الهجوم علي مبارك الفاضل جراء دعوته للتطبيع مع دولة إسرائيل بقلم يوسف علي النور حسن

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-29-2024, 03:08 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-22-2017, 09:58 PM

يوسف علي النور حسن
<aيوسف علي النور حسن
تاريخ التسجيل: 05-13-2016
مجموع المشاركات: 252

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الهجوم علي مبارك الفاضل جراء دعوته للتطبيع مع دولة إسرائيل بقلم يوسف علي النور حسن

    08:58 PM August, 22 2017

    سودانيز اون لاين
    يوسف علي النور حسن-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر



    أوردت جريدة النيلين الإلكترونية نقلاً علي الصيحة ما كتب السيد محمد أبوزيد كروم رداً علي دعوة السيد مبارك الفاضل للتطبيع مع إسرائيل فبدأ ابوزيد بمقدمة ليست لها أي علاقة بموضع النقاش ولكنها محاولة مخجلة ويائسة للنيل من تاريخ الرجل وفي ذلك بالطبع دلالة علي ضعف المنطق وإستجداء القراء لعدم قبول طرح مبارك الفاضل بإعتبار أن في تاريخه ما لا يدعم قبول آرائه وبالطبع لا أحد يلتفت الي مثل هذه الحيل المكتسبه من اسلوب الكتاب المصريين الذين ينصرفون عن الموضع الرئيسى فيطيحون في الناس سباً ولعناً لا يجدي فتيلاً في كسب أي رأي معارض ويدعي الكاتب "أن دعوات التطبيع مع دولة إسرائيل لم تكن مقبولة عند المجتمع السوداني الذي يناصر القضية الفلسطينية من منطلق إسلامي وعقائدي، ويرجع تاريخ مناصرة السودان للحق الفلسطيني لسنوات طويلة" ويرتكب محمد أبوزيد عدة أخطاء بمثل هذا القول فأولاً المجتمع السوداني مجتمعاً يمثله المتعلمين الذين تم غسل أدمغتهم منذ عهد الدراسة الإبتدائية عندما أدخل في عقولهم فلسطين الجريحة ولم يستطيع الكثير منهم الفكاك من هذا الأفيون وحتي أبوزيد نفسة أحد ضحايا هذا الغسل ولكن الآن قد إنتظم الشباب السوداني وعي فتفتحت أعينهم وجلسوا يسألون أنفسهم ويبحثون عن سبب هذه المشكلة وتحت أي مسمي تندرج هل هي مشكلة دينية أم سياسية هل هي قضية أمة أم قضية بلد وهل السودان هو المسئول عنها الأوحد أم انه متعاون مع دول أخري والأهم من ذلك كيف التعامل مع القضية هل نشارك فيها بأسلوب العنتريات الوهمية " نحنا أولاد جعل موية النار شرابنا ولحم الأسود مزتنا" وكل الشعوب التي ندعي الإنتماء اليها تقف منا موقف المتفرج في قضايانا؟ أم أن لنا قليل من العقل الذي يقدم مصلحة هذا الشعب المغلوب علي أمره علي المصالح الأخري ؟ وهل من الصواب أن يحمله الجواز السوداني التحذير المغلظ (كل الأقطار عدا إسرائيل). ؟ ثم من الخاسر من هذه المقاطعة إسرائيل أم السودان؟ ولا يستطيع أحداً أن يدعي أن الشعب السوداني الآن يمشي عن نفس الدرب المرسوم ولا علي نفس الوهم القديم وبكل تأكد الغالب الأعم من السودانيين الآن مع التطبيع مع إسرائيل اليوم قبل غد ولا يوجد في ذلك شك إلا عند المتوهمين
    وأورد الكاتب رأى رئيس تيار الأمة الواحدة، الدكتور محمد علي الجزولي، الذي قال "أن قضية التطبيع مع إسرائيل تؤخذ من جهتين حسب نظرة الشخص لها، وقال الجزولي، في حديثه لـ(الصيحة)، إن القضية الفلسطينية من النظرة الشعوبية الضيقة جاءت في دعوة مبارك الفاضل للتطبيع مع الكيان الصهيوني بما قدمه من مبررات تحت تحقيق مصالح السودان، وشدد الجزولي على أن قضية فلسطين قضية أمة ولا يمكن اختزالها في شعوبية ضيقة كفلسطين او أي دولة أخرى، باعتبار أنها تمثل قضية الأمة الإسلامية الأولى ومسرى رسول الله المسجد الأقصى. وأشار الجزولي على أن القضية الفلسطينية حتى وإن وضعت في الميزان الأخلاقي والإنساني فهي قضية عادلة وجدت المساندة حتى من الدول غير الإسلامية مثل دولة (بلجيكا) التى تعتبر أكبر حاضنة غربية للمنظمات ومن المحامي اليهودي(كوهين) الذي ناصر القضية الفلسطينية رغم يهوديته من منطلق إنساني. وإنتقد الجزولي سلوك الذين يدعون للتطبيع مع الكيان الصهيوني، قائلاً إن قضية فلسطين لن تسقط بالتقادم وأن الكيان الصهيوني لن يصير أمراً واقعاً مهما طال أمد الاحتلال، ورفض الجزولي ربط حل قضايا السودان وتحقيق مصالحه بالتطبيع مع إسرائيل"
