القيادة الرشيدة بقلم عائشة حسين شريف

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-15-2024, 04:46 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-04-2015, 02:12 AM

عائشة حسين شريف
<aعائشة حسين شريف
تاريخ التسجيل: 01-12-2015
مجموع المشاركات: 40

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
القيادة الرشيدة بقلم عائشة حسين شريف

    03:12 AM Sep, 04 2015
    سودانيز اون لاين
    عائشة حسين شريف-
    مكتبتى فى سودانيزاونلاين



    عائشة حسين شريف

    يحلم بوطن حر ديمقراطي يسع الجميع ويحترم حقوق إنسانه المنتهكة ولتعايش سلمي بين ناسه لكى يعم السلام والتنمية والأمن والإستقرار بالبلاد. ومجتهد كل الجهد لكى يجد ويحقق للوطن مخرج آمن من أزماته وويلاته التي تسبب فيها النظام الحاكم، وهو نظام شمولي أتى إلى السلطة على ظهر دبابة باليل وإنقلب على حكومة ديمقراطية منتخبة بإرادة الشعب وإنقلب على الشرعية، وبسياسات هذه الحكومة الغير راشدة وغير حكيمة مزقت مزقت الوطن ورمت به إلى نفق مظلم ضيق يكاد أن يلتقط أنفاسه الأخيرة ويموت. ولكن مثل أجداده من قبله لم ينل حظه الكافي من التقدير من كثير من الناس في وطنه، فلقى ما لقى من تخوين ومن هجوم عليه. أسأل نفسي دوماً لماذا يهاجمه الناس كل هذا الهجوم وهو من يسعى للإستقرار السياسي وللإستقرار الأمني ولحقن الدماء ليجعل من السودان وطن يسعنا كلنا بدون فرز، لكى نعيش في حرية وديمقراطية كاملة الدسم، وترجع الطيور المهاجرة إلى وطنها الأم آمنة.

    نحن نعيش في زمن صعب للغاية، والسودان يعاني من إحتلال داخلي مزقه وضعف قوته وأكل قوته ودمر بنيته التحتية ونسيجه الإجتماعي. فتماسكنا ووحدتنا مع بعضنا البعض سينجينا من السقوط إلى الهاوية وسيمدنا بطوق النجاة إلى بر الأمان وللخلاص الوطني. فماذا عن الأقلام التي تنزف بالتقليل من مجهودات الذين يعملون ليل ونهار دون كلل أو ملل لكى نكون... منهم من يسمي نفسه معارضاً للنظام الحاكم ومنهم من يدعي بمناصرة حقوق الإنسان، ولكن لو يعلمون فأن هذه الخطوة تخدم النظام الحاكم وترصد لإضعاف وإحباط الذين يعملون بكل جهدهم لإنقاذ الوطن، ومن ثم تأتي بنتيجة عكسية بقصد أو دون قصد.

    إني لست بكاتبة ولا بليغة في الحديث ولا أدعي بأني كذلك، ولا يحتاج إلى أحد لإنصافه\ها، فالكُتاب كُثر، ولا أدعي بأني من الفاعلين الذين يعملون لأجل الوطن، لكن يحيرني كل هذه الإنتقادات اللا مبررة التي تقلل من عمل وشأن احد.

    الحبيب الإمام الصادق الصديق عبدالرحمن المهدي هذا هو إسمه، والفعل هو رسمه، والبيان هو عمله. وطنيته لا شك فيها ولا منازع عليها.

    قال الحبيب الإمام الصادق المهدي:- " وتعاقبت على القوى الشعبية التي غرست فيها كرري الإرادة التي لا تموت، تعاقبت عليها الهزائم العسكرية بفعل الانقلابات العسكرية المتفوقة عسكرياً ولكنها في الحالتين أي انقلاب نوفمبر 1958م وانقلاب مايو 1969م تآكلت السلطة الانقلابية وتفوقت عليها الإرادة الشعبية التي استعصت على الانكسار. وها نحن أمام جولة ثالثة مع الاحتلال الداخلي وكل الدلائل تشير إلى تفوق الإرادة الشعبية الحتمي كما قال أبو الطيب:

    كم قد قتلت وكم قد مت عندكم ثم انتفضت فزال القبر والكفن "

    وحين تكون الإرادة موجودة النجاح سيكون نتيجتة حتمية. وبوحدتنا وتفاؤلنا سنرى النور في نهاية هذا النفق المظلم بإذن الله.

