الرجل السوداني في قاعة كبار المتفرجين بقلم بدور عبدالمنعم عبداللطيف

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 01:56 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-22-2017, 06:04 PM

بدور عبدالمنعم عبداللطيف
<aبدور عبدالمنعم عبداللطيف
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 55

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الرجل السوداني في قاعة كبار المتفرجين بقلم بدور عبدالمنعم عبداللطيف

    05:04 PM November, 22 2017

    سودانيز اون لاين
    بدور عبدالمنعم عبداللطيف-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    لا يختلف إثنان بأن الرجل السوداني يكاد أن يكون الرجل الوحيد سواءً في المجتمعات العربية أو الغربية، الذي يَسْتنْكِف أن يمد يده على زوجته مهما بلغت درجة إستفزازها له، بل حتى ولو أدى به الأمر إلى الإنزلاق إلى هاوية أبغض الحلال.وإذا كانت هناك القلة النادرة (قد يفعلها البعض تحت تأثير الشُرب) ممن شذّت عن هذه القاعدة أو العرف الإجتماعي، فنجد أن الزوج في مثل تلك الحالة، يحرص على أن لا يتعدى فعله ذاك جدران منزله. بل تراه يستميت في أن لا "يتسرب" خبر ذلك الفعل "المشين" والذي "يُرَمّم" في أغلب الأحيان باعتذار أو بهدية.. هذه الإستماتة في التكتم على تلك السوأة الإجتماعية والتي أقدم عليها الزوج في لحظةٍ شيطانية، قد أفلت فيها منه الزمام، يعود إلى أن المجتمع "يَصِم" تلك النوعية من الأزواج - ممن يستغلون قوتهم البدنية في الاعتداء على زوجاتهم- بانعدام الرجولة.
    ولعل هذا يفسر تميز الرجل السوداني واستعداده الفطري والطبيعي لحماية واحترام المرأة بوجهٍ عام.. "المرأة".. الأم.. والأخت.. والبنت.. والزوجة، هي نفسها بت الجيران.. والقريبة.. ورفيقة الدراسة.. وزميلة العمل.. أوأي امرأة يصادفها في الأسواق، أو في المركبات العامة، وغيرها من المواضع. كل هذه الشرائح من النساء على اختلاف فئاتهن العمرية، نجد أن الرجل السوداني قد آلى على نفسه حمايتهن فترى المرأة تخرج إلى الشارع دون أن تتوجس خيفةً أو تلتفت وراءها تحسباً من خطرٍ يتعقبها، ذلك لأنها مطمئنة وواثقة تماماً أن لا أحد أياً من كان يجرؤ على أن يعترض طريقها. وأما من تنازعه نفسه على التحرّش بها سواءً أن كان ذلك التحرش لفظياً أو مباشراً، فقد سعى حتماً إلى حتفه. ذلك الإرث السوداني الأصيل يتجلى بصورةٍ أكثر وضوحاً في الأرياف، حيث المجتمعات الصغيرة تكرِّس لتلك الموروثة، وتعتبرها من أبجديات الحياة اليومية.
    والآن جاء هؤلاء القوم من قلب ذلك الريف.. جاءوا يحكمون باسم الإسلام..الإسلام الذي كرّم المرأة وأعزّها، فإذا بهم يلحقون بها من الأذى ما تقشعر له جلود أقسى العتاة قلباً. وإذا المرأة بهم وبفضلهم تتدحرج إلى أسفل درجات السلم الإجتماعي. ومما يضاعف من عمق تلك المأساة، أن "ملامح" ذلك الرجل السوداني المُتسلِح بالنخوة والمروءة ، آخذةٌ في التلاشي فما عاد ذلك الرجل الذي تستمد منه المرأة القوة،وتحس في كنفه بالأمان.
    أعرض هنا أمام القراء نماذج لثلاث مشاهد درامية ربما شاهدوها أو سمعوا عنها، وبالتأكيد تألموا.. وشجبوا.. واستنكروا، كما تألمت، وشجبت، واستنكرت. ولكن.. وسط كل ذلك الزخم من الألم ..والشجب.. والإستنكار، تبقى هناك حقيقة أشد إيلاماً..حقيقة إختفاء "الرجل" السوداني من الساحة واكتفائه بلعب دور "المتفرج".
    المشهد الأول
    الزبائن يتحلّقون حول "ست الشاي".. المكان تعبق أجواؤه برائحة البن المقلي..كبايات الشاي وفناجيل القهوة تدور على الحاضرين..الأصوات تعلو وتنخفض..الضحكات الصافية تجلجل أصداؤها في الهواء الطلق..دخان السجائر ينشر غلالة خفيفة أمام الوجوه المسترخية.
    و..جات "الكشة".. جات الكشة وانفرط عقد "القعدة" الحميمة..أقبل "هولاكو" فتهشمت الكبايات وانكفأت الفناجيل على وجوهها تزرف دموعاً سوداء كسواد ذلك اليوم. ومع نهاية ذلك المشهد المؤلم..والمحزن..والمبكي، يُقذف بالجميع ( بالعدة وبصاحبة العدة ) في "البوكس" إلى قسم الشرطة حيث تُدفْع الغرامات وتُسْتكْتَب التعهدات ويضيع "رزق اليوم"..ويجوع أطفالٌ..وتُزْرفُ دموعٌ.. وتُبْتلعُ غصصٌ و..ما أبشع ظلم الإنسان لأخيه الإنسان.
    حاشية: أحد زبائن القهوة من "الرجال" يخاطب رفيقه: "ياخي ناس الكشة ديل عليهم جنس حسادة يعني لو أدو الواحد" فرَقة" ساكت إكمّل فيها فنجان القهوة مع عقاب السيجارة دي كان بكلفهم شنو؟"
    المشهد الثاني:

