معايير أوباما النووية مزدوجة ومنحازة وانتقائية بقلم نقولا ناصر*

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-14-2024, 06:43 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-30-2015, 08:33 PM

نقولا ناصر
<aنقولا ناصر
تاريخ التسجيل: 10-25-2013
مجموع المشاركات: 120

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
معايير أوباما النووية مزدوجة ومنحازة وانتقائية بقلم نقولا ناصر*

    09:33 PM May, 30 2015
    سودانيز اون لاين
    نقولا ناصر-فلسطين
    مكتبتى فى سودانيزاونلاين





    (بينما يستمر "القلق العميق" يساوره من "إمكانية سعي إيران للحصول على سلاح نووي"، ما زال أوباما ملتزما بالتستر المتواطئ على استمرار دولة الاحتلال الإسرائيلي في انتهاك معاهدة حظر الانتشار النووي وما زال يعدّ امتلاكها للسلاح النووي "تكهنات")






    بإفشاله عقد مؤتمر دولي يبحث "جعل الشرق الأوسط منطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل"، وباعتماده صفقة تسليح قيمتها (1.8) مليار دولار لدولة الاحتلال الإسرائيلي أواخر أيار/ مايو الجاري، أسفر الرئيس الأميركي عن انحياز بلاده وإدارته للاحتلال ودولته بقدر ما أسفر عن ازدواجية معاييره النووية وانحيازها وانتقائيتها.



    فبعد شهر من المداولات في نيويورك منذ السابع والعشرين من نيسان/ أبريل الماضي، وفي تحد لشبه إجماع 191 دولة موقعة على المعاهدة، كانت الولايات المتحدة، ومعها تابعها الكندي، هي السبب الرئيسي في إفشال مؤتمر مراجعة معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية لاعتراضها- حماية لدولة الاحتلال الإسرائيلي وسلاحها النووي - على فقرة أعدتها مصر في مسودة البيان الختامي الذي لم يصدر تنص على تكليف الأمين العام للأمم المتحدة بان كي – مون الدعوة إلى مؤتمر ل"مناقشة جعل الشرق الأوسط منطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل خلال مدة لا تتجاوز آذار عام 2016".



    وكان من المقرر انعقاد هذا المؤتمر في الشهر الأخير من عام 2012 لكن الولايات المتحدة عطلت انعقاده بزعم أن الوضع في الشرق الأوسط لا يسمح بانعقاده وبحجة أنها "لا يمكنها دعم مؤتمر يشعر فيه بلد من بلدان المنطقة (تقصد دولة الاحتلال) بأنه تحت ضغط أو معزول".



    وللعرب مطلبان أساسيان من المؤتمر الأول دعوة دولة الاحتلال إلى توقيع المعاهدة والثاني دعوتهم إلى إخلاء الشرق الأوسط من أسلحة الدمار الشامل. لكن نجاح إيران في التوصل إلى "اتفاق إطاري" مع مجموعة دول 5+1 حول برنامجها النووي والإمكانية الواقعية لتحولها إلى قوة نووية عسكرية بعد انتهاء مدة الاتفاق أصبح يلقي ظلالا من الشك حول واقعية المطلب الثاني.



    وهكذا تجد الدول العربية نفسها في مواجهة نظام نووي إقليمي ثنائي القطبية "الإسرائيلية – الإيرانية" بالرغم من أميركا أو بدعمها، ما يضعها أمام عدة خيارات منها الانسحاب الجماعي من معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية تمهيدا لامتلاك التكنولوجيا النووية ومنها في الأقل تجميد مشاركتها في أعمال الوكالة الدولية للطاقة الذرية اعتراضا على كيل الولايات المتحدة بمكيالين في موضوع أسلحة الدمار الشامل الإقليمية، هذا إذا كانت الدول العربية تمتلك حرية الإرادة والقرار... كإيران.



    في سنة 2009 وجهت عميدة الصحفيين السابقة في البيت الأبيض الأميركي هيلين ثوماس -- التي أجبرت على التقاعد بسبب تصريح لم يكن للنشر مؤيد لقضية الشعب الفلسطيني العادلة سربته للإعلام جماعات الضغط الصهيوينة في الولايات المتحدة – سؤالا إلى الرئيس باراك أوباما عن الأسلحة النووية في ترسانة دولة الاحتلال فأجابها: "أنا لا أريد أن أتكهن"، موحيا بأن بلاده لا تملك معلومات بهذا الشأن، فكان بذلك يتستر متعمدا، إن لم يكن يكذب صراحة، على "سر مكشوف" تعرف واشنطن وكل رؤسائها أكثر من غيرهم أن حيازة دولة الاحتلال لهذه الأسلحة لم تعد موضوع "تكهنات" منذ زمن طويل.



