معركة تدور حول المشرقية العربية...يجهلها اليسار الماركسي السوداني!!/شوقى عثمان ابراهيمله

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-12-2024, 03:47 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-25-2013, 05:43 PM

شوقى عثمان ابراهيم
<aشوقى عثمان ابراهيم
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 7

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
معركة تدور حول المشرقية العربية...يجهلها اليسار الماركسي السوداني!!/شوقى عثمان ابراهيمله

    معركة تدور حول المشرقية العربية...يجهلها اليسار الماركسي السوداني!!

    (في بعض مقالاتي التحليلية عبرت عن تحفظي كأن يعمل الإعلامي أو الصحفي السوداني –أو كائنا من كان- لدى الصحف والإعلام الخليجي. معقول؟ هي هكذا. من يرغب في التغيير لا مناص من الخطوة. ولقد أغتاظ مني بعض الصحفيين لهذه الهجمة، أمثال فايز السليك، وإسماعيل آدم وآخرون.. فصحفيونا يهمهم أيضا أن يعيشوا حياة كريمة، ليس أقل من سيارة، وموبايل نوكيا Galaxy ومرتب ضخم الخ، وكما كتب الاقتصاديون عن مبدأ "تكلفة الفرصة" opportunity cost، لا يعي هؤلاء المتطلعون أن لكل فرصة ثمن وكلفة. فرصة العمل بصحف الخليج ثمنها أن يُقطع لسانك، وأن تتحول إلى جمل مجتر، يجتر ذاته على طريقة أبي الجعافر، أي تلوك ذاتك طلبا للسلامة وأياك أن تكتب عما تشاهده حولك، كأن تنتقد القواعد الأمريكية، محصلتها فقدان وظيفتك للأبد. من يرغب أن يصبح جملا مجترا هذا من حقه، ولكننا لسنا بأغبياء كأن نتوقع من هذا الصحفي أو الكاتب أن يصقل عقولنا بالحقائق – ولا يستطيع إيهامنا إنه من فصيلة المثقفين الحقيقيين أو المناضلين)

    في هذا المقالة ستجد معركة بدأ أوارها يستعر حول "المشرقية العربية"، وهو مصطلح يساري جديد أخذ في البروز للوجود كردة فعل للدور السعودي القطري التركي في تمزيق سورية. لقد تبناه اليسار العربي الماركسي الشامي، وستجد هنا أثنين من المتبارزين أحدهم، يساري سابق، ويعمل بصحيفة الحياة السعودية اللندنية حازم صاغية، ويصنف نفسه على أنه يساري ليبرالي، والآخر يساري ماركسي أردني قح عشق وطنه الشام ويرى في مملكة آل سعود، مملكة الرمال، شرا مستطيرا. ففي الوقت الذي أستشعر يساريو الشام بخطر المملكة السعودية والوهابية، ما زال اليسار السوداني تائها، ولا نقصد أن يتبنى العروبة، بل ما زال لا يفهم ماذا تعني الوهابية، بل هنالك العديد من اليساريين السودانيين من يعيش في المملكة السعودية ووطن نفسه فيها احتراما للريال، وبعضهم "تاب" وتحول إلى المذهب الوهابي!! المملكة السعودية افترست السودان في غيبة وعي اليسار الماركسي السوداني. هذه حقيقة!! صمت اليسار السوداني عن جرائم المملكة السعودية ومرتزقتها الجهاديين التكفيريين شيء يثير علامات التعجب. ليتهم أكتفوا بالصمت، ولكن حزبنا الشيوعي السوداني يدين بشار الأسد والنظام السوري صراحة، ليجد نفسه في مركب واحد مع الإسلامية الصهيونية. خفة عقل؟ أم يحتاجون لمحو أميتهم الإسلامية؟ وأترك البعثيين الصداميين جانبا. إنساهم!! ولتدخل على المقالات:


    من الذي دمّر «المشرقيّة»؟
    حازم صاغيّة – كاتب صحفي يساري (ليبرالي) بصحيفة الحياة السعودية اللندنية

    السبت and#1641; نوفمبر and#1634;and#1632;and#1633;and#1635;

    «المشرقيّة» أو «المشرقيّة العربيّة» دعوة جديدة تنشرها اليوم أطراف وأصوات محابية للنظام السوريّ. حتّى رجل الأمن السابق وسفير دمشق الحاليّ في عمّان، بهجت سليمان، يدلي بدلوه فيها، واضعاً إيّاها في مواجهة «الشرق أوسطيّة الصهيونيّة» (جريدة «الأخبار» اللبنانيّة، 8/11/2013).