    ولكى يخرجنا من هذا الإنزلاق لأجل الخلاص الوطني ولأجل البقاء، خطط لخارطة طريق تخرج البلاد من الأزمة المزمنة التي يعايشها السودان مدى ال 26 سنة الماضية، ولتوحيد رؤى قوى المستقبل الوطني، والتي أسماها الحبيب الإمام مُحقاً في تسميتها كذلك لأن المعارضة تعني الإعتراف بشرعية النظام الحاكم (الذي هو فرض واقع وليس لديه شرعية). لتوحيد رؤى كل القوى الوطنية التي تنشد التغيير، لكى يقفوا كلهم صفاً واحداً لتحقيق سلام عادل شامل وتحول ديمقراطي كامل، ومن ثم إلى النظام المنشود.
    وإلى الآن لقد تمت كل هذه الخطوات الناجحة التي تلي ادناه علي ضرورة توحيد قوي التغيير للإلتفاف حول إعلان باريس ونداء السودان كخطوة لازمة لسبيل الخلاص الوطني.

    إعلان باريس

    وقع هذا الإعلان بين حزب الأمة القومي والجبهة الثورية السودانية. وهو دون شك لتوحيد قوى التغيير من أجل وقف الحرب وبناء دولة المواطنة والديمقراطية، مهندسته الحبيبة د. مريم المنصورة الصادق التي لعبت دوراً أساسياً في إبرامه وهنا وُحدت الكلمة ووافقت القوى الحاملة للسلاح لوقف العدائيات والحرب ولإيصال الإغاثات للمتضررين وبأن تجعل وحدة البلاد هى الجاذبة بعيداً عن مزيداً من التمزق والشتات.

    أكد الطرفان على الحفاظ على وحدة السودان على أسس جديدة قائمة على العدالة والمواطنة المتساوية.
    كما إتفقوا بأن وقف الحرب هو المدخل الصحيح لأي حوار وطني وعملية دستورية جادة مع توفير الحريات والوصول لترتيبات حكم انتقالي.
    وإتفقوا بأن لكى يكون في أى عملية حوار وطني جاد وعملية دستورية ذات مضمون يستلزم إجراءات تهيئة المناخ وتوفير الحريات.

    ومن ثم خاطب الحبيب الإمام كافة الجهات المعنية بالشأن السوداني، الإقليمية والدولية، لأخذ العلم بالإعلان ومباركة مخرجاته وهي وقف الحرب وضرورة الشروع في عملية دستورية تحظى بثقة الشعب.

    وادرك الطرفان بوعي كامل أن إنجاز أهداف هذا الإعلان لا يتم إلا بتوحيد قوى التغيير، فلذا تقدما بإعلان باريس لكافة القوى السياسية ومنظمات المجتمع المدني في إطار مجهوداتهم المشتركة مع هذه القوى لإنجاز التغيير ووحدة قواه.

    ولكن كعادته رفض النظام الحاكم مخرجات إعلان باريس رفضاً باتاً. وأُعتقلت الحبيبة الدكتورة مريم الصادق حال وصولها إلى الخرطوم عائدة من باريس، وإختطفتها من سلم الطائرة ووضعتها في حبس إنفرادي لمدة شهر، منتهكة حقوقها الإنسانية بإعتقال جائر، حتى لا أحد كان يعرف المكان الذي أُخذت إليه. وفي نفس الوقت إتهم النظام بأن إعلان باريس ورائه إسرائلي، (اللهم إلا إذا كانت تسمى مريم المنصورة!!!). وقامت القيامة فوق إعلان باريس ولاقى ما لاقى من هجوم من قبل النطام. وأُتهموا الذين وراءه بتهمة التخابر.

