|
الشيخ العالم الدكتور/يوسف الكودة:هل سلك مسلك العالم النحرير الحسن البصرى فى الجهر بالحق أمام الحكام
|
09:21 PM Mar, 30 2015 سودانيز اون لاين يوسف الطيب محمد توم- مكتبتى فى سودانيزاونلاين
بسم الله الرحمن الرحيم
يقول الله تعالى:(انما يخشى الله من عباده العلماء)صدق الله العظيم،الأية 28 سورة فاطر ويقول المعصوم صلى الله عليه وسلم:(العلماء ورثة الأنبياء).م قال جبران خليل جبران:(الحق يحتاج إلى رجلين:رجلٌ ينطق به ورجلٌ يفهمه)م الفتوى التى أصدرها د.يوسف الكودة ،وتم نشرها فى كثير من المواقع الإلكترونية وهى تقول أصواتكم مسئولية هذه الحقيقة (الصوت مسئولية) امر يتفق عليه الجميع بما فى ذلك رئيس المجمع الفقهي السوداني الذي ذكر بها مؤخراً مؤكداً أن الأمر مرتبط بالعبادة والمسئولية امام الله سبحانه وتعالي لذلك وبناء علي هذا ولما كان هذ النظام الحاكم في السودان جاء اول ما جاء بخداع اعترف به عندما قال احدهم معترفا: قلت للبشير اذهب انت للقصر رئيساً وانا ذاهب للسجن حبيسا إذاً حتي ولو كان هناك عقد بينهم وبين الشعب فهو باطل لايجوز امضاؤه ولا اعتماده لأنه بني علي باطل وما بني علي باطل فهو باطل هذا إضافة إلى الفشل الذريع الذى لازم مسيرة هذا النظام طوال أيام حكمه حيث فقدت البلاد ثلث مساحتها إضافة إلى تلك الحروب التي اندلعت في اغلب ربوع البلاد إضافة إلى الظلم الذى أضاع حقوق المواطنه فلا عيش هنئ أو حتي وظيفة إلا لمن كان عضواً يتبع للحزب الحاكم إضافة إلى ضياع الأخلاق والمتاجرة بهذا الدين لذلك كله ولغيره ممالا تسع الفتوي لذكره نفتي لكل السودانيين بعدم جواز التصويت للبشير ولا لأعوانه)والله ولى التوفيق إنتهى. لا شك أنَ علماء الدين الإسلامى ومنذ صدر الإسلام ومروراً بالدولة الأموية والعباسية ،كان هولاء العلماء هم الذين ينطقون بكلمة الحق وبكل شجاعة أمام الحكام والسلاطين ،الذين يظلمون رعيتهم وفى نفس الوقت يكونون أصحاب الجبروت والمنعة،والسبب ببساطة فى جهر هولاء العلماء بالحق أمام هولاء الذين قال الله تعالى فيهم:(يعلمون ظاهراً من الحياة الدنيا وهم عن الأخرة هم غافلون) أنَ هولاء العلماء لا يخشون إلا الله ولا يخافون فى الصدع بالحق لومة لائم ،وذلك لأن الإيمان مركوز فى صدورهم ،ولأن الوازع الدينى لديهم يمنعهم من السكوت على الباطل وكما قال رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم:(الساكت عن الحق شيطان أخرس)وهم يعلمون تماماً أنَ هذه الدنيا زائلة،وأنَ لهم أجل لا يسـتأخرون عنه ساعةً ولا يستقدمون ،أى أنهم لا يهمهم أن يبطش بهم الحاكم ،أو يسجنهم ،أو يسبب لهم الأذى فى أنفسهم أو فى ذريتهم ،أو يجردهم من ممتلكاتهم إن كانت لهم ممتلكات،ولا شك أن الشيخ العالم د.