    والحال أنّه من غير المستغرب في نظام يحترف استعمال المعاني التي يحتقرها، أن يطرح في التداول معنى جديداً للاستعمال، وضمناً للاحتقار. وهذه حاجة ربّما كانت ماسّة اليوم، مع تعاظم الوجه الإقليميّ للصراع في سوريّة وعليها.

    فإذا كانت «داعش» «توحّد» الشام والعراق، فالدعوة المشرقيّة أقرب إلى «داعش» مضادّة، يقف وراء «توحيدها» توفير قنوات الدعم للنظام السوريّ، أو تبرير ما هو محقّق منه، أكان تدخّلاً عسكريّاً لـ «حزب الله» اللبنانيّ و «أبي الفضل العبّاس» العراقيّ، أم تحشيداً سياسيّاً ودعويّاً للأقليّات الدينيّة والمذهبيّة، على ما رأينا في مؤتمر بيروتيّ قبل أيّام.

    لكنْ، وبعيداً من السجاليّة المبتذلة، كان يمكن لهذه المشرقيّة أن تنطوي على معنى محترم. فهي قادرة أن تشكّل نوعاً من المحيط الثقافيّ الذي يغني الدولة الوطنيّة في منطقة المشرق، خصوصاً متى تمّ ربطها بإطارين ثقافيّين آخرين، أحدهما عربيّ والآخر إسلاميّ مستمدّ من تاريخ الشراكة في العثمانيّة. وغنيّ عن القول إنّ رابطة كهذه تتيح دائماً فرصاً اقتصاديّة واستثماريّة أكبر لدول المشرق وشعوبها. وهذا ما لا تصله صلة بالدعوة القوميّة السوريّة التي تسعى إلى تأسيس أمّة وقوميّة شوفينيّتين من مقدّمات أركيولوجيّة ومن خريطة متخيّلة عن مزيج سلاليّ راقٍ ومتفوّق.

    لكنْ من الذي دمّر تلك الرابطة المشرقيّة، بالمعنى الإيجابيّ للكلمة؟

    لا يؤتى بجديد حين يقال إنّ العلاقة السليمة بين العراق وسوريّة، البلدين الأكبر في المشرق، شرط شارط لكلّ مشرقيّة ممكنة ونافعة. لكنْ لا يؤتى بجديد أيضاً حين يقال إنّ أحداً لم يدمّر هذه العلاقة كما فعل البعثان الحاكمان في سوريّة والعراق. ذاك أنّ الفرضيّة التي حكم بموجبها كلّ من حافظ الأسد وصدّام حسين اقتضت إدامة النزاع بينهما من أجل أن تبقى سلطتا الاثنين وتدوما. وهي معادلة لم يتزحزح العمل بها، إلاّ لأشهر قليلة في 1979، طوال عقود.

    كذلك تفقد المشرقيّة الكثير من معناها من دون لبنان. ذاك أنّ الأخير يبقى، على رغم كلّ شيء، الصورة الأصفى عن تعدديّة هذا المشرق، إن لم يكن عن طاقته الكوزموبوليتيّة أيضاً. ولو اكتفينا باستشهادات ممّا خرج من فم ميشال عون وحده، في الفترة المديدة الفاصلة بين 1990 و2005، تيقنّا من أنّ النظام السوريّ كان المعول الأكثر فتكاً وأذى بين المعاول الكثيرة، الداخليّة والخارجيّة، التي هوت على لبنان، لا سيّما على الأقليّة المسيحيّة فيه.

    ثمّ إذا كانت المشرقيّة المرتجاة تنطوي تعريفاً على لحظة ثقافيّة عربيّة، وأخرى ثقافيّة عثمانيّة، وهذا ما ينجّيها من الانحطاط الشوفينيّ، فإنّ بيئة تأييد النظام السوريّ لا تفعل إلاّ وضعها في مواجهة «العربان» و «النيو-عثمانيّة»، ممّا يُفترض أنّه حكر على أنظمة الخليج وعلى رجب طيّب أردوغان. ولا تكتم هذه اللغة عنصريّتها التي تعيد وصلها بأفكار أنطون سعادة، زعيم السوريّين القوميّين ومؤسّسهم.

    وقصارى القول إنّ ما يُعرض علينا، باسم رابطة جامعة، لا يعدو كونه طرقاً يسلكها المقاتلون اللبنانيّون والعراقيّون إلى الداخل السوريّ، كي يدعموا نظاماً يهبط عن سويّة الوطن السوريّ إلى سويّة الطائفة والمنطقة، بدل أن يرتفع إلى سويّة المشرق العتيد!

