|
بنقول لناس ارحل هاؤمو اقرأوا كتابيا! بقلم عثمان محمد حسن
|
06:04 AM Mar, 22 2015 سودانيز اون لاين عثمان محمد حسن- مكتبتى فى سودانيزاونلاين
-]=equal0]=equal تنازل المؤتمر الوطني عن بعض الدوائر لمن يًفترض أن يكونوا منافسيه.. إنه حزب بحجم الدولة.. يبرطع في كل الساحات- بلا مفوضية و لا ضبطية- في غياب تام لأيّ منافسين يُعتد بهم أمام ( المشروعية) المفترى بها علينا نحن المقهورين رغم أنف الشريعة الاسلامية المفترى عليها هي الأخرى.. -]=equal1]=equal كل منافسي المؤتمر الوطني يتكالبون- بلا خجل- لدعم ترشيح المواطن ( عمر حسن أحمد البشير) الموصوف ب(رجل المرحلة).. ولا ندري المعيار الدي توصلوا به إلى تلك النتيجة في زمانٍ تمرح فيه المهازل، و تمتطي الكلابُ الخيولَ في صولات و جولات { دونكيشوتية}.. يسابقون السراب.. -]=equal2]=equal و نحن نجتهد في البحث عن معنى " هذه المرحلة".. لنجد أنها المرحلة التي تضعضعت فيها الأحزاب التقليدية لدرجة التلاشي بفعل تقاعسها عن قراءة المستقبل ذاك الذي قرأته مافيا المؤتمر الوطني ب( مكر) ممنهج مزقت به الأحزاب و بعثرتها في الهواء المسموم لتتكوم صاغرة- كما كرة قدمٍ- تتلاعب بها أقدام المافيا في النادي الكاثوليكي المسلوب حيث اتخذت مجمعاً تمارس فيه طقوسها الماسونية للهيمنة المستدامة على السودان.. و ثمة ثقب أسود فاغر فاه في شره لازدراد المنبطحين و المنبطحات من الأحزاب ( إلى يوم الدين)!.. -]=equal3]=equal و ها هو السيد الحسن بن السيد\ محمد عثمان الميرغني يدخل ( الزريبة) الماسونية الشائكة حافي القدمين.. و هو يبيع للبشير ( المتوثب) ( كل) الحزب الاتحادي الديمقراطي الذي صار ضمن أملاك آل الميرغني- بدون شهادة بحث.. و الثقب الأسود داخل الزريبة اللعينة جاهز لابتلاع حفيد ( أبو جلابية) و حزبه كما ابتلع الكثير من الكواكب ( المصطنعة) التي ما لبثت أن ( زمعت).. و تلاشت في كرش المؤتمر الوطني.. و المؤتمر الوطني يمضي في درب الثلاثين سنة حكم.. و ربما يحكم ( إلى يوم الدين)..و ذاك يوم آخر! -]=equal4]=equal و لا يزال الضحك يشرطني! -]=equal5]=equal قبل وصول (المواطن) عمر حسن أحمد البشير، تجمعت أحزاب ( الوحدة الوطنية) في ميدان الساحة الشعبية في مدينة الضعين.. غنى و رقيص.. و أستغرب: هل ذاك تجمع أحزاب أم تجمع حزب واحد تحت مسميات شتى أعلامها ترفر متوجهة مع اتجاه الريح.. و ( ينداح) النفاق و ( تنداح) الاعترافات في مسكنة.. -]=equal6]=equal هل تلك اسطوانة مشروخة ؟ نفس الجمل.. يتفوه بها مندوب كل حزب يُزْعَم أنه حزب منافس لدولة المؤتمر الوطني.. و تكرار النفاق المكرر يثير حفيظة الملل..؟ الببغاوات تتزاحم لإثبات أنها تستحق ( مكرمة) ( دولة) الحزب دائرة أو دائرتين.. -]=equal7]=equal " سير سير يا البشير.. نحن جنودك للتعمير..!".. إنهم لا يستحون.. و قد صرح أحدهم أن المؤتمر الوطني تنازل لهم عن ( دائرتين).. إلا أن عدم توافر الأمن في المنطقتين ألغى الانتخابات هنالك.. و أضاف أنهم سوف يتنافسون مع المتنافسين في الدوائر الأخرى.. -]=equal8]=equal و يعلن ذو وجهين منهم: " اللجنة القومية لترشيح و دعم مرشح ( الحزب).." لم يقل مرشح الأحزاب.. فالأحزاب الفكة كلها ذابت في دولة المؤتمر الوطني.. لدرجة أنه هو وحده ( الحزب).. و الأحزاب الفكة لا تسمع و لا ترى إلا ما يسمع و يرى.. -]=equal9]=equal و يصرح آخر:- " نقدم لكم ممثل ( كل) القوى السياسية السودانية".. لقد اختزل ( كل) القوى السياسية في أحزاب الفكة.. و تحدث منافق كبير:- " نظرنا إلى برنامجه الانتخابي.. فقررنا أن ترشحه لأنه رجل المرحلة! ".. و لا أدري كيف ( نظروا) إلى برنامج البشير الانتخابي و هو برنامج غير موجود أصلاً! -]=equal10]=equal و يكبر أحدهم" الله أكبر! الله أكبر..! الله أكبر!" كي يردد معه الجمهور التكبيرات قوية تهز الأركان.. إلا أن الاستجابة أتت ضعيفة لا تحرك جناح باعوضة!. فيلجأ إلى الاستجداء:- " السيد الرئيس قال هو ما سامع!!" -]=equal11]=equal -]=equal12]=equal -]=equal13]=equal -]=equal14]=equal -]=equal15]=equal -]=equal16]=equal -]=equal17]=equal -]=equal18]=equal -]=equal19]=equal -]=equal20]=equal -]=equal21]=equal -]=equal22]=equal مواضيع لها علاقة