    هذا ما أورده الكاتب عن رأي الدكتور الجزولي الذي يخلط الأوراق بين الأمم والشعوب والسياسة والدين ليوهم القارئي ويحبسه في قمقم البله السوداني الذي يجري وراء الأممية التي لا توجد ألا وهما في رأس الدكتور الجزولي ولا أدري هل يقاسم الدكتور الجزولي الآن جيرانه من الأرامل والأيتام والفقراء والمساكين من أبناء السودان الذين أضرت بهم القضية في راتبه أم انه يرفع شعارات الوهم والضلال ليهنأ هو ويتكسب من مثل هذا القول ومن بعده الطوفان ، إن تضخيم الكلام والإلتفاف علي المنطق لن يقنع أحداً من شباب هذا الجيل ؟ وبديهي ليس هنالك علاقة بين مسري الرسول الكريم وتطبيع علاقات السودان بإسرائيل والرسول الكريم نفسه عاش معهم في سلام والتاريخ موجود لا يستطيع دكتور الجزولي إنكاره إلا إذا كان مكابراً ، إن هذا التضخيم والتهويل والتهويش في الكلام الذي ينقصه المنطق لا يقنع أحداً يادكتور الجزولي والمسجد الأقصي الآن تقام فيه الصلوات وقد رأينا كيف تمت مقاومة التعديلات علي الأبواب ويظل الدخول إليه شأن لا يتعارض مع التطبيع مع إسرائيل ثانياً إن الحديث عن عدالة القضية الفلسطينية بإعتبارها تتعارض مع تطبيع العلاقات السياسية هو نوع آخر من التخبط في الرأي وعتمة في الرؤيا الصائبة لا تجد لها مكاناً للقبول اليوم إلا عند ذوي الغرض
    وأورد الكاتب أيضاً رأي المحلل السياسي البروفيسور عبد اللطيف البوني، خلال حديثه لـ(الصيحة) ، الذي قال فيه البوني "إن دعوة مبارك الفاضل للتطبيع مع إسرائيل ليست جديدة ولا تحمل جديداً، مشيراً إلى أن دعوات التطبيع ذاهبة في التغلغل وسط المجتمع، وتساءل البوني عما سيعود للسودان من فوائد حال تطبيع علاقاته مع إسرائيل، مضيفاً بأن ليس هنالك معالم واضحة لمصالح قابلة للتحقق من التطبيع. ورأى البوني أن العلاقات مع إسرائيل قد تقي السودان شرورها فقط المتمثلة في دعم الحركات المسلحة وتطبيع العلاقات مع الولايات المتحدة الأمريكية باعتبار أن الطريق إلى واشنطن يمرعبر إسرائيل، وقال البوني إن دعوة مبارك الفاضل لم تكن جديدة وأن السؤال ينبغي أن يكون ما مدى مصلحة الشعب السوداني من هذا التطبيع ؟"
    وهنا نقول للبروفيسور البوني أولاً جميلاً أن نتفق سوياً علي أن دعوات التطبيع ذاهبة في التغلغل وسط المجتمع وأضيف عليه أنها تتغلغل بسرعة وبقوة لا يمكن كبح جماحها مهما حاول المعارضون ونسأل البروفيسور هل يا تري هنالك مصلحة أكبر من تحقيق السلام الشامل في كل ربوع السودان وإيقاف المقاطعة الإقتصادية والعلمية والدبلوماسية مع أمريكا أوفي حقيقة الأمر مع كل العالم الذي يسير علي خطي أمريكا؟ إذاً لماذا هذا التحجيم المخل لمثل هذه الفوائد ولربما نسي د.البوني الخلافات الحدودية بالجنوب ونسي التعاون التقني والزراعي والإقتصادي والأمني مع إسرائيل نفسها ولا أحد يستطيع أن يستهين بذلك فلماذا الإضرار بمصالحنا بما لا يفيدنا ولا يفيد حتي الإخوة الفلسطينيين ليبقي فقط المستفيد الوحيد هو المصريين الذين لا أحد يشك في انهم يطبلون للمعارضين ويسندونهم بالدعاوي الدينية التي لا تنطبق في مثل هذا الحال
    وقولاً أخيراً إن الطبيع قادم لمصلحة هذا البلد وبما لا يضر الأخوة الفلسطينيين ونقول للدكتور الجزولي لا يفوتك القطار
    يوسف علي النور حسن