يوسف الكودة قد إقتفى أُسلوب أباسعيد العالم الكبير عليه الرحمة الواسعة من الرحمن الرحيم، إذ قام رحم الله ،عندما بنى الحجاج لنفسه قصراً منيفاً،وخرج الناس لمشاهدته وقف لهم أباسعيد خطيباً وقال لهم:(لقد نظرنا فيما ابتنى أخبث الأخبثين،فوجدنا أن فرعون شيد أعظم مما شيد ثم أهلك الله فرعون وأتى على مابنى وشيد ،ليت الحجاج يعلم أن أهل السماء قد مقتوه ،وأن أهل الأرض قد غروه )وأشفق الناس عليه من بطش الحجاج وقالوا له حسبك ياأباسعيد،فقال لهم لقد أخذ الله الميثاق على أهل العلم ليبيينه للناس ولا يكتمونه ،وغضب الحجاج وأرسل للحسن وجهز له السيف والنطع،ولكن لأن الحسن لا يخشى أحداً إلا الله ،قام الحجاج بإجلاسه بجواره وطيب له لحيته وقال له أنت سيد العلماء ياأباسعيد،وعند خروجه تبعه حاجب الحجاج وقال له لقد دعاك الحجاج لغير هذا فماذا قلت،قال الحسن لقد قلت :يا ولى نعمتى وملاذى عند كربتى ،أجعل نقمته برداً وسلاماً على كما جعلت النار برداً وسلاماً على ابراهيم)فهذه هى رباطة جأش العلماء الأتقياء وصدق موقفهم ،وعدم خوفهم من الحاكم الظالم مهما كانت قوة بأسه،ومهما جمع من جند أو عتاد وسلاح. وبالرجوع لموضوع الفتوى التى أصدرها الشيخ يوسف الكودة،كنا نتوقع أن تقوم الحركة الإسلامية أو هيئة علماء السودان أو مجمع الفقه الإسلامى والتى جميعاً تساند وتقف بكل قوة من وراء النظام الحاكم فى السودان،أن تقوم هذه الهيئات بإجراء مناظرة مع هذا الرجل العالم الشجاع،حتى يتبين الناس من صدق أو عدم صدق فتواه.ولا ريب فى أنَ السواد الأعظم من أهل السودان،يتفق تماماً ،على الظلم الكبير الذى وقع عليهم بواسطة الإنقاذ وذلك منذ الإستيلاء على السلطة بالقوة وإلى يوم الناس هذا،فلا يخلو بيت لا تتبع أسرته للمؤتمر الوطنى من مفصولٍ تم إبعاده من الخدمة العامة(مدنية -عسكرية)ليتم توظيف عضو تنظيم الحركة الإسلامية،وأصبحت الوظيفة العامة حكراً على أتباع المؤتمر الوطنى،بينما أبناء السودان الأوفياء يموتون فى الصحارى والبحار والمحيطات،هرباً من واقع السودان البائيس والمرير ،وطمعاً فى إيجاد مصدر رزق لهم ولذويهم بالداخل،وهل يوجد اليوم داخل السودان من يعيش حياةً مخملية ووردية خلاف أتباع المؤتمر الوطنى؟ وأخيراً لا بد من المطالبة بمناظرة بين الدكتور يوسف الكودة واى هيئة من الهيئات المذكورة أعلاه ،وذلك لتبيان الحقائق أمام الناس ،لأن هذا الأمر يتعلق بأمر الدنيا والأخرة. وبالله الثقة وعليه التُكلان د.يوسف الطيب محمدتوم-المحامى mailto:[email protected]@yahoo.com
مواضيع لها علاقة بالموضوع او الكاتب
- شتان مابين طالبٌ يُقبلُ قَدمَ مُعَلِمِهِ ومعلمٌ يدمر مستقبل طلابه بقلم د.يوسف الطيب محمدتوم-المحامى 03-19-15, 10:45 PM, يوسف الطيب محمد توم
- المحامين السودانيين:نجاحٌ كبير داخل دواوين المحاكم وفشلٌ ذريع فى ميادين القضايا العامة 03-13-15, 05:25 PM, يوسف الطيب محمد توم
- المؤتمر الوطنى وممارسة سياسة البصيرة أم حمد بقلم د.يوسف الطيب محمدتوم-المحامى 03-07-15, 06:35 PM, يوسف الطيب محمد توم
