|
الرئيس البشير:بعد أن عرف حجم شعبيته،هل سيفعلها كما فعلها الفريق عبود ؟ بقلم د.يوسف الطيب محمدتوم-ال
|
04:51 PM Apr, 24 2015 سودانيز اون لاين يوسف الطيب محمد توم- مكتبتى فى سودانيزاونلاين
بسم الله الرحمن الررحيم يقول الله تعالى:(تلك الدار الأخرة نجعلها للذين لا يريدون علواً فى الأرض ولا فساداً والعاقبة للمتقين)الأية 83 سورة القصص
أعجبنى مقال رصين وهادف للرجل العالم د. يوسف نور عوض بعنوان:الإنقاذ ومستقبل الحكم فى السودان،فأخذت منه هذه الجزئية:- والتى قال فيها:(في عام ألف وتسعمئة وأربعة وستين بدأت ثورة شعبية في الخرطوم قادها طلاب الجامعة وبعد ذلك تسلمت قيادتها جبهة الهيئات التي كانت تمثل منظمات المجتمع المدني في البلاد في ذلك الوقت، وكانت الثورة موجهة ضد نظام الحكم العسكري بقيادة الفريق إبراهيم عبود، ولم يكن نظام الرجل عسكريا بالمعنى الشمولي الذي عرفناه في أنظمة حكم كثيرة سادت في المنطقة العربية في تلك الحقبة، ذلك أن الفريق إبراهيم عبود لم يفكر في القيام بإنقلاب عسكري بل استدعاه رئيس الوزراء في تلك الفترة عبدالله خليل وطلب منه استلام السلطة بسبب خلافات بين التيارات السياسية في البلاد في ذلك الوقت، وبالتالي حين ذهب زعماء جبهة الهيئات إلى الفريق عبود يطلبون منه التنازل عن الحكم لم يجدوا منه معارضة بل أقصى ما طلبه هو أن يسمحوا له بتقسيط مبلغ اقترضه من البنك الزراعي بلغ نحو خمسة الاف جنيه، وكان غريبا أن يحكم رجل البلاد ست سنوات ثم يخرج من الحكم ليقترض ستة الا جنيه. ولم يكن الفريق عبود نسيجا وحده في هذه النزاهة، فأنا أعرف بصورة شخصية الرئيس جعفر نميري الذي حكم السودان ستة عشر عاما وخرج من الحكم صفر اليدين، وأذكر بعد خروجه من الحكم جاء إلى العاصمة البريطانية لندن وقابلته في أحد المنازل في شارع إنفيرنيس، وأخبرني في ذلك الوقت أنه يعاني من مرض في القلب وطلب منه الأطباء في الولايات المتحدةة أن يأتي لزيارتهم كل عام ولكنه على مدى سنتين لم يتمكن من الذهاب، وعندما سألته عن السبب قال إنه لا يملك تكاليف الرحلة إلى الولايات المتحدة. هذا نمط من السياسيين الذين حكموا السودان في تلك الفترة، فهم على الرغم م قصورهم في الرؤية السياسية كانوا يتميزون في الوقت ذاته بدرجة عالية من النزاهة وطهارة اليد التي تعكس الأخلاق السودانية في تلك الفترة)إنتهى تالله إنها كلمات حقٍ وكتبت بحقٍ لرجالٍ شرفاء وعظماء يستحقونها وزيادة،ويجب أن تكتب بمدادٍ من ذهب أو نور وتعلق فى المرافق العامة والخاصة ،وفى جدران المنازل بالداخل والخارج ،لأن أمثال هولاء الرجال الأوفياء،وإن كانوا قد قصروا فى مجال جعل الدولة دولة مؤسسات يسود فيها حكم القانون ،وجعل لعُبة الديمقراطية هى سيدة الموقف وهى الفصل الحكم بين كل الكيانات السياسية بالسودان ،إلا أنهم حافظوا على قيم وتقاليد الشعب السودانى الأصيلة والتليدة ،بالإضافة لأمانتهم ونزاهتهم،ومفارقتهم للدنيا(أ م بناين قش) ولا يملكون من حطامها