العرب والاجانب وبوادر اصطدام في اوربا .. بقلم شوقي بدرى

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-11-2024, 10:57 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-10-2015, 08:32 PM

شوقي بدرى
<aشوقي بدرى
تاريخ التسجيل: 10-25-2013
مجموع المشاركات: 1022

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
العرب والاجانب وبوادر اصطدام في اوربا .. بقلم شوقي بدرى

    08:32 PM Oct, 10 2015
    سودانيز اون لاين
    شوقي بدرى-السويد
    مكتبتى فى سودانيزاونلاين



    لقد شاركنا جميعا ببعضتصرفاتنا في ايقاظ روح الفاشية عند بعض الاوربيين . وحتي في اسكندنافية وخاصة السويد ، التي تعتبر معقل التسامح والمعقولية تكسب الاحزاب اليمينية انصارا كل يوم . الالبان لا يتورعون من ارتكاب كل انواع الجرائم بسبب سعيهم وراء المال السريع . العرب يجعلون الجميع يشدون شعورهم من الحيرة او الغضب.

    احد الابناء السودانيين من من حضروا اخيرا في صلة يومية معنا بسب معرفتنا بعائلته . وهو ما شاء الله تفتيحة وشعلة من النشاط يستطيع ان يصلح اي شئ . ويغير ماكينة اي عربية في ساعات قليلة . لم يحدث ان قابلت بشرا على مقدرته فنيا ومقدرته علي التواصل اجتماعيا .

    يأتي في بعض الاحيان طالبا مرافقتي الي اماكن ,, كسر ,, العربات او الخردة . وبما انه عندي بعض الهوس بالحديد وحب المشاكل ارافقة كثيرا . وانا مدان له باصلاح سياراتنا وسيارات معارفنا ، واشياء كثيرة في المنزل . البارحة اصطحبني للحصول علي مساعدين ياي ويايات لسيارة . واتى احد العراقيين وطلب استعارة مفتاح رقم عشرة . ومفتاح عشرة و13 اهم مفاتيح في الورشة . ورفض السوداني تسليف المفتاح . وبكل غباء او طيبة السودانيين انتزعت المفتاح من اللوحة التي تنفتح لتكون شنطة او ورشة كاملة . واعطيت المفتاح للرجل ولمت السوداني . وكنت قد قمت بهذه العملية في اماكن كسر مختلفة والابن السوداني غير مقتنع بتسليف معداته للعرب . وانا افكر ....ما قيمة مفتاح عشرة او الف ؟ فقال الابن السوداني بعد ان اشار للاماكن الخالية من المفاتيح في اللوحه .... ان العرب هم الوحيدون الذين يحضرون بدون ,, عدة ,, ويتعمدون عدم ارجاع الاغراض لاصحابها . ولقد هربوا ببعض اغراضه . وحتي عندما يستلفون المعدات لا يرجعونها للمكتب الذي يسلف المعدات . للميكانيكيين الذين يعرفونهم ويثقون بهم . وتوقف السويديون من تسليف المعدات .

    في الثالثة والنصف القيت نظرة نحو العراقي الذي كان يعمل بالقرب منا . ولم اجده ، فتقدمت قليلا في اتجاه المخرج ولم اشاهد العراقي الطويل القامة . ولكن شاهدت اثنين يمشون وظهورهم محنية . وناديت يا استاذ .. يا استاذ . وعندما التفت الاستاذ عرفته بالفانلة الخضراء التي يرتديها تحت السترة . وانتهي الامر بتقريعهم وكنت في حالة من القرف والغضب . فقال الآخر انهم قد نسيوا المفتاح وهم بشر والبشر ينسون . فنفيت تلك الصلة عن تصرفهم الذي ليس بينه والبشرية علاقة .
    ومن المفهوم ان ينسي شخص واحد اما ان ينسي شخصان ، ويقصران قامتهما قليلا حتي تصعب رويتهم بين السيارات المرفوعة ، تصرف مخجل وقبيح لا يصدر الا من العرب . ولامني احدهم لانني عربي . وعندما ملكته معلومة انني لست من العرب ، ادار الاسطوانة المعهودة ان العروبة شئ عظيم لان النبي عربي

    الكثير من العرب يؤمنون ان الاسلام ملكية عربية وان بقية المسلمين تابعون للعرب ومتمسحون بهم . والاغلبية من العرب يحسبون ان المسلمين من غير العرب اقل قيمة من العرب . وسيدخلون الجنة من الباب الخلفي .