- السودان الأن:كاد الفرس أن يلد عجلاً بقلم د.يوسف الطيب محمدتوم-المحامى 02-28-15, 06:13 PM, يوسف الطيب محمد توم
- باندغيو/و/بجبوج:ياتُرى هل تراجعتا عن تهديدهما لأمريكا،مما أدى إلى تحسنٍٍٍٍ طفيف فى العلاقات السودا 02-20-15, 09:55 PM, يوسف الطيب محمد توم
- ويلى الألمانى:بقدرة قادر أصبح سودانى بقلم د.يوسف الطيب محمدتوم-المحامى 02-12-15, 11:08 PM, يوسف الطيب محمد توم
- المعارضة السودانية وليلة الرابع من فبراير:هل تمكنت من إنتزاع بعض حقوقها المهضومة؟ 02-06-15, 06:30 PM, يوسف الطيب محمد توم
- محجوب محمد صالح،عبدالله خاطر،عووضة،محجوب عروة،جبرة، عثمان ميرغنى،كمال كرار،مديحة عبدالله ،أمل هبانى 01-30-15, 09:52 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الأجانب يشيدون بقيمنا النبيلة وتقاليدنا التليدة،بيد أن المؤتمر الوطنى يعمل على تدميرها وتقزيمها 01-27-15, 10:16 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الشعب السودانى وتشبث الرئيس البشير بالسلطة:بين خزعبلات بلة الغائب وخطرفات الوداعيات أونسيان مالك ا 01-23-15, 04:13 PM, يوسف الطيب محمد توم
- فاروق أبوعيسى و أمين مكى مدنى :تمثيلهما للسودان لدى المنظمات الإقليمية والدولية كفيلٌ بتكريمهما بدل 01-16-15, 04:48 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الإمام الصادق المهدى والدكتور غازى صلاح الدين:المصلحة العامة تقتضى التجاوب مع إتفاقهما الأخير بالقا 01-11-15, 10:26 PM, يوسف الطيب محمد توم
- المؤتمر الوطنى والحركة الإسلامية:المنطلقات الدينية والوطنية والأخلاقية تُحَتِمْ حَلِهٍِِِِِِِِِِمَا 01-07-15, 09:11 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الشعب السودانى:بعد العيد ال59 لإستقلاله ،هل الحزنُ ملأَ مِسَاحَاتْ الفَرَحْ؟ بقلم د.يوسف الطيب محمد 01-01-15, 02:33 PM, يوسف الطيب محمد توم
- تحقيق لصحيفة الرأى العام:الدعارة السودانية بدبي أصبحت الأقذر والأرخص والأكثر انتشارابقلم يوسف الطيب 12-27-14, 11:32 PM, يوسف الطيب محمد توم
- السودان ومشكلة الهَوِيَةْ:هل التزاوج والوعى الدينى يمكن أن يكونا حجر الزاوية لحل هذه المشكلة؟ 12-20-14, 00:11 AM, يوسف الطيب محمد توم
- السودان الأن:بين كثرة وإنتشار الهرج والمرج وظهور الرجرجة و الدهماء بقلم د.يوسف الطيب محمدتوم-المحا 12-11-14, 06:35 PM, يوسف الطيب محمد توم
- المؤتمر الوطنى يطبق المثل السودانى القائل:(جِدَادَةْ الخَلاء طردت جِدَادَةْ البيت)،هجرة السودانيين 12-05-14, 01:43 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الرئيس البشير:هل سيفاجئ الجميع بالذهاب إلى أديس وتوقيع إتفاقية سلام مع قوى المعارضة بشقيها السلمى و 11-29-14, 07:49 PM, يوسف الطيب محمد توم
