بنقول لناس ارحل هاؤمو اقرأوا كتابيا! بقلم عثمان محمد حسن

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-13-2024, 08:40 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-22-2015, 06:04 AM

عثمان محمد حسن
<aعثمان محمد حسن
تاريخ التسجيل: 12-30-2014
مجموع المشاركات: 1051

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
بنقول لناس ارحل هاؤمو اقرأوا كتابيا! بقلم عثمان محمد حسن

    06:04 AM Mar, 22 2015
    سودانيز اون لاين
    عثمان محمد حسن-
    مكتبتى فى سودانيزاونلاين



    -]=equal0]=equal تنازل المؤتمر الوطني عن بعض الدوائر لمن يًفترض أن يكونوا منافسيه.. إنه حزب بحجم الدولة.. يبرطع في كل الساحات- بلا مفوضية و لا ضبطية- في غياب تام لأيّ منافسين يُعتد بهم أمام ( المشروعية) المفترى بها علينا نحن المقهورين رغم أنف الشريعة الاسلامية المفترى عليها هي الأخرى.. -]=equal1]=equal كل منافسي المؤتمر الوطني يتكالبون- بلا خجل- لدعم ترشيح المواطن ( عمر حسن أحمد البشير) الموصوف ب(رجل المرحلة).. ولا ندري المعيار الدي توصلوا به إلى تلك النتيجة في زمانٍ تمرح فيه المهازل، و تمتطي الكلابُ الخيولَ في صولات و جولات { دونكيشوتية}.. يسابقون السراب.. -]=equal2]=equal و نحن نجتهد في البحث عن معنى " هذه المرحلة".. لنجد أنها المرحلة التي تضعضعت فيها الأحزاب التقليدية لدرجة التلاشي بفعل تقاعسها عن قراءة المستقبل ذاك الذي قرأته مافيا المؤتمر الوطني ب( مكر) ممنهج مزقت به الأحزاب و بعثرتها في الهواء المسموم لتتكوم صاغرة- كما كرة قدمٍ- تتلاعب بها أقدام المافيا في النادي الكاثوليكي المسلوب حيث اتخذت مجمعاً تمارس فيه طقوسها الماسونية للهيمنة المستدامة على السودان.. و ثمة ثقب أسود فاغر فاه في شره لازدراد المنبطحين و المنبطحات من الأحزاب ( إلى يوم الدين)!.. -]=equal3]=equal و ها هو السيد الحسن بن السيد\ محمد عثمان الميرغني يدخل ( الزريبة) الماسونية الشائكة حافي القدمين.. و هو يبيع للبشير ( المتوثب) ( كل) الحزب الاتحادي الديمقراطي الذي صار ضمن أملاك آل الميرغني- بدون شهادة بحث.. و الثقب الأسود داخل الزريبة اللعينة جاهز لابتلاع حفيد ( أبو جلابية) و حزبه كما ابتلع الكثير من الكواكب ( المصطنعة) التي ما لبثت أن ( زمعت).. و تلاشت في كرش المؤتمر الوطني.. و المؤتمر الوطني يمضي في درب الثلاثين سنة حكم.. و ربما يحكم ( إلى يوم الدين)..و ذاك يوم آخر! -]=equal4]=equal و لا يزال الضحك يشرطني! -]=equal5]=equal قبل وصول (المواطن) عمر حسن أحمد البشير، تجمعت أحزاب ( الوحدة الوطنية) في ميدان الساحة الشعبية في مدينة الضعين.. غنى و رقيص.. و أستغرب: هل ذاك تجمع أحزاب أم تجمع حزب واحد تحت مسميات شتى أعلامها ترفر متوجهة مع اتجاه الريح.. و ( ينداح) النفاق و ( تنداح) الاعترافات في مسكنة.. -]=equal6]=equal هل تلك اسطوانة مشروخة ؟ نفس الجمل.. يتفوه بها مندوب كل حزب يُزْعَم أنه حزب منافس لدولة المؤتمر الوطني.. و تكرار النفاق المكرر يثير حفيظة الملل..؟ الببغاوات تتزاحم لإثبات أنها تستحق ( مكرمة) ( دولة) الحزب دائرة أو دائرتين.. -]=equal7]=equal " سير سير يا البشير.. نحن جنودك للتعمير..!".. إنهم لا يستحون.. و قد صرح أحدهم أن المؤتمر الوطني تنازل لهم عن ( دائرتين).. إلا أن عدم توافر الأمن في المنطقتين ألغى الانتخابات هنالك.. و أضاف أنهم سوف يتنافسون مع المتنافسين في الدوائر الأخرى.. -]=equal8]=equal و يعلن ذو وجهين منهم: " اللجنة القومية لترشيح و دعم مرشح ( الحزب).." لم يقل مرشح الأحزاب.. فالأحزاب الفكة كلها ذابت في دولة المؤتمر الوطني.. لدرجة أنه هو وحده ( الحزب).. و الأحزاب الفكة لا تسمع و لا ترى إلا ما يسمع و يرى.. -]=equal9]=equal و يصرح آخر:- " نقدم لكم ممثل ( كل) القوى السياسية السودانية".. لقد اختزل ( كل) القوى السياسية في أحزاب الفكة.. و تحدث منافق كبير:- " نظرنا إلى برنامجه الانتخابي.. فقررنا أن ترشحه لأنه رجل المرحلة! ".. و لا أدري كيف ( نظروا) إلى برنامج البشير الانتخابي و هو برنامج غير موجود أصلاً! -]=equal10]=equal و يكبر أحدهم" الله أكبر! الله أكبر..! الله أكبر!" كي يردد معه الجمهور التكبيرات قوية تهز الأركان.. إلا أن الاستجابة أتت ضعيفة لا تحرك جناح