شروى نقير،فقارن يرحمك الله بين هولاء العظماء وبين الذين يتشبثون بالسلطة الأن ويملكون القصور ويعتقدون بأنهم يهربون من القبور ،ويأكلون هم وأسرهم ما لذ وطاب ،ويشربون المشروبات ذات الأسعار العالية ،فى حين أنَ السواد الأعظم من الشعب السودانى يشكو لطوب الأرض فقر حالهم ،وفقدان أمالهم فى وطنٍ ينعم فيه الجميع وعلى قدم المساواة ،بالفرص المتساوية فى الوظيفة وفى التعليم والعلاج وفى ضروريات الحياة الأخرى ،ولكن هيهات هيهات !أن يحدث هذا فى ظل هيمنة المؤتمر الوطنى على مفاصل الدولة بطرقٍ غير شرعية أو ديمقراطية،ولكن نقول حسبنا الله ونعم الوكيل ،فهو القادر على كل شئ وهو الذى بيده ملكوت كل شئ ،وهوالقادر على نزع الملك من المؤتمر الوطنى ،قبل أن يرتد طرف الذين نسوا الله فأنساهم أنفسهم إليهم. أما بخصوص الرئيس البشير ،والذى سيعلن فوزه المعلوم لجميع أفرادالشعب السودانى قبل أن تبدأ الإنتخابات التى إنتهت قبل أيام،فأقول متوكلاً على الله قيوم السموات الأرض،على الرئيس البشير أن يسلك طريق الفريق عبود يرحمه الله ،وذلك بتسليم السلطة ،لمجلس إنتقالى تتفق عليه كل الكيانات السياسية المعارضة ،بالإضافة للمعارضة المسلحة،وذلك من أجل التوصل إلى سلام دائم ورتق النسيج الإجتماعى الذى مزقته الإنقاذ بسياساتها الخرقاء،والقيام بصياغة دستور ترتضيه كل القوى السياسية بشقيها المدنى والمسلح ،ولا شك أن إختيار مسلك الفريق عبود ،يناسب الرئيس البشير فى وقتنا الراهن هذا ،وخاصةً بعد أن عرف الرئيس البشير حجم شعبيته المتدنية ،بمعنى أن السواد الأعظم من الشعب السودانى قد قاطع الإنتخابات ،وهذا يعنى أنهم لا يريدون إعطاء البشير فرصة أخرى لحكم السودان ،لأنهم ببساطة بعد ربع قرن من الحكم المطلق لم يجنوا إلا السراب ،أضف لذلك أن وطننا الحبيب يمر بمنعطفٍ دقيق داخلياً وخارجياً،فالعلاج الناجع لهذه المخاطر هو قيام الرئيس البشير بالتنازل عن السلطة كما فعل الجنرال العظيم عبود(وقع الحافر على الحافر)وإحتياطياً تشكيل حكومة قومية إنتقالية ذات مهام محددة،من أجل حفظ وصون ماتبقى من أرضٍ وعِرض،لوطنٍ عزيزٌ علينا ولشعبٍ كريمٌ على جميع الشعوب. والله من وراء القصد د.يوسف الطيب محمدتوم-المحامى mailto:[email protected]@yahoo.com
جعفر نميري
مواضيع لها علاقة بالموضوع او الكاتب
- فوز البشير المعلوم برئاسة الجمهورية:بين مطرقة عدم الإعتراف الدولى وسندان مقاطعة السودانيين للإنتخابا 04-18-15, 08:08 AM, يوسف الطيب محمد توم
- أبوعيسى،مدنى،عقار:ألم يأن للمؤتمر الوطنى الإستعانة بهولاء الأعلام للمساعدة فى حل قضايا الوطن؟ 04-10-15, 01:15 AM, يوسف الطيب محمد توم
- قوى نداء السودان:بعد إعلان دعمها السياسى للسعودية فى حربها ضد الحوثيين،هل ستشارك عسكرياً؟ 04-03-15, 05:01 AM, يوسف الطيب محمد توم
- الشيخ العالم الدكتور/يوسف الكودة:هل سلك مسلك العالم النحرير الحسن البصرى فى الجهر بالحق أمام الحكام 03-30-15, 10:21 PM, يوسف الطيب محمد توم