    عن صحيفة الحياة السعودية اللندنية

    ******

    المشرقيّة… كما يراها ليبرالي من جبهة النصرة!

    في الأخبار 19 نوفمبر,201312:15 صباحًا 38 زيارة

    ناهض حتر

    من بين كل المثقفين الناشطين في المعسكر السعودي، يعجبني حازم صاغية، لذكائه وقدرته على السجال؛ فلو كان أكثر استقلالية وانطلاقاً، لكان أمكن أن يقع معه حوار عميق ومفيد. أحسن صاغية في اكتشاف أهدافنا، نحن القائلين بالمشرقية العربية، من وراء طرحها. نعم. أردنا خلق إطار فكري سياسي يمنح الشرعية لمقاتلين لبنانيين وعراقيين (ويا ليت أردنيين وفلسطينيين) للقتال إلى جانب دمشق، ويسمح، أيضاً، بتحشيد المناضلين والحركات المدنية المشرقية في السياق نفسه. وهذه الشرعية، كما هو واضح في خطابها، علمانية قومية غير طائفية، تقف في مواجهة الشرعية التكفيرية الوهابية التي حشدت مجرمين من 83 بلداً لتدمير سوريا.

    نحن لا نخفي ذلك أبداً. وقد وقفنا، بوضوح إلى جانب نظام الرئيس بشار الأسد ضد البربرية الخليجية الوهابية، القطرية والسعودية، كما ضد النيوعثمانية. نحن لا «نحابي» النظام السوري، كما يصفنا صاغية؛ كلا بل نحن، في الحرب القومية، نقاتل في خندقه. وفي رأينا أننا اخترنا الخندق الصحيح. لدينا، بالطبع، تحليلنا النقدي المنهجي لهذا النظام، ولدينا برنامجنا المعلَن للنضال داخل سوريا من أجل بناء دولة وطنية تنموية مقاومة فيها. غير أنّ ذلك صراع سياسي سوري مشرقي داخلي لا يؤثر على وحدة القوى المتصارعة الداخلية في مواجهة العدوان الخارجي، الغربي الصهيوني الوهابي العثماني. المشرقية في خدمة المعركة؟ طبعاً، لكن ما لم يلاحظه صاغية أن المعركة في خدمة المشرقية أيضاً؛ فنحن تدخلنا ونزمع التدخل في الصراع السوري الداخلي باسم المشرق كله؛ فإذا كان ما يحدث في سوريا يؤثر، عضوياً، على مصير الأردن وفلسطين ولبنان والعراق، يغدو من حق الحركات الوطنية في هذه البلدان أن تنخرط في النضال السوري، سواء في مواجهة الغزاة أم في الصراع حول هوية سوريا الاقتصادية - الاجتماعية، وهيكلية نظامها السياسي ودورها الإقليمي وإستراتيجيتها في إدارة المواجهة مع إسرائيل. يدعي صاغية - مستسهلاً الاتهامية - أنّ أطروحة المشرقية صدرت عن النظام السوري نفسه. وهذا غير صحيح البتة؛ فهي تكونت في أوساط ماركسية ويسارية لاحظت عظم التأثير الذي أحدثته الحرب السورية في بلدان المشرق، وتوصلت إلى استنتاج معلن هو أن المشرق مجال جيوسياسي وحضاري وتنموي واحد، مما يطرح ضرورة وحدة حركة التحرر الوطني المشرقية، والتوصل إلى صيغة اتحادية لا تقوم على أساس اعتبار المشرق «أمة تامة»، ولعل التأكيد على صفة «العربي»، هنا، هو للتأكيد على أن المشرقيين الجدد ليسوا «سوريين قوميين» بثوب جديد، إلا أنهم ليسوا قوميين عرباً؛ ففي المشرق مكان للأشقاء الأكراد وسائر القوميات الأخرى، بما في ذلك التركمان. ولهذا السبب، فإنني أفضّل الاكتفاء باصطلاح المشرق. كل ذلك، ناقشناه مع مثقفين سوريين، موالين ومعارضين، وشخصيات من داخل النظام السوري، لكن النظام نفسه، لم يتبنّ الأطروحة حتى الآن. وسواء أتبناها أم لا، فنحن سنواصل.