    في أوائل شباط/ فبراير الماضي أفرجت وزارة الدفاع الأميركية عن تقرير سري بعنوان "تقدير تكنولوجي حاسم في إسرائيل ودول الناتو" أعدّه في سنة 1987 "معهد التحليل الدفاعي" (IDA) بتمويل منها بناء على طلب من رئيس "معهد الأبحاث: سياسة الشرق الأوسط" غرانت سميث وأكد التقرير وجود أسلحة نووية لدى دولة الاحتلال.



    وقد وصف التقرير مختبرات الأبحاث النووية في دولة الاحتلال بأنها "تعادل مختبراتنا في لوس ألاموس ولورنس ليفرمور ومختبرات أوك ريدج الوطنية"، ولاحظ محققو التقرير أن منشآت دولة الاحتلال النووية "توازي تماما تقريبا القدرة الراهنة الموجودة في مختبراتنا الوطنية".



    وإذا كانت المعلومات التي باعها أواسط ثمانينيات القرن العشرين الماضي إلى صحيفة "الصنداي تايمز" البريطانية اليهودي المغربي مردخاي فعنونو (الذي غير اسمه إلى جون كروسمان يعد الهجرة إلى فلسطين المحتلة قبل أن يعتنق المسيحية لاحقا) عن مفاعل "ديمونا" النووي في دولة الاحتلال قد أصبحت قديمة الآن، فإن اعتراف رئيس الكنيست الأسبق ابراهام بورغ في كانون الأول/ ديسمبر عام 2013 بوجود أسلحة نووية وكيماوية بحيازة دولة الاحتلال، ووصفه لسياسة التستر على هذه الأسلحة بانها سياسة "عفا عليها الزمن وطفولية"، هو اعتراف جرى في عهد أوباما الذي لم تحرك بلاده ساكنا إزاءه بالرغم من أنها تقود حملة عالمية لمنع إيران من امتلاك التكنولوجيا النووية وليس الأسلحة النووية، في ازدواجية معايير أميركية سافرة منحازة وانتقائية.



    فمع أن إيران لا تملك أسلحة نووية، كما قال أوباما في براغ في الخامس من الشهر الرابع عام 2009، ومع أنها موقعة على معاهدة حظر انتشارها، ومع أن رئيسها السابق محمود أحمدي نجاد أعلن في الأمم المتحدة عام 2005 استعداد بلاده للدخول في شراكة جادة مع القطاعين العام والخاص في البلدان الأخرى في تنفيذ برنامج تخصيب اليورانيوم في إيران، ومع أنها وقعت البروتوكول الإضافي للمعاهدة الذي سمح للوكالة الدولية للطاقة الذرية بالعمل فيها حتى عام 2006 ولا يوجد شك في أنها سوف تعيد السماح للوكالة بالعمل بعد رفع عقوبات مجلس الأمن الدولي عنها، ومع أن منشآت تخصيب اليورانيوم الإيرانية لا تعد انتهاكا للمعاهدة طالما هي للأغراض السلمية، ومع أن مرشد الجمهورية الإسلامية آية الله خامنئي أصدر فتوى في الشهر التاسع من عام 2004 تنص على أن الإسلام يحظر إنتاج الأسلحة النووية وتخزينها واستعمالها وبأن الجمهورية لن تمتلك "أبدا" أسلحة كهذه،...



    بالرغم من كل ذلك فإن الرئيس أوباما ما زال ملتزما بقوله في الثامن عشر من الشهر الخامس عام 2009 إن "القلق العميق" يساوره من "إمكانية سعي إيران للحصول على سلاح نووي" لأن حصولها عليه "لن يكون تهديدا لإسرائيل وتهديدا للولايات المتحدة فقط بل إنه سيكون عامل عدم استقرار عميق في المجتمع الدولي ككل ويمكنه أن يطلق سباق تسلح نووي في الشرق الأوسط"، من دون حتى أن يلمح ولو تلميحا إلى أي قلق مماثل لامتلاك دولة الاحتلال الفعلي لهذه الأسلحة وعدم توقيعها للمعاهدة وحدها بين دول العالم إلى جانب الهند وباكستان وكوريا الشمالية.



    وهذه المعاهدة التي أبرمت عام 1968 ودخلت حيز التنفيذ عام 1970 ووقعتها الولايات المتحدة تقوم على ثلاثة ركائز أولها منع الانتشار النووي وثانيها نزع السلاح النووي وثالثها الاستخدام السلمي للطاقة النووية، وإيران ملتزمة بالأسس الثلاثة ودولة الاحتلال الإسرائيلي تنتهكها جميعها.