    توسيع القاعدة لتوحيد قوى التغيير

    نداء السودان

    ولأول مرة إتفقت كل قوى التغيير المدنية منها والمسلحة مع بعضها البعض وأخرجوا نداء السودان إلى أرض الواقع. وشمل نداء السودان حزب الأمة القومي والجبهة الثورية السودانية وقوى الإجماع الوطني ومبادرة المجتمع المدني. ونداء السودان يعتبر خطوة متقدمة من إعلان باريس لإجاد مخرج لقضايا السودان المزمنة وللوصول إلى حلها عبر الحوار الجاد مع كل إستحقاقاته. ولكى يكون هناك حوار لابد من أن يكون الحوار جامعاً، وأن يربط بين حل أزمة الحكم وتحقيق السلام، وأن تتوافر الحريات العامة، وأن تتخذ إجراءات محددة لبناء الثقة.

    وكسابقتا تناولت الوثيقة القضايا الإنسانية والحروب والنزاعات والقضايا المعيشية والوضع الراهن السياسي ، بجانب قضايا الحوار والحل السياسي الشامل والإنتقال نحو الديمقراطية واليات العمل. ووقع علي الوثيقة كل من الحبيب الإمام الصادق المهدي عن حزب الأمة القومي ونائب رئيس الجبهة الثورية القائد مني اركو مناوي إنابة عن الجبهة الثورية والأستاذ فاروق أبو عيسي رئيس الهيئة العامة عن قوي الاجماع الوطني والدكتور أمين مكي مدني عن المجتمع المدني.

    كل المتطلبات التي طالبتها القوى في إعلان باريس ومن بعدها نداء السودان عادلة ومشروعة وذات منهج وطني يتمثل في حل كل القضايا التي تهم البلاد عبر حوار جامع وشامل لكى يأتي بسلام عادل شامل وتحول ديمقراطي كامل ومن ثم إلى النظام المنشود.

    ومرة أُخرى رفض النظام نداء السودان وإستكبر وقام بإعتقال الذين جاءوا للبلاد بعد توقيع نداء السودان، وأُعتقل كل من الأستاذ فاروق أبوعيسى رئيس الهيئة العامة لقوى الإجماع الوطني و الدكتور أمين مكي مدني رئيس كونفدرالية منظمات المجتمع المدني والدكتور فرح العقار وتوعد الذين لم يأتوا بالإعتقال.

    وبعد قرارمجلس السلم والأمن الأفريقي 539 الذي رحبت به كل قوى المستقبل الوطني والذي كان إنتصاراُ للرؤية السياسية الوطنية الداعية لحوار جاد وحقيقي يفضي إلى سلام عادل شامل وتحول ديمقراطي كامل لكل أنحاء السودان. ورفض النطام القرار وإتهم عددا من سفراء مجلس السلم والأمن الأفريقي بالإفتقار إلى الحياد بعد قبولهم بالجلوس مع قيادات في المعارضة بأديس ابابا. ورفض النظام اللقاء التحضيري المزمع قيامه مستقبلاُ وجدد تأكيده على أنه لن يقبل بعقد أي جولة حوار خارج البلاد.
    فبات النظام الحاكم يستعلى ويستكبر برفضه لعين العقل وأصر على وثبته وحواره الكذوب بمن حضر.

    والآن ما على قوى المستقبل الوطني القوى الوطنية التي تريد مصلحة السودان ومصلحة الوطن، ما عليها إلى بأن توحد صفوفها وكلمتها وتعلن التعبئة الشاملة وتقوي إرادتها وعزمها على التغيير مناشدة الشارع السوداني والرأى العام من جدوى التغيير عبر الوسائل الإعلامية المتاحة.

    وعليها بأن تتمسك بقيادة الحبيب الإمام الصادق المهدي وقيادته الرشيدة والحكيمة لكى نخرج سوياُ إلى بر الأمان ولوطن معافى يسع الجميع. وعلى الأقلام التي تكتب لإضعاف الصف عليها أن تجف.