    يوحي صاغية أنه لا يريد «سجالاً مبتذلاً»، وأنه قد يرى في المشرقية، «معنى محترماً» (ولا أعرف كيف يمكن صرف شبه الجملة هذه، فكرياً)، إذا جرى «ربطها بإطارين ثقافيين آخرين، أحدهما عربيّ والآخر إسلاميّ مستمدّ من تاريخ الشراكة في العثمانيّة»، لكنه، هنا، يمارس السجال المبتذل، من دون وازع، حين يتعمد الخلط، مجدداً، بين المشرقيين وتيار سوري قومي قديم يرفض الإطارين العربي والإسلامي. نحن لا نرفض العلاقة مع هذين الإطارين، بالطبع، بل نتوسّلهما؛ لكن ليس فيهما، حتماً، مكان لآل سعود ومشايخ الخليج الوهابيين والرجعيين، ولا لمتآمرين إرهابيين مثل رجب أردوغان وحكومته. نطمح، بوضوح، إلى دور مشرقي في تحرير الجزيرة العربية من بناها الفائتة، مع التأكيد على وحدتها كمجال جيوسياسي واحد. ولا يمكن للمشرق أن يتجاهل الجارين، التركيّ والإيراني (يتجاهل صاغية إيران من الإطار الإسلاميّ!)، ولا بد له أن يسعى إلى علاقات وطيدة معهما في شتى المجالات، وفق قواعد حسن الجوار والمصالح المشتركة وعدم التدخل في الشؤون الداخلية. والشرط الأخير ينطبق، عندنا، على الأتراك والإيرانيين، سواء بسواء. يلوم صاغية الرئيسين الراحلين، حافظ الأسد وصدام حسين، على تخريبهما العلاقة بين سوريا والعراق، مركزَيِ المشرق؛ نحن نألم، حقاً، على تفويت فرصة تاريخية كبيرة عام 1979 لوحدة البلدين، ولا نريد أن ندخل في سجال حول أي منهما المسؤول، لكن المهم هنا أن هناك فرصة جديدة ناشئة للوحدة السورية - العراقية، نريد اغتنامها.

    نتفق مع صاغية على أن لبنان هو البلد المشرقي بامتياز، من حيث كونه بالذات نموذجاً للتعددية، لكن ادعاءه أن النظام السوري كان «المعول الأكثر فتكاً» بلبنان، يحتاج إلى نقاش عياني مديد، سوى أن البديل عن الوجود السوري في لبنان، بكل أخطائه، هو التمدد السعودي التكفيري الإرهابي على ما نشهده في مناطق لبنانية يحتلها إرهابيو آل سعود، وتغطيهم فيها، الأدوات السياسية السعودية.

    يسأل صاغية: مَن الذي دمّر المشرقية؟ وهو يتهم النظام السوري تحديداً بذلك بسبب كونه فشل في الاتحاد مع العراق، واتبع سياسات خاطئة في لبنان. الفشل السابق يعوّضه نجاح لاحق، وخطأ الأمس يمكن تصحيحه غداً؛ إنما السؤال الغائب هو: مَن دمر المشرق نفسه، دولاً وشعوباً ومجتمعات وبنى تحتية وقدرات؟

    والإجابة لدى مَن يريد أن يزوغ عن حقائق التاريخ والواقع معاً، هو كالتالي:

    إسرائيل - بتواطؤ مع السعودية والرجعية العربية - في فلسطين ولبنان، وحليفتها الولايات المتحدة - بدعم وتشجيع وتمويل السعودية - في العراق، والسعودية وقطر وتركيا - من خلال تجييش المذهبي والإرهابي، سياسياً وإعلامياً وعسكرياً ومالياً - في سوريا.

    الحلف الامبريالي الصهيوني السعودي هو المسؤول عن كل هذا الدمار والموت في المشرق العربي. وقد أظهرت الحرب على سوريا أن مملكة آل سعود، بالذات، هي القاسم المشترك في كل حملات العدوان الهمجية على بلدان المشرق وشعوبه. ولعله آن الأوان، أو يكاد، لكي تصفي شعوب المشرق، الحسابات معها.

    يبقى أن «بيئة تأييد النظام السوري»، بكل عيوبها، تظل تختزن من الشرعية القومية والحيوية الاجتماعية والمنظومة القيمية، ما لا يمكن أن تعرفه بيئة تأييد آل سعود، سواء أتلك الوهابية التكفيرية كما يعبر عنها مجرمو «القاعدة» و«جيش الإسلام»، أم تلك الوهابية الليبرالية التي يعبّر عنها الزميل صاغية.

    صحيفة الأخبار (اليسارية اللبنانية)

    تقديم: شوقي إبراهيم عثمان























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de