بالموضوع او الكاتب -]=equal23]=equal -]=equal24]=equal -]=equal25]=equal -]=equal26]=equal -]=equal27]=equal -]=equal28]=equal -]=equal29]=equal -]=equal30]=equal -]=equal31]=equal -]=equal32]=equal -]=equal33]=equal -]=equal34]=equal -]=equal35]=equal -]=equal36]=equal -]=equal37]=equal -]=equal38]=equal -]=equal39]=equal في قبضة ( التوجه الحضاري) المتوحش! بقلم عثمان محمد حسن -]=equal40]=equal -]=equal41]=equal -]=equal42]=equal ]=equal03]=equal-]=equal22]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal01]=equal:]=equal08]=equal ]=equalAM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal43]=equal -]=equal44]=equal -]=equal45]=equal -]=equal46]=equal -]=equal47]=equal -]=equal48]=equal -]=equal49]=equal -]=equal50]=equal -]=equal51]=equal كان لقيتي جلابه في غابه بقول ليك يابا!.. بقلم عثمان محمد حسن -]=equal52]=equal -]=equal53]=equal -]=equal54]=equal ]=equal03]=equal-]=equal16]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal00]=equal:]=equal39]=equal ]=equalAM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal55]=equal -]=equal56]=equal -]=equal57]=equal -]=equal58]=equal -]=equal59]=equal -]=equal60]=equal -]=equal61]=equal -]=equal62]=equal -]=equal63]=equal هذه الشجرةُ خبيثةٌ.. إقتلعوها.. و احرقوا ما تبقى من جذورها.. بقلم عثمان محمد حسن -]=equal64]=equal -]=equal65]=equal -]=equal66]=equal ]=equal03]=equal-]=equal05]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal01]=equal:]=equal50]=equal ]=equalAM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal67]=equal -]=equal68]=equal -]=equal69]=equal -]=equal70]=equal -]=equal71]=equal -]=equal72]=equal -]=equal73]=equal -]=equal74]=equal -]=equal75]=equal إضحك ياخي ! فالضحك بقى ما ممنوع في الطابور!! بقلم عثمان محمد حسن -]=equal76]=equal -]=equal77]=equal -]=equal78]=equal ]=equal02]=equal-]=equal19]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal01]=equal:]=equal21]=equal ]=equalAM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal79]=equal -]=equal80]=equal -]=equal81]=equal -]=equal82]=equal -]=equal83]=equal -]=equal84]=equal -]=equal85]=equal -]=equal86]=equal -]=equal87]=equal الانقاذ المأزومة تجر الصحافة المكلومة إلى بيت الطاعة بقلم عثمان محمد حسن -]=equal88]=equal -]=equal89]=equal -]=equal90]=equal ]=equal02]=equal-]=equal17]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal04]=equal:]=equal02]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal91]=equal -]=equal92]=equal -]=equal93]=equal -]=equal94]=equal -]=equal95]=equal -]=equal96]=equal -]=equal97]=equal -]=equal98]=equal -]=equal99]=equal الكلاب تنبح.. و البشير ماشي! عثمان محمد حسن -]=equal100]=equal -]=equal101]=equal -]=equal102]=equal ]=equal02]=equal-]=equal15]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal11]=equal:]=equal44]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal103]=equal -]=equal104]=equal -]=equal105]=equal -]=equal106]=equal -]=equal107]=equal -]=equal108]=equal -]=equal109]=equal -]=equal110]=equal -]=equal111]=equal البشير لا يملك من مواصفات الرئيس سوى البندقية و لا شيئ غير البندقية..! بقلم عثمان محمد حسن -]=equal112]=equal -]=equal113]=equal -]=equal114]=equal ]=equal02]=equal-]=equal12]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal11]=equal:]=equal05]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal115]=equal -]=equal116]=equal -]=equal117]=equal -]=equal118]=equal -]=equal119]=equal -]=equal120]=equal -]=equal121]=equal -]=equal122]=equal -]=equal123]=equal إقبضهم.. ضعهم في الحبس.. ثم ابحث عن جريمة ضدهم! بقلم عثمان محمد حسن -]=equal124]=equal -]=equal125]=equal -]=equal126]=equal ]=equal02]=equal-]=equal11]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal02]=equal:]=equal02]=equal ]=equalAM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal127]=equal -]=equal128]=equal -]=equal129]=equal -]=equal130]=equal -]=equal131]=equal -]=equal132]=equal -]=equal133]=equal -]=equal134]=equal -]=equal135]=equal اللصوص بقلم عثمان محمد حسن -]=equal136]=equal -]=equal137]=equal -]=equal138]=equal ]=equal02]=equal-]=equal09]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal11]=equal:]=equal15]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal139]=equal -]=equal140]=equal -]=equal141]=equal -]=equal142]=equal -]=equal143]=equal -]=equal144]=equal -]=equal145]=equal -]=equal146]=equal -]=equal147]=equal المترددون و المترددات.. و المحبِطون.. و المحبِطات.. و الغواصات.. بقلم عثمان محمد حسن -]=equal148]=equal -]=equal149]=equal -]=equal150]=equal ]=equal02]=equal-]=equal09]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal00]=equal:]=equal46]=equal ]=equalAM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal151]=equal -]=equal152]=equal -]=equal153]=equal -]=equal154]=equal -]=equal155]=equal -]=equal156]=equal -]=equal157]=equal -]=equal158]=equal -]=equal159]=equal جقور المتعافي لا تأكل الفول.. بل تقرض الحديد! بقلم عثمان محمد حسن -]=equal160]=equal -]=equal161]=equal -]=equal162]=equal ]=equal02]=equal-]=equal04]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal01]=equal:]=equal45]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal163]=equal -]=equal164]=equal -]=equal165]=equal -]=equal166]=equal -]=equal167]=equal -]=equal168]=equal -]=equal169]=equal -]=equal170]=equal -]=equal171]=equal ميزان حسنات نواب نعمل اجتماع.. و نقرر بالاجماع! بقلم عثمان محمد حسن -]=equal172]=equal -]=equal173]=equal -]=equal174]=equal ]=equal02]=equal-]=equal01]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal04]=equal:]=equal19]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal175]=equal -]=equal176]=equal -]=equal177]=equal -]=equal178]=equal -]=equal179]=equal -]=equal180]=equal -]=equal181]=equal -]=equal182]=equal -]=equal183]=equal صلاح دولار.. و الفساد المستور.. و التلج المكسور.. و الدكتاتور..! بقلم عثمان محمد حسن -]=equal184]=equal -]=equal185]=equal -]=equal186]=equal ]=equal01]=equal-]=equal29]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal08]=equal:]=equal32]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal187]=equal -]=equal188]=equal -]=equal189]=equal -]=equal190]=equal -]=equal191]=equal -]=equal192]=equal -]=equal193]=equal -]=equal194]=equal -]=equal195]=equal تكبيرات تجبرك على ممارسة سلطاتك على الريموت كونترول! بقلم عثمان محمد حسن -]=equal196]=equal -]=equal197]=equal -]=equal198]=equal ]=equal01]=equal-]=equal28]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal00]=equal:]=equal03]=equal ]=equalAM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal199]=equal -]=equal200]=equal -]=equal201]=equal -]=equal202]=equal -]=equal203]=equal -]=equal204]=equal -]=equal205]=equal -]=equal206]=equal -]=equal207]=equal الرافضون يعلمون أنهم لن يأتوا إلى السلطة بالانتخابات.. بل بالتعيين! بقلم عثمان محمد حسن -]=equal208]=equal -]=equal209]=equal -]=equal210]=equal ]=equal01]=equal-]=equal25]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal06]=equal:]=equal48]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal211]=equal -]=equal212]=equal -]=equal213]=equal -]=equal214]=equal -]=equal215]=equal -]=equal216]=equal -]=equal217]=equal -]=equal218]=equal -]=equal219]=equal