    الابن السوداني كان يقول لي انه بسبب تردده الطويل علي اماكن الكسر قد شاهد المحن . والعرب قد يدسون في جيوبهم اغراض تسوى ملاليم . واصحاب الكسر عادة لا يتقاضون عليها فلوسا . ولكن البعض يستمتع بالشعور بانهم قد خدعوا السويديين ، وانهم تفتيحة واذكياء .

    في مدينة سويدية صغيرة تجمعت مجموعة صغيرة من السودانيين . وعندما عرفوا بوجود سوداني قبل ايام في مدينتهم هرعوا اليه كعادة السودانيين والقادم الجديد شاب كفيف . وفي هذه الحالة يعينون له مشرف او ما يعرف في السويد ب ,, قود مان ,, يتولى كل امره ، ويتلقي مرتبا من الدولة . وقامت السلطات بعد موافقته بتعيين المترجم السوري كمشرف عليه . ويتصرف في دخله ومشترياته .

    واكتشف السودانيون ان الاثاث الذي ابتاعه السوري عبارة عن كراكيب مما يطوح به السويديين ويتبرعون به للمنظمات الخيرية او يدفعون لمن يساعدهم في التخلص منه . و يباع بملاليم في محلات العرب والاجانب. والدولة تحدد لكل لاجي مبلغا محترما لتاثيث الشقة ، وعادة يبقي نصفه للمهاجر . والمؤلم ان المأكولات والمعلبات التي اشتراها المترجم وملأ بها شقة السوداني الكفيف منتهية الصلاحية . وغضب السودانيون ، وارادوا تصعيد الامر وفتح بلاغ . ولكن السوداني الكفيف كان يرفض رفضا باتا الاضرار بالسوري او قطع رزقة . وكان شاكرا ويحمد الله انه بالرغم من تغول السوري الا انه الآن وسط اهله . ويجب نسيان الامر .

    الاكل المنتهي الصلاحية اتي مع العرب وبعض الاجانب . الاخ حقي انسان لطيف ومعقول يعمل في سوبر ماركت كبير يمتلكه لبنانيون . وهو من البدون في الكويت ،وشقيقته متزوجة بسوداني . لفت نظره لبعض علب الفول منتتهية الصلاحية . وبكل ثقة قال لي انها مخفضة الي ثلاثة ونصف كرونة بدلا عن ستة كرونات . واجتهدت في اقناعه بأن المعروض يعارض القانون حتي اذا كان بمليم واحد. الا انه لم يقتنع . وكان يقول بما ان السعر مخفض فيجوز ذلك . والعاوز يشتري يشتري . والعاوز سليم وبصلاحية برضوا موجود . فيمجمع تجاري كبير في منطقة يسيطر عليها العرب شاهدت يافطة في متجر يبيع التلفونات . .... البضائع التي تترك المحل لا ترد او تستبدل . وبالعربية والسويدية , فلفت نظر صاحب الدكان . لان الامر لايتفق مع القانون السويدي فقال لي انه لايعترف بالقانون السويدي . وكروت التلفون منتهية اللاحية او التابعة لشركات افلست تباع في دكاكين العرب . ويمكن بعد مشادة حامية استرجاع الفلوس وهذا نادر . ولكن يردون للسويدي فلوسه بسهولة ويبالغون في الاعتذار . وهذا عشته اكثر من مرة .

