|
السيسى وبابا الاقباط والاقباط :اشكرى يا انشراح بقلم جاك عطالله
|
00:54 AM Jun, 24 2015 سودانيز اون لاين جاك عطالله- مكتبتى فى سودانيزاونلاين
تبرع قداسة البابا القبطى الانبا تاوضروس الاسبوع الفائت بمبلغ مليون جنيه من اموال فقراء الكنيسة المتجمعه من تبرعات الاقباط المصريين بالداخل والخارج لصالح مشروع قناة السويس وتعليقا على هذا اقترح احد اخواتنا الاقباط المتضررين من هذا التبرع الذى يشبه وعد بلفور الذى اعطى فيه من لا يملك من لا يستحق ان يعترض الاقباط جماعيا على هذا التبرع المعطى بطريقة لوى دراع الكنيسة وبالاجبار من كنيسة فقيرة جدا تضغط الدولة لافلاسها بشتى الطرق لتتمكن من تنفيذ مشروع الاسلمة بالافقار والضغوط الاقتصادية والدينية والاعلامية والحياتية عموما بالزام الاقباط اضيق الطريق وردا على هذا التبرع السخى جدا من الكنيسة الفقيرة جدا كان لابد من جزاءات وليس جزاءا واحدا لسنمار
اتحفنا نائب رئيس الجمهورية المخفى والارهابى المجرم ياسر البرهامى بعدة فتاوى سب وكراهية علنية للاقباط و تعليمات لاتباعه بالزامنا فعليا اضيق الطريق
و ايضا كتب السيد محمد عمارة الاستاذ الازهرى بمجلة الازهر الرسمية التى يمولها هى والازهر اقباط مصر بضرائبهم ان المسيحية ديانة فاشلة
وطبعا لابد من التالته تابته حيث اصدر مدير مدرسة جهينة بسوهاج قرارا محمديا بمنع قبول الاطفال الاقباط بمدرسته الحكومية وقال لاولياء الامور اعلى ما فى خيلكم اركبوه مفيش مسيحيين ها يدخلوا المدرسة وانا ناظرها
لقداسة البابا اقول - لا تكن وكيلا للظلم فالمال مال الفقراء ولا تملك منه مليما حتى تبعثره من اجل بعض المزايا الشخصية لك ولاساقفتك --
اما محمد عمارة فالاولى به ان يتوارى باقرب مقلب للقمامه قبل ان نريه من هى الديانة الفاشلة والمفضوحة فضيحة حرامى فى صلاة الجمعه اليتيمة
اما ناظر جهينة الذى لايريد مسيحيين فى مدرسة حكومية وهم من يدفع مرتبه من ضرائبهم فنقول له ان بلادة الاقباط وخنوعهم وللسيسى ومحلب هو من شجع تلك الصراصير على الخروج من البلاعات
واليكم القصة التالية لعل البابا والاقباط يحزنون ويخجلوا ولعل المجمع المقدس يعلن صوما جماعيا ثلاثة ايام ليفتح اعين العميان ويقودنا لطريق النضال الحقوقى السلمى والعصيان المدنى السلمى لنيل حقوقنا ببلادنا ارض المسيح والعذراء ولنبدأ عمل جماعى شجاع لوقف ابادتنا ببلدنا --------------------------------------------------------------------- لإسكندرية (مصر) في 22 يونيو/إم سي إن/ إيهاب رشدي أعرب جوزيف إبراهيم ناشد، القبطي الذي اعتنقت زوجته الإسلام وحصلت على حكم بالطلاق منه، عن "استيائه الشديد من حكم محكمة اسئتناف الإسكندرية والخاص برؤيته لطفلتيه القاصرتين في مسجد سيدي بشر"، معتبرًا معتبرًا إياه "حكمًا نادرًا وغريبًا من نوعه"؛ حيث قضت محكمة استئناف الإسكندرية الدائرة 58 أحوال في القضية رقم 5007 / 69ق "بأن يكون مكان رؤية الأب القبطي لطفلتيه "جوليا وفيولا" هو مسجد سيدي بشر، كما قضى الحكم بأن يكون زمان الرؤية يوم الجمعة من كل أسبوع من الساعة الثالثة إلى السادسة مساء".