ناس دارفور أدنى مرتبة من الحيوان .. ! بقلم عثمان محمد حسن -]=equal220]=equal -]=equal221]=equal -]=equal222]=equal ]=equal01]=equal-]=equal22]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal06]=equal:]=equal15]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal223]=equal -]=equal224]=equal -]=equal225]=equal -]=equal226]=equal -]=equal227]=equal -]=equal228]=equal -]=equal229]=equal -]=equal230]=equal -]=equal231]=equal العدالة العاجزة.. أو الحكومة خصم غير نزيه ( ]=equal3]=equal- ]=equal3]=equal) بقلم عثمان محمد حسن -]=equal232]=equal -]=equal233]=equal -]=equal234]=equal ]=equal01]=equal-]=equal21]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal10]=equal:]=equal15]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal235]=equal -]=equal236]=equal -]=equal237]=equal -]=equal238]=equal -]=equal239]=equal -]=equal240]=equal -]=equal241]=equal -]=equal242]=equal -]=equal243]=equal العبيد ديل كملوا زاتو ياخ بقلم عثمان محمد حسن -]=equal244]=equal -]=equal245]=equal -]=equal246]=equal ]=equal01]=equal-]=equal20]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal08]=equal:]=equal39]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal247]=equal -]=equal248]=equal -]=equal249]=equal -]=equal250]=equal -]=equal251]=equal -]=equal252]=equal -]=equal253]=equal -]=equal254]=equal -]=equal255]=equal العدالة العاجزة نزيه - أو الحكومة خصم غير ( ]=equal2]=equal-]=equal3]=equal) بقلم عثمان محمد حسن -]=equal256]=equal -]=equal257]=equal -]=equal258]=equal ]=equal01]=equal-]=equal17]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal07]=equal:]=equal16]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal259]=equal -]=equal260]=equal -]=equal261]=equal -]=equal262]=equal -]=equal263]=equal -]=equal264]=equal -]=equal265]=equal -]=equal266]=equal -]=equal267]=equal العدالة العاجزة- أو الحكومة خصم غير نزيه ( ]=equal1]=equal-]=equal3]=equal) بقلم عثمان محمد حسن -]=equal268]=equal -]=equal269]=equal -]=equal270]=equal ]=equal01]=equal-]=equal15]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal11]=equal:]=equal36]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal271]=equal -]=equal272]=equal -]=equal273]=equal -]=equal274]=equal -]=equal275]=equal -]=equal276]=equal -]=equal277]=equal -]=equal278]=equal -]=equal279]=equal فلنعمل على مقاطعة الانتخابات بمرافقة العصيان المدني..! بقلم عثمان محمد حسن -]=equal280]=equal -]=equal281]=equal -]=equal282]=equal ]=equal01]=equal-]=equal12]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal10]=equal:]=equal59]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal283]=equal -]=equal284]=equal -]=equal285]=equal -]=equal286]=equal -]=equal287]=equal -]=equal288]=equal -]=equal289]=equal -]=equal290]=equal -]=equal291]=equal الصين تصطاد النمور و ( الثعالب) في المكاتب.. يا ( هؤلاء)! ]=equalFox]=equal ]=equalHunt]=equal! بقلم عثمان محمد حسن -]=equal292]=equal -]=equal293]=equal -]=equal294]=equal ]=equal01]=equal-]=equal11]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal03]=equal:]=equal28]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal295]=equal -]=equal296]=equal -]=equal297]=equal -]=equal298]=equal -]=equal299]=equal -]=equal300]=equal -]=equal301]=equal -]=equal302]=equal -]=equal303]=equal لقد زرع الغرب الهبوب و لن يحصد إلا العاصفة.... بقلم عثمان محمد حسن -]=equal304]=equal -]=equal305]=equal -]=equal306]=equal ]=equal01]=equal-]=equal11]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal04]=equal:]=equal58]=equal ]=equalAM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal307]=equal -]=equal308]=equal -]=equal309]=equal -]=equal310]=equal -]=equal311]=equal -]=equal312]=equal -]=equal313]=equal -]=equal314]=equal -]=equal315]=equal مواجهة غير متكافئة في أوروبا ..