- تريليون جنيه إلا قليلاً لإنتخابات دفن الليل أبكراعن برة:أليس من الأنفع والأجدى صرفها لإنقاذ أرواح ا 11-27-14, 10:40 PM, يوسف الطيب محمد توم
- ياسر عرمان:لماذا تراجع القهقرى من المناداة بوحدة السودان إلى المطالبة بتفتيت الأوطان 11-20-14, 07:45 PM, يوسف الطيب محمد توم
- دارفور -جبال النوبة-ج النيل الأزرق :أدركوها قبل أن يدركها الأجنبى بطريقته الخاصة بقلم يوسف الطيب مح 11-17-14, 02:14 AM, يوسف الطيب محمد توم
- من عجائب الإنقاذ والتى لا ندرى متى ستنقضى:بعض طلاب الجامعات يرقصون فى الأسواق 11-13-14, 10:08 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الإمام الصادق المهدى:الرَقَمُ الكَبيرُ الذى يَصْعُبْ تَجَاوْزُهُ فى حلِ قضايا بقلم د.يوسف الطيب مح 11-07-14, 05:04 PM, يوسف الطيب محمد توم
- هزيمة حزب النهضة فى الإنتخابات التونسية البرلمانية وتراجع شعبيته ،ألا يعتبر هذا أخِرُ العِبَرْ و 11-01-14, 10:51 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الرئيس البشير:عليه أن يَفْدِىْ شَعِْبَهِ وَوَطَنِهِ بعدم ترشيح نفسه لإنتخابات 2015م. 10-29-14, 00:23 AM, يوسف الطيب محمد توم
- الجيش السودانى مابعد حادثة الضعين:إستقالة أو إقالة وزير الدفاع وهيئة القيادة واجب وطنى 10-16-14, 09:59 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الحوار الوطنى: صَدقَ مَنْ شَبَهَهُ بِعِزُوْمَةْ المِرَاكْبِيَةْ 10-12-14, 06:26 PM, يوسف الطيب محمد توم
- شتان ما بين حجة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب وحجة الرئيس البشير 09-30-14, 11:58 PM, يوسف الطيب محمد توم
- رسالة إلى جلالة الملك عبدالله بن عبدالعزيز:الشَعبُ السُودَانِى فى إنتظار وسَاطَتَكُمْ الكريمة لحل 09-27-14, 03:55 PM, يوسف الطيب محمد توم
- المؤتمر الوطنى بين خيارين:المصالحة الوطنية وقيام الحكومة الإنتقالية أو إنهيار الدولة فى حالة قيام ا 09-23-14, 08:26 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الرئيس البشير:لماذا توقف عن تَفَقُدْ ودعم الأُسرة الفَقِيْرَةْ؟/يوسف الطيب محمد توم 09-18-14, 08:38 PM, يوسف الطيب محمد توم
- ياأهلُ الإنقَاذْ:إلى متى سيظلُ الشعبُ السُودانى فى ظِل حُكْمَكُمْ فى مؤخِرَةِ الشعُوبْ؟ 09-10-14, 08:00 PM, يوسف الطيب محمد توم
- المؤتمر الوطنى ،يتطاولُ فى البنيان ،والمنكوبين من السيول والأمطار يفترشون الأرضَ ويلتحفون السماء 09-04-14, 05:34 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الحِوِارْ الوَطَنِى:بين الإلغَاء أو الإبقَاء أوالعودة إلى سنوات الإنقاذ العِجَافْ 09-02-14, 00:50 AM, يوسف الطيب محمد توم
- الحزب الشيوعى السودانى:بالرُغْمِ من صِدْقْ وأمَانَةْ وَزُهْدْ قَادَتِه،ومُعْظَمْ أتْبَاعِهِ،لماذا ت 08-28-14, 08:01 PM, يوسف الطيب محمد توم