    صديقي اللصيق العراقي فريد والذي ذهبت لزواجة قبل بضع سنوات الي العراق ، يعمل كمترجم . كان يترجم في مكتب العمل لعربي يريد ان يقضي فترة تدريب في سيوبر ماركت ,, عبدو ,, وهذا نفس المتجر الذي يعمل فيه الاخ حقي . ومكتب العمل عادة يزود المصانع والمتاجر والشركات بموظفين لفترة ويد\فغع المخدم 10 في المءة من المرتب ، ويتكفل مكتب العمل بالباقي لتأهيل الموظف وكسب خبرة . ورفضت المسئوله ارسال المقدم لمحلات عبدو التي توسعت بشكل كبير وصاروا يمتلكون المبني والارض الواسعة . . وقالت بشكل قاطع ,, هؤلاء يرتبطون بالاجرام ومدانون . مكتب العمل زودهم لسنين عديدة بمتدربين ، ولكن مكتب العمل لا يدعم المجرمين .

    السابع من سبتمبر هو عيد ميلاد ابنتي سابينا . وفي عيد ميلادها قبل شهر اقيمت حفلة . اتاها كثير من السويديين من الاهل والاصدقاء . ولوالدتها منزل بالقرب من ابنتها وقريبا من المطار . وتحدث البعض عن منزل المجرمين . وعرفت ان ملاك محلات عبدو يمتلكون المنزل الذي في تقاطع الطريق علي مرمي حجر. والمنزل محاط باشجار كثيفة لا يفتح الا نادرا . وفي هذا المنزل عذب اروبي كان يعمل في السيوبر ماركت عبدو . واتهم بسرقة كمية كبيرة من المال في خزانة المحل . وقاموا بقطع اصابعه . وحكم علي اثنين مكنهم باحكام سجن رادعة . والغريب ان البقية قد علقوا اعلانا كبيبرا . وان السويديبن استهدفوهم لنجاحهم ولانهم قد نافسوا السويديين ....الاخ

    سيقول البعض ان هذه تصرفات فردية ومحصورة ، ولا يمكن التعميم . وان استهداف المسلمين شئ عادي . والمسيحيون يكرهون المسلمين . ولكن في السويد لا تأثير للمسيحية او الدين . والمسيحيون لا يؤثرون علي السياسة او المجتمع بل يجدون النفور والاستخفاف .

    السودانيون والافارقة ومن تواجد مع العرب حتي في مراكب الموت كانوا يشتكون من تغول العرب ومعاملتهم الغير عادلة نحو الآخرين . وحتي في اماكن استقبال اللاجئين يفرض العرب ارادتهم وطريقة حياتهم وتصورهم للامور . ويأخذون كميات مهولة من الطعام وكان الغد يعني الجوع والموت. ويحملون الطعام الي غرفهم . ليتخلصوا منه في الصباح . وينتظرون منظمات الاغاثة قبل الآخرين. ويأخذون ما يحتاجونه وما لا يحتاجونه من الملابس والاغراض . وبعد فترة يتخلصون منها في الزبالة عندما تأتي اشياء احسن . وعند ترحيلهم الي معسكرات جديدة يواجه السويديون بمشكلة خمسة لعشرة شنط لكل لاجئ والذي اتي بالملابس الاتي علي ظهرة . انها الانانية في ابشع صورها . ولا يراعون شعور الآخرين ولا يمتنعون عن تدخين الشيشة في الغرف . ويتغولون علي حقوق الآخرين في استعمال ماكينات الغسيل والملاعب واماكن الترفيه .

    عندما نقل العرب الي بعض المدن التي تتوفر فيها شقق للسكن . رفضوا النزول من الحافلات . واصروا علي اسكانهم في العاصمة والمدن التي تاني من اذدحام ومشكلة سكن .

    احد رجال الاعلام السوداني كان مصدوما من تلك التصرفات . ويقول انهم كانوا مائتين من اللاجئين . وكان الاكل يقدم في شكل بوفيه . وبدلا من اكل لمئتي شخص كان المتعهد يقدم اكلا يكفي ل 400 شخص . ولكن قبل ان يتحصل نصف الآكلين علي نصيبهم يختفي الاكل . واضطر السويديين للمراقبة . ويقبض علي رجال كبار السن وبين طيات ثيابهم الاكل الذي يذهب الي الغرف . ويجدون الفائض في براميل الزبالة . وصاروا يقدمون الاكل في اطباق لكل ضيف . والسوداني يقول انه كان يرفض الاكل ويطالب بتقليل الكمية المهولة .