المسلمون في خطر! بقلم عثمان محمد حسن -]=equal316]=equal -]=equal317]=equal -]=equal318]=equal ]=equal01]=equal-]=equal11]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal02]=equal:]=equal34]=equal ]=equalAM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal319]=equal -]=equal320]=equal -]=equal321]=equal -]=equal322]=equal -]=equal323]=equal -]=equal324]=equal -]=equal325]=equal -]=equal326]=equal -]=equal327]=equal حاج أحمد مات.. و هو ينقذ الناس من جور السيل..! بقلم عثمان محمد حسن -]=equal328]=equal -]=equal329]=equal -]=equal330]=equal ]=equal01]=equal-]=equal08]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal12]=equal:]=equal30]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal331]=equal -]=equal332]=equal -]=equal333]=equal -]=equal334]=equal -]=equal335]=equal -]=equal336]=equal -]=equal337]=equal -]=equal338]=equal -]=equal339]=equal يوم جرت الدموع بقلم عثمان محمد حسن -]=equal340]=equal -]=equal341]=equal -]=equal342]=equal ]=equal01]=equal-]=equal06]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal08]=equal:]=equal48]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal343]=equal -]=equal344]=equal -]=equal345]=equal -]=equal346]=equal -]=equal347]=equal -]=equal348]=equal -]=equal349]=equal -]=equal350]=equal -]=equal351]=equal الوالي يتفقد سلسلة فنادقه في ماليزيا بقلم عثمان محمد حسن -]=equal352]=equal -]=equal353]=equal -]=equal354]=equal ]=equal01]=equal-]=equal06]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal05]=equal:]=equal04]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal355]=equal -]=equal356]=equal -]=equal357]=equal -]=equal358]=equal -]=equal359]=equal -]=equal360]=equal -]=equal361]=equal -]=equal362]=equal -]=equal363]=equal التهميش و التكويش.. و الخوف (]=equal2]=equal-]=equal2]=equal) بقلم عثمان محمد حسن -]=equal364]=equal -]=equal365]=equal -]=equal366]=equal ]=equal01]=equal-]=equal06]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal01]=equal:]=equal59]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal367]=equal -]=equal368]=equal -]=equal369]=equal -]=equal370]=equal -]=equal371]=equal -]=equal372]=equal -]=equal373]=equal -]=equal374]=equal -]=equal375]=equal التهميش و التكويش.. و الخوف بقلم عثمان محمد حسن -]=equal376]=equal -]=equal377]=equal -]=equal378]=equal ]=equal01]=equal-]=equal05]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal04]=equal:]=equal19]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal379]=equal -]=equal380]=equal -]=equal381]=equal -]=equal382]=equal -]=equal383]=equal -]=equal384]=equal -]=equal385]=equal -]=equal386]=equal -]=equal387]=equal التهميش و التكويش.. و الخوف (]=equal1]=equal - ]=equal2]=equal ) بقلم عثمان محمد حسن -]=equal388]=equal -]=equal389]=equal -]=equal390]=equal ]=equal01]=equal-]=equal05]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal01]=equal:]=equal49]=equal ]=equalAM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal391]=equal -]=equal392]=equal -]=equal393]=equal -]=equal394]=equal -]=equal395]=equal -]=equal396]=equal -]=equal397]=equal -]=equal398]=equal -]=equal399]=equal ( إنقاذهم)... و توريطنا..