- شتان مابين طالبٌ يُقبلُ قَدمَ مُعَلِمِهِ ومعلمٌ يدمر مستقبل طلابه بقلم د.يوسف الطيب محمدتوم-المحامى 03-19-15, 11:45 PM, يوسف الطيب محمد توم
- المحامين السودانيين:نجاحٌ كبير داخل دواوين المحاكم وفشلٌ ذريع فى ميادين القضايا العامة 03-13-15, 06:25 PM, يوسف الطيب محمد توم
- المؤتمر الوطنى وممارسة سياسة البصيرة أم حمد بقلم د.يوسف الطيب محمدتوم-المحامى 03-07-15, 07:35 PM, يوسف الطيب محمد توم
- السودان الأن:كاد الفرس أن يلد عجلاً بقلم د.يوسف الطيب محمدتوم-المحامى 02-28-15, 07:13 PM, يوسف الطيب محمد توم
- باندغيو/و/بجبوج:ياتُرى هل تراجعتا عن تهديدهما لأمريكا،مما أدى إلى تحسنٍٍٍٍ طفيف فى العلاقات السودا 02-20-15, 10:55 PM, يوسف الطيب محمد توم
- ويلى الألمانى:بقدرة قادر أصبح سودانى بقلم د.يوسف الطيب محمدتوم-المحامى 02-13-15, 00:08 AM, يوسف الطيب محمد توم
- المعارضة السودانية وليلة الرابع من فبراير:هل تمكنت من إنتزاع بعض حقوقها المهضومة؟ 02-06-15, 07:30 PM, يوسف الطيب محمد توم
- محجوب محمد صالح،عبدالله خاطر،عووضة،محجوب عروة،جبرة، عثمان ميرغنى،كمال كرار،مديحة عبدالله ،أمل هبانى 01-30-15, 10:52 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الأجانب يشيدون بقيمنا النبيلة وتقاليدنا التليدة،بيد أن المؤتمر الوطنى يعمل على تدميرها وتقزيمها 01-27-15, 11:16 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الشعب السودانى وتشبث الرئيس البشير بالسلطة:بين خزعبلات بلة الغائب وخطرفات الوداعيات أونسيان مالك ا 01-23-15, 05:13 PM, يوسف الطيب محمد توم
- فاروق أبوعيسى و أمين مكى مدنى :تمثيلهما للسودان لدى المنظمات الإقليمية والدولية كفيلٌ بتكريمهما بدل 01-16-15, 05:48 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الإمام الصادق المهدى والدكتور غازى صلاح الدين:المصلحة العامة تقتضى التجاوب مع إتفاقهما الأخير بالقا 01-11-15, 11:26 PM, يوسف الطيب محمد توم
- المؤتمر الوطنى والحركة الإسلامية:المنطلقات الدينية والوطنية والأخلاقية تُحَتِمْ حَلِهٍِِِِِِِِِِمَا 01-07-15, 10:11 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الشعب السودانى:بعد العيد ال59 لإستقلاله ،هل الحزنُ ملأَ مِسَاحَاتْ الفَرَحْ؟ بقلم د.يوسف الطيب محمد 01-01-15, 03:33 PM, يوسف الطيب محمد توم
- تحقيق لصحيفة الرأى العام:الدعارة السودانية بدبي أصبحت الأقذر والأرخص والأكثر انتشارابقلم يوسف الطيب 12-28-14, 00:32 AM, يوسف الطيب محمد توم
- السودان ومشكلة الهَوِيَةْ:هل التزاوج والوعى الدينى يمكن أن يكونا حجر الزاوية لحل هذه المشكلة؟ 12-20-14, 01:11 AM, يوسف الطيب محمد توم
- السودان الأن:بين كثرة وإنتشار الهرج والمرج وظهور الرجرجة و الدهماء بقلم د.يوسف الطيب محمدتوم-المحا 12-11-14, 07:35 PM, يوسف الطيب محمد توم