وروى ناشد لـ/إم سي إن/، معاناته في أروقة المحاكم حتى يتمكن من رؤية طفلتيه وقال "إنه سبق وأن قام برفع دعوى أمام محكمة الأسرة لكي يتمكن من رؤية طفلتيه بعد أن تمكنت زوجته من الحصول على حكم بالطلاق منه"، مضيفًا "أن محكمة أول درجة قضت أن يكون مكان الرؤية بجمعية السلام الخيرية أسفل كوبري المندرة بشرق الإسكندرية، إلا أن طليقته لم ترضَ بذلك الحكم وطعنت عليه بالاستئناف بحجة أن مكان الرؤية يبعد عن مسكنها بحي بسيدي بشر كما اعترضت على زمان الرؤية والذي حددته المحكمة بيوم السبت من كل أسبوع، وقد استجابت محكمة الاستئناف لطلبات طليقته وبدلت مكان الرؤية ليكون مسجد سيدي بشر"، وهو الأمر الذي أبدى الأب دهشته الشديدة واستنكاره عند علمه بالحكم.
وأضاف الأب "توجهت في البداية بعد صدور الحكم إلى جمعية مسجد سيدي بشر وهي المواجهة للمسجد بنفس الشارع ظنًا مني بأن الجمعية هي مكان رؤيتي لأطفالي إلا أنهم أخبروني هناك أن الحكم ينص على أن المسجد هو مكان الرؤية وليس الجمعية. وبعد أن توجهت إلى المسجد أخبرني إمام المسجد أنه طبقًا للحكم فإنه عليَّ أن أدخل المسجد نفسه- أي مكان العبادة وإقامة الشعائر الدينية، أنا وطفلتاي طوال الساعات الثلاث التى حددتها المحكمة للرؤية".
وتابع "كان عليَّ أن أقوم كل مرة بخلع حذائي أنا وطفلتاي وندخل المسجد كسائر المصلين، وكان بعض المصلين بالمسجد يطالبونني بإخفاض صوتي في حديثي مع طفلتيَّ حتى لا يؤثر ذلك على صلاتهم، وفى إحدى المرات كانت هناك جنازة ودخل المشيعون بجثمان المتوفى للصلاة عليه بالمسجد في الوقت الذي كنت أجلس فيه مع طفلتيَّ الصغيرتين التي تبلغ أحداهما 8 سنوات والأخرى 3 سنوات، في مشهد يصعب عليهما احتماله".
وتساءل "لو افترضنا العكس وكان الزوجان مسلمين هل كان من الممكن أن يحكم القاضي برؤية أطفالهما في الكنيسة؟ وهل يقبل المجتمع المصري هذا الوضع المعكوس؟"
وتابع "لجأت إلى المستشار مسعد أبو ليلة، مساعد وزير العدل بالإسكندرية لأعرض عليه معاناتي النفسية أنا وطفلتيَّ في تنفيذ هذا الحكم"، مضيفًا "أن المستشار أبو ليلة قد أبدى تفهمًا كبيرًا لموقفي وطالبني بتقديم مذكرة بذلك حملت رقم 1130 والحقت بها شهادة من كنيسة القديسين بمنطفة سيدي بشر وهو نفس الحي الذي يقع به المسجد المشار إليه في الحكم، وتفيد الشهادة بالموافقة على السماح لي برؤية الطفلتين بمقر الكنيسة بدلًا من الرؤية بمسجد سيدي بشر، إلا أن رئيس الدائرة المستشار عبد المنعم لاشين، والذي أصدر الحكم، رفض ذلك الطلب وقال لي: قضي الأمر والقضية غير مطروحة للتداول وقد سبق الحكم فيها. وعندما قلت له إنني أطالب برؤية طفلتيَّ في مكان يتناسب مع عقيدتي وعقيدتهما، أجاب: أنت تذهب للمسجد عشان رؤية طفلتيك وليس لإشهار إسلامك".
وأضاف "أشعر بأنني غريب أنا وطفلتاي في المسجد وعيون المصلين تلاحقنا، وقد صرح لي أحد المصلين ذات مرة وقال لي أنت غريب عن المكان"، معتبرًا "هذا الحكم بمثابة عقاب له ولطفلتيه حيث رفضت المحكمة أن يلتقيا في الكنيسة وأجبرتهما على اللقاء في المسجد"، مؤكدًا "أنا أحترم المسجد وأقدِّره كمكان للعبادة ولكنه ليس المكان المناسب لأن يلتقي فيه أب مسيحي الديانة بطفلتيه المسيحيتين واللتين تتلقيا تعاليمها الدينية في الكنيسة بينما تشاهدان في المسجد شعائر أخرى تختلف عن عقيدتهما".