بقلم عثمان محمد حسن -]=equal400]=equal -]=equal401]=equal -]=equal402]=equal ]=equal01]=equal-]=equal03]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal10]=equal:]=equal41]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal403]=equal -]=equal404]=equal -]=equal405]=equal -]=equal406]=equal -]=equal407]=equal -]=equal408]=equal -]=equal409]=equal -]=equal410]=equal -]=equal411]=equal وطن يذبح الجياد بقلم عثمان محمد حسن -]=equal412]=equal -]=equal413]=equal -]=equal414]=equal ]=equal01]=equal-]=equal02]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal10]=equal:]=equal12]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal415]=equal -]=equal416]=equal -]=equal417]=equal -]=equal418]=equal -]=equal419]=equal -]=equal420]=equal -]=equal421]=equal -]=equal422]=equal -]=equal423]=equal ما جات؟!]=equalScheme]=equalالجزيرة بقلم عثمان محمد حسن -]=equal424]=equal -]=equal425]=equal -]=equal426]=equal ]=equal01]=equal-]=equal02]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal04]=equal:]=equal53]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal427]=equal -]=equal428]=equal -]=equal429]=equal -]=equal430]=equal -]=equal431]=equal -]=equal432]=equal -]=equal433]=equal -]=equal434]=equal -]=equal435]=equal عازة حبيبتي على الخط! بقلم عثمان محمد حسن -]=equal436]=equal -]=equal437]=equal -]=equal438]=equal ]=equal01]=equal-]=equal02]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal03]=equal:]=equal12]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal439]=equal -]=equal440]=equal -]=equal441]=equal -]=equal442]=equal -]=equal443]=equal -]=equal444]=equal -]=equal445]=equal -]=equal446]=equal -]=equal447]=equal كلاب...! بقلم عثمان محمد حسن -]=equal448]=equal -]=equal449]=equal -]=equal450]=equal ]=equal01]=equal-]=equal01]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal05]=equal:]=equal21]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal451]=equal -]=equal452]=equal -]=equal453]=equal -]=equal454]=equal -]=equal455]=equal -]=equal456]=equal -]=equal457]=equal -]=equal458]=equal -]=equal459]=equal الثعلب فات بقلم عثمان محمد حسن -]=equal460]=equal -]=equal461]=equal -]=equal462]=equal ]=equal01]=equal-]=equal01]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal02]=equal:]=equal37]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal463]=equal -]=equal464]=equal -]=equal465]=equal -]=equal466]=equal -]=equal467]=equal -]=equal468]=equal -]=equal469]=equal -]=equal470]=equal -]=equal471]=equal جواز سفر مضروب بقلم عثمان محمد حسن -]=equal472]=equal -]=equal473]=equal -]=equal474]=equal ]=equal01]=equal-]=equal01]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal07]=equal:]=equal00]=equal ]=equalAM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal475]=equal -]=equal476]=equal -]=equal477]=equal -]=equal478]=equal -]=equal479]=equal -]=equal480]=equal -]=equal481]=equal -]=equal482]=equal -]=equal483]=equal فش الغبينة في المدينة بقلم عثمان محمد حسن -]=equal484]=equal -]=equal485]=equal -]=equal486]=equal ]=equal01]=equal-]=equal01]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal00]=equal:]=equal25]=equal ]=equalAM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal487]=equal -]=equal488]=equal -]=equal489]=equal -]=equal490]=equal -]=equal491]=equal -]=equal492]=equal -]=equal493]=equal -]=equal494]=equal -]=equal495]=equal تبت يدا أبي لهب بقلم عثمان محمد حسن -]=equal496]=equal -]=equal497]=equal -]=equal498]=equal ]=equal12]=equal-]=equal31]=equal-]=equal14]=equal, ]=equal10]=equal:]=equal43]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal499]=equal -]=equal500]=equal -]=equal501]=equal -]=equal502]=equal -]=equal503]=equal -]=equal504]=equal -]=equal505]=equal -]=equal506]=equal -]=equal507]=equal يوم تتحرك الأشجار