باعوضة!. فيلجأ إلى الاستجداء:- " السيد الرئيس قال هو ما سامع!!" -]=equal11]=equal -]=equal12]=equal -]=equal13]=equal -]=equal14]=equal -]=equal15]=equal -]=equal16]=equal -]=equal17]=equal -]=equal18]=equal -]=equal19]=equal -]=equal20]=equal -]=equal21]=equal -]=equal22]=equal مواضيع لها علاقة بالموضوع او الكاتب -]=equal23]=equal -]=equal24]=equal -]=equal25]=equal -]=equal26]=equal -]=equal27]=equal -]=equal28]=equal -]=equal29]=equal -]=equal30]=equal -]=equal31]=equal -]=equal32]=equal -]=equal33]=equal -]=equal34]=equal -]=equal35]=equal -]=equal36]=equal -]=equal37]=equal -]=equal38]=equal -]=equal39]=equal في قبضة ( التوجه الحضاري) المتوحش! بقلم عثمان محمد حسن -]=equal40]=equal -]=equal41]=equal -]=equal42]=equal ]=equal03]=equal-]=equal22]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal01]=equal:]=equal08]=equal ]=equalAM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal43]=equal -]=equal44]=equal -]=equal45]=equal -]=equal46]=equal -]=equal47]=equal -]=equal48]=equal -]=equal49]=equal -]=equal50]=equal -]=equal51]=equal كان لقيتي جلابه في غابه بقول ليك يابا!.. بقلم عثمان محمد حسن -]=equal52]=equal -]=equal53]=equal -]=equal54]=equal ]=equal03]=equal-]=equal16]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal00]=equal:]=equal39]=equal ]=equalAM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal55]=equal -]=equal56]=equal -]=equal57]=equal -]=equal58]=equal -]=equal59]=equal -]=equal60]=equal -]=equal61]=equal -]=equal62]=equal -]=equal63]=equal هذه الشجرةُ خبيثةٌ.. إقتلعوها.. و احرقوا ما تبقى من جذورها.. بقلم عثمان محمد حسن -]=equal64]=equal -]=equal65]=equal -]=equal66]=equal ]=equal03]=equal-]=equal05]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal01]=equal:]=equal50]=equal ]=equalAM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal67]=equal -]=equal68]=equal -]=equal69]=equal -]=equal70]=equal -]=equal71]=equal -]=equal72]=equal -]=equal73]=equal -]=equal74]=equal -]=equal75]=equal إضحك ياخي ! فالضحك بقى ما ممنوع في الطابور!! بقلم عثمان محمد حسن -]=equal76]=equal -]=equal77]=equal -]=equal78]=equal ]=equal02]=equal-]=equal19]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal01]=equal:]=equal21]=equal ]=equalAM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal79]=equal -]=equal80]=equal -]=equal81]=equal -]=equal82]=equal -]=equal83]=equal -]=equal84]=equal -]=equal85]=equal -]=equal86]=equal -]=equal87]=equal الانقاذ المأزومة تجر الصحافة المكلومة إلى بيت الطاعة بقلم عثمان محمد حسن -]=equal88]=equal -]=equal89]=equal -]=equal90]=equal ]=equal02]=equal-]=equal17]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal04]=equal:]=equal02]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal91]=equal -]=equal92]=equal -]=equal93]=equal -]=equal94]=equal -]=equal95]=equal -]=equal96]=equal -]=equal97]=equal -]=equal98]=equal -]=equal99]=equal الكلاب تنبح.. و البشير ماشي! عثمان محمد حسن -]=equal100]=equal -]=equal101]=equal -]=equal102]=equal ]=equal02]=equal-]=equal15]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal11]=equal:]=equal44]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal103]=equal -]=equal104]=equal -]=equal105]=equal -]=equal106]=equal -]=equal107]=equal -]=equal108]=equal -]=equal109]=equal -]=equal110]=equal -]=equal111]=equal البشير لا يملك من مواصفات الرئيس سوى البندقية و لا شيئ غير البندقية..! بقلم عثمان محمد حسن -]=equal112]=equal -]=equal113]=equal -]=equal114]=equal ]=equal02]=equal-]=equal12]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal11]=equal:]=equal05]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal115]=equal -]=equal116]=equal -]=equal117]=equal -]=equal118]=equal -]=equal119]=equal -]=equal120]=equal -]=equal121]=equal -]=equal122]=equal -]=equal123]=equal إقبضهم.. ضعهم في الحبس.. ثم ابحث عن جريمة ضدهم! بقلم عثمان محمد حسن -]=equal124]=equal -]=equal125]=equal -]=equal126]=equal ]=equal02]=equal-]=equal11]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal02]=equal:]=equal02]=equal ]=equalAM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal127]=equal -]=equal128]=equal -]=equal129]=equal -]=equal130]=equal -]=equal131]=equal -]=equal132]=equal -]=equal133]=equal -]=equal134]=equal -]=equal135]=equal اللصوص بقلم عثمان محمد حسن -]=equal136]=equal -]=equal137]=equal -]=equal138]=equal ]=equal02]=equal-]=equal09]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal11]=equal:]=equal15]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal139]=equal -]=equal140]=equal -]=equal141]=equal -]=equal142]=equal -]=equal143]=equal -]=equal144]=equal -]=equal145]=equal -]=equal146]=equal -]=equal147]=equal المترددون و المترددات.. و المحبِطون.. و المحبِطات.. و الغواصات.. بقلم عثمان محمد حسن -]=equal148]=equal -]=equal149]=equal -]=equal150]=equal ]=equal02]=equal-]=equal09]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal00]=equal:]=equal46]=equal ]=equalAM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal151]=equal -]=equal152]=equal -]=equal153]=equal -]=equal154]=equal -]=equal155]=equal -]=equal156]=equal -]=equal157]=equal -]=equal158]=equal -]=equal159]=equal جقور المتعافي لا تأكل الفول.. بل تقرض الحديد! بقلم عثمان محمد حسن -]=equal160]=equal -]=equal161]=equal -]=equal162]=equal ]=equal02]=equal-]=equal04]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal01]=equal:]=equal45]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal163]=equal -]=equal164]=equal -]=equal165]=equal -]=equal166]=equal -]=equal167]=equal -]=equal168]=equal -]=equal169]=equal -]=equal170]=equal -]=equal171]=equal ميزان حسنات نواب نعمل اجتماع.. و نقرر بالاجماع! بقلم عثمان محمد حسن -]=equal172]=equal -]=equal173]=equal -]=equal174]=equal ]=equal02]=equal-]=equal01]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal04]=equal:]=equal19]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal175]=equal -]=equal176]=equal -]=equal177]=equal -]=equal178]=equal -]=equal179]=equal -]=equal180]=equal -]=equal181]=equal -]=equal182]=equal -]=equal183]=equal صلاح دولار.. و الفساد المستور.. و التلج المكسور.. و الدكتاتور..! بقلم عثمان محمد حسن -]=equal184]=equal -]=equal185]=equal -]=equal186]=equal ]=equal01]=equal-]=equal29]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal08]=equal:]=equal32]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal187]=equal -]=equal188]=equal -]=equal189]=equal -]=equal190]=equal -]=equal191]=equal -]=equal192]=equal -]=equal193]=equal -]=equal194]=equal -]=equal195]=equal تكبيرات تجبرك على ممارسة سلطاتك على الريموت كونترول! بقلم عثمان محمد حسن -]=equal196]=equal -]=equal197]=equal -]=equal198]=equal ]=equal01]=equal-]=equal28]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal00]=equal:]=equal03]=equal ]=equalAM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal199]=equal -]=equal200]=equal -]=equal201]=equal -]=equal202]=equal -]=equal203]=equal -]=equal204]=equal -]=equal205]=equal -]=equal206]=equal -]=equal207]=equal الرافضون يعلمون أنهم لن يأتوا إلى السلطة بالانتخابات.. بل بالتعيين! بقلم عثمان محمد حسن -]=equal208]=equal -]=equal209]=equal -]=equal210]=equal ]=equal01]=equal-]=equal25]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal06]=equal:]=equal48]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal211]=equal -]=equal212]=equal -]=equal213]=equal -]=equal214]=equal -]=equal215]=equal -]=equal216]=equal -]=equal217]=equal -]=equal218]=equal -]=equal219]=equal ناس دارفور أدنى مرتبة من الحيوان .. ! بقلم عثمان محمد حسن -]=equal220]=equal -]=equal221]=equal -]=equal222]=equal ]=equal01]=equal-]=equal22]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal06]=equal:]=equal15]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal223]=equal -]=equal224]=equal -]=equal225]=equal -]=equal226]=equal -]=equal227]=equal -]=equal228]=equal -]=equal229]=equal -]=equal230]=equal -]=equal231]=equal العدالة العاجزة.. أو الحكومة خصم غير نزيه ( ]=equal3]=equal- ]=equal3]=equal) بقلم عثمان محمد حسن -]=equal232]=equal -]=equal233]=equal -]=equal234]=equal ]=equal01]=equal-]=equal21]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal10]=equal:]=equal15]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal235]=equal -]=equal236]=equal -]=equal237]=equal -]=equal238]=equal -]=equal239]=equal -]=equal240]=equal -]=equal241]=equal -]=equal242]=equal -]=equal243]=equal العبيد ديل كملوا زاتو ياخ بقلم عثمان محمد حسن -]=equal244]=equal -]=equal245]=equal -]=equal246]=equal ]=equal01]=equal-]=equal20]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal08]=equal:]=equal39]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal247]=equal -]=equal248]=equal -]=equal249]=equal -]=equal250]=equal -]=equal251]=equal -]=equal252]=equal -]=equal253]=equal -]=equal254]=equal -]=equal255]=equal العدالة العاجزة نزيه - أو الحكومة خصم غير ( ]=equal2]=equal-]=equal3]=equal) بقلم عثمان محمد حسن -]=equal256]=equal -]=equal257]=equal -]=equal258]=equal ]=equal01]=equal-]=equal17]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal07]=equal:]=equal16]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal259]=equal -]=equal260]=equal -]=equal261]=equal -]=equal262]=equal -]=equal263]=equal -]=equal264]=equal -]=equal265]=equal -]=equal266]=equal -]=equal267]=equal العدالة العاجزة- أو الحكومة خصم غير نزيه ( ]=equal1]=equal-]=equal3]=equal) بقلم عثمان محمد حسن -]=equal268]=equal -]=equal269]=equal -]=equal270]=equal ]=equal01]=equal-]=equal15]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal11]=equal:]=equal36]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal271]=equal -]=equal272]=equal -]=equal273]=equal -]=equal274]=equal -]=equal275]=equal -]=equal276]=equal -]=equal277]=equal -]=equal278]=equal -]=equal279]=equal فلنعمل على مقاطعة الانتخابات بمرافقة العصيان المدني..! بقلم عثمان محمد حسن -]=equal280]=equal -]=equal281]=equal -]=equal282]=equal ]=equal01]=equal-]=equal12]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal10]=equal:]=equal59]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal283]=equal -]=equal284]=equal -]=equal285]=equal -]=equal286]=equal -]=equal287]=equal -]=equal288]=equal -]=equal289]=equal -]=equal290]=equal -]=equal291]=equal الصين تصطاد النمور و ( الثعالب) في المكاتب.. يا ( هؤلاء)! ]=equalFox]=equal ]=equalHunt]=equal! بقلم عثمان محمد حسن -]=equal292]=equal -]=equal293]=equal -]=equal294]=equal ]=equal01]=equal-]=equal11]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal03]=equal:]=equal28]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal295]=equal -]=equal296]=equal -]=equal297]=equal -]=equal298]=equal -]=equal299]=equal -]=equal300]=equal -]=equal301]=equal -]=equal302]=equal -]=equal303]=equal لقد زرع الغرب الهبوب و لن يحصد إلا العاصفة.... بقلم عثمان محمد حسن -]=equal304]=equal -]=equal305]=equal -]=equal306]=equal ]=equal01]=equal-]=equal11]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal04]=equal:]=equal58]=equal ]=equalAM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal307]=equal -]=equal308]=equal -]=equal309]=equal -]=equal310]=equal -]=equal311]=equal -]=equal312]=equal -]=equal313]=equal -]=equal314]=equal -]=equal315]=equal مواجهة غير متكافئة في أوروبا ..