- المؤتمر الوطنى يطبق المثل السودانى القائل:(جِدَادَةْ الخَلاء طردت جِدَادَةْ البيت)،هجرة السودانيين 12-05-14, 02:43 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الرئيس البشير:هل سيفاجئ الجميع بالذهاب إلى أديس وتوقيع إتفاقية سلام مع قوى المعارضة بشقيها السلمى و 11-29-14, 08:49 PM, يوسف الطيب محمد توم
- تريليون جنيه إلا قليلاً لإنتخابات دفن الليل أبكراعن برة:أليس من الأنفع والأجدى صرفها لإنقاذ أرواح ا 11-27-14, 11:40 PM, يوسف الطيب محمد توم
- ياسر عرمان:لماذا تراجع القهقرى من المناداة بوحدة السودان إلى المطالبة بتفتيت الأوطان 11-20-14, 08:45 PM, يوسف الطيب محمد توم
- دارفور -جبال النوبة-ج النيل الأزرق :أدركوها قبل أن يدركها الأجنبى بطريقته الخاصة بقلم يوسف الطيب مح 11-17-14, 03:14 AM, يوسف الطيب محمد توم
- من عجائب الإنقاذ والتى لا ندرى متى ستنقضى:بعض طلاب الجامعات يرقصون فى الأسواق 11-13-14, 11:08 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الإمام الصادق المهدى:الرَقَمُ الكَبيرُ الذى يَصْعُبْ تَجَاوْزُهُ فى حلِ قضايا بقلم د.يوسف الطيب مح 11-07-14, 06:04 PM, يوسف الطيب محمد توم
- هزيمة حزب النهضة فى الإنتخابات التونسية البرلمانية وتراجع شعبيته ،ألا يعتبر هذا أخِرُ العِبَرْ و 11-01-14, 11:51 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الرئيس البشير:عليه أن يَفْدِىْ شَعِْبَهِ وَوَطَنِهِ بعدم ترشيح نفسه لإنتخابات 2015م. 10-29-14, 01:23 AM, يوسف الطيب محمد توم
- الجيش السودانى مابعد حادثة الضعين:إستقالة أو إقالة وزير الدفاع وهيئة القيادة واجب وطنى 10-16-14, 10:59 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الحوار الوطنى: صَدقَ مَنْ شَبَهَهُ بِعِزُوْمَةْ المِرَاكْبِيَةْ 10-12-14, 07:26 PM, يوسف الطيب محمد توم
- شتان ما بين حجة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب وحجة الرئيس البشير 10-01-14, 00:58 AM, يوسف الطيب محمد توم
- رسالة إلى جلالة الملك عبدالله بن عبدالعزيز:الشَعبُ السُودَانِى فى إنتظار وسَاطَتَكُمْ الكريمة لحل 09-27-14, 04:55 PM, يوسف الطيب محمد توم
- المؤتمر الوطنى بين خيارين:المصالحة الوطنية وقيام الحكومة الإنتقالية أو إنهيار الدولة فى حالة قيام ا 09-23-14, 09:26 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الرئيس البشير:لماذا توقف عن تَفَقُدْ ودعم الأُسرة الفَقِيْرَةْ؟/يوسف الطيب محمد توم 09-18-14, 09:38 PM, يوسف الطيب محمد توم
- ياأهلُ الإنقَاذْ:إلى متى سيظلُ الشعبُ السُودانى فى ظِل حُكْمَكُمْ فى مؤخِرَةِ الشعُوبْ؟ 09-10-14, 09:00 PM, يوسف الطيب محمد توم
- المؤتمر الوطنى ،يتطاولُ فى البنيان ،والمنكوبين من السيول والأمطار يفترشون الأرضَ ويلتحفون السماء 09-04-14, 06:34 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الحِوِارْ الوَطَنِى:بين الإلغَاء أو الإبقَاء أوالعودة إلى سنوات الإنقاذ العِجَافْ 09-02-14, 01:50 AM, يوسف الطيب محمد توم