    وبعد الحصول علي الاقامة وزعوا في شقق . وكل 5 من غير المتزوجين في شقة واحدة . وصار كل يحضر اقل قدر من الطعام لتوفير مبلغ ال 300 دولار المخصصة لاكل اللاجئ . وصار اكل السوداني يختفي من الثلاجة . وشقى من السباب والعراك الذي تشارك فيه حتي النساء بأفحش الالفاظ امام الاطفال في الهوتيل . وتواصل هذا في الشقة ،الي ان اراحه الله بشقة منفصلة .

    السويديون والاجانب يسألونا عن غرابة تصرفاتنا لانهم ينسبونا الي العرب . واحاول ان اجد للعرب بعض العذر . وافشل . بنت صديق سوداني ساعدتها في شراء سيارة فولفو . وصارت الكهرباء تتسرب من البطارية او الراكمة . وكانت السيارة تصدر صوتا مشابها للصوت عندما لا يكون الحزام في مكانه . وذهبت الي ميكانيكي عربي كان في طريقي . فطلب مني ترك مبلع 400 دولار كبداية وسيصلح العطب . و تذكرت صديقي يوسف من اقليم ,,سنجك ,, في يوغوسلافيا القديمة . اتصلت به وكان علي وشك ان يترك ورشته خارج المدينة , وطلب مني الحضور مباشرة واذا لم يستطع اصلاح العربة فيمكنني تركها واستلاف سيارته او سيارة اخري .

    وجدت يوسف في انتظاري وكان قد بدل ملابسه . وفي اقل من عشرة دقائق كان قد اصلح العطب الذي لم يزد عن فتح الطبلون . وفصل سلك . ودخلنا في مصارعة كدت ان اخسرها فيوسف اطول مني قامة . وهو رجل قوي ، قدرت ان ادس عشرين يورو في جيبة بعد ان تظاهرت بانني قد صرفت النظر عن الموضوع . رفض استلام الفلوس لانها عملية بسيطة يعرفها اي ميكانيكي .

    اغلب من يتعامل مع العرب يشتكي من الجشع والخداع وعدم وجود اي حدود عندهم . وينعكس هذا في اوربا اليوم في التعامل مع الاجانب عامة وخاصة من مناطقنا . والعرب يدخلون في اي مجال وهذا شئ جميل. فهم سائقي تاكسي وبائعي خضرة واصحاب متاجر ومطاعم وصرافات وسباكين وكهربائيين ونقاشين .... الخ الا انهم يفرضون ما هو ممارس في بلادهم من فهلوة وشطارة . ويفقدون تعاطف الكثير من الاوربيين . ولم يعرف الاسكندنافيون الرشوة ومسح الجوخ والتذلل للرئيس وصاحب العمل . هذا طبعا لا يشمل الجميع ، ولكن الكثيرين .