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 22 اغسطس 2017

    اخبار و بيانات

  • تدشين إدخال وتوزيع أدوية السرطان بالبلاد
  • وفد من حركتي (جبريل ومناوي) يبحث مع مبعوثين دوليين إحياء المفاوضات
  • أمرت بتوقيف النظار والعمد الذين ماطلوا في الديات بغرب كردفان الرئاسة توجِّه بتفتيش المنازل لجمع الس
  • الجاليات: التعليم والصحة أبرز مشكلات العائدين من السعودية
  • مباحثات عسكرية سودانية مصرية بالقاهرة
  • تفاصيل جديدة في قضية إغلاق فضائية شهيرة
  • مصرع قائد بحركة عبد الواحد نور بالتسمم
  • كاركاتير اليوم الموافق 21 اغسطس 2017 للفنان عمر دفع الله
  • في ورشة تعزيز العدالة الاجتماعية في السودان 1-2:محجوب: العدالة الاجتماعية أساس مشاكل السودان
  • السفير السعودي يزور الدكتور علي مهدي مهنئاً
  • في تأبين ملهم الاجيال ..الراهب محمد علي جادين
  • الشاعر المتجول مامون التلب في القضارف


اراء و مقالات

  • للخروج من المحن السياسية بقلم نورالدين مدني
  • ورطة الجلابة في تسليح البقارة بقلم محمد آدم فاشر
  • المسلمون ومأساة شارلوتسفيل: حولينا ولا علينا بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • نظام البشير لا يسمسر في الأراضي، إنه يبيعها (على كيفو)! بقلم عثمان محمد حسن
  • لا تقل مطار الخرطوم الدولي بل قل الحفرة الممجوغة موية بلاش فضاح ..!!؟؟ بقلم د. عثمان الوجيه
  • دعوة وطنية للنقاش. مواصلة خطط تفكيك السودان ستستمر .... ولكن بالقطارة بقلم صلاح الباشا
  • اسياس أفورقي .. رئيس ثلاثي الابعاد ..بقلم جمال السراج
  • سوريا تقدّم شهادة على الإفلاس الأخلاقي الدولي بقلم ألون بن مئير
  • تفاؤل أم تشاؤم بفتح معبر رفح! بقلم د. فايز أبو شمالة
  • خالتي فاطنة بقلم فتحي الضَّو
  • ( التأليم العام ) بقلم الطاهر ساتي
  • من يحاسب مبارك الفاضل ؟..!! بقلم عبد الباقي الظافر
  • وأُقسم !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • تعقيب من كمال عمر بقلم الطيب مصطفى
  • محاولة إغتيال !! بقلم زهير السراج
  • تفسيرات حصرية للمُستغربين .. !! - بقلم هيثم الفضل
  • مؤتمرٌ فلسطينيٌ بمن حضر ومجلسٌ وطنيٌ لمن سبق بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    المنبر العام

  • فتاوى تحريم قاطعة راحت شمار فى مرقة وأصبحت بقدرة قادر حلالا بلالا حاليا(فيديو)
  • المهدى: مبارك الفاضل تلقى اموالا من الحكومة باسم ,الامة،
  • الدخل صلاة الجمعة بى بيع الشاى شنو..عشان يتغرموا المساكين ديل.
  • بشرى للعجايز و اصحاب الكروش ... جهاز لبس الشرابات
  • اطلاق سراح الدفينة
  • ًصور البشير في رواندا تشير إلى مشكلة يعيشها(صور)
  • ماهي الفائدة من إنتاج هذا العبط ؟؟؟
  • الى المناضل Deng ... بدر الدين الأمير ... طلع كوز كبير وغواصة كمان (توجد صورة)
  • موسى هلال سيخسر.... لكن لا مبرر للمواجهة في الأساس
  • السجن والإبعاد ل3 سودانيين من السعودية
  • الإفراج عن وليد امام وعلاء الدين الدفينة الْيَوْمَ
  • بيان صحفي: الأمم المتحدة تطلق بوابة جديدة على الانترنت لتعزيز معرفة الجماهير بالمنظمة
  • والدي الأستاذ الجيلي علي الشيخ عبدالباقي .. إلى رحمة الله ....
  • الرئيس المصري يستقبل وزير الدفاع الوطني
  • هاك " السفة " " وكاس " السبيرتو....
  • حبيبنا فرانكلي جزاك الله خيراً .. ما قصرت
  • السنغال تتخلى عن انحيازها لدول الحصار وتتبنى موقف الحياد بجانب السودان والكويت
  • نعي أليم : الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل
  • جرائم المعلوماتية .. بين تهديد الأمن الاجتماعي والأمن القومي (Deng وبشاشا مثالا)
  • ماذا يعني شمطاء الانقاذ بهذا المقال ؟ نقول للشعب السوداني خم وصر !
  • العامل ياهو الضحية
  • سبتمبر .. شهر الشهداء..

