذي هاجروا إلى أوروبا تحت مسميات اللاجئين ،، ثم تحصلوا على جنسيات تلك الدول الأوروبية وهم بتلك الوطنية الصادقة التي لم تجعلهم في خنادق السياسة والسياسيين ،، ولم ينشغلوا بعداوات بغير معنى ضد نظام قائم في البلاد ،، بغض النظر عن محاسن أو مساوي ذلك النظام ،، والبعض منهم يحمل الآن جنسية الدولة الأوروبية بجانب الجنسية السودانية ،، والنظام كان كريما ومتفهماَ للغاية ،، وبذلك القدر العالي حيث يتعامل مع المواطن السوداني بالقدر الذي يوافق مزاج السوداني الذي يحمل أكثر من جنسية ،، فإذا أراد التعامل بجنسية الوطن الأم فأهلاَ وسهلاَ ،، وإذا أراد التعامل بجنسية الدولة الأوروبية كذلك أهلاَ وسهلاَ ،، تلك المعاملة الكريمة التي جعلت الأكثرية من اللاجئين السودانيين الذين يحملون الجنسية المزدوجة ان تحمل الود والتقدير للنظام في الخرطوم ،، ولكن هنا كالعادة فإن الساحة لا تخلو من خنازير السياسة وشراذم الانهزامية الذين يريدون حرباَ ومناكفات سياسية بالدرجة الأولى .. وهم كالعادة لا يجيدون المناورات إلا في المياه العكرة .. ونحن نقول لذلك المواطن السوداني أينما يتواجد أن الوطن في حاجة شديدة إلى التعاضد والوقفة المخلصة الخالية من تدخلات عملاء الفنادق الخائبين في المشارق والمغارب .. والنصيحة الغالية أولاَ : أجعلوا حياتكم بذلك القدر الذي يخدم مصالحكم الخاصة أينما تكونوا دون عداوات وحروب مع نظم قائمة أو وقفات مع معارضة خائبة ،، وثانياَ أجعلوا ذلك السودان في أحداق عيونكم وجنبوا ذلك الوطن من كل ألوان وأشكال التمزق والشتات والتناحر والفتن ،، ولا تميلوا إطلاقا لمثل تلك النداءات الخسيسة التي تصدر من أمثال هؤلاء الحثالة في الخارج والداخل .. فالنظم السياسية أينما تواجدت فهي زائلة آجلاَ أم عاجلاَ .. وكلاب المعارض أينما تواجدوا فهم إلى الزوال آجلاَ أم عاجلاَ .. ولكن دائماَ فإن الوطن هو الملجأ الباقي رغم تبعات النظم الظالمة وغير الظالمة ،، ورغم ويلات المعارضة الهابطة الخسيسة المنهزمة .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نداء جديد وعاجل وهام لجميع اللاجئين السود (Re: من معسكر كلمة)
|
أصبح ذلك الشعار الكرتوني سمة سائدة في مناورات الشعب السوداني ،، أينما تواجد في الداخل أو في الخارج ،، راقصاَ مع النظام القائم الظالم ،، أو رافضاَ مع المعارضة الهزيلة الممقوتة ،، تلك الوقفة العجيبة من السلبية المبالغة ،، لقد جاءوا من قبل فلم يجدوا أحداَ ،، حيث ذلك الشعار الذي كتب في قطعة من الكرتونة ذات يوم ( حضرنا ولم نجدكم !!! ) ،، ومازالوا يحضرون في المحافل في الداخل والخارج ولا يجدون أحداَ ،، وكالعادة المعهودة هي تلك الأعداد المتواضعة التي تلبي النداء على استحياء !!!!!! ،، والذين ينادون طوال خمسة وعشرين عاماَ وبالزيادة هم أغبياء من الدرجة الأولى ،، فيجب أن يسألوا أنفسهم مليون مرة ( لماذا يحدث ذلك ؟؟؟؟؟ ) ( لماذا يحدث ذلك ؟؟؟؟؟ ) ( لماذا يحدث ذلك ؟؟؟؟؟ ) والإجابة بسيطة للغاية ،، لأن العيوب تكمن في ذلك المنادي !!!! ،، والشعب السوداني له تجارب سابقة مع تلك الأصوات التي تنادي عشرات بل مئات المرات من قبل ،، فقد كان هؤلاء المنادون ينصبون أنفسهم دليلاَ ثم يمرون بالشعب السوداني على جيف الكلاب .. فكيف لشعب أن يعاود الكرة باطمئنان ؟؟؟ ،، وكيف لشعب أن يلبي ويحضر في الميعاد ؟؟ ،، ولكن ليست تلك هي نهاية المطاف ،، فالشعب السوداني يترقب اللحظات ،، وينتظر ذلك اليوم الذي يؤكد بأن الموت قد نال أكثرية الأقزام في الساحات السياسية السودانية ،، وعندها سوف يجد ذلك المنادي العفيف الحصيف النظيف كيف يلبي الشعب السوداني نداء الواجب بتلك القوة الجبارة العنيفة الهائلة التي تزلزل الأركان وتدك معاقل الظالمين .. أما قبل ذلك فهي تلك الأسئلة الباهتة اليائسة : • وين لاجئين أوروبا ؟؟ • وين ذلك الحماس المتوقع من شعب يعاني من أسوأ أنواع الحياة في ظلال ( الإنقاذ ) ؟؟ . • لماذا لا يتحرك الشعب السوداني بتلك القوة المعهودة السابقة ؟؟ . • لماذا يمر أفراد الشعب السوداني عندما يسمعون نداءات الواجب مرور الكرام ؟؟،، وكأن الأمر لا يعنيهم من بعيد أو قريب ؟؟؟ • هل يحس الشعب السوداني في أعماقه بأن التباشير القادمة هي بمثابة جنة مسيح الدجال حيث الجنة هي النار والنار هي الجنية ؟؟ .
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|