    في ذلك النهار القائظ كان هناك جمهورٌ من "الرجال" يعبرون الشارع الإسفلتي ويهرولون في عجلةٍ نحو الساحة التي تقع أمام أحد أقسام الشرطة .. هرول أولئك القوم حتى لا يفوتهم مشهدٌ كان قد بدأ لتوّه.. كانت الضحية المُنفّذ عليها العقوبة "الشرعية" لا تكاد تستقر على حال، تزحف من مكانٍ إلى مكان والسياط تنهال عليها من كل جانب..سياط الجلادين..تنزل على رأسها. .وجهها..صدرها ....ظهرها..ذراعيها..ساقيها.. و..آدميتها. الضحية تعوي كعواء جروٍ تكالبت عليه الضباع.أحد "المتفرجين" يسأل الواقف بجواره هامساً "هى البت دي عملت شنو؟". يجيبه "والله بقولوا إنها زنت..معناها البت دي ما كويسة بتطلع مع الرجال."
    السائل: "لكن أنا مرات كتيرة لما أكون واقف مستني "الركشة" ولا "البص"، بشوف لي عربيات "مدنْكَلة" سايقنها رجال..العربيات دي بتقيف وتشيل بنات..بنات بشبهن البت البجلدو فيها دي". ينتهره الآخر قائلاً يا غبي ديل بنات ماشات مراكز"تحفيظ القرآن".
    الآخر فاتحاً فمه "بالله؟ ياخي والله ما عارف الحكاية دي فاتت علي كيف؟" وتعود العينان "لجلد" الفتاة
    المشهد الثالث
    يعرض تنفيذ عقوبة جلد "حكم" بها أحد أفراد شرطة "النظام العام"، على امرأةٍ أوقعها حظها العاثر في طريقه. كانت المرأة -التي ترتدي ثوباً مهترئاً- تجلس على الأرض موليةً وجهها شطر جدارٍ قديم فيما "سوط العنج " يهبط عليها من شاهق في ضرباتٍ متوالية دون توقف. ومع كل حركة يخلقها الألم، ينزلق الثوب من على رأسها، تجاهد لتعيده الى وضعه الأول، ربما تحسساً من أعين "الرجال"، الذين تكدّسوا أمام بوابة الحوش "مسرح" المجزرة.
    ومن المفارقة العجيبة أن يكون من بين أولئك المتفرجين "الرجال" نسوةٌ يبدو أن الإحساس بالدونية قد تعاظم لديهن فما عاد مثل ذلك المشهد يثير حفيظتهن أو حتى يؤرّقهن.

    كسرة
    كانت تسرع الخطى نحو موقف الحافلات في طريقها لمكان عملها، عندما مرق من خلفها شاب، وفي لمح البرق كان الشاب قد إنتزع حقيبتها وفرّ هارباً مطلقاً ساقيه للريح.. ندَتْ عن المرأة صرخة مكتومة. تلفتت حولها في جزع ولكن .. الجميع غارقون في حضن "اللامبالاة".
    تشرع فى محاولةٍ يائسة للِّحاق بالجاني..تتعثر قدماها .. تتوقف لبرهةٍ .. تُلمْلِم أطراف ثوبها ثم تواصل سيرها ولكن ... من غير شنطة اليد هذه المرة !
























