|
Re: بين تراجي مصطفى وفاطمة احمد ابراهيم بقلم � (Re: أمل الكردفاني)
|
هل كتبت هذا الموضوع وانت في كامل قواك العقلية أم لا عقل لك من حيث المبتدأ؟؟...كيف تجرؤ على وضع السيدة فاطمة والشوارعية تراجي فوق كفتي ميزان للموازنة؟ هل النضال عندك هو لغة المواخير والأندايات والصراخ وإنتهالك حرمة البيوت والأسر....لغة المواخير هذه مرفوضة حتى في إستخدامها ضد الكيزان......وإذا كانت الانتهازية الحكّامة تراجي بلغتها المواخيرية فإن سارة منصورة بفيديوهاتها تتفوق على المدعوة تراجي في النضال وفي أسلوب القئ والسعال ثم يا ايها الهمام ألم تشاهد الفيديو وهي تتملق السفاح البشير كي يستوزرها، وتنصحه بأن يحافظ على صحته بممارسة الرياضة والمشي ونهدي اليه أغنية محمد الامين (قالوا متألم شوية).....سكبت مدادك في غير موضعه...وهذا المقال مسئ لك اولآ
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين تراجي مصطفى وفاطمة احمد ابراهيم بقلم � (Re: أمل الكردفاني)
|
يا راجل ... مش بالغت ...انت عندك حالة نفسية ولا شنو ؟ صحيح المرحومة السيدة فاطمة ما كانت المراة الانموذج لكن لا يمكن مقارنتها باي حال من الاحوال مع تراجي الانتهازية التي كانت تطمح في وزارة وعندما لم تجدها نبشت ما تحت السروايل ...بالغتا لكن ايش جاب لجاب ... لا خير في منسوبي الامن ولا ذريتهم في اي عهد من العهود البتة ... فرجل تقوم مهنته على التجسس والتحسس والتعذيب والاذلال ولمن ؟ لافراد من نفس وطنه فقط لانهم ضد سياسات ومنهج الحاكم ...رجل مثل هذا لايستحق الاحترام وحتما ذريته كذلك ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين تراجي مصطفى وفاطمة احمد ابراهيم بقلم � (Re: أمل الكردفاني)
|
عيب الشؤم عليك أن تقارن بين فاطمة السمحة.... و الوقحة تراجى فاطمة أحمد إبراهيم لها مشوار طويل من النضال الاجتماعي و الثقافى و السياسى فاطمة أحمد إبراهيم مربية فاضلة عظيمة، كانت تحمل هموم و قضايا المرأة السودانية فاطمة رمزا للمرأة السودانية المقاومة الجسورة و الأم الشجاعة التى قاومت بؤس الأنظمة الاستبدادية
رجاءا أبعد عن سيرة العظماء لأنه انت غير مؤهل للحديث فى ذلك خليك فى أمثال تراجى واشباهاها
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين تراجي مصطفى وفاطمة احمد ابراهيم بقلم � (Re: إبراهيم)
|
فكان اداؤها فوقيا مترفعا عن النزول الى الشارع ، ....
و هكذا يتضح أن السفاح عمر البشير ليس عدوا للشعب.. و لكن الشعب هو عدو نفسه.. ثم أن أظهار تراجى على اساس انها قدمت للمعارضة ما فشلت المعارضة عن تقديمه... نقول.. أن المعارضة فى كندا هى من قّدمت تراجى للعمل المعارض.. و تحديدا رابطة ابناء دارفور فى مدينة هاملتون كندا.. و من هنا بدأ تاريخ انقلابات تراجى على المعارضة من خلال سياسة دق الصفايح ونشر الفضايح.. يليه سلسلة الفصل من المنظمات و أينما تم قبولها فى البداية.. و السودانيين فى امريكا هم من قدموها للادارات الامريكية.. ثم هبوطها فى مطار الخرطوم وبمعيتها عروض الناس و اسرارهم .. بل ان تراجى لا تحتاج الى معلومة عن شخص لتمزق سيرته اربا اربا. فهى شاطرة فى التأليف و الاخراج.. المهم أى وسيلة لتدمير الشخص الذى ترى انه يعوق طموحاتها الشخصية.. خصوصا النساء.. و أول مرة فى حياتى أشاهد نزوحا جماعيا لافراد واسر .. و الرحيل من حيث تسكن تراجى.. هربا من مستوى لا يمكن النزول اليه.. و حتى سودانيزاونلاين.. فقد اختفت أكثر من اربعين امراة من مختلف التخصصات و المجالات المعرفية الدقيقة. قدمن للقراء الكثير المفيد.. ولكنهم توقفوا عن الكتابة فى المنبر.. تجنبا لسياسة دق الصفايح ونشر الفضايح التى تمارسها تراجى.. و بعد كل هذا.. يأتى شخص ليسيئ الى فاطمة احمد ابراهيم.. و يمجد تراجى..
مصيبتنا انحنا السودانيين يعّزوا فوقها.. و الله صحى..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين تراجي مصطفى وفاطمة احمد ابراهيم بقلم � (Re: أمل الكردفاني)
|
ده فهمك!! حقدك على الشيوعيين قد يفهم ولكن أن تقحم الفقيدة فاطمة أحمد أبراهيم وتجعل منها كخرقة بالية تسير عليها الممجدة تراجى مصطفى في نظرك, فهذا ما لا يغتفر من كاتب طئيل الإمكانيات يبحث عن الاهتمام والشهرة بأن يكون مثير للجدل بما يكتب من سفاسف, أمثالك يرثى لحالهم في ركوضهم الفاشل نحو الاعتراف بهم, recognition failure
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين تراجي مصطفى وفاطمة احمد ابراهيم بقلم � (Re: مهدى)
|
قولك بصفوية الشيوعيين كلام لا اساس له. هل سمعت بالمناضل يوسف احمد المصطفى هل سمعت بعلي الماحي السخي وغيرهم؟ عمرى كله لم اقرا مقالا تبسيطيا مخلا مثل مقالك هذا، مقارنة ساذجة بين سيدتين واحدة وقف الوطن كله حزنا عند موتها. واخرى يتسلى الناس بتسجيلاتها واخبار انتهازيتها. طفل فى السابعة من عمره لا يمكن ان يكتب موضوع انشاء لا اساس له مثل موضوعك اعلاه.
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|