    Latest News

  • Sudanese tribesmen shun ruling party for non-implementation of agreements
  • Al-Basher and Desalgen Witness Graduation Ceremony in War College
  • Date set for Sudanese student’s murder verdict
  • Khartoum to Host Conference of African Heart Association in 7-11 October
  • Citizenship for children of Sudanese and South Sudanese parents
  • Amir of Kuwait Affirms Support to Sudan























  •                   

    08-24-2017, 01:15 PM

    Osman Hassan
    <aOsman Hassan
    تاريخ التسجيل: 11-26-2016
    مجموع المشاركات: 129

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: الهجوم علي مبارك الفاضل جراء دعوته للتطبي (Re: يوسف علي النور حسن)

      ياخي!
      "
      اللاءات الثلاثة ووزير التطبيع السوداني
      بقلم : د. عصام شاور

      في عام 1967 احتضنت العاصمة السودانية الخرطوم قمة عربية عرفت بقمة اللاءات الثلاثة والتي أعلن فيها الزعماء والملوك العرب عن تمسكهم بالثوابت تجاه القضية الفلسطينية من خلال لاءات ثلاثة وهي: لا صلح ولا اعتراف ولا تفاوض مع العدو الصهيوني قبل أن يعود الحق لأصحابه.


      بعد خمسين عاما من تلك القمة نجد أن اللاءات العربية أصبحت "نعم" كبيرة للصلح والاعتراف والتفاوض والتطبيع مع الكيان الإسرائيلي، لأن تلك اللاءات لم تكن حقيقية لأن الزعماء آن ذاك أرادوا تخدير الأمة والتغطية على هزيمتهم النكراء أمام العدو الإسرائيلي، فهم في قمة الخرطوم لعبوا على "عاطفة" الجماهير واستغفلوا الشعوب حتى وصلنا إلى ما وصلنا وأصبحت (إسرائيل) بالنسبة لهم أمرًا واقعًا يمكن التعامل معها أما القضية فتبقى معلقة إلى ما شاء الله.

      وزير الاستثمار السوداني مبارك الفاضل المهدي واسمه تنقصه لاءات ثلاثة؛ فلا هو مبارك ولا فاضل ولا مهدي، خرج علينا كمهرج في لقاء تلفزيوني تهريجي فيه الكثير من الضحك والهزل لا يليق فيه ذكر القضية الفلسطينية ولا هموم الأمة. في ذلك اللقاء تحدث وزير الاستثمار أو التطبيع عن رأيه في القضية الفلسطينية والعلاقة مع المحتل الإسرائيلي، فقال إنه لا مانع لديه من التطبيع مع (إسرائيل) إذا اقتضت مصالح السودان ذلك مطالبًا بعدم تغليب العاطفة، وهنا لا بد من التوضيح ما الذي يقصده المطبعون حين يطالبون بتحكيم العقل وإغفال العاطفة، هم يقصدون تغليب المصالح
      على المبادئ، فالعاطفة هنا هي المبادئ والثوابت والعقيدة الإسلامية أما العقل _بالنسبة لهم أيضًا_ فهو المصالح الآنية والخضوع
      لعقيدتهم الفاسدة وشخصياتهم المهزوزة ونفوسهم المهزومة، ومن يقرأ سيرة اللامبارك يعلم أنه نشأ نشأة غربية علمانية وتاريخه
      حافل بالغدر والخيانة والتحالفات المشبوهة مثل تحالفه مع جون قرنق وتقربه من مصر حين كانت الدول تقاطعها لصلحها مع اليهود.

      سيئ الذكر مبارك المهدي اتهم الفلسطينيين ببيع أراضيهم والعمل مع اليهود واتهم حركة حماس بالجلوس مع "إسرائيل"
      والتطبيع معها، هذا الذي يدعي أنه صاحب علم وفكر يأخذ معلوماته من صغار نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي
      و يتحدث كطفل مناكف لا أكثر ولا يجدر الرد عليه لأنه لم يسمع بحروب ثلاث انتصرت فيها المقاومة الفلسطينية وما زالت غزة
      محاصرة بسبب ثباتها، وكذلك لا يجدر الرد عليه لأنه هو المتهم ولسنا نحن، هو في السودان ويريد أن يخطب ود المحتل الإسرائيلي
      ولسنا نحن، هو يعلن عن عمالته بكل وقاحة ليصل إلى سدة الحكم في السودان كأي رخيص يتنازل عن مبادئه ويخون شعبه
      فقط من أجل تحقيق إنجازات سياسية وضيعة."
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de