                  

11-22-2017, 07:04 PM

الوجع راقد


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرجل السوداني في قاعة كبار المتفرجين بقل (Re: بدور عبدالمنعم عبداللطيف)

    غتصاب الطالبة كلتوم

    أرسلها والداها من أقاصي دارفور إلى الدراسة فى جامعات المركز فى الخرطوم..فوالدها كان مزارعا بسيطا يعيش على ما تنتجه خيرات جبل مرة من الخضروات والفواكه إلا أن لعنة الحرب رمت به وأسرته فى معسكر خارج مدينة الفاشر.

    أصبح يعيش على ما يمده به برنامج الغذاء العالمى من زيت وذرة وبعض المصاريف لا تكفيه سوي أيام معدودات.. كل المأساة بدأت فى مساء يوم جميل قبل ان يصبحوا نازحين. فى ذلك اليوم سمع والد كلتوم أصوات ماكينات من بعيد..خفق قلبه قليلا فالصوت لم يكن معتادا ولم يعهده من قبل. فلم يكن يشبه صوت شاحنة من الشاحنات التى تنهب الأرض صوب الصحراء وهي تحاول الهروب من أعين المليشيات المسلحة محملة بالبضائع المهربة واللاجئين. كان الصوت وكأنه مجموعة ذئاب تعوي فى منتصف الليل. اقترب الصوت شيئا فشيئا وفجأة وقفت مجموعة من التاتشرات أمام منزله وأخرجته وأسرته تحت تهديد السلاح وأحرقت منزله بعد أن خطفت إبنه ذو السبعة عشر عاما..
    فى صباح اليوم التالي جمع والد كلتوم أسرته وتوجه صوب مدينة الفاشر بعد مسيرة يوم ونصف على الأقدام..
    كان عمرها إثنتا عشر عاما عندما أصبحت ووالديها من سكان معسكر النازحين خارج مدينة الفاشر..عانت ما عانت من الآم الفقر والمرض كأى طفل من أطفال معسكرات النزوح فى دارفور. درست المراحل الدراسية ما بين المعسكر ومدينة الفاشر. عمل والدها حمالا فى سوق الفاشر وفى أعمال هامشية أخري وتمكن من إرسالها إلى إحدى جامعات الخرطوم.

    حضرت للعاصمة وهى تحمل حقيبة ملابس ممزقة يكسوها التراب تكاد بالكاد تحفظ الملابس فى داخلها..لم تكن تحمل حتى مايكفى من نقود لأجرة تاكسي حتى الفتيحاب حيث قررت قضاء ليلتها عند صديقة لها حتى تدبر أمر سكنها..

    قضت الاسبوع الأول فى محاولة من الإنتهاء من إجراءات التسجيل وطالبوها بأموال عديدة فوق طاقة إسرتها ومقدرتهم إلا أن والدها رغما عن ذلك حوّل لها المبلغ المطلوب عن طريق الهاتف..
    قررت البقاء والسكن فى داخلية الفتيحاب فمعظم الطالبات لم يكن لديهن المقدرة حتى على دفع قيمة الإيجار الشهري للمنزل الذي يملكه أحد الإنقاذيون الذين أصبحوا بين ليلة وضحاها من أصحاب العمارات والمنازل المشرومية.
    تأخرن الطالبات عن دفع قيمة إيجار المنزل فقام صاحبه بتحرير انذار لهن بأنه سوف يطردهن إذا لم يتم دفع قيمة الإيجار خلال شهر واحد.

    تكونت لجنة من الطالبات للتفاوض مع صاحب المنزل. كانت كلتوم ورغم حداثة سنها وتجربتها الدراسية الجامعية إلا أنه إتضح أنها تملك مقدرات قيادية عالية..فسرعان ما نقلت الحوار الذي يدور بين الطالبات إلي ساحات النقاش فى جامعات العاصمة مركز السلطة..
    فكانت تقف وتتحدث بشجاعة تحسد عليها فى حق الطالبات فى الدراسة المجانية أو المدعومة أقلاها..فهى وغيرها تري أنهم ضحايا الحرب والفساد وأن من حق أهلها حمل السلاح دفاعا عن أنفسهم وأرضهم وعرضهم..ترصدتها أعين جهاز الأمن وتوعدتها سرا بالإنتقام.

    صحت كلتوم فى صباح أحد الأيام على أصوات لرجال يطالبونها وزميلاتها بالخروج فورا من المنزل. دخل غرفتها إثنان من مليشيات الإنقاذ وطلبا منها الخروج معهم فورا. لم تكن ترتدى سوي قميصا خفيفا شفافا للنوم. دخل مزيدا من مليشيات الانقاذ لغرفتها وأخذوا يحملون كل ماهو موجود بالغرفة ويقذفوا به إلي الشارع. حاولت ستر نفسها بما هو موجود أمامها إلا أن إثنان من الجنود أخذوها بالقوة وهي تصرخ وتبكى وتطالبهم بالسماح لها بإرتداء ملابسها.