- أغداً ألقاك ؟ياوَطَنَّا البِإِسمَك كَتَبْنَا وْرَطَّنا 08-26-14, 09:27 PM, يوسف الطيب محمد توم
- أهلُ الإسلامُ السياسى:ومفرداتهم السياسية غير الشرعية :التوالى السياسى،الوثبة والحوار المجتمعى :نماذ 08-22-14, 02:50 PM, يوسف الطيب محمد توم
- العميد/ودابراهيم:أين هو من أحداث السودان المتسارعة؟ بقلم يوسف الطيب محمد توم 08-19-14, 09:57 PM, يوسف الطيب محمد توم
- المهندس/الطيب مصطفى:بعد تأييده لميثاق باريس،هل سيترشح لرئاسة الجمهورية؟ 08-16-14, 07:13 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الجيش السودانى: وبالرغم من صوله للعيد ال(60)لسودنته ،مازالت قضايا الضباط المتقاعدين والمفصولين تعسف 08-14-14, 07:52 PM, يوسف الطيب محمد توم
- المؤتمر الوطنى:ماذا يضيره لو وضع إتفاق (المهدى -عقار) على طاولة الحوار؟ 08-11-14, 06:47 PM, يوسف الطيب محمد توم
- السودان:دولةً وشعباً،بين وثبات الإنقاذ الإنصرافية وبرامج المعارضة الإستعراضية 08-09-14, 08:37 PM, يوسف الطيب محمد توم
- السودان الأن:هل تنطبق عليه معايير الدولة الفاشلة؟/يوسف الطيب محمد توم 08-06-14, 07:17 PM, يوسف الطيب محمد توم
- إبراهيم الشيخ:هل أصبح مانديلا السودان؟/يوسف الطيب محمد توم 08-03-14, 09:35 AM, يوسف الطيب محمد توم
- Much cry Little Wool : المفوضية القومية للإنتخابات السودانية بقلم د.يوسف الطيب محمدتوم-المحامى 07-31-14, 06:47 AM, يوسف الطيب محمد توم
- القضاءُ السودانى ومواقف مشرفة عبر الأزمان:قاضى يقتدى بإبن الخطاب رضى الله عنه ويدرأُ الحدود بالشبها 07-28-14, 07:22 PM, يوسف الطيب محمد توم
- عيدٌ بأيّةِ حالٍ عُدتَ يا عيدُ بمَا مَضَى أمْ بأمْرٍ فيكَ تجْديدُ 07-25-14, 08:16 PM, يوسف الطيب محمد توم
- هل سيقوم والى شمال كردفان بمبادرة لإطلاق سراح إبراهيم الشيخ؟ 07-22-14, 10:01 PM, يوسف الطيب محمد توم
- هل إقترب اليوم الذى سنقول فيه :ياحِلِيلْ الرئيسُ البشير؟ بقلم يوسف الطيب محمد توم 07-17-14, 11:18 PM, يوسف الطيب محمد توم
- ياأهل السودان:مازلتم بخير مادام بروش إفطاراتكم مفروشة فى جميع أنحاء العالم 07-15-14, 11:21 PM, يوسف الطيب محمد توم
- السائحون:باب النَجَار مَخَلَعْ/يوسف الطيب محمد توم 07-10-14, 10:08 PM, يوسف الطيب محمد توم
- القضاءُ السودانى :بين سِندَان المُعَارَضَة ومِطرَقَة المجتمع الدولى ،رؤية من منظور وطنى 07-05-14, 07:20 PM, يوسف الطيب محمد توم
- القضاءُ السودانى :بين سِندَان المُعَارَضَة ومِطرَقَة المجتمع الدولى ،رؤية من منظور وطنى 07-05-14, 03:23 PM, يوسف الطيب محمد توم
- اشهار اضافة لقب (عتيق) الى اسمى ليصير ( ابوبكر القاضى / عتيق) ، البندقية وحدها لا تكفى! 07-05-14, 01:22 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الشعب السودانى:متى سيودع منهج عسكرية محمود ودالداية؟ بقلم يوسف الطيب محمدتوم 07-03-14, 09:43 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الرئيس السيسى:هل بدأ بتطبيق تعاليم الإسلام السمحاء على نفسه؟ 06-26-14, 09:41 PM, يوسف الطيب محمد توم