وطالب ناشد "بتحقيق العدل في تحديد مكان مناسب يرى فيه صغيرتيه بعد أن تحولت رؤيته لهما والتي كان يسعى إليها بشوق منذ سنوات، إلى أزمة نفسية ومعاناة له ولطفلتيه".
جدير بالذكر أن القضاء المصري متعنت في قضايا الأقباط خاصة في قضايا الأسلمة وإشهار الإسلام وتحديد ديانة الأبناء. وقد رصدت "إم سي إن" عدة حالات خلال السنوات الماضية تحيز فيها القضاء للطرف المسلم. وذلك بعد أن يفاجَأ الأب المسيحي بقيام الأم بتغيير ديانة أطفالها القصر.
أحدث المقالات
- وآفته من الفهم السقيم ..!! كتبها د.عارف عوض الركابي 06-23-15, 01:08 AM, عارف عوض الركابي
- خيارات الحقيقة والمصالحة - هل تصلح للحالة السياسية السودانية الراهنة؟ بقلم د. عيسي حمودة 06-23-15, 01:06 AM, عيسي حمودة
- طلب ادراج التعليم في ولاية شمال كرفان في نفير نهضة وتنمية الولاية بقلم ايليا أرومي كوكو 06-23-15, 01:00 AM, ايليا أرومي كوكو
- وحل الجهوية.. بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين 06-23-15, 00:58 AM, نور الدين محمد عثمان نور الدين
- يجب على الولايات المتحدة أن تكفّ عن تمكين إسرائيل بقلم أ.د. ألون بن مئيـــــــــــــــــــر 06-23-15, 00:56 AM, ألون بن مئير
- لا نريد حكومة تنظيمات فلسطينية بقلم د. فايز أبو شمالة 06-23-15, 00:53 AM, فايز أبو شمالة
- ماهر جعوان /يكتب/ جنة بلا ثمن 06-23-15, 00:52 AM, ماهر إبراهيم جعوان
- مبروك لجنوب السودان وعقبال لشمال السودان بقلم فيصل الدابي/المحامي 06-23-15, 00:28 AM, فيصل الدابي المحامي
- الرسوم الدراسية الباهظة لماذا؟ بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين 06-23-15, 00:26 AM, نور الدين محمد عثمان نور الدين
- الافارقه .. أنصر أخاك بقلم / طه أحمد أبوالقاسم 06-23-15, 00:23 AM, طه أحمد ابوالقاسم
- المحكمة الجنائية الدولية : أحداث جنوب أفريقيا ووهم العدالة بقلم محمود محمد ياسين 06-23-15, 00:21 AM, محمود محمد ياسين
- نأكل مما (نقلع) أو حكاية الزعيم والتلفزيون والكهرباء ! بقلم أحمد الملك 06-23-15, 00:19 AM, أحمد الملك
- من أجل أبنائنا وبناتنا وبهم/ن ومعهم/ن بقلم نورالدين مدني 06-22-15, 11:42 PM, نور الدين مدني
- السمات المشتركة بين السودانيين ما قبل كوش الألف الرابع ق م - 1 حضارات السودان المبكرة في الألف الرا 06-22-15, 11:40 PM, احمد الياس حسين
- في الوطن البديل لماذا لن نترك الأثر بقلم طه تبن 06-22-15, 11:37 PM, طه تبن
- الإسلاميون يقولون والواقع يكذّب !! بقلم حيدر احمد خيرالله 06-22-15, 11:32 PM, حيدر احمد خيرالله
- نحو حساسية (1976): درب العشق ساهل ودرب الوصال صعبان بقلم عبد الله علي إبراهيم 06-22-15, 11:31 PM, عبدالله علي إبراهيم
- نكتة سودانية جديدة لنج (صايم تحت التمرين) بقلم فيصل الدابي/المحامي 06-22-15, 10:08 PM, فيصل الدابي المحامي
- جداريات رمضانية (4) بقلم عماد البليك 06-22-15, 10:04 PM, عماد البليك
- مجلس وزراء مصغر..!! بقلم عبدالباقي الظافر 06-22-15, 10:02 PM, عبدالباقي الظافر
|
|
|
|
|
|