المسلمون في خطر! بقلم عثمان محمد حسن -]=equal316]=equal -]=equal317]=equal -]=equal318]=equal ]=equal01]=equal-]=equal11]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal02]=equal:]=equal34]=equal ]=equalAM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal319]=equal -]=equal320]=equal -]=equal321]=equal -]=equal322]=equal -]=equal323]=equal -]=equal324]=equal -]=equal325]=equal -]=equal326]=equal -]=equal327]=equal حاج أحمد مات.. و هو ينقذ الناس من جور السيل..! بقلم عثمان محمد حسن -]=equal328]=equal -]=equal329]=equal -]=equal330]=equal ]=equal01]=equal-]=equal08]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal12]=equal:]=equal30]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal331]=equal -]=equal332]=equal -]=equal333]=equal -]=equal334]=equal -]=equal335]=equal -]=equal336]=equal -]=equal337]=equal -]=equal338]=equal -]=equal339]=equal يوم جرت الدموع بقلم عثمان محمد حسن -]=equal340]=equal -]=equal341]=equal -]=equal342]=equal ]=equal01]=equal-]=equal06]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal08]=equal:]=equal48]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal343]=equal -]=equal344]=equal -]=equal345]=equal -]=equal346]=equal -]=equal347]=equal -]=equal348]=equal -]=equal349]=equal -]=equal350]=equal -]=equal351]=equal الوالي يتفقد سلسلة فنادقه في ماليزيا بقلم عثمان محمد حسن -]=equal352]=equal -]=equal353]=equal -]=equal354]=equal ]=equal01]=equal-]=equal06]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal05]=equal:]=equal04]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal355]=equal -]=equal356]=equal -]=equal357]=equal -]=equal358]=equal -]=equal359]=equal -]=equal360]=equal -]=equal361]=equal -]=equal362]=equal -]=equal363]=equal التهميش و التكويش.. و الخوف (]=equal2]=equal-]=equal2]=equal) بقلم عثمان محمد حسن -]=equal364]=equal -]=equal365]=equal -]=equal366]=equal ]=equal01]=equal-]=equal06]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal01]=equal:]=equal59]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal367]=equal -]=equal368]=equal -]=equal369]=equal -]=equal370]=equal -]=equal371]=equal -]=equal372]=equal -]=equal373]=equal -]=equal374]=equal -]=equal375]=equal التهميش و التكويش.. و الخوف بقلم عثمان محمد حسن -]=equal376]=equal -]=equal377]=equal -]=equal378]=equal ]=equal01]=equal-]=equal05]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal04]=equal:]=equal19]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal379]=equal -]=equal380]=equal -]=equal381]=equal -]=equal382]=equal -]=equal383]=equal -]=equal384]=equal -]=equal385]=equal -]=equal386]=equal -]=equal387]=equal التهميش و التكويش.. و الخوف (]=equal1]=equal - ]=equal2]=equal ) بقلم عثمان محمد حسن -]=equal388]=equal -]=equal389]=equal -]=equal390]=equal ]=equal01]=equal-]=equal05]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal01]=equal:]=equal49]=equal ]=equalAM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal391]=equal -]=equal392]=equal -]=equal393]=equal -]=equal394]=equal -]=equal395]=equal -]=equal396]=equal -]=equal397]=equal -]=equal398]=equal -]=equal399]=equal ( إنقاذهم)... و توريطنا..