    وكما قال الشاعر الراحل المقيم محجوب شريف:-

    حنبنيهو
    البنحلم بيهو يوماتى
    وطن شامخ وطن عاتى
    وطن خيّر ديمقراطى

    *******

    الحبيب الإمام الصادق المهدي رئيس حزب الأمة القومي وإمام الأنصار المنتخب ورئيس الوزراء الشرعي للسودان ورئيس المنتدى العالمي للوسطية والفائز بجائزة قوسي للسلام لعام 2013 وعضو المنظمة العربية لحقوق الإنسان وعضو نادي مادريد للحكماء الديمقراطيين والمفكر السياسي والإسلامي
    أحدث المقالات
  • الشاعر البلجيكي المرهف سيى جاى CEE JAY بقلم د.الهادي عجب الدور 09-03-15, 10:05 PM, الهادى عجب الدور
  • كارثية سياسة التحرير الاقتصادى بقلم عصام جزولي 09-03-15, 10:03 PM, عصام جزولي
  • الصغار في لعبة الكبار...!! بقلم سميح خلف 09-03-15, 10:01 PM, سميح خلف

  • أسوأ ما لحق بنا: اغتيال الخضرة و الخُدرة في بلدي بقلم الريح عبد القادر محمد عثمان 09-03-15, 05:39 PM, الريح عبد القادر محمد عثمان
  • الصفوة وإفك التفريق ما بين شعب دارفور السوداني! بقلم الحافظ قمبال 09-03-15, 05:37 PM, الحافظ قمبال - قمباري
  • دبيب النمل الصيني في إفريقيا بقلم الفاضل عباس محمد علي – الشارقة 09-03-15, 05:35 PM, الفاضل عباس محمد علي
  • خربشات مسرحية (3) الراكوبة بقلم محمد عبد المجيد أمين (براق) 09-03-15, 05:33 PM, محمد عبد المجيد أمين(عمر براق)
  • حلمنتيشيات جامعة الخرطوم (الكسارة)! بقلم فيصل الدابي/المحامي 09-03-15, 05:31 PM, فيصل الدابي المحامي
  • والله لا يلقي حبيبه في النار بقلم ماهر إبراهيم جعوان 09-03-15, 05:30 PM, ماهر إبراهيم جعوان
  • الاقمار لا تغادر افلاكها بقلم صافي الياسري 09-03-15, 05:28 PM, صافي الياسري
  • السوري العظيم .. خالد الأسعد بقلم أحمد الخميسي. كاتب مصري 09-03-15, 04:20 PM, أحمد الخميسي
  • وادي حلفا.. نار تحت الرماد!! بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين 09-03-15, 04:17 PM, نور الدين محمد عثمان نور الدين
  • الى أخي وليد الحسين في محبسه بقلم خضرعطا المنان 09-03-15, 04:14 PM, خضرعطا المنان
  • ما هو المقصود بـ ’العرب في شرق النيل‘ في المصادر اليونانية والرومانية بقلم د أحمد الياس حسين 09-03-15, 04:12 PM, احمد الياس حسين
  • نكتة حقيقية (حل الرئيس لمشكلة العنوسة)!! بقلم فيصل الدابي/المحامي 09-03-15, 04:08 PM, فيصل الدابي المحامي
  • هل تمتلكون جُرأة الغنوشي يا دكتور عصام ؟ بقلم بابكر فيصل بابكر 09-03-15, 02:44 PM, بابكر فيصل بابكر
  • بقت بس علي خبر الشوم وندي القلعة بقلم شوقي بدرى 09-03-15, 02:41 PM, شوقي بدرى
  • تعيين مدير..!! بقلم عبدالباقي الظافر 09-03-15, 02:39 PM, عبدالباقي الظافر
  • الوطني وسياط الرئيس ! بقلم الطيب مصطفى 09-03-15, 02:36 PM, الطيب مصطفى
  • نعم.. كان منهوباً..!! بقلم الطاهر ساتي 09-03-15, 02:35 PM, الطاهر ساتي
  • لماذا تظلمون الأطباء (3) بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات 09-03-15, 06:02 AM, سيد عبد القادر قنات
  • د. التجاني سيسي دكتاتور جديد!! بقلم حيدر احمد خيرالله 09-03-15, 05:59 AM, حيدر احمد خيرالله