    صاح فيها احدهم: أرح معانا يا (ش....طة) إنتى بتعرفي السترة..أرح معانا الليلة نعمل فيك عمايل...

    خرجت وهو تصرخ من الوجع ويديها ملويتان خلف ظهرها كل جندى يمسكها من يد. لتجد حقيبتها وحقائب زميلاتها فى الشارع..تناثرت ملابسهن الداخلية وحوائجهن الشخصية امام أعين الذين تجمهروا وهم يشاهدون دفارا للشرطة ملئيا بمليشيات الانقاذ وعربة بوكس يجلس بداخلها ضابطا فى رتبة رائد يعطى الأوامر لجنود المليشيات الذين يضحكون بصورة هيسترية وهم يشبعون رغباتهم الغريزية فى العبث فى غرف الطالبات وممتلكاتهن الخاصة..

    حشروها بكل عنف فى المقعد الخلفي فى بوكس دبل كابين وجلس جندى على يمينها ويساراها..كانت تحاول ستر جسمها بيديها ودفنت راسها بين فخذيها..
    جاءت إحدى زميلاتها مسرعة وهى تحمل بين يديها توبا قذفت به من شباك البوكس لكلتوم: "هاك التوب ده أسترى بيهو جسمك يا كلتوم.."
    مسك أحد الجنود بالتوب وقذف به خارج البوكس من نفس الشباك..وهو يقول: "عايزنها عريانة..."
    تحرك البوكس وفى الطريق للمعتقل كانت أصابع الجندين تتحس نهود كلتوم وما بين فخذيها فى وحشية تحت حماية قانون الإنقاذ..

    عندما وصلوا الفندق (معتقل موقف شندى) عصبوا عينيها مزقوا قميص نومها وكل قطعة قماش على جسمها وتركوها واقفة عارية كما خلقها الله..
    دا جزء من قصة حقيقة لفتاة تم اغتصابها في اوكار ال################ةي العهر والظلم والفساد في اوكار ما يسمى بجهاز الامن.
                  

11-22-2017, 07:22 PM

الوجع راقد


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرجل السوداني في قاعة كبار المتفرجين بقل (Re: الوجع راقد)

    فى اليوم التالى عصبوا عينها ونقلوها إلي نفس الغرفة الأولى وربطوا قدميها ويديها بنفس الطريقة السابقة. دخل عليها ثلاثة أفراد من مليشيات جهاز الإنقاذ وإغتصبوها بالتناوب، الواحد تلو الآخر.إنهارت قواها تماما ولم تستطيع حتى البكاء وإكتفت بالأنين..
    أشعل كل واحد منهم سيجارة وبثوا أنفساهم الملوثة بالدخان والإجرام والسادية فى وجهها.
    إختنقت أنفاسها من الدخان.
    سمعت أحدهم يقول لها: "أفتحى كرعيك ديل"..رفضت الإنصياع إلي أمره..فتحوا ركبتيها بالقوة بينما قام أحدهم بحرق ما بين فخذيها بعقاب السجائر..صرخت بكل ما تملك وحاولت الفكاك منهم دون جدوي..إختلطت رائحة السجائر برائحة الشعر المحروق وإختلط صريخها بضحكاتهم وتهديداتهم..إنهارت كلتوم من الألم وغابت عن الوعى..
    قضت كلتوم حوالي إسبوعين فى السجن تعرضت خلالها للإعتداءات الجسدية والنفسية المتكررة..
    أطلق سراحها فأنذوت فى إحدى داخليات الطالبات وتركت الدراسة..ساعدتها إحدى النساء بعد التأكد مما تعرضت له، ساعدتها فى مغادرة السودان إلى بلد مجاور ولا زالت تعيش هناك..

    باقي قصة الفتاة الضحية
    حظث هذا قبله للاخت الفنانة التشكلية ولم يحرك مل تسمونهم رجال ساكنا ..
    ما زال قوش المجرم يتحرك ويجد الاحترام من جميع الرجال اما الاجنبي القادم من مالي محمد عطا فما زال يبث باجرامه الرعب بين( الرجال )لم يعد هناك رجال في السودان واولهم اهل الضحايا والله ادخل بسكيني جهاز الامن وقبل ما يقتلوني اكون طعنت بخنجر مسموم كم واحد لعنة الله على الكيزان وانصار السنة والسلفية وكل ساكت عن الحق
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de