    أحدث المقالات

  • أنا متشائم.. جداً جداً! بقلم عثمان محمد حسن 10-10-15, 07:37 PM, عثمان محمد حسن
  • نفي رئاسي يناقض نفي تنظيمي بقلم د. فايز أبو شمالة 10-10-15, 06:28 PM, فايز أبو شمالة
  • موسكو ... حيث فشلت طهران بقلم الياس حرفوش 10-10-15, 06:25 PM, مقالات سودانيزاونلاين
  • الانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (1) انتفاضة القدس الثانية بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي 10-10-15, 04:01 PM, مصطفى يوسف اللداوي
  • روح الضباب قصة قصيرة بقلم أحمد الخميسي 10-10-15, 03:59 PM, أحمد الخميسي
  • الحوار كمال عمر.. لا نجاة لك اليوم بقلم البراق النذير الوراق 10-10-15, 03:56 PM, البراق النذير الوراق
  • تهافُت المتهافتين من أجل السلطة فوق جماجم الشعب بقلم عاطف نواى 10-10-15, 03:54 PM, عاطف نواى
  • جهاز الأمن يخطفني لمدة (5) ساعات،، ومسدسي ينقذني بقلم جمال السراج 10-10-15, 03:52 PM, جمال السراج
  • الحوار الغلب شيخو بقلم حماد صالح 10-10-15, 03:49 PM, حماد صالح
  • مواقف ومخاوف أبناء الهامش .. مشروعة ولكن .. بقلم عادل شالوكا 10-10-15, 02:24 PM, عادل شالوكا
  • (غاء) غنم !! بقلم صلاح الدين عووضة 10-10-15, 02:20 PM, صلاح الدين عووضة
  • آخر المطاف..اليوم الحاسم! بقلم عثمان ميرغني 10-10-15, 02:18 PM, عثمان ميرغني
  • متى نستكمل الحوار المنقوص؟ بقلم الطيب مصطفى 10-10-15, 02:16 PM, الطيب مصطفى
  • غرفة حامد ..!! بقلم الطاهر ساتي 10-10-15, 02:14 PM, الطاهر ساتي
  • مستقبل الكيان الصهيوني إلى الزوال بقلم د. غازي حسين 10-10-15, 06:12 AM, مقالات سودانيزاونلاين
  • الحوار والحواريون الكذبة!! بقلم حيدراحمد خيرالله 10-10-15, 06:09 AM, حيدر احمد خيرالله
  • الولايات المتحدة لا يمكنها التنصل من المسؤولية بقلم نقولا ناصر* 10-10-15, 06:07 AM, نقولا ناصر
  • آخر نكتة (المؤتمر الوطني يحاور المؤتمر الوطني)!! بقلم فيصل الدابي/المحامي 10-10-15, 06:05 AM, فيصل الدابي المحامي
  • ديموقراطية مصر الحديثة المزمعة تحرم الراقصة سما المصري وتحارب حزب النور السلفي وتشتطرت كشف النقاب لل 10-10-15, 00:20 AM, عثمان الوجيه
  • مع قبايل العيد بقلم عبدالله علقم 10-10-15, 00:16 AM, عبدالله علقم
  • كيفيه انجاح مؤتمر الحوار الوطني بقلم د. محمد الطيب 10-10-15, 00:15 AM, مقالات سودانيزاونلاين
  • البشير عمر المشير والوثبة من الشجرة إلى القلعة بقلم أكرم محمد زكي 10-10-15, 00:13 AM, اكرم محمد زكى
  • خطيئة النظام الكبرى هذا الجيل المربوك عقائدياً بقلم بدور عبدالمنعم عبداللطيف 10-09-15, 11:36 PM, بدور عبدالمنعم عبداللطيف
  • وإنتكس حوار السودانيين ولا عزاء ! بقلم د. على حمد إبراهيم 10-09-15, 11:33 PM, على حمد إبراهيم
  • رعاية المواهب والمسؤولية التربوية بقلم نور الدين مدني 10-09-15, 11:31 PM, نور الدين مدني
  • الانتخابات: الواقع ـ المسار ـ الآفاق.....6 بقلم محمد الحنفي 10-09-15, 11:29 PM, محمد الحنفي
  • لقد أفسد عصام البشير الرئيس عمر البشير ! 2 بقلم عثمان الطاهر المجمر طه 10-09-15, 11:27 PM, عثمان الطاهر المجمر طه























                  

10-11-2015, 01:25 PM

مواطن


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العرب والاجانب وبوادر اصطدام في اوربا .. ب� (Re: شوقي بدرى)

    مشكلة العرب انهم يعتقدون انهم افضل من كل الناس،ويحملون هذا الاحساس وهم لاجئون في اوربا،،لكن لو راجعنا التاريخ الاسلامي وما قبل الاسلامي فالعرب عاشوا سنين من القهر والاضطهاد عبر كل سني الخلافة الاموية وما بعدها والي العصور الحديثة،لذا سلوكهم هو سلوك تعويضي لانسان مقهور،،وللاسف فأغلبهم عالة علي برامج المساعدات الاجتماعية ومن النادر ان تجد عربية محجبة تعمل،تدعي الطهارة ولا تتواني ان تعيش طفيلية باقي عمرها
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de