    ومنذ إنشئت اللجنة الإسرائيلية للطاقة الذرية في الثالث عشر من حزيران/ يونيو 1952 لتدير مركزين للأبحاث النووية في سوروكا والنقب بمساعدة فرنسا، كانت دولة الاحتلال وما زالت ترفض أي زيارة لهما من الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وهو ما دفع الرئيس الأميركي الأسبق جون كنيدي في أوائل ستينيات القرن الماضي لمطالبتها بقبول مفتشين أميركيين لمنشآتها مرتين في السنة وقد وافقت على ذلك، وفي سنة 1969 اتفق الرئيس الأميركي ريتشارد نيكسون ورئيسة وزراء دولة الاحتلال آنذاك غولدا مئير على عدم ممارسة أي ضغط أميركي على دولة الاحتلال لتوقيع المعاهدة مقابل تعهد من الأخيرة بأن لا تكون أول من يدخل السلاح النووي إلى الشرق الأوسط، وبعد أن أكدت مصادر موثوقة عديدة امتلاك دولة الاحتلال لأسلحة نووية تحول ذاك التعهد إلى تعهد بأن لا تكون دولة الاحتلال أول من يستعمل هذه الأسلحة في المنطقة.



    في الخامس عشر من كانون الثاني/ يناير 2014 اقتبست "الغارديان" البريطانية من آفنر كوهين مؤلف كتابين عن القنبلة النووية الإسرائيلية قوله إن سياسة الصمت الأميركية تستمر حتى يومنا هذا، وفسر كوهين ذلك بقوله إنه "على المستوى السياسي، لا أحد (في أميركا) يريد التعامل مع الموضوع خوفا من فتح صندوق باندورا (الذي يضم الشرور جميعها في الميثولوجيا الإغريقية)، وقد أصبح هذا الموضوع من نواح كثيرة عبئا على الولايات المتحدة، لكن الناس في واشنطن العاصمة، صعودا حتى أوباما، لن يتطرقوا إليه، بسسب الخشية من أن يؤثر سلبا على أساس التفاهم الأميركي – الإسرائيلي في حد ذاته".



    ومع ذلك ما زال أوباما ملتزما بالتستر المتواطئ على استمرار دولة الاحتلال في انتهاك معاهدة حظر الانتشار النووي وما زال يعدّ امتلاكها للسلاح النووي "تكهنات"، وبالرغم من أن قانون المساعدات الخارجية الأميركية يحظر منذ ستينيات القرن المنصرم تقديم أية معونات أميركية للبلدان التي تصنع أسلحة نووية فإن مثل هذه المعونات، والعسكرية منها بخاصة، ما زالت تتدفق على دولة الاحتلال.



    وكانت صفقة التسليح الأميركي الجديدة لسلاح الجو في دولة الاحتلال التي أقرها البنتاغون أواخر أيار/ مايو الجاري هي الأحدث، وتضمنت هذه الصفقة قنابل لتفجير التحصينات العسكرية تحت الأرض، وقذائف هجومية موجهة دقيقة، وصواريخ "هيلفاير" تطلق من حوامات "اباتشي"، وقال البنتاغون في بيان له إن "هذه الذخائر سوف تمكن إسرائيل من المحافظة على القدرة العملياتية لأنظمتها الموجودة حاليا وسوف تعزز عمليات إسرائيل المشتركة مع الولايات المتحدة".



    لذلك لا يعود مستغربا أن تسعى دولة الاحتلال إلى طلب زيادة المعونات العسكرية الأميركية السنوية لها بنسبة خمسين في المائة لتصل قيمتها إلى (4.5) مليار دولار خلال المفاوضات الثنائية التي بدأت فعلا خلال الأشهر الأخيرة على حزمة المساعدات الأميركية العسكرية خلال السنوات العشر (2018 – 2028) التالية لانتهاء العمل بالحزمة العشرية الحالية عام 2017.



    ومع ذلك ما زالت الأوهام تساور الكثيرين من الحكام العرب في أن اللغو اللفظي للرئيس أوباما عن "حل الدولتين" للقضية الفلسطينية يمكن أن يكون أساسا صالحا لتسويغ تبعيتهم للقوة الأميركية التي تتآكل عظمتها الآن.



    إذ "بغض النظر عن موقفه الشخصي الذي قد يكون متعاطفا مع الفلسطينيين أكثر من العديد من الرؤساء الذين سبقوه"، فإن الموقف الرسمي لأوباما وإدارته "لا ينظر للقضية الفلسطينية على أنها أولوية"، ولم يقدم "الدعم المطلوب" لجهود وزير خارجيته جون كيري التي "انتهت بالفشل" للتوصل إلى حل تفاوضي لها، وهو يكتفي ب"إدارة الأزمة" فحسب، و"من الصعب أن تجد اليوم متخصصا حقيقيا في ملف النزاع العربي – الإسرائيلي داخل البيت الأبيض". هكذا لخص الوزير الأردني السابق ونائب رئيس مركز كارنيغي الأميركي للشرق الأوسط حاليا مروان المعشر موقف إدارة أوباما في مقال له نشرته اللواء اللبنانية يوم الخميس الماضي.