بقلم عثمان محمد حسن -]=equal400]=equal -]=equal401]=equal -]=equal402]=equal ]=equal01]=equal-]=equal03]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal10]=equal:]=equal41]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal403]=equal -]=equal404]=equal -]=equal405]=equal -]=equal406]=equal -]=equal407]=equal -]=equal408]=equal -]=equal409]=equal -]=equal410]=equal -]=equal411]=equal وطن يذبح الجياد بقلم عثمان محمد حسن -]=equal412]=equal -]=equal413]=equal -]=equal414]=equal ]=equal01]=equal-]=equal02]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal10]=equal:]=equal12]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal415]=equal -]=equal416]=equal -]=equal417]=equal -]=equal418]=equal -]=equal419]=equal -]=equal420]=equal -]=equal421]=equal -]=equal422]=equal -]=equal423]=equal ما جات؟!]=equalScheme]=equalالجزيرة بقلم عثمان محمد حسن -]=equal424]=equal -]=equal425]=equal -]=equal426]=equal ]=equal01]=equal-]=equal02]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal04]=equal:]=equal53]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal427]=equal -]=equal428]=equal -]=equal429]=equal -]=equal430]=equal -]=equal431]=equal -]=equal432]=equal -]=equal433]=equal -]=equal434]=equal -]=equal435]=equal عازة حبيبتي على الخط! بقلم عثمان محمد حسن -]=equal436]=equal -]=equal437]=equal -]=equal438]=equal ]=equal01]=equal-]=equal02]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal03]=equal:]=equal12]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal439]=equal -]=equal440]=equal -]=equal441]=equal -]=equal442]=equal -]=equal443]=equal -]=equal444]=equal -]=equal445]=equal -]=equal446]=equal -]=equal447]=equal كلاب...! بقلم عثمان محمد حسن -]=equal448]=equal -]=equal449]=equal -]=equal450]=equal ]=equal01]=equal-]=equal01]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal05]=equal:]=equal21]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal451]=equal -]=equal452]=equal -]=equal453]=equal -]=equal454]=equal -]=equal455]=equal -]=equal456]=equal -]=equal457]=equal -]=equal458]=equal -]=equal459]=equal الثعلب فات بقلم عثمان محمد حسن -]=equal460]=equal -]=equal461]=equal -]=equal462]=equal ]=equal01]=equal-]=equal01]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal02]=equal:]=equal37]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal463]=equal -]=equal464]=equal -]=equal465]=equal -]=equal466]=equal -]=equal467]=equal -]=equal468]=equal -]=equal469]=equal -]=equal470]=equal -]=equal471]=equal جواز سفر مضروب بقلم عثمان محمد حسن -]=equal472]=equal -]=equal473]=equal -]=equal474]=equal ]=equal01]=equal-]=equal01]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal07]=equal:]=equal00]=equal ]=equalAM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal475]=equal -]=equal476]=equal -]=equal477]=equal -]=equal478]=equal -]=equal479]=equal -]=equal480]=equal -]=equal481]=equal -]=equal482]=equal -]=equal483]=equal فش الغبينة في المدينة بقلم عثمان محمد حسن -]=equal484]=equal -]=equal485]=equal -]=equal486]=equal ]=equal01]=equal-]=equal01]=equal-]=equal15]=equal, ]=equal00]=equal:]=equal25]=equal ]=equalAM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal487]=equal -]=equal488]=equal -]=equal489]=equal -]=equal490]=equal -]=equal491]=equal -]=equal492]=equal -]=equal493]=equal -]=equal494]=equal -]=equal495]=equal تبت يدا أبي لهب بقلم عثمان محمد حسن -]=equal496]=equal -]=equal497]=equal -]=equal498]=equal ]=equal12]=equal-]=equal31]=equal-]=equal14]=equal, ]=equal10]=equal:]=equal43]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal499]=equal -]=equal500]=equal -]=equal501]=equal -]=equal502]=equal -]=equal503]=equal -]=equal504]=equal -]=equal505]=equal -]=equal506]=equal -]=equal507]=equal يوم تتحرك الأشجار و