- الحزب الشيوعى السودانى:بالرُغْمِ من صِدْقْ وأمَانَةْ وَزُهْدْ قَادَتِه،ومُعْظَمْ أتْبَاعِهِ،لماذا ت 08-28-14, 09:01 PM, يوسف الطيب محمد توم
- أغداً ألقاك ؟ياوَطَنَّا البِإِسمَك كَتَبْنَا وْرَطَّنا 08-26-14, 10:27 PM, يوسف الطيب محمد توم
- أهلُ الإسلامُ السياسى:ومفرداتهم السياسية غير الشرعية :التوالى السياسى،الوثبة والحوار المجتمعى :نماذ 08-22-14, 03:50 PM, يوسف الطيب محمد توم
- العميد/ودابراهيم:أين هو من أحداث السودان المتسارعة؟ بقلم يوسف الطيب محمد توم 08-19-14, 10:57 PM, يوسف الطيب محمد توم
- المهندس/الطيب مصطفى:بعد تأييده لميثاق باريس،هل سيترشح لرئاسة الجمهورية؟ 08-16-14, 08:13 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الجيش السودانى: وبالرغم من صوله للعيد ال(60)لسودنته ،مازالت قضايا الضباط المتقاعدين والمفصولين تعسف 08-14-14, 08:52 PM, يوسف الطيب محمد توم
- المؤتمر الوطنى:ماذا يضيره لو وضع إتفاق (المهدى -عقار) على طاولة الحوار؟ 08-11-14, 07:47 PM, يوسف الطيب محمد توم
- السودان:دولةً وشعباً،بين وثبات الإنقاذ الإنصرافية وبرامج المعارضة الإستعراضية 08-09-14, 09:37 PM, يوسف الطيب محمد توم
- السودان الأن:هل تنطبق عليه معايير الدولة الفاشلة؟/يوسف الطيب محمد توم 08-06-14, 08:17 PM, يوسف الطيب محمد توم
- إبراهيم الشيخ:هل أصبح مانديلا السودان؟/يوسف الطيب محمد توم 08-03-14, 10:35 AM, يوسف الطيب محمد توم
- Much cry Little Wool : المفوضية القومية للإنتخابات السودانية بقلم د.يوسف الطيب محمدتوم-المحامى 07-31-14, 07:47 AM, يوسف الطيب محمد توم
- القضاءُ السودانى ومواقف مشرفة عبر الأزمان:قاضى يقتدى بإبن الخطاب رضى الله عنه ويدرأُ الحدود بالشبها 07-28-14, 08:22 PM, يوسف الطيب محمد توم
- عيدٌ بأيّةِ حالٍ عُدتَ يا عيدُ بمَا مَضَى أمْ بأمْرٍ فيكَ تجْديدُ 07-25-14, 09:16 PM, يوسف الطيب محمد توم
- هل سيقوم والى شمال كردفان بمبادرة لإطلاق سراح إبراهيم الشيخ؟ 07-22-14, 11:01 PM, يوسف الطيب محمد توم
- هل إقترب اليوم الذى سنقول فيه :ياحِلِيلْ الرئيسُ البشير؟ بقلم يوسف الطيب محمد توم 07-18-14, 00:18 AM, يوسف الطيب محمد توم
- ياأهل السودان:مازلتم بخير مادام بروش إفطاراتكم مفروشة فى جميع أنحاء العالم 07-16-14, 00:21 AM, يوسف الطيب محمد توم
- السائحون:باب النَجَار مَخَلَعْ/يوسف الطيب محمد توم 07-10-14, 11:08 PM, يوسف الطيب محمد توم
- القضاءُ السودانى :بين سِندَان المُعَارَضَة ومِطرَقَة المجتمع الدولى ،رؤية من منظور وطنى 07-05-14, 08:20 PM, يوسف الطيب محمد توم
- القضاءُ السودانى :بين سِندَان المُعَارَضَة ومِطرَقَة المجتمع الدولى ،رؤية من منظور وطنى 07-05-14, 04:23 PM, يوسف الطيب محمد توم