    * كاتب عربي من فلسطين

    * mailto:[email protected]@ymail.comأحدث المقالات
  • مبادرة اتحاد الصحفيين مع جهاز الامن , الجلوس مع الجلاد اعترفا بفضله بقلم المثني ابراهيم بحر 05-30-15, 04:59 PM, المثني ابراهيم بحر
  • إضافة اليود ومعاناة انسان الشرق .. بقلم د. ابومحمد ابوآمنة 05-30-15, 04:50 PM, ابومحمد ابوآمنة
  • الرئيس ليس خطاً أحمراً بقلم سعيد أبو كمبال 05-30-15, 04:45 PM, سعيد أبو كمبال
  • اعادة اكتشاف الإنسان في الفكر الحديث (1) بقلم عماد البليك 05-30-15, 04:39 PM, عماد البليك
  • حركة/جيش تحرير السودان.. ضحية دعاية أبواق النظام بقلم احمد قارديا خميس 05-30-15, 04:31 PM, أحمد قارديا خميس
  • والى كسلا .. مكروه جداً من مواطنيه,,والى القضارف يتجول دون حراسة بقلم :جمال السراج 05-30-15, 04:27 PM, جمال السراج
  • يا بلاتر سير سير ، مافيش داعي للتغيير! بقلم فيصل الدابي/المحامي 05-30-15, 12:27 PM, فيصل الدابي المحامي
  • المعاشيون ..لهم الله ! بقلم عبد السلام كامل عبد السلام 05-30-15, 12:23 PM, عبد السلام كامل عبد السلام
  • ولماذا يبقون؟ بقلم عبد السلام كامل عبد السلام 05-30-15, 12:17 PM, عبد السلام كامل عبد السلام
  • ازدواجية المعايير في سياسات القبول لمؤسسات التعليم العالي.. مظلمة طلاب الشهادة العربية نموذجاً 05-30-15, 12:08 PM, أحمد البشير الكمن
  • رأي شخصي / فضائح الفيفا .. الفاسد يكسب ..!!؟؟ - د. عثمان الوجيه 05-30-15, 12:07 PM, عثمان الوجيه
  • تقاعد المتنطعين !! بقلم د. عمر القراي 05-30-15, 12:03 PM, عمر القراي
  • نكتة سودانية قوية جداً عن الغلاء! بقلم فيصل الدابي/المحامي 05-30-15, 05:10 AM, فيصل الدابي المحامي
  • هل هذه الفرصة الأخيرة لسودان موحد بقلم قوقادى اموقا 05-30-15, 04:55 AM, قوقادى اموقا
  • كياح!! بقلم صلاح الدين عووضة 05-30-15, 04:52 AM, صلاح الدين عووضة
  • الحاكمية التباس المفهوم وغموض الدلالة بقلم الطيب مصطفى 05-30-15, 04:50 AM, الطيب مصطفى
  • أمدرمانية عبدالله النجيب، أو شاعـر العيون بقلم صـلاح شعيب 05-30-15, 00:41 AM, صلاح شعيب
  • عدل الكلام في أحكام الإعدام!!!بقلم: الدكتور/ أيوب عثمان-كاتب وأكاديمي فلسطيني-جامعة الأزهر بغزة 05-30-15, 00:37 AM, أيوب عثمان
  • اطلعت، كما اطلع الكثير من القرّاء على الخطاب الذي بقلم عمر عبد العزيز 05-29-15, 11:44 PM, عمر عبد العزيز
  • على تخوم أفلاطونيا بقلم نورالدين مدني 05-29-15, 11:42 PM, نور الدين مدني
  • النور نادر رئيس الجالية السودانية في تورنتو بقلم بدرالدين حسن علي 05-29-15, 11:41 PM, بدرالدين حسن علي
  • إشكالية المثقف المفكر في الحركة الإسلامية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن 05-29-15, 11:39 PM, زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الرئيس الشرعي المنتخب .. فصل من رواية بقلم أحمد الملك 05-29-15, 11:37 PM, أحمد الملك
  • منقح و ثائق نضالية من دفتر الأستاذ فاروق أبوعيسى11 بقلم وتحرير بدوى تاجوالمحامى 05-29-15, 11:22 PM, بدوي تاجو























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de