  • رسالة قصيرة جدا الى أخى وليد الحسين بقلم على حمد ابراهيم 09-02-15, 11:53 PM, على حمد إبراهيم
  • معادلة بسيطة –– سهلة البحث بقلم عاصم أبو الخير 09-02-15, 11:13 PM, عاصم ابو الخير
  • حرية التعبير لاتتجزأ بقلم نورالدين مدني 09-02-15, 10:44 PM, نور الدين مدني
  • المطيميس! بقلم هاشم كرار 09-02-15, 10:43 PM, هاشم كرار
  • أطمئنكم على رئيسكم إلى أبد الآبدين بقلم د. فايز أبو شمالة 09-02-15, 10:41 PM, فايز أبو شمالة
  • رسالة مفتوحة للملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الامير محمد بن نايف بن عبد العزيز حفظهما الله 09-03-15, 05:51 PM, حركة تحرير السودان جناح عبد الواحد
  • احمد حسين ادم : فليكسب خادم الحرمين الشريفين الشعب السوداني بتمكين وليد الحسين من حريته 09-03-15, 05:47 PM, أحمد حسين آدم
  • (16) منظمة دولية ترسل رسالة مشتركة لمجلس حقوق الانسان بشان تدهور الاوضاع في السودان 09-03-15, 05:43 PM, اخبار سودانيزاونلاين
  • السودان: اللجنة الدولية للصليب الأحمر تسهل تسليم 18 جندياً في دارفور 09-03-15, 05:42 PM, اخبار سودانيزاونلاين
  • مؤتمر البجا يناشد خادم الحرمين حفظه الله 09-03-15, 05:41 PM, مؤتمر البجا
  • سفارة الصومال: الفتيات المتجهات لداعش لم يتحصلن على جواز صومالي 09-03-15, 03:58 PM, صحيفة الانتباهة
  • مناشدة من رئيس حزب المؤتمر السوداني لحكومة المملكة العربية السعودية 09-03-15, 03:57 PM, بيانات سودانيزاونلاين
  • تفاصيل مثيرة بشأن انضمام فتيات لـ«داعش» 09-03-15, 03:55 PM, اخر لحظة
  • مخاطبة خادم الحرمين الشريفين للحيلولة دون ترحيل الاعلامي السوداني الناشر لصحيفة الراكوبة الالكترونية 09-03-15, 03:52 PM, هيئة محامي دارفور
  • البشير: سنوفّر الحماية الكافية للاستثمارات الصينية بالسودان 09-03-15, 03:50 PM, صحيفة الصيحة السودانية
  • بيان من حزب المؤتمر السوداني يدعون لحوارٍ وطني ويرفضون التصديق بقيام ندوة جماهيرية !! 09-03-15, 03:48 PM, بيانات سودانيزاونلاين
  • حركة/ جيش تحرير السودان تناشد حكومة المملكة العربية السعودية باﻹفراج عن اﻷستاذ وليد الحسين وعدم تسلي 09-03-15, 06:20 AM, بيانات سودانيزاونلاين
  • اتحاد الصحافيين السودانيين بأمريكا يناشد السلطات السعودية بإطلاق سراح وليد الحسين 09-03-15, 06:17 AM, اخبار سودانيزاونلاين
  • بيان من اتحاد دارفور بالمملكة المتحدة وايرلندا الشمالية حول تقاسم العطاءات التي رست علي شركات المؤتم 09-02-15, 11:10 PM, بيانات سودانيزاونلاين
  • التجمع الوطني الديمقراطي للدبلوماسيين السودانيين يناشد السلطات السعودية باطلاق سراح وليد الحسين 09-02-15, 10:52 PM, بيانات سودانيزاونلاين
  • بيان تأييد ومباركة من تحالف المجتمع المدني من اجل دارفور للحركة الإصلاحية والتصحيحية لمسار الثورة ال 09-02-15, 10:50 PM, بيانات سودانيزاونلاين
  • تصريح صحفى من المنبر السودانى الكندى للسلم والديمقراطية حول وليد حسين , قيد الحبس بالمملكة العربية 09-02-15, 10:49 PM, بدوي تاجو























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de