- اشهار اضافة لقب (عتيق) الى اسمى ليصير ( ابوبكر القاضى / عتيق) ، البندقية وحدها لا تكفى! 07-05-14, 02:22 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الشعب السودانى:متى سيودع منهج عسكرية محمود ودالداية؟ بقلم يوسف الطيب محمدتوم 07-03-14, 10:43 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الرئيس السيسى:هل بدأ بتطبيق تعاليم الإسلام السمحاء على نفسه؟ 06-26-14, 10:41 PM, يوسف الطيب محمد توم
- المؤتمر الوطنى:هل وضع عربة الإنتخابات أمام حِصان الحوار؟ 06-22-14, 09:36 PM, يوسف الطيب محمد توم
- . للدبلوماسى الرائع:محمد المكى إبراهيم،نعم الديمقراطية حلوة،ولكننا كيف نصبِرُ عليها للإستمتاع بحل 06-18-14, 07:44 AM, يوسف الطيب محمد توم
- تعظيم سلام لكل المغتربين السودانيين/يوسف الطيب محمد توم 06-13-14, 05:10 AM, يوسف الطيب محمد توم
- على عثمان :هل أصبحَ عُمدَة بلا أطيان؟ 06-06-14, 04:31 AM, يوسف الطيب محمد توم
- تذكرة للرئيس البشير :مع تمنياتنا له بعاجل الشفاء ليرد الحقوق إلى أهلها 06-04-14, 05:39 AM, يوسف الطيب محمد توم
- الرئيس البشير:من حق الشعب أن يطلِع َعلى حالته الصحية 05-29-14, 09:15 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الإمام الصادق المهدى:هل كسب الرهان ،بسياسة الأَلمِى البارِد بِقِد الدَلُو؟ 05-25-14, 02:54 AM, يوسف الطيب محمد توم
- لعناية سعادةالفريق أول مهندس/محمد عطا المولى:أبلع ريق فوق ريق عشان تلقى الرفيق 05-20-14, 09:46 PM, يوسف الطيب محمد توم
- أدبُ الإستِقَالَة فى ظل حُكم الإنقاذ:بين التقَزِيْم والتَحجِيم 05-14-14, 09:47 PM, يوسف الطيب محمد توم
- حزب الإصلاح الأن وغياب أدب الإعتذار 05-11-14, 00:50 AM, يوسف الطيب محمد توم
- أين الرئيس وحكومته من هذه المأساة؟/يوسف الطيب محمد توم 05-08-14, 10:29 PM, يوسف الطيب محمد توم
- إلى الدكتور الأفندى:النظام فقد عقله وقلبه يوم إنقلابه على الشرعية بقلم يوسف الطيب محمد توم 05-03-14, 07:18 PM, يوسف الطيب محمد توم
- يا أهل المشروع الحضارى ،هذا هو الإسلام الذى يعرفه أهل السودان،فأين أنتم من هذا؟ 05-02-14, 01:22 AM, يوسف الطيب محمد توم
- المحامين السودانيين:هل إنشغلوا بهمومهم الخاصة،عن القضايا العامة؟ 04-18-14, 02:51 AM, يوسف الطيب محمد توم
- من أجل الوفاق والمصالحة بين أبناء الوطن الواحد،على الرئيس البشير ،أن يُسَمِى خليفته لرئاسة الحزب وي 04-12-14, 07:10 PM, يوسف الطيب محمد توم
- الدكتور/حسن الترابى:هل سَيُكفِر عن أخطائه فى حق الوطن والمواطن،بحل جميع مشاكل السودان؟ 04-10-14, 09:34 PM, يوسف الطيب محمد توم
- إلى الأخ القائد/منى أركو مناوى:خطأ الكبير من كبير الخطأ 04-04-14, 05:36 PM, يوسف الطيب محمد توم
- من أجل مصلحة البلاد والعباد على قواعد المؤتمر الوطنى:إما الإنضمام للمؤتمر الشعبى أو الإصلاح الأن أو 03-27-14, 11:56 PM, يوسف الطيب محمد توم
- هيئة علماء السودان،ودورها المفقود فى تقديم النُصح الى السلطان 09-07-13, 04:04 AM, يوسف الطيب محمد توم
|
|
|
|
|
|