البيوت بقلم عثمان محمد حسن -]=equal508]=equal -]=equal509]=equal -]=equal510]=equal ]=equal12]=equal-]=equal31]=equal-]=equal14]=equal, ]=equal06]=equal:]=equal07]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal511]=equal -]=equal512]=equal -]=equal513]=equal -]=equal514]=equal -]=equal515]=equal -]=equal516]=equal -]=equal517]=equal -]=equal518]=equal -]=equal519]=equal إنتخاباتهم سروال بلا تِكة.. بقلم عثمان محمد حسن -]=equal520]=equal -]=equal521]=equal -]=equal522]=equal ]=equal12]=equal-]=equal31]=equal-]=equal14]=equal, ]=equal04]=equal:]=equal13]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal523]=equal -]=equal524]=equal -]=equal525]=equal -]=equal526]=equal -]=equal527]=equal -]=equal528]=equal -]=equal529]=equal -]=equal530]=equal -]=equal531]=equal عضلات الانقاذ بقلم عثمان محمد حسن -]=equal532]=equal -]=equal533]=equal -]=equal534]=equal ]=equal12]=equal-]=equal31]=equal-]=equal14]=equal, ]=equal02]=equal:]=equal02]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal535]=equal -]=equal536]=equal -]=equal537]=equal -]=equal538]=equal -]=equal539]=equal -]=equal540]=equal -]=equal541]=equal -]=equal542]=equal -]=equal543]=equal أين الوطن بقلم عثمان محمد حسن -]=equal544]=equal -]=equal545]=equal -]=equal546]=equal ]=equal12]=equal-]=equal31]=equal-]=equal14]=equal, ]=equal00]=equal:]=equal04]=equal ]=equalAM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal547]=equal -]=equal548]=equal -]=equal549]=equal -]=equal550]=equal -]=equal551]=equal -]=equal552]=equal -]=equal553]=equal -]=equal554]=equal -]=equal555]=equal إشاعة تستهدف البلد بقلم عثمان محمد حسن -]=equal556]=equal -]=equal557]=equal -]=equal558]=equal ]=equal12]=equal-]=equal30]=equal-]=equal14]=equal, ]=equal10]=equal:]=equal44]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal559]=equal -]=equal560]=equal -]=equal561]=equal -]=equal562]=equal -]=equal563]=equal -]=equal564]=equal -]=equal565]=equal -]=equal566]=equal -]=equal567]=equal نحن ضمن غرائب الإبل بقلم عثمان محمد حسن -]=equal568]=equal -]=equal569]=equal -]=equal570]=equal ]=equal12]=equal-]=equal30]=equal-]=equal14]=equal, ]=equal06]=equal:]=equal01]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal571]=equal -]=equal572]=equal -]=equal573]=equal -]=equal574]=equal -]=equal575]=equal -]=equal576]=equal -]=equal577]=equal -]=equal578]=equal -]=equal579]=equal ما عادت هاتيك الأشياء هي الأشياء بقلم عثمان محمد حسن -]=equal580]=equal -]=equal581]=equal -]=equal582]=equal ]=equal12]=equal-]=equal30]=equal-]=equal14]=equal, ]=equal04]=equal:]=equal55]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal583]=equal -]=equal584]=equal -]=equal585]=equal -]=equal586]=equal -]=equal587]=equal -]=equal588]=equal -]=equal589]=equal -]=equal590]=equal -]=equal591]=equal هل اللوم فقط على بناتنا الداعرات بدبي؟ بقلم عثمان محمد حسن -]=equal592]=equal -]=equal593]=equal -]=equal594]=equal ]=equal12]=equal-]=equal30]=equal-]=equal14]=equal, ]=equal03]=equal:]=equal44]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal595]=equal -]=equal596]=equal -]=equal597]=equal -]=equal598]=equal -]=equal599]=equal -]=equal600]=equal -]=equal601]=equal -]=equal602]=equal -]=equal603]=equal الاتفاقيات الوهم بقلم عثمان محمد حسن -]=equal604]=equal -]=equal605]=equal -]=equal606]=equal ]=equal12]=equal-]=equal30]=equal-]=equal14]=equal, ]=equal03]=equal:]=equal38]=equal ]=equalPM]=equal, عثمان محمد حسن -]=equal607]=equal -]=equal608]=equal -]=equal609]=equal -]=equal610]=equal -]=equal611]=equal -]=equal612]=equal























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de