و البيوت بقلم عثمان محمد حسن -]=equal508]=equal -]=equal509]=equal -]=equal510]=equal ]=equal12]=equal-]=equal31]=equal-]=equal14]=equal, ]=equal06]=equal:]=equal07]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal511]=equal -]=equal512]=equal -]=equal513]=equal -]=equal514]=equal -]=equal515]=equal -]=equal516]=equal -]=equal517]=equal -]=equal518]=equal -]=equal519]=equal إنتخاباتهم سروال بلا تِكة.. بقلم عثمان محمد حسن -]=equal520]=equal -]=equal521]=equal -]=equal522]=equal ]=equal12]=equal-]=equal31]=equal-]=equal14]=equal, ]=equal04]=equal:]=equal13]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal523]=equal -]=equal524]=equal -]=equal525]=equal -]=equal526]=equal -]=equal527]=equal -]=equal528]=equal -]=equal529]=equal -]=equal530]=equal -]=equal531]=equal عضلات الانقاذ بقلم عثمان محمد حسن -]=equal532]=equal -]=equal533]=equal -]=equal534]=equal ]=equal12]=equal-]=equal31]=equal-]=equal14]=equal, ]=equal02]=equal:]=equal02]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal535]=equal -]=equal536]=equal -]=equal537]=equal -]=equal538]=equal -]=equal539]=equal -]=equal540]=equal -]=equal541]=equal -]=equal542]=equal -]=equal543]=equal أين الوطن بقلم عثمان محمد حسن -]=equal544]=equal -]=equal545]=equal -]=equal546]=equal ]=equal12]=equal-]=equal31]=equal-]=equal14]=equal, ]=equal00]=equal:]=equal04]=equal ]=equalAM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal547]=equal -]=equal548]=equal -]=equal549]=equal -]=equal550]=equal -]=equal551]=equal -]=equal552]=equal -]=equal553]=equal -]=equal554]=equal -]=equal555]=equal إشاعة تستهدف البلد بقلم عثمان محمد حسن -]=equal556]=equal -]=equal557]=equal -]=equal558]=equal ]=equal12]=equal-]=equal30]=equal-]=equal14]=equal, ]=equal10]=equal:]=equal44]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal559]=equal -]=equal560]=equal -]=equal561]=equal -]=equal562]=equal -]=equal563]=equal -]=equal564]=equal -]=equal565]=equal -]=equal566]=equal -]=equal567]=equal نحن ضمن غرائب الإبل بقلم عثمان محمد حسن -]=equal568]=equal -]=equal569]=equal -]=equal570]=equal ]=equal12]=equal-]=equal30]=equal-]=equal14]=equal, ]=equal06]=equal:]=equal01]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal571]=equal -]=equal572]=equal -]=equal573]=equal -]=equal574]=equal -]=equal575]=equal -]=equal576]=equal -]=equal577]=equal -]=equal578]=equal -]=equal579]=equal ما عادت هاتيك الأشياء هي الأشياء بقلم عثمان محمد حسن -]=equal580]=equal -]=equal581]=equal -]=equal582]=equal ]=equal12]=equal-]=equal30]=equal-]=equal14]=equal, ]=equal04]=equal:]=equal55]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal583]=equal -]=equal584]=equal -]=equal585]=equal -]=equal586]=equal -]=equal587]=equal -]=equal588]=equal -]=equal589]=equal -]=equal590]=equal -]=equal591]=equal هل اللوم فقط على بناتنا الداعرات بدبي؟ بقلم عثمان محمد حسن -]=equal592]=equal -]=equal593]=equal -]=equal594]=equal ]=equal12]=equal-]=equal30]=equal-]=equal14]=equal, ]=equal03]=equal:]=equal44]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal595]=equal -]=equal596]=equal -]=equal597]=equal -]=equal598]=equal -]=equal599]=equal -]=equal600]=equal -]=equal601]=equal -]=equal602]=equal -]=equal603]=equal الاتفاقيات الوهم بقلم عثمان محمد حسن -]=equal604]=equal -]=equal605]=equal -]=equal606]=equal ]=equal12]=equal-]=equal30]=equal-]=equal14]=equal, ]=equal03]=equal:]=equal38]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal607]=equal -]=equal608]=equal -]=equal609]=equal -]=equal610]=equal -]=equal611]=equal -]=equal612]=equal
|
|
|
|
|
|