- المؤتمر الوطنى:هل وضع عربة الإنتخابات أمام حِصان الحوار؟ 06-22-14, 08:36 PM, يوسف الطيب محمد توم
- . للدبلوماسى الرائع:محمد المكى إبراهيم،نعم الديمقراطية حلوة،ولكننا كيف نصبِرُ عليها للإستمتاع بحل 06-18-14, 06:44 AM, يوسف الطيب محمد توم
- تعظيم سلام لكل المغتربين السودانيين/يوسف الطيب محمد توم 06-13-14, 04:10 AM, يوسف الطيب محمد توم
- على عثمان :هل أصبحَ عُمدَة بلا أطيان؟ 06-06-14, 03:31 AM, يوسف الطيب محمد توم
- تذكرة للرئيس البشير :مع تمنياتنا له بعاجل الشفاء ليرد الحقوق إلى أهلها 06-04-14, 04:39 AM, يوسف الطيب محمد توم
- الرئيس البشير:من حق الشعب أن يطلِع َعلى حالته الصحية 05-29-14, 08:15 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الإمام الصادق المهدى:هل كسب الرهان ،بسياسة الأَلمِى البارِد بِقِد الدَلُو؟ 05-25-14, 01:54 AM, يوسف الطيب محمد توم
- لعناية سعادةالفريق أول مهندس/محمد عطا المولى:أبلع ريق فوق ريق عشان تلقى الرفيق 05-20-14, 08:46 PM, يوسف الطيب محمد توم
- أدبُ الإستِقَالَة فى ظل حُكم الإنقاذ:بين التقَزِيْم والتَحجِيم 05-14-14, 08:47 PM, يوسف الطيب محمد توم
- حزب الإصلاح الأن وغياب أدب الإعتذار 05-10-14, 11:50 PM, يوسف الطيب محمد توم
- أين الرئيس وحكومته من هذه المأساة؟/يوسف الطيب محمد توم 05-08-14, 09:29 PM, يوسف الطيب محمد توم
- إلى الدكتور الأفندى:النظام فقد عقله وقلبه يوم إنقلابه على الشرعية بقلم يوسف الطيب محمد توم 05-03-14, 06:18 PM, يوسف الطيب محمد توم
- يا أهل المشروع الحضارى ،هذا هو الإسلام الذى يعرفه أهل السودان،فأين أنتم من هذا؟ 05-02-14, 00:22 AM, يوسف الطيب محمد توم
- المحامين السودانيين:هل إنشغلوا بهمومهم الخاصة،عن القضايا العامة؟ 04-18-14, 01:51 AM, يوسف الطيب محمد توم
- من أجل الوفاق والمصالحة بين أبناء الوطن الواحد،على الرئيس البشير ،أن يُسَمِى خليفته لرئاسة الحزب وي 04-12-14, 06:10 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الدكتور/حسن الترابى:هل سَيُكفِر عن أخطائه فى حق الوطن والمواطن،بحل جميع مشاكل السودان؟ 04-10-14, 08:34 PM, يوسف الطيب محمد توم
- إلى الأخ القائد/منى أركو مناوى:خطأ الكبير من كبير الخطأ 04-04-14, 04:36 PM, يوسف الطيب محمد توم
- من أجل مصلحة البلاد والعباد على قواعد المؤتمر الوطنى:إما الإنضمام للمؤتمر الشعبى أو الإصلاح الأن أو 03-27-14, 10:56 PM, يوسف الطيب محمد توم
- هيئة علماء السودان،ودورها المفقود فى تقديم النُصح الى السلطان 09-07-13, 03:04 AM, يوسف الطيب محمد توم
|
|
|
|
|
|